إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى 95(مسيرة العشق الحسيني)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    الحلم المشروع..

    يا ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله..

    يا قرة عين الزهراء عليها السلام وعلي عليه السلام..

    هاهم عشّاقك يفدون إليك حاجيّن معتمرين..

    يحدوهم إيمانهم بقضيتك.. ولاؤهم لك يعبد الطريق ليطؤوه بقلوبهم قبل أقدامهم..

    نسمات عشقهم تهبّ محملة بشذى عطرٍ حسيني..

    يروق لوجدانهم استنشاقه بحميمية الصب العاشق لثرى هوى محمد وآل محمد عليهم السلام..

    يأسرهم الولوج إلى عوالمك، فلا يخرجون منها خشية الوقوع في بوتقة الرتابة..

    يبقى هذا الطريق يراودهم كحلم يطارد الواقع المرير في ميادين الحياة..

    ليعيشوا في اليقظة حلماً مشروعاً..

    أجواؤه حسينية تظلّله خيمة عباسية، هاشمية السمات..

    ضمّت في جوانبها رؤى المظلومين..

    وسكرات موت أحلامهم.. وكي لا تموت الأحلام..

    سارت بهم أقدامهم نحو كربلاء.. منتظرين يوماً تتحقق فيه رؤاهم..

    يومٌ يكون أشد على الظالم من المظلوم..

    يومٌ تتوقف فيه الأحلام؛ لتتحقق على أرض الواقع..

    يومٌ تنتفض فيه وجدانية الضمير الإنساني..

    لينطلق صوته عالياً مجلجلاً منادياً..

    (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)/ (الإسراء/81).

    تعليق


    • #12
      الحسين نور
      الحسين نجاة
      الحسين هدف
      الحسين عقيدة
      الحسين عاطفة
      الحسين نبل قيم مباديء
      الحسين كرم عطاء سخاء
      الحسين نصرمن الله وفتح قريب...
      اعذروني لا استطيع ان اصف الحسين وقد وقف قلمي وضعف فكري عن وصفه
      ولا اقول عنه سوى انه الحسين

      تعليق


      • #13
        بسمه تعالى
        اللهم صل على محمد وال محمد
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احسنتم الاختيار ايتها المبدعة الراقية ام سارة
        لهذا الموضوع الرقيق والدقيق لشجون فاطة الصادقة بمشاعرها نحو ال ياسين الطيبين الطاهرين
        بعض آداب المسير إلى قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه»
        والآداب كثيرة ومنها:
        أولا: أن يحاول في أثناء الطريق، بل وفي مطلق الأزمنة، السعي إلى زيادة معرفته بالإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه وسائر المعصومين «صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين»، وفهم لأكبر مقدار ممكن من مراتبهم ومقاماتهم، لان الروايات الشريفة صرحت بأن الأجر على قدر المعرفة، حتى ان بعض الزائرين يعطى بكل خطوة حسنة، بينما البعض الآخر يعطى بكل خطوة ألف حسنة، أما الصنف الآخر فيعطى في كل قدم يرفعها ويضعها عتق رقبة من ولد إسماعيل عليه السلام، وليس هذا التفاضل والتمايز إلا بسبب المعرفة وشدة الإخلاص واليقين ومراعاة حالة التأدب بالآداب الشرعية عموما وبآداب الزيارة على وجه الخصوص.
        ثانيا: أن يتخلق في أثناء طريقه إلى زيارة قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه»، بل وفي مطلق أيام حياته، بمكارم الأخلاق ومحاسن الأفعال، وليضع أمام ناظريه ان جميع أقواله وأفعاله وتصرفاته تنعكس على مذهب أهل البيت «صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين» سلبا أو إيجابا، والحفاظ على سمعة وكرامة وعزة المذهب هي مسؤولية الجميع لا سيما المتدينين من أتباعه. فعليهم والحال هذه أن ينزهوا أنفسهم عن كل ما من شأنه أن ينقص من قدرهم، وان تكون عليهم سيماء الوقار والهيبة والشدة في تطبيق الأحكام الشرعية ومراعاة الحدود الإلهية، وعدم التهاون في إقامة الواجبات كالصلاة والحجاب وحفظ اللسان والعين والأذن مما يحرم الكلام فيه والنظر إليه وسماعه فقد جاء في صحيحة هشام بن الحكم قال: (سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول إياكم ان تعملوا عملا يعيرونا ــ أي المخالفين ــ به، فان ولد السوء يعير والده بعمله، وكونوا لمن انقطعتم إليه زينا ولا تكونوا علينا شينا...ولا يسبقوكم ــ يعني المخالفين ــ إلى شيء من الخير فانتم أولى به منهم) «الكافي للشيخ الكليني ج2 ص219».
        وعن سليمان بن مهران قال: (دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام وعنده نفر من الشيعة، فسمعته وهو يقول: معاشر الشيعة، كونوا لنا زينا، ولا تكونوا علينا شينا، قولوا للناس حسنا، واحفظوا ألسنتكم وكفوها عن الفضول وقبيح القول) «الأمالي للشيخ الصدوق ص484».
        ثالثا: ينبغي على زائري قبر الإمام الحسين «صلوات الله وسلامه عليه» حال مشيهم بل في مطلق حالاتهم، بل وفي مطلق أيام حياتهم، أن يعين غنيهم فقيرهم، وان يوقر صغيرهم كبيرهم، وان يعين قويهم ضعيفهم، وان تسود بينهم حال مسيرهم وحين وصولهم وأثناء رجوعهم روح المحبة والألفة والتراحم والتكافل، لينظر الله لهم بعين رحمته، ويشملهم بلطفه، ويرفعهم ويعزهم بسبب تراحمهم وتكافلهم بان يجعل كلمتهم العليا على من خالفهم. لان عزتهم في وحدتهم وذلهم وانكسارهم في فرقتهم، قال سبحانه {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.
        ثالثا: المحافظة على نقاوة المسير وصفائه ونزاهته نحو قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه» وعدم إدخال ما لا يمت بصلة إلى القضية الحسينية ومراسيم عاشوراء في مشيهم ومسيرتهم،

        تعليق


        • #14
          [QUOTE=مقدمة البرنامج;487651]
          شجون فاطمة


          عضو ذهبي

          الحالة :
          رقم العضوية : 162336
          تاريخ التسجيل : 12-02-2014
          الجنسية : العراق
          الجنـس : أنثى
          المشاركات : 2,486
          التقييم : 10

          مسيرة العشق الحسيني ......




          بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
          والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعى آله الطيبين الطاهرين واللعن
          الدائم على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين

          هاهي الأرواح تفزع وتحرك الأجساد ...في المسير الى حبيبها ومعشوقها الذي أسر القلوب ...وهي عطشى
          لتروى من نبعه الطاهر ...نعم لقد قتلوه عطشاناً فظلت قلوب شيعتك تظمئ كل حين وتشتاق إلى سقياك ...ياملاذاً للدنيا
          وشفيعاً في الأخرى ...وهذه المسيرة المليونية التي جمعت أجناساً وأعماراً طوائفاً لغاتاً وجنسيات ...


          وحسبُ الزائر فخراااا

          إنّ أيّام زائري الحسين عليه السلام لا تُحسَبُ مِن أعمارِهم

          عن أبي الحسن الرّضا ، عن أبيه عليهما السلام «قال أبو عبدالله جعفر بن محمّد الصّادق عليهما السلام :

          ان ايّام زائري الحسين عليه السلام لا تُحسَبُ مِن أعمارِهم ولا تُعَدُّ مِن آجالهم»

          وقال عليه السلام من زار قبر الحسين بن علي عليهما السلام ((لله وفي الله أعتقه الله من النار وآمنه يوم الفزع الأكبر ولم يسأل الله حاجة من حوائج الدنيا والآخرة الا أعطاه )).
          لكن نبقى نسال هل هو الاجر من الله فقط الذي دفعهم للزيارة

          ام ان هنالك اسرارا اخرى كثيرة سنعرفها معكم ....

          ********************
          ****************
          **********

          اللهم صل على محمد وال محمد

          تاخذنا امواج الحب والعشق لمصدر الاشعاع المحمدي الحسين بن علي عليهما الاف التحية والسلام


          فترنوا اليه النفوس والقلوب لترتوي من عذب وصاله

          ونحن اذ نكون بهذا المحور الاسبوعي سننقل كل تعازيكم الكريمة


          التي نرفعها بردودكم الاروع

          لمقام صاحب العصر والزمان ارواحنا لتراب مقدمه الفدا

          بذكرى وصول سبي نساء ال بيت النبوة وعقائل الرسالة...


          وستكون معنا العزيزة الغالية بادارتها الكريمة وباسئلتها النافعة

          التي فتحتها على محورها المبارك



          فماذا تعني تلك المسيرة ؟؟؟ أهي دليل على الشوق والولاء والعشق ؟؟؟؟
          وام هي تجديد العهد الذي قطعناه في عالم الذر ومسيرتنا هذه تعني معك ياحسين في مسيرة الأصلاح؟؟؟
          هل هي مواساة لقلب العقيلة زينب {عليها السلام} ؟؟
          أم هي إعلاء كلمة التشيع التي يرفعها المحبون كل عام ويترجموها بهذا المسير ؟؟؟

          أم ننتظر هذه المسيرة المليونية لحاجاتنا المستعصية ؟؟؟
          وهل هو موسم لتطهير النفوس وإنسلاخ الأرواح من ذنوبها وعودتها الى طهر النقاء والصفاء بملامستها ذلك الضريح الطاهر ؟؟؟
          وهل تعتقدون أحبتي ان هناك تدخلاً غيباً قد جمع القلوب مع بعضها وتآلفت بحيث أصبحت قلباً واحداً ينبض
          بحب سيد الشهداء {عليه السلام}
          وهل تشكون ان ملائكة السماء تغبطكم ياايها السائرين على درب الحرية والإباء ؟؟؟
          وهل سألنا انفسنا مرة وماذا بعد الزيارة من ثمار لكي نجنيها ؟؟؟؟
          وهل سنحافظ على هذه الثمار الى الموسم القادم ؟؟ ام نفسدها لسوء التخزين ؟؟؟
          ناشدتكم الله اجيبوني ....وبكلماتكم للمولى الغريب واسوني

          وسنبقى ننتظر تواصلكم الاكثر وفاءا لتفيضوا بها على محوركم الذي ينبض بردودكم الواعية والموالية


          فكونوا معنا ....













          إكرام العقيلة لزوار الحسين (عليه السَّلام)

          وأحد مصاديق إكرام الصديقة الطاهرة زينب الكبرى سلام الله عليها لزوار أخيها الامام الحسين – عليه السَّلام – خاصةً الذين يتحملون الصعاب والمشاق في طريق زيارته. الحكاية نقلها العالم الجليل المرحوم آية الله الميرزا حسين النوري، صاحب كتاب مستدرك الوسائل وغيره من الكتب الموسوعية القيمة، في كتابه (دار السَّلام). وقد نقلها عن العالم الورع آية الله السيد محمد باقر السلطان آبادي ـ رضوان الله عليه. وملخص الحكاية هو أن السيد محمد باقر السلطان آبادي، أصيب أيام شبابه بمرضٍ في عينه اليمنى سبب له آلاماً شديدة وإستفحل المرض حتى كاد يفقده القدرة على البصر فيما حرمته آلامه من النوم والراحة راجع السيد جميع أطباء مدينة بروجرد الإيرانية التي كان يقيم فيها يومذاك وعالجوه بما إستطاعوا ولكن دون جدوى فلم يقدروا حتى على تقليل الالام التي كان يعاني منها. وكان من جميل الصنع الإلهي أن قافلة من أهالي مدينة بروجرد كانت تستعد في تلك الأيام نفسها للسفر الى العراق لزيارة قبر أبي عبدالله الحسين – عليه السَّلام - فقرر السيد محمد باقر مرافقتهم في هذا السفر رجاء أن يكتب الله له شفاء عينه ببركة مسحها بغبار عتبة المشهد الحسيني المقدس.
          وكان مثل هذا السفر شاقاً وصعباً في تلك الأيام فنهاه الطبيب عنه وقال له: ستعمى عينك بالكامل حتى قبل الوصول الى المنزل الثاني من منازل هذا الطريق. إزداد حزن السيد محمد باقر وهو يسمع هذا النهي الحازم وعاد الى البيت مهموماً، فزاره صديق له وقال له: لا علاج لعينك سوى بتربة سيد الشهداء – عليه السَّلام – وفي مستشفى أولياء الله... لقد إبتليت قبل تسعة أعوامٍ بمرضٍ عضال في قلبي وعجز الأطباء عن علاجه حتى يئست منهم، ولم أشفَ منه إلا ببركة تربة قبر الحسين – عليه السَّلام. هذه الكلمات بعثت الأمل في قلب السيد محمد باقر، وقرر بعزمٍ راسخ على مرافقة القافلة لزيارة قبر سيد الشهداء – عليه السَّلام – مهما كانت الصعاب.. وخرج معهم متوكلاً على الله واثقاً بلطفه متجاهلاً لوم اللائمين.
          سار السيد محمد باقر، مع القافلة حتى إذا وصل المنزل الثاني من منازل الطريق إشتدت آلام عينه المصابة، بل وإنتقل الألم الى عينه الثانية أيضاً فأشتد أنينه وأشتد معه لوم رفاق سفره وعتابهم له على عدم إصغائه لنصائحهم ونصائح الأطباء له بترك هذا السفر. وتقرر أن يرجعون الى بيته في صباح اليوم التالي. وقضى السيد محمد باقر، ليلته تلك في حالةٍ قاسية من معاناة آلام عينه من جهة ومن جهة ثانية معاناة هواجس الحيرة والإضطراب خشية الحرمان من الفوز بزيارة مولاه ابي عبدالله الحسين – عليه السَّلام – ولكن الله وسعت رحمته شاء أن ينجيه من كل هذه المعاناة ببركة صدق توسله بحبيبه الحسين – عليه السَّلام.
          في سحر تلك الليلة وبعد أن أرهقته الآلام أخذت السيد محمد باقر السلطان آبادي، سنة من النوم رأى فيها مولاتنا العقيلة الحوراء زينب الكبرى ـ سلام الله عليها ـ فتلطفت به ومسحت بطرف مقنعتها عينه، فشعر بزوال كل الآلام عنه. وعندما إنتبه من نومه لم يجد شيئاً من آثار المرض في عينه فقد عادت سليمة بالكامل وهو في المنزل الثاني من طريقه الى كربلاء ببركة مكرمة زوار أخيها سيد الشهداء –عليه السَّلام. -

          تعليق


          • #15

            ورد في حديث مولانا الإمام الزكي الحسن العسكري ـ سلام الله عليه ـ في الحديث المشهور المروي في كتاب تهذيب الأحكام وغيره من الكتب المعتبرة أن زيارة الحسين ـ عليه السَّلام ـ يوم الأربعين هي من علامات المؤمن الرئيسية. وعلى مدى قرون متمادية إلتزم أهل مودة العترة المحمدية الطاهرة وأهل الوفاء للحبيب المصطفى – صلى الله عليه وآله - بهذه الزيارة القدسية متحدين جميع مساعي الطواغيت الحثيثة لمنعهم متحملين في سبيل ذلك أنواع الأذى والتنكيل الطاغوتي لكي يروا سراج الهداية الحسينية. وبذلك صاروا أهلاً لدعاء أهل الملأ الأعلى وصفوة أهل الأرض لهم، كما يعرفنا بذلك مولانا الإمام الصادق ـ صلوات الله عليه ـ في الحديث المروي في عدة من مصادرنا المعتبرة والذي سننقله لكم كاملين ونحن نؤمن معاً على الدعاء الصادقي الجليل لزوار سيد الشهداء – عليه السَّلام.
            روي في كتاب الكافي وكامل الزيارات وغيرهما بأسانيد معتبرة عن معاوية بن وهب قال: استأذنت على أبي عبدالله ـ عليه السَّلام ـ فقيل لي: أدخل، فدخلت فوجدته في مصلاه في بيته فجلست حتى قضى صلاته فسمعته وهو يناجي ربه ويقول: (يا من خصنا بالكرامة وخصنا بالوصية ووعدنا الشفاعة وأعطانا علم ما مضى وما بقى وجعل أفئدة من الناس تهوي إلينا اغفر لي ولإخواني ولزوار قبر أبي عبدالله الحسين _عليه السَّلام_ الذي أنفقوا أموالهم وأشخصوا أبدانهم، رغبة في برّنا، ورجاء لما عندك في صلتنا، وسروراً أدخلوه على نبيك صلواتك عليه وآله، وإجابة منهم لأمرنا، وغيظاً أدخلوه على عدونا أرادوا بذلك رضاك، فكافهم عنا بالرضوان، واكلأهم بالليل والنهار، واخلف على أهاليهم وأولادهم الذي خلفوا بأحسن الخلف، وأصحبهم واكفهم شر كل جبار عنيد، وكل ضعيف من خلقك، أو شديد، وشر شياطين الإنس والجن، وأعطهم أفضل من أملوا منك في غربتهم عن أوطانهم، وما آثرونا به على أبنائهم وأهاليهم وقراباتهم، اللهم إن أعدائنا عابوا عليهم خروجهم فلم ينههم ذلك عن الشخوص إلينا وخلافا منهم على من خالفنا، فارحم تلك الوجوه التي قد غيرتها الشمس، وارحم تلك الخدود التي تقلبت على حفرة أبي عبدالله _عليه السَّلام_، وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا، وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا، وارحم الصرخة التي كانت لنا، اللهم إني أستودعك تلك الأنفس، وتلك الأبدان حتى نوافيهم على الحوض يوم العطش) . قال راوي الحديث معاوية بن وهب: فما زال ـ عليه السَّلام ـ وهو ساجد يدعو بهذا الدعاء. فلما انصرف، قلت: جعلت فداك ؛ لو أن هذا الذي سمعت منك كان لمن لا يعرف الله لظننت أن النار لا تعلم منه شيئا، والله لقد تمنيت أن كنت زرته ولم أحج. يعني الحج المستحب فقال لي: ما أقربك منه، فما الذي يمنعك من إتيانه؟! ثم قال: يا معاوية لِم تدع ذلك؟ قلت: جعلت فداك؛ لم أدرِ أن الأمر يبلغ هذا كله. قال: يا معاوية من يدعو لزوّاره في السماء أكثر ممن يدعو لهم في الأرض.
            -

            تعليق


            • #16

              اللهم صلِ على محمد وآل محمد
              السلام على الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
              عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى اربعين الامام الحسين (عليه السلام)
              إن زيارة الاربعين تحميل جميع ما ذكرتم من معاني جميلة اختنا الفاضلة
              فهي عبارة عن مهرجان تعبوي يدرب الزائر نفسه على التضحية في سبيل القيم والمبادئ الانسانية
              لان الزائر فيها تنهل نفسه من عبق النور المتمثل بالامام الحسين (عليه السلام)
              بالاضافة الى ذلك فيها مواساة لإمام زماننا وتعتبر يوم تجديد بيعة للإمام المهدي (عجل الله فرجه)
              في الثبات على المشروع المهدوي الاسلامي الذي بقى خالد بدماء وذكر الامام الحسين (عليه السلام).
              عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) قال : علامات المؤمن خمس :
              صلاة احدى وخمسين وزيارة الأَرْبعين ، والتختم في اليمين ، وتعفير الجبين ، والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
              فهذه الزيارة تذكرنا بالمبدأ الذي من اجله قام الامام الحسين عليه السلام هو اصلاح الانفس والوقوف بوجه الظلم
              وإصلاح امة جده الرسول (صلى الله عليه وآله) ، وهذه الزيارة تعطينا تلك الثمار وترسم لنا لوحة في العشق
              الحسيني .
              اللهم احفظ زوار سيد الشهداء (عليه السلام) وامنحهم الامن والأمان .
              مشايه إتگصدك أنصارك عالعاده ورغم الأخطار
              كل گطره السالت من نحرك أُنشودة ابدرب الأحرار
              كل دمعه إبدربك محسوبه وإبكل خطورة إنصيح الثار
              الملفات المرفقة
              (الخـفــاجــي)


              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                عظم الله لكم الأجر بمصابنا بسيد الشهداء الأمام الحسين(ع)
                جزيل شكري وتقديري للعزيزة ام سارة لأختيارها الموفق للأخت الغالية
                شجون فاطمة وفقكم الله لكل خير ورزقنا وأياكم زيارة المولى ابا عبد الله
                الحسين في الدنيا وشفاعته في الأخرة .
                الإمام الحسين عليه السلام سفينة النجاة العظيمة والسريعة بل هو سلام الله عليه سفينة الكمال
                وقد ورد في الأثر الشريف: قال الحسين عليه السلام دخلت على جدي وعنده أُبي بن كعب فقال لي مرحباً يا زين
                السماوات والأرض فقال أُبي كيف يكون غيرك زينهما فقال صلى الله عليه وآله والذي بعثني بالحق انه لفي السماء
                أكبر منه في الأرض وانه مكتوب على يمين العرش وانه لمصباح هدى وسفينة نجاة
                بحبك لذَّ لي عيشي وطابا***و قلبي في هواك العذب ذابا
                جننت بحبك الغالي ومن لم***يجن بحبك الميمون خابا
                فأنت من الألى فرض ولاهم***و من والاهم أمن العقابا
                لكم خلق الوجود وفي يديكم***حساب الخلق أن في الحشر آبا
                أبا الثوار قد أحييت ديناً***وللثورات قد أوجدت باباً
                وأرشدت الأباة طريق عز***إذا ساروا به كانوا غلابا


                [quote]






                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                ايتها الطيبة شكراً لردكم المبارك جعلنا الله وإياكم من المواسين المخلصين للحوراء زينب {عليها السلام}

                ومن المشمولين مع المعزين والمكتوبين بسجل سيد الشهداء {عليه السلام}
                أخيتي الطيبة هل تعتقدين ان الشوق والحب والولاء هو الذي يجعل هذه الملايين تزحف مشياً على الأقدام ؟؟؟
                وإذا صادفتي مثلاً أحد المخالفين وسألكم من هو الحسين الذي تبكونه الف واربعمة قرن ؟؟؟
                وهل ينفعكم البكاء بشيئ ؟؟؟وهذا المشي ما مفهومه ؟؟؟؟
                فكيف بولائكم تفسرون له ذلك وتوصلون له فكرة قول الإمام الصادق {عليه السلام} :
                ((أن لموضع فيه قبر الحسين ابن علي (عليه السلام) حرمة معلومة من عرفها واستجار بها اجير ،وموضع قبره منذ
                يوم دفن فيه روضة من رياض الجنة ، ومنه معراج يعرج فيه بأعمال زواره إلى السماء ، فليس
                ملك ولانبي في السماوات إلإوهم يسألون الله أن يأذن في زيارة قبر الحسين (عليه السلام)،
                ففوج ينزل وفوج يعرج ....(الكافي ج4 ص588)









                التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 25-11-2015, 10:17 AM.

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة
                  بسم الله

                  وله الحمد والمنّة ، والصلاة والسلام على خير البشر محمد واله الاطهار

                  ها هو الحج الحسيني ، ها هي القلوب الإبراهيمية تقصد كعبة الخلـــود

                  ها هي الابدان تشخص نحو أرض النور من كل فج عميق

                  ملبين تلبية الخلود :

                  لبيك ياحسين

                  ومُحرمين عن كل خضوع وذل ، بــ:

                  هيهات منا الذلة

                  مع كل وخزة ألم في أخمص أقدامهم بارقة ذكرى تسليهم بمرارات سبايا الطفوف

                  وتثير في أنفسهم لواعج الاشجان ويذرفون دموع المواسات والاحزان

                  لزينب وسَكينة وزين العباد والرباب ..

                  هاي هي المشاعر تتجه صوب ذلك الذي نحرته السيوف والرماح

                  فأكفٌ تحيي أصحاب الارجل المواسية لموكب الاسر والسبي ..

                  وأكف تحمل الماء الذي حُرم منه خير اهل الارض والسماء

                  أكف تحمل صنوف الماكولات وتضع أنواع المادبات ..

                  أكف تواسي كفي ساقي العطاشى بكربلاء ..

                  يسوق تلك النفوس الموالية دينها الذي حثها بقوله عز اسمه على لسان رسوله الاكرم محمد :

                  قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا [الشورى/23]

                  فإن هؤلاء الموالون لال الرسول العاشقون لهم يستند تحركهم في الشعيرة الكبرى الزيارة الاربعينية على قوله سبحانه

                  (لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ (1) وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا [الفتح/9]

                  لماذا ما هو الجزاء :


                  ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [التوبة/120]

                  .....

                  اللهم احفظ زوار وليك وسدد خطاهم واحفظ خدام وليك واخلف عليهم وعلى عوائلهم بالامن والامان والسلامة والكرامة

                  وفقنا الله واياكم لنصرة الاسلام وخدمة ال الرسول الاطهار عليهم السلام



                  __________________________________________________ _______


                  (1)
                  كلمة «تعزّروه» مشتقة من مادة تعزير، وهو في الأصل يعني «المنع» ثمّ توسّعوا فيه فأطلق على كلّ دفاع ونصرة وإعانة للشخص في مقابل أعدائه كما يطلق على بعض العقوبات المانعة عن الذنب «التعزير» أيضاً.
                  وكلمة «توقّروه» مشتقة من مادة توقير، وجذورها «الوقر» ومعناها الثِقَل.. فيكون معنى التوقير هنا التعظيم والتكريم.
                  وطبقاً لهذا التّفسير فإنّ الضميرين في «تعزّروه» و«توقّروه» يعودان على شخص النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والهدف من ذلك هو الدفاع عنه بوجه أعدائه وتعظيمه واحترامه «وقد اختار هذا التّفسير الشيخ الطوسي في «التبيان» و«الطبرسي» في مجمع البيان وغيرهما أيضاً».


                  اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                  أيها المشرف الحاج الموقر شكراً لمشاعركم الدافئة ولقلبكم النوراني الذي
                  ينبض بحب سيد الشهداء{عليه السلام}، ناشدتكم الله اصدقوني القول لقد شهدتم حج بيت الله الحرام في
                  هذا العام وإن شاء الله حجكم مبرور ومتقبل ....ولكن اجعل لي من بصيرتكم الوضاءة التي تشع نورانية ماهو الفرق بين حج
                  الكعبة بيت الله والحج الى كعبة الأحرار ؟؟؟ هل البكاء واللوعة هي هي ؟؟؟؟ هل الروحانية هي هي ؟؟؟؟
                  أم ان هناك اختلافاً ؟؟؟لأني حقيقة لم اوفق لأزور بيت الله الحرام ،ولكنني قريبة من كعبة القلوب فلا اعرف تلك المشاعر ؟؟؟
                  تفضل علينا بكلماتكم المضيئة لنعرف الفرق ؟؟
                  ولكم هذا الحديث هدية من مولاي أبو جعفر الباقر {عليه السلام} : قال : أبشر ياحمران بن أعين فمن زار
                  قبورشهداء آل محمد{عليهم السلام} يريد الله بذلك وصلة نبيه خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه ....
                  (( امال الطوسي ج2 ص28))

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة ليت امي لم تلدني مشاهدة المشاركة

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                    السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي
                    حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكًُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً
                    مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ
                    مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ، السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ
                    بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ
                    الحُسَين.
                    واقول لكم

                    طهرت ثغري بنطق الحاء والسين
                    وصنت حنجرتي بنطق الياء والنون
                    الحاء حرف غرامٍٍٍ نطقه قدرٌ يميتني كيف ما يهوى ويحيني
                    والسين سطر كلامٍ نطقه ألمٌ أوجاعه تبتليني ثم تشفيني
                    والياء ينبوع حب موجهو بدمي للقاع يغرقني عشقاً وينجيني
                    والنون نقر عصافير بنافذتي يصوغ لون الصباح بالتلاحين
                    هذا إسمه وضأ الألفاظ في شفتي ويمم الكلمات الخرس بالطيني
                    أقولها ياحسينٌ والشذى بفمي يفوح يملأ أنفاس الرياحيني
                    أقولها وأرى قلبي يرتلها وبعده تتهجاها شرايني
                    إن كان حب حسينٍ كالجنون هواً فسجلوني به
                    ضمن المجانين
                    ان انطلاقة هذه المسيرة هي انطلاقة من صميم القلب على ارض الواقع هي ليست فقط مسيرة هي رمز العشق والولاء والحب وتجديد العهد بالامام الحسين ع وهي مواساة العقيلة وهي وعد رسول (ص) لفاطمة الزهراء(ع)
                    المشاركة الأصلية بواسطة ليت امي لم تلدني مشاهدة المشاركة
                    لا يقاس الحسين بالثوار، بل بالأنبياء
                    ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
                    ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون
                    2- مع الحسين كل هزيمة انتصاروبدون الحسين كل انتصار هزيمة
                    3- لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن .. كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء
                    ـ أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين،
                    ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟

                    5- اعتمد الحسين على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة،
                    ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.

                    6-قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة،
                    أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.

                    7- تمزقت رايته .. ولم تنكس ! وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !
                    وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن ! إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها

                    8- كان ما فعله الحسين وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا ..
                    ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.

                    9- الحسين ليس شخصاً، بل هو مشروع .. وليس فرداً، بل هو منهج ..
                    وليس كلمة، بل هو راية ..

                    10- لو شاء الحسين أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه،
                    وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
                    فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.

                    11- مهما قلناعن الحسين ، ومهما كتبنا عنه،
                    فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله : ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)).

                    12- كلما حاولت أن اعبر عن الحسين بالكلمات،
                    وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
                    قلت عنه أنه الحق .. قلت أنه الكوثر .. وقلت أنه الفضيلة ... فوجدته أكثر من ذلك !
                    فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين ،
                    فألهمني أن أقول أن الحسين .. هو الحسين وكفى !















                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                    بوركتم ايتها الطيبة وهذه الكلمات الراقية منكم ومسجلة ان شاء الله بسجل حسناتكم ....وبودي أن اسألكم اختي
                    هذه الثمار التي ننتظرها كل عام حتلى تقطف بأوانها ..الا ينبغي علينا ان نحافظ على هذه التحفة
                    من اجر الزيارة وخدمة الزوار والعزاء والبكاء وكل تلك اللوعة ؟؟؟ وهل حقاً ممكن لشخص معين ان يرجع على ماكان


                    بعد ان دخل دورة منبر سيد الشهداء {عليه السلام} لشهرين متتابعين ؟؟؟!!!

                    وإذا رأيتم شخصاً كهذا ...فبماذا تنصحونه وكيف ؟؟؟ هل تستندون على الحاديث بكلماتكم الطيبة وحديث الصادق هذا ألا يثلج الفوأد ؟؟؟ وهو يناجي ربه ويقول اغفر لي ولإخواني وزوار قبر أبي الحسين بن علي صلوات اله عليهما
                    اللهم إني استودع تلك الأنفس وتلك الأبدان حتى ترويهم من الحوض يوم العطش ...((الكافي ج4 ص 583))

                    تعليق


                    • #20
                      المشاركة الأصلية بواسطة الحقوقي ليث الأسدي مشاهدة المشاركة
                      عن عبد الرحمن بن كثير قال:قال أبو عبد الله (عليهِ السلام)لو أن أحدكم حج دهره ثم لم يزر الحُسين بن علي (عليهُما السلام) لكان تاركاً حقاً من حُقوق رسول الله (صلى الله عليهِ وآله) ، لأن حق الحُسين فريضة من الله تعالى واجبة على كل مسلم.

                      ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)

                      عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قالمن لم يأت قبر الحُسين(عليهِ السلام)وهو يزعم أنه لنا شيعة حتى يموت فليس هو لنا بشيعة، وإن كان من أهل الجنة فهو من ضيفان أهل الجنة.

                      ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)

                      عن أبي جعفر (عليهِ السلام) ـ في حديث ـ قالمن كان لنا محباً فليرغب في زيارة قبر الحُسين (عليهِ السلام) ، فمن كان للحُسين (عليهِ السلام) محباً زواراً عرفناه بالحب لنا أهل البيت ، وكان من أهل الجنة ، ومن لم يكن للحُسين (عليهِ السلام) زواراً كان ناقص الإيمان.

                      ï؟½ï؟½المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص435)

                      السلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى*اَوْلادِ*الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ*الْحُسَيْنِ





                      المشاركة الأصلية بواسطة الحقوقي ليث الأسدي مشاهدة المشاركة
                      عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قالموضع قبر أبي عبد الله الحُسين (عليهِ السلام) منذُ يوم دفن فيه روضة من رياض الجنة.

                      📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص410)

                      عن أبي عبد الله (عليهِ السلام) قال:قال الحُسين بن علي (عليهُما السلام)أنا قتيل العبرة ، قُتلتُ مكروباً ، وحقيق على الله أن لا يأتيني مكروب إلا رده وقلبه إلى أهله مسرورا.

                      *📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص422)

                      عن صالح بن ميثم ، عن أبي عبد الله (عليهِ السلام)قالمن سره أن يكون على موائد نور يوم القيامة ، فليكن من زوار الحسين بن علي (عليهُما السلام)

                      📚المصدر(وسائل الشيعة ج14 ص424)
                      السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِاللهِ الْحُسَيْنِ وَعلَى الأرواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ، وَأنَاخَت برَحْلِك


                      اللهم صل عل محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                      اخي الفاضل شكراً لردكم المبارك ولللأحاديث النورانية التي كتبتموها اسال الله تعالى لكم أن يجعلها في ميزان حسناتكم
                      ومذخورة لكم في الأخرى وسأضيف على صفحتكم النورانية حديثا آخر :
                      عن عبد الله بن ميمون القداح ، عن أبي عبد الله {عليه السلام} قال :قلت له: ما لمن أتى قبر الحسين بن علي {عليها السلام}
                      زائراً عارفاً بحقه غير مستنكف ولامستكبر ؟؟؟ قال :يكتب له الف حجة مقبولة والف عمرة مبرورة ،وان كان شقياً
                      كتب سعيداً ، ولم يزل يخوض في رحمة الله .....((الوسائل ج10 ص356))



                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X