إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى 95(مسيرة العشق الحسيني)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الشريعة المقدسة طالما بعثت المسلمين إلى التكامل المعنوي عبر الماديات وتحمل الصعوبات والمشاق وكأفضل مثال لذلك السفر لحج بيت الله الحرام كفرض واجب على كل مستطيع واستحباب الحج لمن حج سابقا، وجعلت لذلك الثواب العظيم وذات الأمر نجده في زيارات مراقد المعصومين سلام الله عليهم ابتداء برسول الله صلى الله عليه وآله حتى الإمام الهادي والعسكري سلام الله عليهما لكن عند استقراء الروايات الشريفة نجد أن لزيارة سيد الشهداء تميُز خاص وثواب فاق الجميع بل فيها إشارة إلى التكامل الإنساني موضع البحث فعن زيد الشحام قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما لمن زار قبر الحسين عليه السلام؟

    قال: كان كمن زار الله فوق عرشه.

    قال: قلت: ما لمن زار احد منكم؟

    قال كمن زار رسول الله صلى الله عليه وآله

    وعن الحسين بن محمد القمي عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: «من زار قبر أبي عبد عليه السلام بشط الفرات كمن زار الله فوق عرشه»

    والجدير بالذكر ان زيارة سيد الشهداء عليه السلام وهي بهذا الثواب العظيم لابد لها من تكامل أولي واستعداد ذاتي حتى يوفق الشخص لزيارته فعن الفضيل بن عثمان عمن حدثه عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «من أراد الله به الخير قذف في قلبه حب الحسين عليه السلام وحب زيارته، ومن أراد الله به السوء قذف الله في قلبه بغض الحسين عليه السلام وبغض زيارته»

    فنلاحظ ان الرواية الشريفة هدفت الى جميع المؤمنين على حب الحسين وان الله يحب من احب الحسين عليه السلام كما صرحت بذلك رواية صدر البحث عن رسول الله صلى الله عليه وآله، ومن هنا نفهم جانب من المتحابين في الله وقد جعل الله لهم الثواب العظيم والمنزلة الرفيعة فعن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: «المتحابون في الله يوم القيامة على ارض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمين وكلتا يديه يمين وجوههم أشد بياضاً وأضوء من الشمس الطالعة يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل، يقول الناس من هؤلاء فيقال هؤلاء المتحابون في الله» أي ان الحب والبغض في الله جامع لهدف واحد من مصاديقه الكاملة حب الحسين عليه السلام وإظهار ذلك الحب والود بالتوجه إلى الله سبحانه عبر الحسين ومن عند الحسين عليه السلام، فعظم الله سبحانه أجر من زار الحسين بثواب عظيم جزيل فجعل ووفق الروايات الشريفة في كل خطوة حجة وعمرة مبرورة وهكذا يضاعف الله لمن يشاء.

    وقد قرن الله سبحانه بزيارة الحسين ظرفين مكاني وزماني وعظّمهما وجعلهما هدف الزائرين فوقتت الروايات الشريفة زيارات مخصوصة لسيد الشهداء عليه السلام كزيارة عرفة العظيمة وزيارة النصف من شعبان الشريفة وزيارة النصف من رجب وزيارة الأربعين وهي محل البحث، لذا سوف نبحث عبر الروايات في كلا الظرفين المكاني ارض كربلاء المقدسة والزماني زيارة الأربعين الشريفة.
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو محمد الذهبي; الساعة 26-11-2015, 08:39 PM.

    تعليق


    • #32

      نحن الان في مسيرة يمتد تاريخها الى مئات السنين ، وقد بنيت على دماء الصالحين وجهود العلماء الربانين ، وهذه حركة مباركة ومسيرة لامعة ومنيرة في تاريخ البشرية ، فلم يوجد في تاريخ الانسانية من ان خلقها الله والى الان كهذه المسيرة في اهدافها وفلسفتها وعفويتا ، فهي مدرسة متكاملة تنهل البشرية منها عبر الدهور ، فيتساوى فيها الغني والفقير والرئيس والمرؤوس والكبير والصغير والرجال والنساء ، فكل طبقات المجتمع تتحد ضمن اطار واحد وتنصهر كل الفوارق بل على العكس تنقلب الموازين فيصبح فيها الخادم امير والامير خادم وهكذا تدور كالحلقة كلما كنت اشد خدمة واخلاصاً كنت أشد رفعةً ومقاماً ، فهذه الزيارة هي اعلان لإلغاء الفوارق الغير صحيحة والاتحاد تحت راية السلام والامان والفكر والعقيدة.

      ان هذه الزيارة هي عنوان التماسك من اجل الحق ورفع الانانية والفردية والذوبان في المبدأ الحق والانصهار في صحن الحقيقة الناصعة والخروج بلون واحد لا يتجزأ فيتماسك على طول الايام ، فالزيارة عنوان للتماسك الاجتماعي والتلاقح الفكري والمعرفي ، فتظهر بهذه المسيرة قوة الاتحاد وضعف التفرقة ، وكلما كان المقصود واحداُ كلما قويت الجماعة بفضل اتحادهم وتوجههم لقبلتهم فهذه الصورة كصورة الحج عندما يتحد الجميع قاصدين بذلك الاتحاد نيل رضى الله عز وجل والخضوع له وحده ، فبهذه المسيرة نحصل على فوائد كبيرة وثمار طيبة لا نحصل عليها من اقوى جمعيات التربية والتنمية فهي قواعد عملية يطبقها الجميع ، بعيداً عن النظريات التربوية ومدى واقعيتها وصحتها ، فعندما يكون الخليط المجتمعي بهذه الكثافة والصورة الرائعة ، يجعلنا في حيرة من تسجيل وصف له ، فاي مبدع واي متألق استطاع ان يؤلف ويلتقط هكذا صورة واي مهندس استطاع ان يخطط لمثل هذه العمل الهندسي الرائع واي فنان يستطيع ان يرسم بفرشته مثل هذه اللوحة الرائعة واي مخرج يستطيع ان يخرج لنا مثل هذا الفلم الوثائقي والواقعي في ان واحد فحركتهم تمثل وتصور مشهد لتأريخ قديم ، ومن جهة اخرى فانها تمثل واقعاً وفكراً مستلهماً من نفوس طاهرة مطهرة.

      نتعلم اعظم درس في هذه الزيارة العظيمة والمسيرة الخالدة ألا وهو الوحدة والاتجاه نحو الواحد والالتفات الى القضية المشتركة فترى الجميع كلهم يهتفون بهتاف واحد فحتى القابهم تتحول الى لقب مشترك (خادم الحسين (عليه السلام) ) فكل واحد منهم يشعر ان هذا العنوان واللقب هو وسام ذهبي وشرف سامي قد حصل عليه ، فالجميع يتجه نحو صوب واحد لا غير وهو صوب الحقيقة والانسانية والعقيدة الحقة والنور الذي نبصر به والهدى الذي نهتدي به كي نسير في دروب هذه الدنيا المليئة بالأخطار .

      ان هذه المسيرة هي اعظم واضخم كتاب يتناول في فصوله الجمال والكمال والسلام والمبدأ والخير والصلاح والامر بالمعروف والخير والاصلاح والنهي عن الظلم والفسق والمنكر ، اذا سألت عن صفحاته فهي اوراق ملونة جميلة تبلغ مئات الملايين والجميل انها لا تتوقف عند حد معين فكل سنة تتكرر لان اوراق هذا الكتاب هي الزائرين ، فازدياد الاوراق يعني ازدياد الزائرين ، وعظمة هذا الكتاب تتجلى يوماً بعد يوم حتى تصبح قضية عالمية ، ففي كل بقاع الارض تقام النوائح والتعازي على الامام الحسين(عليه السلام) وشهداء كربلاء ، فاخذت هذه المسيرة عظمتها من سيد الشهداء وما قدمته الكوكبة التي كانت معه من أهل بيته الكرام وخلص اصحابه العظام ، من اخلاص وتفاني وبذل النفس في سبيل الله والدفاع عن الحق والعدل والوقوف بوجه الظلم والعدوان ، مستمدين طاقتهم من الاب الروحي لهم الامام الهمام أمير المؤمنين ومن بعده من ابناءه الطاهرين ، يوماً بعد يوم نقدم الصورة الحقيقية للقضية الحسينية من خلال فهمنا الصحيح لهذه النهضة المباركة ، وما تحمله من فكر اصلاحي نجعله الركيزة الاساسية لفهم بقية النهضات التي تقيمها الشعوب لاجل اصلاح انفسهم من طواغيت الارض.

      لم تنحصر هذه المسيرة على هوية ولغة معينة او لون او عرق او مذهب فترى الجميع قد فيها بلا اختلاف متحدين نحو قضيتهم الدينية والانسانية ، فعندما نرى غير المسلم في هذه المسيرة نتسائل ما الذي أتى به الى هنا رغم انها محيطة بالاخطار من أعداء الامام الحسين(عليه السلام) والانسانية ، لكن رغم ذلك فانه بالدقة لا يستطيع ان يوصف ما يجري فتأخذه الدهشة لان ما يراه بعينيه وما عرفه من انسانية هذه القضية فيفكر بينه وبين نفسه ان الذي قام بهكذا عمل لم يكن انساناً اعتيادياً او انساناً مصلحاً فحسب وانما تدخل السماء بات واضحاً في هذه القضية وخلودها والا فالكثير قامَ بثورات وحركات اصلاحية لم يكتب حلولها النقد فانها سرعان ما تنتهي ولا تخلد كهذه النهضة ، فهنالك سر وراء خلود هذه القضية الدينية والانسانية ، ففي كل موسم نرى الكثير قد دخلوا هذه السفينة الكبيرة ، سفينة الهدى والنجاح.

      تعليق


      • #33
        المسير نحو كعبة الاحرار ومنار الثوار هو المسير نحو جنة الله تعالى في ارضه وحقيقة اعجز عن وصف مشاعري وانا اتذكر قبل عدة سنوات وباقي على زيارة الاربعين حوالي اربعة ايام جاد في خاطري بضع ابيات شعرية كتبتها وبكل عفوية وسبحان الله تعالى تغيرت الظروف ووفقت للزيارة ومنذ تلك السنة ولحد الان وبفضل الله تعالى اوفق لزيارة الاربعين فحقا اجواء روحانية عجيبة في طريقنا الى سفينة النجاة ...اسأل الله تعالى لكم الغالية ام سارة والعزيزة شجون فاطمة وجميع الاخوة والاخوات ان يوفقكم ويقضي حوائجكم ولن ننساكم من خالص الدعاء

        تعليق


        • #34

          ⬛ زيارة الاربعين…

          ▪أما الأربعون الأول فهو اليوم الذي جاء فيه الزوار العارفون بالإمام الحسين ع إلى كربلاء للمرة الأولى .

          ▪فقد جاء إلى هناك جابر بن عبدالله الأنصاري وعطية العوفي ، وهما من صحابة النبي ص وحواريي أمير المؤمنين ع .

          ▪ وكما جاء في الأخبار والروايات أن جابرا كان كفيفا واخذ عطية بيده ووضعها على قبر الحسين ع لمس القبر وبكى وتكلم مع الحسين ع فبمجيئه وكلامه قد أحيا ذكرى الحسين بن علي ع ، وثّبت سنة الزيارة قبر الشهداء .

          ▪إن يوم الأربعين على هذا القدر من الأهمية .
          فيوم الأربعين هو :
          - حركة امتداد عاشوراء .
          - بداية تفجّر ينابيع المحبة الحسينية .
          - بداية الاجتذاب الحسيني للقلوب .
          - ويوم الصمود في مواجهة الاستكبار .

          ـ➰ــ الأ ربــ🚩ـعيـن ــ➰ـ
          ▪قم جدد الحزن في العشرين من
          صفر..ففيه ردت رؤوس الآل للحفر▪
          ِ

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
            الحسين نور
            الحسين نجاة
            الحسين هدف
            الحسين عقيدة
            الحسين عاطفة
            الحسين نبل قيم مباديء
            الحسين كرم عطاء سخاء
            الحسين نصرمن الله وفتح قريب...
            اعذروني لا استطيع ان اصف الحسين وقد وقف قلمي وضعف فكري عن وصفه
            ولا اقول عنه سوى انه الحسين

            المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
            بسمه تعالى
            اللهم صل على محمد وال محمد
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احسنتم الاختيار ايتها المبدعة الراقية ام سارة
            لهذا الموضوع الرقيق والدقيق لشجون فاطة الصادقة بمشاعرها نحو ال ياسين الطيبين الطاهرين
            بعض آداب المسير إلى قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه»
            والآداب كثيرة ومنها:
            أولا: أن يحاول في أثناء الطريق، بل وفي مطلق الأزمنة، السعي إلى زيادة معرفته بالإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه وسائر المعصومين «صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين»، وفهم لأكبر مقدار ممكن من مراتبهم ومقاماتهم، لان الروايات الشريفة صرحت بأن الأجر على قدر المعرفة، حتى ان بعض الزائرين يعطى بكل خطوة حسنة، بينما البعض الآخر يعطى بكل خطوة ألف حسنة، أما الصنف الآخر فيعطى في كل قدم يرفعها ويضعها عتق رقبة من ولد إسماعيل عليه السلام، وليس هذا التفاضل والتمايز إلا بسبب المعرفة وشدة الإخلاص واليقين ومراعاة حالة التأدب بالآداب الشرعية عموما وبآداب الزيارة على وجه الخصوص.
            ثانيا: أن يتخلق في أثناء طريقه إلى زيارة قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه»، بل وفي مطلق أيام حياته، بمكارم الأخلاق ومحاسن الأفعال، وليضع أمام ناظريه ان جميع أقواله وأفعاله وتصرفاته تنعكس على مذهب أهل البيت «صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين» سلبا أو إيجابا، والحفاظ على سمعة وكرامة وعزة المذهب هي مسؤولية الجميع لا سيما المتدينين من أتباعه. فعليهم والحال هذه أن ينزهوا أنفسهم عن كل ما من شأنه أن ينقص من قدرهم، وان تكون عليهم سيماء الوقار والهيبة والشدة في تطبيق الأحكام الشرعية ومراعاة الحدود الإلهية، وعدم التهاون في إقامة الواجبات كالصلاة والحجاب وحفظ اللسان والعين والأذن مما يحرم الكلام فيه والنظر إليه وسماعه فقد جاء في صحيحة هشام بن الحكم قال: (سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول إياكم ان تعملوا عملا يعيرونا ــ أي المخالفين ــ به، فان ولد السوء يعير والده بعمله، وكونوا لمن انقطعتم إليه زينا ولا تكونوا علينا شينا...ولا يسبقوكم ــ يعني المخالفين ــ إلى شيء من الخير فانتم أولى به منهم) «الكافي للشيخ الكليني ج2 ص219».
            وعن سليمان بن مهران قال: (دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام وعنده نفر من الشيعة، فسمعته وهو يقول: معاشر الشيعة، كونوا لنا زينا، ولا تكونوا علينا شينا، قولوا للناس حسنا، واحفظوا ألسنتكم وكفوها عن الفضول وقبيح القول) «الأمالي للشيخ الصدوق ص484».
            ثالثا: ينبغي على زائري قبر الإمام الحسين «صلوات الله وسلامه عليه» حال مشيهم بل في مطلق حالاتهم، بل وفي مطلق أيام حياتهم، أن يعين غنيهم فقيرهم، وان يوقر صغيرهم كبيرهم، وان يعين قويهم ضعيفهم، وان تسود بينهم حال مسيرهم وحين وصولهم وأثناء رجوعهم روح المحبة والألفة والتراحم والتكافل، لينظر الله لهم بعين رحمته، ويشملهم بلطفه، ويرفعهم ويعزهم بسبب تراحمهم وتكافلهم بان يجعل كلمتهم العليا على من خالفهم. لان عزتهم في وحدتهم وذلهم وانكسارهم في فرقتهم، قال سبحانه {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.
            ثالثا: المحافظة على نقاوة المسير وصفائه ونزاهته نحو قبر سيد الشهداء «صلوات الله وسلامه عليه» وعدم إدخال ما لا يمت بصلة إلى القضية الحسينية ومراسيم عاشوراء في مشيهم ومسيرتهم،
            اللهم صل على محمد وال محمد


            أيها الراحلون إلى كربلاء..
            نحن على يقين أنكم لن تنسونا
            قلدناكم دموع الشوق.. ولهفة الوصول..
            قلدناكم أمل اللقاء.. وأنفاس الدعاء..
            قلدناكم دموع اللقاء..
            قلدناكم أحتضان الضريح الشريف..
            قلدناكم خطوات المسير ..
            أذكرونا في الجنة لعل في ذكركم لنا أمل الوصول..
            هنيئاً لكم ورود الجنة..


            هذه كلمات كل من حُرم من زيارة منبع النور ومنهل العطاء الحسين بن علي عليه السلام


            وكل الشكر والتقدير لردودك الراقية والولائية غاليتي (ترانيم السماء )


            وايضا شكرااا على الكرامة التي ذكرتيها والتي نحن على يقين بحصولها وحصول المئات امثالها


            كيف لا وهم يزورون عرش الله وحبيبه .....


            نورتِ بمرورك الزينبي












            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
              الحلم المشروع..

              يا ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله..

              يا قرة عين الزهراء عليها السلام وعلي عليه السلام..

              هاهم عشّاقك يفدون إليك حاجيّن معتمرين..

              يحدوهم إيمانهم بقضيتك.. ولاؤهم لك يعبد الطريق ليطؤوه بقلوبهم قبل أقدامهم..

              نسمات عشقهم تهبّ محملة بشذى عطرٍ حسيني..

              يروق لوجدانهم استنشاقه بحميمية الصب العاشق لثرى هوى محمد وآل محمد عليهم السلام..

              يأسرهم الولوج إلى عوالمك، فلا يخرجون منها خشية الوقوع في بوتقة الرتابة..

              يبقى هذا الطريق يراودهم كحلم يطارد الواقع المرير في ميادين الحياة..

              ليعيشوا في اليقظة حلماً مشروعاً..

              أجواؤه حسينية تظلّله خيمة عباسية، هاشمية السمات..

              ضمّت في جوانبها رؤى المظلومين..

              وسكرات موت أحلامهم.. وكي لا تموت الأحلام..

              سارت بهم أقدامهم نحو كربلاء.. منتظرين يوماً تتحقق فيه رؤاهم..

              يومٌ يكون أشد على الظالم من المظلوم..

              يومٌ تتوقف فيه الأحلام؛ لتتحقق على أرض الواقع..

              يومٌ تنتفض فيه وجدانية الضمير الإنساني..

              لينطلق صوته عالياً مجلجلاً منادياً..

              (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)/ (الإسراء/81).


              اللهم صل على محم

              عظم الله لكم الاجر واحسن لكم العزاء مشرفتنا الموقرة القديرة (مديرة تحرير رياض الزهراء)


              وكل التقدير لنثرك الاروع الذي حفر كلمات الحب والولاء باسارير القلب الاهج بذكر الحسين عليه السلام



              والحقيقة مع الامام الحسين عليه السلام تنقلب جميع الموازين في الامور الدنيوية و الاخروية

              فمثلا زيارة الامام الحسين عليه السلام نعرف انها مستحبة

              ولكن نلاحظ الروايات تجعلها كمن حج بيت الله وينال الاجر اكثر من الحج بمرات عديدة

              هذا من ناحية الزيارة اما من ناحية البكاء

              هناك رواية تقول ان نار جهنم قال جبريل عليه السلام :

              إن الله أمر بجهنم فأوقد عليها ألف عام حتى احمرت ، ثم أمر فأوقد عليها ألف عام حتى ابيضت ،

              ثم أمر فأوقد عليها ألف عام حتى اسودت ...

              ولكن ماذا يطفى هذه النار دمعة واحدة عن الامام الحسين عليه السلام


              وكذلك اكل التراب حرام لكن اكل ترابه عليه السلام شفاء


              والدعاء مستجاب تحت قبته ....


              وغيرها كثير


              فالمتامل بهذه الامور تجعله يفقد عقله في حب الامام الحسين عليه السلام ويذهب حبوا لاسيرا



              نورتِ بقلبك الموالي وكلماتك العباسية ....










              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة الخفاجي14 مشاهدة المشاركة

                اللهم صلِ على محمد وآل محمد
                السلام على الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
                عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى اربعين الامام الحسين (عليه السلام)
                إن زيارة الاربعين تحميل جميع ما ذكرتم من معاني جميلة اختنا الفاضلة
                فهي عبارة عن مهرجان تعبوي يدرب الزائر نفسه على التضحية في سبيل القيم والمبادئ الانسانية
                لان الزائر فيها تنهل نفسه من عبق النور المتمثل بالامام الحسين (عليه السلام)
                بالاضافة الى ذلك فيها مواساة لإمام زماننا وتعتبر يوم تجديد بيعة للإمام المهدي (عجل الله فرجه)
                في الثبات على المشروع المهدوي الاسلامي الذي بقى خالد بدماء وذكر الامام الحسين (عليه السلام).
                عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) قال : علامات المؤمن خمس :
                صلاة احدى وخمسين وزيارة الأَرْبعين ، والتختم في اليمين ، وتعفير الجبين ، والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
                فهذه الزيارة تذكرنا بالمبدأ الذي من اجله قام الامام الحسين عليه السلام هو اصلاح الانفس والوقوف بوجه الظلم
                وإصلاح امة جده الرسول (صلى الله عليه وآله) ، وهذه الزيارة تعطينا تلك الثمار وترسم لنا لوحة في العشق
                الحسيني .
                اللهم احفظ زوار سيد الشهداء (عليه السلام) وامنحهم الامن والأمان .
                مشايه إتگصدك أنصارك عالعاده ورغم الأخطار
                كل گطره السالت من نحرك أُنشودة ابدرب الأحرار
                كل دمعه إبدربك محسوبه وإبكل خطورة إنصيح الثار
                اللهم صل على محمد وال محمد


                عظم الله اجوركم مشرفنا الكريم الموالي المتواصل (الخفاجي 14)


                والحقيقة المتطلع بالنصوص والروايات لزيارة الحسين بن علي بن ابي طالب عليهما الاف التحية والسلام


                يجد العجب العجاب من الاجر والثواب والحث الذي يصعد لوتيرة البعد عن رحمة الله والغضب الابدي عند تركها


                وسانقل الشي اليسير حبا للحسين عليه السلام


                وممتنة لمروركم المبارك ونسالكم الدعاء ...


                عن الإمام الباقر عليه السلام : قال لو يعلم الناس ما في زيارة الحسين عليه السلام من فضل لماتوا أشواقا وتقطعت أنفسهم عليه حسرات

                عن الإمام الصادق عليه السلام : زوروا الإمام الحسين عليه السلام ولو كان كل سنة فان كل من أتاه عارفا بحقه غير جاحد لم يكن له عوض غير الجنة

                عن الإمام الباقر عليه السلام : مروا شيعتنا بزيارة الإمام الحسين عليه السلام فان إتيانه يزيد في الرزق ويمد في العمر ويدفع مدافع السوء وإتيانه مفترض على كل مؤمن يقر للإمام الحسين بالامامه من الله


                عن الإمام الصادق عليه السلام : من أتى الإمام عارفا بحقه كتبه الله في أعلا عليين

                عن الإمام الصادق عليه السلام : من أتى قبر الإمام تشوقا إليه كتبه الله من الامنين يوم القيامة أعطى كتابه بيمينه وكان تحت لواء الإمام الحسين عليه السلام حتى يدخل الجنة فيسكنه في درجته

                زيارة الإمام الحسين عليه السلام تحط الذنوب

                عن الإمام الصادق عليه السلام : إن الرجل ليخرج إلى قبر الحسين عليه السلام فله

                إذا خرج من أهله بكل خطوة مغفرة من ذنوبه

















                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة
                  اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

                  جئت المحور دون أن أتهيئ
                  ودون أن أضع نقاط أساسية للغور في محتواه الرحب والغوص في مضامينه العميقة التي لا قعر لها
                  فكيف لي أن أبحر في محيطه المترامي الأطراف دون مجاديف فقواربي ساكنة ولا ريح تسعفها

                  جئت بلا تجربة لزيارة تشهد بها أرض أو تقر بها سماء لي
                  فكل زياراتي آناء الليل وأطراف النهار لا أملك لها شهودا سوى كتاب الزيارات و سجادتي وتربة للحسين قد تشبعت بدموع أشواقي

                  جئت لا أملك شيئا من الكلام سوى مشاعر في الشوق تغلبني
                  فهل يحق لي أن أنسج من خيالي محتوى أمزجه بدموع حسرتي بعد أن أدثره بلهفتي للزيارة
                  أصيغه بكلمات لا تعبر عن معشار ما يعتريني من شوق ورغبة في العيش في ملكوت أبي عبد الله عليه السلام ومشاية بالذات ؟

                  مع كل امنية تتلبسني حد الاحتواء والتمكن من كياني والسيطرة على روحي وعقلي وفكري والتغلغل في سويداء قلبي
                  تحملني على أثيرها إلى هناك
                  حيث أعرف ولا أعرف السر في لهفة الزائرين وعزيمتهم وشوقهم المتأجج كل عام بلهيب أكبر

                  لم أفكر بكل ذاك الكم من المشاعر التي ستحتويني
                  وبكل ما سأعايشه من حزن كلما قصرت المسافة بين كربلاء وبيني
                  وكم الألم الذي على مصاب الشهيد سيعتريني

                  و لا أين أسير و على ماذا أطأ ؟ على جمر الهجير أم صقيع الزمهرير ؟
                  ولا كيف سأقطع كل ذاك الدرب الطويل ؟
                  فالمسافات لا تعني لي شيئا ما دام الهدف
                  هو الوصول إلى قبلة الحب و منارة العشق وسفينة النجاة


                  كل ما أملكه للمشاركة في المحور هو شوقي لزيارة مولاي الحسين عليه السلام
                  مشاية في الأربعين
                  أمنية العمر التي لا أدري متى وكيف ستتحقق ؟
                  أو هل سأدركها قبل أن يغيبني الثرى؟ أم سأحملها معي إلى عالمي الجديد؟

                  فهل يكفي التعبير عن شوقي للمشاركة مع أني إن كتبت عن زفرة آهة من أهات أشواقي من الآن إلى أن تفيض مهجتي لن تسعني الكلمات و لا التعبير سيكفيني ؟؟

                  ففي كل عام تمضي قوافل الزائرين من أقاربي و جيراني
                  وكأنه قد قدر لي البقاء لوداعهم

                  وبعد رحليهم ..
                  أبقى أنا ودموعي وآهات قلبي الملتاع شوقا للزيارة
                  و خنجر حسرتي يزيد في ألمي لأنه يوقد شوقي بجمرة الحنين التي لا تهدأ مهما حاولت تسكينها
                  وكيف يهدأ الشوق و يغفو الحنين وهو ينبع متدفقا مع كل نبضة لقلبي تشهد بحبي لسيد الشهداء أمير العاشقين أبي عبد الله الحسين ؟؟

                  فالسلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أبناء الحسين وعلى أخوان الحسين وعلى أصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته


                  وهنيئا لزوار الحسين عليه السلام
                  أسأل الله أن يحفظهم ويوفقهم ويتقبل منهم جميعا ويعيدهم إلى أهلهم سالمين و جميع من مر بهذا المحور الطيب
                  وعسانا ننال من طيب غبار زوار الحسين نفحة روحانية نجدد العهد باستنشاقها ونحيي بها من جديد مراسم الشوق لأربعين الحسين عليه السلام


                  دمتم في رحاب الحسين تنعمون و من معينه ترتوون
                  وفي جنة حبه تنعمون


                  مأجورين ومثابين


                  احترامي وتقديري وعذرا لتقصيري

                  مع صادق ودي
                  و لا تنسوا المحرومين هذا العام من السير إلى أربعين الحسين عليه السلام من طيب دعاءكم


                  اللهم صل على محمد وال محمد


                  لله الحمد وله الفضل والمنه ان جعل لنا منهلا عذبا بمحورنا نلتقي به بكل اسبوع مع قلوب موالية


                  تفيض علينا من حبها وولائها لمحمد واله الاطهار


                  غاليتي كلماتك ابكتني والمتني ولك مني زيارة مخصوصة اقف فيها امام ضريح الحبيب عليه السلام


                  لان الدخول اليه مع الحشود الغفيرة متعذر جداااا وخاصة على النساء


                  والحقيقة بيتي بمنطقة قريبه منه عليه السلام


                  ويوميا اخرج بالصباح والعصر للسلام عليه وللتزود من الطاقة التي احملها معي عطاءا ونشاطا وتوفيقا لكل العام


                  واتنسم من الزائرين ولاءا وحباً ان شح عندي الحب والولاء والوفاء بسبب الذنوب



                  ونسال الله الحفظ للجميع وقرات ابيات ايضا ذكرتني بكل مشتاق للحسين عليه السلام

                  جسمي هنا..وهناك كل حواسي!!
                  وإلى هنالك هرولت أنفاسي!

                  أنا بينكم ظلٌّ ومحضُ جوارحٍ
                  عجزت عن الإدراك والإحساسِ

                  جسماً أراني ها هنا و مداركي
                  هجرته نحو منازل الأقداسِ

                  فالقلب طار إلى الحسينِ بعشقه
                  والروح أحسبها لدى العباس


                  ونسالك الدعاء لان الله عند المنكسرة قلوبهم ياغالية ....













                  تعليق


                  • #39
                    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

                    المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
                    غاليتي كلماتك ابكتني والمتني ولك مني زيارة مخصوصة اقف فيها امام ضريح الحبيب عليه السلام
                    في أي صفحة من صفحات المنتدى حللت
                    وجدت كرما أربعينيا متناهيا من الصعب إن لم يكن من المستحيل إيجاده لدى غير أهل العراق من خدام الحسين عليه السلام
                    حقيقة أسرتموني بكل هذا الفيض الذي لا استحقه
                    أبكاني طيبكم و سخاءكم لدرجة شعرت فيها أن جذوة شوقي للزيارة أوشك أن يهدأ سعيرها

                    يا أصحاب القلوب التي تشربت من عطاء الحسين حبا
                    فباتت تنثر الحب عطاء في طريق الأربعين


                    شكرا جزيلا لك أخيتي الغالية الموالية الطيبة أم سارة
                    لا أعرف كيف أبدؤها و لا كيف أعبر عن عمقها و لا أعتقد أني و أن كررتها بعدد أنفاسي سأصل إلى أمدها

                    فمهما وصفت لك ما لهديتك النفيسة هذه من أثر فلن أستطيع التعبير لبالغ هذا الأثر وعظمة وقعه في نفسي
                    هدية لا تقدر بثمن ولا يمكن ردها أو مجازاتها و ستبقيني أسيرة كرمك ما حييت والله


                    تقبل الله منكم ووفقكم و جزاكم الله كل خير ومثوبة
                    وحفظكم ورعاكم



                    محبتي


                    أيها الساقي لماء الحياة...
                    متى نراك..؟



                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة الجياشي مشاهدة المشاركة
                      أقول : انه لو لم يكن الإمام الحسين عليه السلام ، ولو لم تكن واقعة كربلا لكان الإسلام إسمه موجود وحقيقته مفقودة ، ولأصبح كبقية الأديان السماوية الموجودة الان ليس له من الحق إلا الاسم ، وأن مقولة ( الإسلام حسيني البقاء ) لها واقع حقيقي ملموس ممتد من قوله صلى الله عليه وآله ( حسين مني وأنا من حسين )
                      فبقاء الإسلام واستمراريته بسبب الحسين وتضحيته وهذا واضح ولا يحتاج الى دليل وبرهان
                      فقد أعلن سليل أكلت الأكباد عن معتقده
                      ونظرته للدين
                      لمّا وصلت السبايا والرؤوس، إلى الشام أنشد يزيد فرحاً بالانتقام لاجداده الذين قُتلوا في مواجهة المسلمين في بدر قائلاً:
                      ليت أشياخي ببدر شهدوا ... جزع الخزرج من وقع الأسل
                      قد قتلنا القرم من ساداتكم ... وعدلنا ميل بدر فاعتدل
                      فأهلّوا واستهلّوا فرحا ... ثمّ قالوا يا يزيد لا تشل
                      لست من خندف إن لم أنتقم ... من بني أحمد ما كان فعل
                      لعبت هاشم بالملك فلا ... خبر جاء ولا وحي نزل .
                      أقول : فيزيد سار على مخطط أسلافه في محاربة النبي وأهل بيته الكرام

                      من يوم رزية الخميس عندما أراد أن يكتب لهم كتاب عاصم للأمة الضلال والأنحراف ،
                      فقد منع النبيّ صلى الله عليه وآله ( من التأمين على الأمة من الضلال واتهامه بالهجر:
                      إنّ من أكبر المصائب التي جرت على رسولنا الكريم حينما كان على فراش الموت وطلب من الصحابة أن يأتوه بكتف ودواة لكي يكتب لهم وصيّة لن يضلّوا بعدها, فاتّهموا النبيّ أنّه هجر (يهذي)! وحينما نراجع الروايات في البخاري ومسلم نجد أكثر من عشر أحاديث في خصوص الرزيّة، وكلّ الروايات تجمع أنّ الذي تزعّم منع النبيّ من كتابة وصيّته هو عمر بن الخطّاب .
                      فالحسين عليه السلام وقف في وجه مخطط السقيفة التي أرادت القضاء على السلام كدين سماوي وكان مقابل هذا كله من عشق الحسين وتابع الحسين على طريق ذات الشوكة وأعطى الغالي والنفيس ولم يتنكب الطريق على جسامت التضحيات وكان شعارهم أجنني حب الحسين
                      وأنا أقول عشق الحسين عليه السلام أجنني



                      اللهم صل على محمد وال محمد

                      بورك خطكم الموالي اخي الفاضل الكريم (الجياشي )


                      نعم لولا دم الحسين.... وفداء الحسين ...وتضحية الحسين ...وقتل اصحاب الحسين

                      وسبي نساء الحسين


                      لما كان للدين أسم ولا لمعالمه رسم ....


                      فالدين محمدي الوجود حسيني البقاء

                      وهناك كلمات اعجبتني تقول:

                      كن حسينيا صانعا للتغيير ولا تكن حسينيا مع الظالمين و المفسدين



                      يامن تذهبون الى طريق الاحرار و طريق العاشقين هل إنتم فعلا سائرون على هذا الطريق

                      بنية صادقة و قلوب طاهرة و ثابتة و ناصرة للحق و معينة للمظلوم إم قلوب مؤقته لفترة و ترجع الى إصلها ....



                      الامام الحسين (عليه السلام ) يريد منا إن نكون إحرارا لكي نعيش بعز و كرامة و إباء ..........



                      الامام الحسين (عليه السلام ) يريد منا إن نكون إقوياء لنصرة المظلومين و محاربة الظالمين و المفسدين ......


                      الامام الحسين (عليه السلام ) يريد منا إن نسير بطريقة و نحن نحمل شعار هيهات منا الذلة بصدق و إخلاص .....


                      الامام الحسين (عليه السلام ) يريد منا إن نلتزم بالدين في كل حياتنا و ليس فقط عندما نريد إن نذهب لزيارته .....


                      فكن حسينيا بصدق النية و طهارة القلب


                      وسوف تكن مسجل من الزائرين حتى لو لم تذهب هذا هو الذي يريدة منك الامام الحسين


                      شكراا لمروركم الحسيني اخي الكريم ...












                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X