اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
هل تعلم ان شخصيتك مذكورة في القرآن الكريم ...تفضلاً اقرأ وتمعن من انت ؟؟ومن تشبه ؟؟
روى الأحنف بن قيس : قال كنت جالساً يوماً فجال في خاطري قوله تعالى :
(لقد انزلنا اليكم كتاباً فيه ذكركم )
فقلت عليّ بالمصحف لألتمس ذكري حتى اعلم من انا ؟ ومن اشبه ؟
# فمر بقوم ....
(( كانوا من الليل قليلاَ ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون وفي اموالهم حق للسائل والمحروم ))
# ومر بقوم ...
(( ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ))
# ومر بقوم ....
(( ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ))
# ومر بقوم ...
((يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون ))
فقال تواضعاً منه : اللهم لست اعرف نفسي في هؤلاء ...
ثم اخذ يقرأ ..
# فمر بقوم يقال لهم ....
(( ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين ولم نك نطعم المسكين ))
فقال اللهم إني ابرأ اليك من هؤلاء ...
# حتى وقع على قوله تعالى :
((وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً عسى الله ان يتوب عليهم إن الله غفور رحيم ))
فقال : اللهم أنا من هؤلاء ....
اللهم عرفنا انفسنا لكي نبادر العمل قبل الفوت وحلول الموت
هل تعلم ان شخصيتك مذكورة في القرآن الكريم ...تفضلاً اقرأ وتمعن من انت ؟؟ومن تشبه ؟؟
روى الأحنف بن قيس : قال كنت جالساً يوماً فجال في خاطري قوله تعالى :
(لقد انزلنا اليكم كتاباً فيه ذكركم )
فقلت عليّ بالمصحف لألتمس ذكري حتى اعلم من انا ؟ ومن اشبه ؟
# فمر بقوم ....
(( كانوا من الليل قليلاَ ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون وفي اموالهم حق للسائل والمحروم ))
# ومر بقوم ...
(( ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ))
# ومر بقوم ....
(( ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ))
# ومر بقوم ...
((يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون ))
فقال تواضعاً منه : اللهم لست اعرف نفسي في هؤلاء ...
ثم اخذ يقرأ ..
# فمر بقوم يقال لهم ....
(( ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين ولم نك نطعم المسكين ))
فقال اللهم إني ابرأ اليك من هؤلاء ...
# حتى وقع على قوله تعالى :
((وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخر سيئاً عسى الله ان يتوب عليهم إن الله غفور رحيم ))
فقال : اللهم أنا من هؤلاء ....
اللهم عرفنا انفسنا لكي نبادر العمل قبل الفوت وحلول الموت
تعليق