حــكــمــةهذاالــيــوم :
إن أمير المؤمنين (ع) يريد أن يقول لنا: وأنت في الوطن، وأنت على البر، وبين أهلك وولدك؛ عش هذه الحالة: (إِلـهي وَرَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ)؛ لأن الذين حولك هؤلاء كلهم ضعفاء مثلك.. أحد العلماء الأبرار -أطال الله في عمره- قال كلمة جميلة: (ما أقبح أن يستجدي الفقير من الفقير)!.. كلنا فقراء إلى الله عز وجل، لماذا تستجدي من هو مثلك في الفقر؟.. انقطع إلى من بيده الأسباب كلها، مالك الرقاب الغني الحميد، الذي لا يعجزه شيء!.. وعليه، فإن من أراد أن يدعو الله عز وجل، ليفرغ ما في فؤاده من كل تعلق بغيره.
إن أمير المؤمنين (ع) يريد أن يقول لنا: وأنت في الوطن، وأنت على البر، وبين أهلك وولدك؛ عش هذه الحالة: (إِلـهي وَرَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ)؛ لأن الذين حولك هؤلاء كلهم ضعفاء مثلك.. أحد العلماء الأبرار -أطال الله في عمره- قال كلمة جميلة: (ما أقبح أن يستجدي الفقير من الفقير)!.. كلنا فقراء إلى الله عز وجل، لماذا تستجدي من هو مثلك في الفقر؟.. انقطع إلى من بيده الأسباب كلها، مالك الرقاب الغني الحميد، الذي لا يعجزه شيء!.. وعليه، فإن من أراد أن يدعو الله عز وجل، ليفرغ ما في فؤاده من كل تعلق بغيره.
تعليق