تأبى الحُروفُ وتسْتعصي معانيها حتّى ذكَرْتُك فانْهالتْ قوافيها(محمّدٌ)
قُلْتُ فاخْضرّت رُبى لُغتي وسالَ نَهْرُ فُراتٌ في بواديها
فكيفَ يجْدِبُ حَرْفٌ أنْتَ مُلهِمُهُ وكيفَ تظمأ روحٌ أنتَ ساقيها
تفتحتْ زهرةُ الالفاظِ فاحَ بها مِسْكٌ من القُبّة الخضراء يأتيهأ
وضجّ صوتٌ بها دوّى فزلزلها وفجرّ الغار نبعا في فيافيها
تأبّدتْ أممٌ في الشركِ ما بقيتْ لو لمْ تكُن يا رسول الله هاديها
أنقذتَها من ظلام الجهلِ سرْتَ بها الى ذ ُرى النور فانجابت دياجيها
أشرقتَ فيها إماما للهُدى ،،علَماً ما زال يخفِق ُ زهوا في سواريها
ياسيدي يارسول الله كمْ عصفت بي الذنوبُ وأغوتني ملاهيها
وكمْ تحملتُ اوزارا ينوءُ بها عقلي وجسمي وصادتني ضواريها
لكن حُبّكَ يجري في دمي وأنا من غيره موجة ٌ ضاعت شواطيها
يا سيدي يا رسول الله يشفعُ لي اني اشتريتُك بالدُنيا وما فيها
قُلْتُ فاخْضرّت رُبى لُغتي وسالَ نَهْرُ فُراتٌ في بواديها
فكيفَ يجْدِبُ حَرْفٌ أنْتَ مُلهِمُهُ وكيفَ تظمأ روحٌ أنتَ ساقيها
تفتحتْ زهرةُ الالفاظِ فاحَ بها مِسْكٌ من القُبّة الخضراء يأتيهأ
وضجّ صوتٌ بها دوّى فزلزلها وفجرّ الغار نبعا في فيافيها
تأبّدتْ أممٌ في الشركِ ما بقيتْ لو لمْ تكُن يا رسول الله هاديها
أنقذتَها من ظلام الجهلِ سرْتَ بها الى ذ ُرى النور فانجابت دياجيها
أشرقتَ فيها إماما للهُدى ،،علَماً ما زال يخفِق ُ زهوا في سواريها
ياسيدي يارسول الله كمْ عصفت بي الذنوبُ وأغوتني ملاهيها
وكمْ تحملتُ اوزارا ينوءُ بها عقلي وجسمي وصادتني ضواريها
لكن حُبّكَ يجري في دمي وأنا من غيره موجة ٌ ضاعت شواطيها
يا سيدي يا رسول الله يشفعُ لي اني اشتريتُك بالدُنيا وما فيها
تعليق