إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(مجالس النورالحسيني)548

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    ارض البقيع
    عضو ذهبي











    • تاريخ التسجيل: 23-07-2019
    • المشاركات: 1519


    #1
    فضل الحضور في مجالس الإمام الحسين عليه السلام وذكر احاديثهم وأحياء امرهم

    31-08-2019, 08:37 AM



    1-عن*أبي عبدالله ( عليه السلام )*أنه قال للفضيل : تجلسون وتتحدثون ؟*فقال : نعم ، فقال : إن تلك المجالس أحبها ، فأحيوا أمرنا ، فرحم الله من أحيى أمرنا ،*يا فضيل ، من ذكرنا أو ذكرنا عنده ثم ذكر مثله
    قرب الإسناد : 18


    2-عن الفضيل ، قال : قال لي*أبو جعفر عليه ‌السلام*:
    *يا فضيل إن حديثنا يحيي القلوب.*امالي الصدوق


    3-عن خيثمة قال : قال لي*أبوجعفر عليه ‌السلام*
    تزاوروا في بيوتكم فإن ذلك حياة لامرنا رحم الله عبدا أحيا أمرنا.
    المصدر :الخصال


    4-عن*أبي عبدالله عليه ‌السلام*قال : قال*أميرالمؤمنين عليه ‌السلام*:*
    ذكرنا أهل البيت شفاء من*الوعك*والاسقام ووسواس الريب ،*وحبنا رضى الرب تبارك وتعالى .
    المصدر :المحاسن

    الوعك :شدة الحمى


    5-عن*أبي عبدالله عليه ‌السلام*قال : نفس المهموم لظلمنا تسبيح ،وهمه لنا عبادة ، وكتمان سرنا جهاد في سبيل الله ،
    ثم قال*أبوعبدالله عليه ‌السلام*: يجب أن يكتب هذا الحديث بماء الذهب .
    مجالس المفيد


    6-قال*أبوجعفر عليه ‌السلام*: إن حديثنا يحيي القلوب.*وقال : منفعته في الدين أشد على الشيطان من عبادة سبعين ألف عابد .
    دعوات الراوندى*


    7*ـ وقال*الصادق عليه ‌السلام*: حد ثوا عنا ولا حرج ،*رحم الله من أحيا أمرنا .
    بحار الانوار: ج 2 ص 151


    8-قال*أمير المؤمنين عليه ‌السلام*: تزاوروا وتذاكروا الحديث ،*إن لا تفعلوا يدرس .
    كنز الكراجكى*


    9-وقال صلى‌ الله‌ عليه ‌وآله*: تذكروا وتلاقوا وتحدثوا*فإن الحديث جلاء القلوب ، إن القلوب لترين كما يرين السيف وجلاؤه الحديث .
    منية المريد






    تعليق


    • #12
      عطر الولايه
      عضو ماسي











      • تاريخ التسجيل: 20-09-2010
      • المشاركات: 8108


      #1
      أهداف مجالس الحسين إصلاح علاقتنا بالله

      14-08-2020, 03:17 AM


      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
      وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
      وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
      السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



      علينا أن نعيد إحياء ذكرى أبي عبدالله، استجابة لقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ}[1]".

      أنَّ "الإمام الحسين(ع) لا يستفيد من البكاء والمراثي وغيره، فهو فرح مسرور مبتهج بلقاء الأحبة؛ أبيه وجده وأمه والأنبياء، ولكننا نحن الذين نحتاج إلى إحياء الذكرى"،


      أنَّ الحسين(ع)، لم يثُر انطلاقاً من نزعة ذاتية أو حركة عفوية، وإنما انتفض من أجل الإسلام، لأنه يمثّل الإسلام من أجل الحياة، فهو لم يكن ثائراً فحسب، بل كان ولا يزال وسيبقى مرشداً وموجّهاً وداعياً إلى الله ـ كجده(ص) ـ ورحمة للعالمين، لأنه قال(ص): "حسين مني وأنا من حسين"[2].

      : "كان الحسين(ع) رجل الإصلاح في أمة انحرفت في سلوكها وفكرها، أنَّ دور مجالس العزاء، ليس استدرار الدموع فحسب، بل استحضار الحسين(ع) في حياتنا، لنعالج مشاكلنا الاجتماعية والسياسية على هدى كلماته ومواقفه.

      وقد جاء في حديث للإمام الباقر(ع): "أيكفي مَن ينتحل التشيّع أن يقول بحبّنا أهل البيت؟ والله، ما شيعتنا إلا مَنْ اتقى الله وأطاعه..."، حتى لو كان من المواظبين على حضور مجالس الحسين(ع)، وممن يلطمون الصدور والرؤوس".

      "لننطلق من خلال هذه المجالس لنصلح علاقتنا بالله ورسوله وأهل بيته والحياة، فنكون أولياء للحسين(ع) بصدق، وحينئذ يحق لنا أن نقول: "يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيماً"، أنَّ الفرصة لم تفت لنكون معه، ونجسد أفكاره ومواقفه في حياتن
      ا".








      تعليق


      • #13
        إن علامة قبول العزاء : وعظاً ، واستماعاً ، وبكاءً ، وإبكاءً هو الخروج بالتوبة الصادقة بعد الموسم ، وإقلاعاً عن الذنوب ، وتشديداً للمراقبة فان الذى كان يعطى للامام الحسين (ع) هويته المتميزة هو الذكر الالهى فى كل مراحل حركته المباركة بما فى ذلك ساعة عروجه الى الملكوت الاعلى ....

        والملاحظة - مع الاسف الشديد - ان الانسان يفرط بسرعة في المكاسب التي اكتسبها في الموسم ، وذلك بمجرد الخروج منه..

        وهذا الامر يتكرر في كل عام مما يعظم لصاحبه الحسرة يوم القيامة . فالامر بمثابة انسان ورد الغدير ، ولم يغترف منه الا لعطش ساعته ، من دون ان يتزود لسفره البعيد ، في القاحل من الارض.





        تعليق


        • #14
          إن المعزى في هذه المواسم بالدرجة الاولى
          هو بقية الماضين منهم ، ألا وهو صاحب الامر(ع)
          .... فلنحاول استحضار درجة الالم الذي يعتصر قلبه الشريف ، وذلك بانه الخبير بما جرى على جده
          الحسين (ع) في واقعة الطف ،

          إذ أن ما وصل الينا - رغم قساوته -
          لا يمثل الا القليل بالنسبة الى ما جرى على آل
          الله تعالى ومن هنا يعد امامنا المهدى (ع) من البكائين ولك ان تتصور حال من يندب جده الشهيد فى هذه القرون المتطاولة.




          تعليق


          • #15
            ومن الامور الاخرى في حضور المجالس الحسينية أن نستغل ساعة الدعاء بعد انتهاء المجلس ، فإنها من ساعات الاستجابة ،،،، ونحاول أن يكون لنا جو من الدعاء الخاص والتضرع لله سبحانه وتعالى،،، ، ولا نكتف بما دعا به الخطيب ،

            فالملاحظ ان الدعاء بعد المجلس لا روح فيه بشكل عام ، أي بمعنى ان الناس لا ينظرون الى هذه الفقرة نظرة جد واعتناء ، ،،،، والحال انه من الممكن ان يحقق الأنسان حاجاته الكبرى بعد الدموع التى جرت على احب الخلق الى
            الله تعالى فى زمانه.






            تعليق


            • #16
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              أعظم الله لكم الاجر ورزقكم الشفاعة وحسن العاقبة..
              المصيبة التي ألمت بأهل البيت عليهم السلام لا يمكن حصرها بماتم أو وقت أو مكان معين مادام لم يأخذ بثارهم فهي قائمة على مر الزمن .
              اول من أقام العزاء في الحسين واهل البيت عليهم السلام المستشهدين في كل كربلاء هي السيدة زينب الكبرى عليها السلام ،صحيح هنالك من سبقها عندما علم بالخبر لكن بعد رجوع السبايا من الشام إلى المدينة المنورة ،كلبت السيدة زينب إقامة عزاء لاخوتها الشهداء الباقين في منزلها ودعت إليه كل من شاركها في المصيبة ،وهذا ماذكره التاريخ أنه عندما طرقت ام البنين عليها السلام ،الباب وخرجت الخادمة وأبلغت السيدة زينب سلام الله عليها أن هنالك امرأة على الباب فقالت لا اريد أن يدخل علينا الا من يشاركنا المصاب ،فكلبت منها الاستفهام عن من تكون المرأة ،فاخبرتها أنها ام البنين ،فقالت ادخليها فإنها شركيتنا في المصاب والعزاء
              وبعد ذلك تواترت الأحاديث أن الائمة واهل البيت كانوا كلما دخل المحرم وحل شهره لا يجدون فيهم ضاحكا أو فرحا وانما مهموما وحزينا ،مستذكرا ما خل بأهل البيت .ع. من قتل وتمثيل وسبي وانتهاك حرمة ..
              ونحن نحيي كذلك هذه الفجيعة امتثالا لأمر أهل البيت .ع.بان نحيي أمرهم ، ونمتثل لاوامرهم بالاحياء ، لحبنا لهم ولتمسكتا بولايتهم .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X