بئر و ذئب : هذا ما تيسر لابناء يعقوب النبي (ع)
في الحيلة التي أبعدوا فيها المحسود " يوسف "
والبئر هو قاع الارض ففيه تُدفن الامور ولا يبرز لها أثر
وهكذا تُدفن الامور والحقائق
وتُطم القابليات والكفاءات ، ويغيب دور المتميز .. !
وأما الذئب فلا مجال في التفاهم مع " أفتراسه "
فهذا المخلوق يلتهم من يهب ويدب امامه من فرائسه
والانسان لقمة سائغه ..
فماذا بعد مخالبه وانيابه الا الهلاك ... لا مجال للحياة
والحسد وحشٌ يلتهم صاحبه اولا
ومن ثم يحوله الى ذئب بشري يمكر ويحتال ويكيد لكي يلتهم المتميزين
الحسد في الحياة الاجتماعية
وخصوصا مواطن التزاحم اعني مواقع العمل والدراسة والسياسة
ففيها أبار وذئاب !!
حيث لايجد المتميز لوجوده دور بل أنه بين مخالب وحيل ومكر وكيد الحساد
وبين تغييب دوره في بئر التجاهل والإقصاء !!
في الحيلة التي أبعدوا فيها المحسود " يوسف "
والبئر هو قاع الارض ففيه تُدفن الامور ولا يبرز لها أثر
وهكذا تُدفن الامور والحقائق
وتُطم القابليات والكفاءات ، ويغيب دور المتميز .. !
وأما الذئب فلا مجال في التفاهم مع " أفتراسه "
فهذا المخلوق يلتهم من يهب ويدب امامه من فرائسه
والانسان لقمة سائغه ..
فماذا بعد مخالبه وانيابه الا الهلاك ... لا مجال للحياة
والحسد وحشٌ يلتهم صاحبه اولا
ومن ثم يحوله الى ذئب بشري يمكر ويحتال ويكيد لكي يلتهم المتميزين
الحسد في الحياة الاجتماعية
وخصوصا مواطن التزاحم اعني مواقع العمل والدراسة والسياسة
ففيها أبار وذئاب !!
حيث لايجد المتميز لوجوده دور بل أنه بين مخالب وحيل ومكر وكيد الحساد
وبين تغييب دوره في بئر التجاهل والإقصاء !!
تعليق