|
قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾.
من الواضح من خلال الآية المتقدّمة أنّ الله جعل الصيام مقدّمةً وطريقاً لبلوغ التقوى، وهذا كاشف عن عظمة هذه الفريضة من خلال عظمة الثمرة التي نجنيها والمعلول الذي تحققه هذه العلّة، لكنّ الأهمّ في الآية أنها لا تحدّثنا عن التقوى في بعدها الفرديّبل عن التقوى في بعدها المجتمعيّ، فهي عبادة يقوم بها المسلمون معاً في شهرٍ واحد وفي فترة محدّدة للجميع بين السحور والإفطار لتنتج في النهاية مجتمعاً تقياً ورعاً مراقباً لأعماله وأقواله في كلّ كبيرةٍ وصغيرة، ولا يخفى أنّ التقوى التي يحرزهاالمجتمع وعموم المسلمين لها آثارها وبركاتها وألطافها التي لا تعد ولا تُحصى على جميع أفراد المجتمع.
تعرف معنا ع كل مايخص الشهر الفضيل من اسئلة واستفتاءات
من الواضح من خلال الآية المتقدّمة أنّ الله جعل الصيام مقدّمةً وطريقاً لبلوغ التقوى، وهذا كاشف عن عظمة هذه الفريضة من خلال عظمة الثمرة التي نجنيها والمعلول الذي تحققه هذه العلّة، لكنّ الأهمّ في الآية أنها لا تحدّثنا عن التقوى في بعدها الفرديّبل عن التقوى في بعدها المجتمعيّ، فهي عبادة يقوم بها المسلمون معاً في شهرٍ واحد وفي فترة محدّدة للجميع بين السحور والإفطار لتنتج في النهاية مجتمعاً تقياً ورعاً مراقباً لأعماله وأقواله في كلّ كبيرةٍ وصغيرة، ولا يخفى أنّ التقوى التي يحرزهاالمجتمع وعموم المسلمين لها آثارها وبركاتها وألطافها التي لا تعد ولا تُحصى على جميع أفراد المجتمع.
تعرف معنا ع كل مايخص الشهر الفضيل من اسئلة واستفتاءات
كل عام وأنتم إلى الله أقرب وعلى طاعته أدوم ويجمعنا دائما شهر رمضان المبارك لا فاقدين ولا مفقودين
تعليق