مضغ العلكة يساعد في تخفيض مستوى الإجهاد
قد تكون العلكة وسيلة ممتازة ضد الإجهاد . توصل إلى هذا الاستنتاج علماء في جامعة توكوشيما اليابانية بعد أن أجروا دراسة نشرت مجلة جورنل بروستودونتيك ريسيرتش نتائجها.
وقال العلماء إن عادة مضغ العلكة لدى مدربي فرق كرة القدم أثناء المباريات تعود إلى قدرة العلكة على التخفيض من نسبة الإجهاد.
وأجرى العلماء تجارب على 20 شخصا من الرجال والنساء الذين خضعوا لاختبار مستوى الإجهاد. وتم تقييمها عن طريق تحليل اللعاب حيث بحث العلماء على مكونات لها علاقة بالإجهاد.
وتم جمع نتائج فحص لعاب المتطوعين من الرجال والنساء بعد انتهاء الاختبار. ثم اقترح عليهم مضغ العلكة خلال 3 دقائق. وبعد مرور 10 دقائق جمعت مجددا نتائج تحليل اللعاب لديهم. وكان العلماء في كل اختباراتهم يبحثون على مادة تسمى كاتيهولومين ( kateholomin ) التي تبرز لحظة مواجهة الحد الأقصى من الإجهاد وتساعد جسم الإنسان في التغلب عليه.
ودلت نتائج التجربة أن العلكة تخفض من نسبة الكاتيهولومين في اللعاب. أما الذين لم يمضغوا العلكة فإن نسبة تلك المادة في لعابهم كانت أكبر.
قد تكون العلكة وسيلة ممتازة ضد الإجهاد . توصل إلى هذا الاستنتاج علماء في جامعة توكوشيما اليابانية بعد أن أجروا دراسة نشرت مجلة جورنل بروستودونتيك ريسيرتش نتائجها.
وقال العلماء إن عادة مضغ العلكة لدى مدربي فرق كرة القدم أثناء المباريات تعود إلى قدرة العلكة على التخفيض من نسبة الإجهاد.
وأجرى العلماء تجارب على 20 شخصا من الرجال والنساء الذين خضعوا لاختبار مستوى الإجهاد. وتم تقييمها عن طريق تحليل اللعاب حيث بحث العلماء على مكونات لها علاقة بالإجهاد.
وتم جمع نتائج فحص لعاب المتطوعين من الرجال والنساء بعد انتهاء الاختبار. ثم اقترح عليهم مضغ العلكة خلال 3 دقائق. وبعد مرور 10 دقائق جمعت مجددا نتائج تحليل اللعاب لديهم. وكان العلماء في كل اختباراتهم يبحثون على مادة تسمى كاتيهولومين ( kateholomin ) التي تبرز لحظة مواجهة الحد الأقصى من الإجهاد وتساعد جسم الإنسان في التغلب عليه.
ودلت نتائج التجربة أن العلكة تخفض من نسبة الكاتيهولومين في اللعاب. أما الذين لم يمضغوا العلكة فإن نسبة تلك المادة في لعابهم كانت أكبر.
تعليق