بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امرأة هزت العقول.. وزلزلت القلوب.. فتوقفت الأفكار حائرة..
والأبصار حاسرة عن إدراك وفهم معنى ولائها ووفائها وتفانيها في خدمة آل البيت(ع)..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امرأة هزت العقول.. وزلزلت القلوب.. فتوقفت الأفكار حائرة..
والأبصار حاسرة عن إدراك وفهم معنى ولائها ووفائها وتفانيها في خدمة آل البيت(ع)..
جمعت الأصل الكريم والحسب الرفيع
ويكفينا قول عقيل بن أبي طالب: (ليس في العرب أشجع من آبائها ولا أفرس).
ويكفينا قول عقيل بن أبي طالب: (ليس في العرب أشجع من آبائها ولا أفرس).
وكم من المهم اختيار الرجل لشريكة العمر لتكون من بيت دين وفخر وعزة لتنقل لأبنائها
الشجاعة والولاء لآل البيت(عليهم السلام )..
وزادت مولاتنا بأنها كانتْ فصيحة بليغةً ذات ورعٍ وزهدٍ وتقوى وعبادةٍ.
الشجاعة والولاء لآل البيت(عليهم السلام )..
وزادت مولاتنا بأنها كانتْ فصيحة بليغةً ذات ورعٍ وزهدٍ وتقوى وعبادةٍ.
وما يزيد العجب عند المتصفح لسيرتها أنها تنازلت عن أحب الأمور للمرأة
عند زوجها وهو اسمها، فطلبت من أمير المؤمنين(ع)
أن لا يناديها بـ(فاطمة) لئلا يتذكر الأبناء ألم فراق أُمهم الزهراء(ع)..
عند زوجها وهو اسمها، فطلبت من أمير المؤمنين(ع)
أن لا يناديها بـ(فاطمة) لئلا يتذكر الأبناء ألم فراق أُمهم الزهراء(ع)..
وكم من الجميل ان تتخُلُق زوجة الأب في وقتنا الحاضر بتلك الاخلاق
فقد حيرت سيدتي ومولاتي ام البنين عليه السلام
العقول واقشعرت الأبدان لكلماتها
وضربت أروع الأمثلة بالتواضع والخلق الرفيع
وبعد أن مُزج ذلك الدم الطاهر مع نور الإمامة فأنجبت أروع أُسطورة للتأريخ
بطلاً خلد مع خلوده فكان بحق نعم الأخ المواسي لأخيه.
العقول واقشعرت الأبدان لكلماتها
وضربت أروع الأمثلة بالتواضع والخلق الرفيع
وبعد أن مُزج ذلك الدم الطاهر مع نور الإمامة فأنجبت أروع أُسطورة للتأريخ
بطلاً خلد مع خلوده فكان بحق نعم الأخ المواسي لأخيه.
وهنا يقف الانسان حائراً مذهولاً عن كنه معرفة موالاته وحبه وولائه لأخيه الحسين(عليه السلام )
ونقف متسائلين: هل نستطيع أن نربي أبناءنا كما ربت أم البنين(ع) أبناءها؟!
وكما ارضعتهم الوفاء والولاء لسيد الشهداء ...؟؟؟؟
وكما ارضعتهم الوفاء والولاء لسيد الشهداء ...؟؟؟؟
تعليق