إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما هي آثار الغيبة ؟؟؟ ادخل واقرأ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #41
    الهي لاتبتلينا باغتياب الناس

    شكرا لكم اخي الصدوق وجعلكم الله منالصادقين



    تعليق


    • #42
      المشاركة الأصلية بواسطة الحر مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم
      المشاركة الأصلية بواسطة الحر مشاهدة المشاركة

      بارك الله فيك اخي وجعلك من المستبصرين


      أشكرك أخي الفاضل

      وبارك الله تعالى بكم وبجميع المؤمنين




      عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
      سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
      :


      " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

      فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

      قال (عليه السلام) :

      " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


      المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


      تعليق


      • #43
        المشاركة الأصلية بواسطة محب علي مشاهدة المشاركة
        اللهم صل على محمد وال محمد
        المشاركة الأصلية بواسطة محب علي مشاهدة المشاركة

        طرح موفق دمتم بخير





        أشكر مروركم ودعاءكم أخي الفاضل



        وفقكم الله تعالى وجميع المؤمنين لكل خير



        بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْطّاَهِرِين


        اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ




        عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
        سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
        :


        " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

        فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

        قال (عليه السلام) :

        " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


        المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


        تعليق


        • #44
          المشاركة الأصلية بواسطة ليث عبد الصاحب عبد الهادي مشاهدة المشاركة





          آفة الزمان وكل زمان الغيبة وهي مفتاح كل شر

          وخاصة بطانة السوء

          وقاكم الله شر المغتابين ورزقكم سعادة الدارين

          آمين يا ربّ العالمين


          بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْطّاَهِرِين


          اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ



          أشكر مروركم




          عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
          سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
          :


          " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

          فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

          قال (عليه السلام) :

          " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


          المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


          تعليق


          • #45
            يا لها من محنةٍ ما أشدها يوم القيامة، إذ تسلب الذنوب المختلفة ولا سيما الغيبة حسناتنا، التي هي بمثابة رؤوس أموالنا في الآخرة، فعلينا أن نتذكر هذه الروايات وأمثالها عندما نريد أن تغتاب لئلا نجر ألسنتنا في كلام لا طائل تحته ولنتذكر حالنا يوم القيامة عندما يقف بوجهنا أخونا في الله الذي كنا نتظاهر له بالمحبة ونغتابه من خلفه، فأيّةُ حالة ستصيبنا من الخجل والحياء، فماذا نعد له جواباً وسيمانا في وجوهنا من أثر اغتيابه؟ ماذا نقول له، لو قال: يا فلان لم أكن لأتوقع منك أن أرى فيك كل هذا، فعلام كنت تغتابني وتريقُ ماء وجهي؟ فمتى ما أردنا أن نغتاب فعلينا أن نتصور مواجهتنا له في عرصات المحشر لئلا نخجل من أنفسنا يوم القيامة.

            الاخ الاستاذ
            الصدوق
            في ميزان حسناتكم


            sigpic

            تعليق


            • #46
              المشاركة الأصلية بواسطة بنت الفواطم مشاهدة المشاركة
              بسمه تعالى


              جميل كل ما ذكره الاخوة والاخوات
              ويسعدني ان اضيف هذا القول لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم:
              قال شيئان لو خير لي ان احل احدهما واحرم الاخر لفعلت، فقيل يارسول الله وما هما ؟
              قال: الغيبة لان امتي مبتلاة بها ، والطلاق لانه يهز عرش الرحمن
              صدق رسول الله
              وياله من ابتلاء،وليعلم المغتاب ان من اثار الغيبة انحطاط منزلة المغتاب بين الناس......................................
              و لكم اخوتي اخواتي هذه

              الطريقة المجربة لترك الغيبة والابتعاد عنها نهائيا:فليأخذ كل واحد منكم قطعة لحم ويلفها بكيس نايلون ،ويتركها في جو رطب وحار 3 ايام ثم يفتحها ويحاول ان يقربها من فمه فقط هل يستطيع ؟بالطبع لا، وليتذكر انه يأكل لحم اخيه ميتا بهذه الكيفية عندما يغتاب ،، اعاذنا الله واياكم من هذا المرض الخطير

              أحسنتم أختنا الفاضلة على هذه الإضافة

              وأشكركم على هذا المقترح الذي يصوّر فداحة هذا العمل الذي يقدم عليه كثير من الناس ويتلذذون به . لا بل بعضهم يتفاخرون بأنهم يغتابون إخوانهم من المؤمنين (نستجير بالله)

              ولنتصوّر لو أن كل إنسان اغتاب أخاه بغير حق , تظل رائحة نتنة كريهة تخرج من فيهِ (فمه) حتى يتوب , فكيف سيكون حال محيطنا والهواء الذي نستنشقه ؟!
              أعتقد بأنه وضع صعب لايمكن تحمله , ولعل أغلب الأخوة ــ إن لم يكن جميعهم ــ يؤيد ذلك .
              ولكن هذا قد يكون واقعاً حالياً ولكن لايشعر به الا أولياء الله الذين يرون الأعمال على حقيقتها, وقد يكون هذا أحد الأسباب التي تجعل أولياء الله يميلون الى اعتزال الناس , والله العالم .


              ( ... وَأَسْأَلُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَاَيَّما عَبْد مِنْ عَبيدِكَ اَوْ اَمَة مِنْ اِمائِكَ كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها اِيّاهُ في نَفْسِهِ اَوْ في عِرْضِهِ اَوْ في مالِهِ اَوْ في اَهْلِهِ وَوَلَدِهِ اَوْ غيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِها اَوْ تَحامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْل اَوْ هَوىً اَوْ اَنَفَة اَوْ حَمِيَّة اَوْ رِياء اَوْ عَصَبِيَّة غائِباً كانَ اَوْ شاهِداً وَحَيّاً كانَ اَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدي وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها اِلَيْهِ وَاْلتَحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ وَهِي مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ اِلى اِرادَتِهِ اَنْ تُصَلِيَّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتْ وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً اِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ... )




              عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
              سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
              :


              " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

              فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

              قال (عليه السلام) :

              " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


              المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


              تعليق


              • #47
                لغيبة مرض خطير جداً / احاديث مخيفة جداً

                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صل على محمد وال محمد

                و عن جابر و أبي سعيد الخدري قالا قال ص إياكم و الغيبة فإن الغيبة أشد من الزناء إن الرجل قد يزني ]و[ فيتوب فيتوب الله عليه و إن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه


                و في خبر معاذ الطويل المشهور عن النبي ص أن الحفظة تصعد بعمل العبد و له نور كشعاع الشمس حتى إذا بلغ السماء الدنيا و الحفظة تستكثر عمله و تزكيه فإذا انتهى إلى الباب قال الملك الموكل بالباب اضربوا بهذا العمل وجه صاحبه أنا صاحب الغيبة أمرني ربي أن لا أدع عمل من يغتاب الناس يتجاوزني إلى ربي

                و بإسناده عن النبي ص من مشى في غيبة أخيه و كشف عورته كانت أول خطوة خطاها وضعها في جهنم و كشف الله عورته على رءوس الخلائق و من اغتاب مسلما بطل صومه و نقض وضوؤه فإن مات و هو كذلك مات و هو مستحل لما حرم الله

                و عن المفضل بن عمر قال قال أبو عبد الله ع من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه و هدم مروته ليسقطه من أعين الناس أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان فلا يقبله الشيطان
                و أوحى الله عز و جل إلى موسى بن عمران أن المغتاب إذا تاب فهو آخر من يدخل الجنة و إن لم يتب فهو أول من يدخل النار


                و قال البراء خطبنا رسول الله حتى أسمع العواتق في بيوتها فقال يا معشر من آمن بلسانه و لم يؤمن بقلبه لا تغتابوا المسلمين و لا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته و من تتبع الله عورته يفضحه و لو في جوف بيته


                نستجير بالله الواحد الاحد

                وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                تعليق


                • #48
                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	da568b6a-b330-4643-92d6-11e9d8fdc6c1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	222.4 كيلوبايت 
الهوية:	832588



                  احسنتم اخينا القدير الله يعصمنا من الغيبة سلمت يداكم




                  الملفات المرفقة
                  التعديل الأخير تم بواسطة الصدوق; الساعة 06-10-2013, 01:25 PM.


                  (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

                  تعليق


                  • #49
                    بارك الله فيك اخينا الفاضل
                    طرح ولا أروع جعله الله في ميزان حسناتك
                    تقبل مرووووووووري المتواضع

                    تعليق


                    • #50
                      احسنت اخي الكريم
                      بارك الله فيك
                      حسين منجل العكيلي

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X