إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا التأخر في الزواج ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    عزيزي علاء وضح معنى الصلاح الذي تفهمه حتى أستطيع الكلام معك و لا تقل لي أنك تبحث عن صلاح يساوي صلاح الزهراء عليها السلام فإن كان هذا قصدك فالمسئلة صعبة صحيح و أنا آسف أني لم أفهمك لكن يوجد تصحيح بسيط إذا سمحت الحصول على زوجة صالحة بهذا المعنى مستحيل و ليس صعبا
    أما عن قولي لا يوجد امرأة طالحة فواضح أني أقصد منه مقابل مقالة صعوبة العثور على زوجة صالحة و هذا يعني أن كلامي معناه صعوبة وجود امرأة طالحة خصوصا في مجتمعنا و هذا الكلام بالمعنى الذي بينته سابقا صحيح لا غبار عليه فأنا قلت الصالحة هي المحبة لأهل البيت و لم أقل المتابعة لهم في كل أفعالهم فالكل يعلم أن وجود مثل هذا النموذج محال سواء كان امرأة أم رجل
    و من أدلة هذا الكلام ألا ترى أنه عندما يكون على الانسان الزواج لتلبية الحاجة المخلوقة معنا و يكون الحصول على الزوجة صعبا يكون تكليفا بما لا يطاق تعالى الله عن ذلك و إنما الأمر بالعكس فلقد خلق الله تعالى لنا أكفائنا من الطرف المقابل بنسبة مساوية إذا لم تكن أزيد و بالتالي لا عذر للمؤمن أمام الله عز و جل باستمراره بعدم الزواج بحجة صعوبة الحصول هذه
    أخي العزيز التغيير الذي قصدته في كلامي هو بتوضيح بعض المفاهيم الخاطئة عند بعض الأفراد من الطرف الآخر و التي لا تؤثر في كونهم من الصالحين للزواج و هذا الأمر تفرضه طبيعة المجتمع الديني الذي نعيش فيه فهذا الأمر لا يمكن أن يكون قبل الزواج لصعوبة الملاقات بين الطرفين فمن الصعب فعلا إيجاد التي تلائم طباعي الشخصية و ميولي و فهمي الديني لكن بعد الزواج يمكن التأثير الكامل من أحد الأطراف في الآخر بحسب قدرته على السيطرة و الإقناع
    أنت تفرض فرضا محالا و هو أن تحصل على الزوجة المناسبة المثالية و أكبر دليل على محالية هذا الكلام هو أن معرفة مثل هذه المرأة على سبيل اليقين لا يمكن إلا لله فكيف تتأكد أن مثل هذه المرأة هي كذلك بالفعل سوف تقول لي الذي يظهر للناس من أخلاقها و سمعتها فأقول لك و هل الشيء الظاهر يدل على ما في النفس و هل تطمئن مستقبلا بعدم حدوث شيء
    و ختاما أرجو توضيح أمر و هو أن صعوبة الحصول على المرأة المناسبة ليس بمانع من الزواج و مرجح للتأخر الى هذا الحد
    فهل من أحد يجود علينا بمانع من الزواج أستطيع أن أفهمه يكون عذرا مسوغا لهذا التأخير الموجود بشكل واسع في المجتمع غير الإبتعاد عن تعاليم الاسلام الحنيف و الفهم الخاطيء للسنن الالهية في الوجود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 02-07-2009, 06:33 PM.

    تعليق


    • #12
      السلام عليكم

      انا اقول يوجد مرأة مثل الزهراء عليها السلام يعني مقتديه بها والزهراء عليها
      السلام معصومة من الخطأ ولايوجد من الناس من به عصمة من الخطأ وان
      مقتديه بالزهراء عليها السلام يعني تتخذها قدوة لها في افعالها من الالتزام المرأة ان كانت صالحة فقيمتها لايمكن أن تحدد وتقدر لانها اعظم من ذلك وفوق ذلك للادوار العظيمة التي تقوم بها في حياة الزوج وداخل الاسرة ومن ثم المجتمع
      والمرأة ان كانت غير صالحة فخطرها ايضاً لايمكن ان يحدد ويقدر ايضا للاثر السيء الذي يمكن ان تتركه ايضا في اسرتها ومجتمعها.
      عن الامام الصادق عليه السلام قال: اغلب الاعداء للمؤمن زوجة السوء.
      إذا فعلى الزوج ان ينظر من يتقلد بها في حياته, والمرأة زينة الرجل وسره وتقواه وعضده.
      المرأة الصالحة كالقرآن وكما ان القرآن يصنع الانسان وكذلك المرأة تصنع الانسان فأي دور اعظم وأدق وأكبر من هذا الدور الحساس والخطير الذي اوكل الى المرأة حتى انها ان ادت ما عليها من حق ووظيفة اصبحت كالقرآن في تربية الانسان وتهذيبه وتزكيته.
      فعلى سواعدها الخيرة وجهودها الطيبة تتوقف مصلحة الاسرة ومصلحة المجتمع ,لأن المجتمع يصلح اذا صلحت نساؤه, ويفسد اذا فسدت نساؤه.
      وليس ذلك بغريب ,فما نشاهده يوميا من مآسي ضياع الافراد وانحطاط في العالم الغربي والعربي ما هو الا كنتيجة طبيعية لغياب المرأة عن دورها الحقيقي المناط بها وتضييعها لاصالتها الانسانية الحقيقية وهويتها وكرامتها
      سئل طفل هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟ فقال: نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به يحفظها فزاد عجبي ... فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ ... فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟ فقال: نعم!! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ... طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ... وأنا في غاية التعجب!!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب ...

      فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه .. فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك ... إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل ... وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ... وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!

      فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك ... وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ... وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع ... وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ... وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ...

      نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة .
      يقول الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم : تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك.
      ويقول الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم :الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة.
      مثلاً:

      إذا سألت سكيرا عن نوع رفيقة الدرب يقول الزوجة الصالحة
      وإذا سألت كذلك الأناني والبخيل يقول الزوجة الصالحة .
      وإذا سألت كذلك الجبان والمتطفل يقول أريدها صالحة .
      وحتى ذو السوابق العدلية شرطه الزوجة الصالحة .
      وإذا سألت الغني يقول أريدها صالحة .
      وإذا سألت حتى السياسي يقول الزوجة الصالحة.
      وبالتالي يتوافق الجميع على اختيار الزوجة الصالحة وهذا من حق لكل رجل في اختيار شريكة حياته فبصلاح الزوجة تصلح الأمة فالصالحة أيسرهن مهرا وهذا كرم من النساء الفاضلات اللاتي هن في غنى عن صفقات البيع والشراء فالزواج بالنسبة لهن هو ارتباط واستقرار وأما عن الشكليات المادية ماهي إلا رياء أمام الناس فالصالحة هي التي تصبر على فقر شريكها وتزين واجهته أمام الناس وكأنه أغناهم ولا تشعره أبدا بضيق الحال.
      فالصالحة هي من تصبر على زوجها مهما طال به المرض وتركه الناس تظل ترعاه وتسهر على راحته حتى يأتيه الشفاء .
      فالصالحة من تخفي عيوب زوجها دون أن تفضحه .
      فالصالحة من تكون له سندا ساعة الضيق والاحباط .
      فالصالحة من تكتم أسراره وتصون عرضه في غيابه وترعاه بكل فرح وسرور .
      وتبقى الزوجة الصالحة تحمل هموم الزوج مهما كانت فضاحتها وهذا شرف لها أن تشارك الزوج همومه وتشاطره آلامه وتكون له الكهف الذي يخفي فيه أسراره وكنوزه .
      وحتى مهمة إصلاح الزوج هي مهمة المرأة فكم من رجل أضاع سبيل الهداية وبزواجه تحسن حاله والعينات كثيرة من كانت لها الفضل في إصلاح أزواجها باللين والرفق والصبر حتى تجعل منه زوجا صالحا وأبا فاضلا وعنصرا نافعا في المجتمع فهناك من الرجال الطيبيين يضيع الطريق إلى الهداية وبوجود المرأةالصالحة إلى جانبه يصلح حاله وهذا له الحق في الزوجة الصالحة لان أرضه خصبة وقابلة للعطاء فالطيب مهما انحرف إلا وياتي يوما ويعود إلى رشده وهذا شرف تؤِجر عنه المرأة, فبالفعل هناك من يحمل بذرة الخير وبسبب بعض الضغوطات انحرف وفقد طريق الهداية وبمجرد وجود من يعينه للعودة يتسعيدها ويظل تابثا وهذا فضل يكرم الله به بعض النساء لتفوز بالجنة بينماهناك من تتعب المرأة في إصلاحه فتخسر هي الاخرى دينها ودنياها لشدة الضغط عليها حفضنا الله وإياكم ومجتمعنا لا يخلو ا من هذه الامثلة شهاد ة على ما أقول
      والصلاح هو بذرة لو وفرت لها الظروف لاستفاد كلنا من ثمارها الطيبة

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة الاخلاق مشاهدة المشاركة
        مثلا: الحجاب نادر ما تشاهد امراة ملتزمة بالحجاب الكامل للجسم وكذلك الزينة والعطور

        ايها الطيب يا الجزائري

        كلامك غريب أخي , هل هذا ايشمل أهلك أيضا ؟؟؟!!!

        اذا كان لا يشمل أهلك كما هو لا يشمل أهلي وأيضاً ولا يمثل أهل فلان و فلان هذا يعني كلامك خطأ وغير دقيق ولا يشمل الكل

        ثق يا عزيزي انت تنظر من جهة واحده حاول النظر بعينك الاخرى لترى إيمان وتقوى محمد وآل محمد في بناتنا وإخوتنا , لا تعمم , بل قل هناك فئة لا تلتزم بالحجاب وعلى مستوى من الايمان


        تعليق


        • #14
          بسمه تعالى

          أخي الكريم اخلاق
          نحن على الاطلاق لسنا منزعجين من كثرة هذه التساؤولات

          لكن هناك شيء يجب ان نعرفه من جنابكم من خلال سؤال نوجه اليكم

          تعرف اخي الكريم ان الله عز وجل استخلفنا في الارض , ومن شروط الاستخلاف ان هناك جمع من الناس يحيون هذه المعمورة عن طريق التناسل و الانجاب

          و الطريقة التي تفكرون بها غير واقعية, لانها سوف تجعلنا نقف عند نقطة لا مخرج منها
          و الشروط التي تريدونها في الزوجة موجودة ان لم تكن كلها ربما جزء منها, لكن الجزء الاخر موجو د ولكن يحتاج الى احياء
          كما هي الحالة عند الرجل.

          تعليق


          • #15
            السؤال هو:

            قطعا حضرتكم لديكم بيت تسكنون فيه وجيران تسكنون قربهم و اقارب ينتمون الى جنابكم

            على سبيل المثال الجيران الذين تسكنون بجوارهم او القرب منهم , ماهو تقيمكم لوضعهم الاجتماعي؟
            هل ترون جميعهم في حالة اجتماعية يرثى لها ام ان النسب غير ثابتة تختلف من بيت الى اخر؟

            تعليق


            • #16
              السلام عليكم

              بسم الله الرحمن الرحيم

              ان حديثي لااقصد ان على الشخص الامتناع وانما الاختيار الصحيح وان الاختيار الصحيح يحتاج الى وقت

              وانا لااقول الكل ليس ملتزم وانما اقول الفئة الاكثر قليل الالتزام معنى كلامي ما الفائدة من امراة مرتدية الحجاب ولكن واضعة الزينة والمكياج ما الفائدة من هذا الحجاب
              نعم النسبة الاكبر من النساء هن المحجبات ولكن اكثرهن يضعن مع الحجاب الزينة والمكياج

              وكما قلت
              على الزوج ان ينظر من يتقلد بها في حياته والمرأة زينة الرجل وسره وتقواه وعضده
              المرأة الصالحة كالقرآن وكما ان القرآن يصنع الانسان وكذلك المرأة تصنع الانسان
              عن الامام الصادق عليه السلام قال اغلب الاعداء للمؤمن زوجة السوء.

              عليكم ان تفهموا قصدي
              على الانسان الاختيار وان الاختيار الصحيح يحتاج الى وقت
              التعديل الأخير تم بواسطة علاء العلي; الساعة 06-03-2010, 11:47 AM.

              تعليق


              • #17
                بسمه تعالى

                أخي الفاضل علاء لم تتفضلوا علينا بالاجابة:
                على سبيل المثال الجيران الذين تسكنون بجوارهم او القرب منهم , ماهو تقيمكم لوضعهم الاجتماعي؟
                هل ترون جميعهم في حالة اجتماعية يرثى لها ام ان النسب غير ثابتة تختلف من بيت الى اخر؟

                تعليق


                • #18
                  السلام عليكم

                  اكيد النسب غير ثابتة تختلف من بيت الى اخر هذا شي بديهي

                  تعليق


                  • #19
                    -قال الإمام الصادق (ع): ابى الله ان يجري الأشياء الا بالأسباب).
                    قال الإمام علي (ع): (أفضل الشفاعتان تشفع بين اثنين في نكاح حتى يجمع الله بينهما).
                    قال الإمام الصادق (ع): (من زوج اعزبا كان ممن ينظر الله اليه يوم القيامة).
                    بعد هذه الاحاديث نبدا
                    لتوضيح هذا المعنى من خلال الالتفات إلى أن الزواج مسألة مصيرية وان التهرب منه ينطوي على اضرار جمة لا يمكن تلافيها لابد من الالتفات إلى ما يلي:
                    1- يرى القرآن الكريم ان اعداد المقدمات المادية والمعنوية من وظائف الأولياء وغيرهم، ليكونوا البادئين برفع المادية ويفتحوا الطريق إلى اقامة الزواج، الا أن القرآن وعد الشباب أثناء زواجهم بقوله: (ان يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم) (النور/32).
                    وقال الإمام الصادق (ع): (اتى رسول الله (ص) شاب من الأنصار فشكا اليه الحاجة، فقال له: تزوج، فلحقه رجل من الأنصار فقال: ان لي بنتا وسيمة، فقال الشاب، اني لأستحي ان اعود إلى رسول الله (ص)، فزوجها إياه، قال: فوسع الله عليه، فأتى الشاب النبي (ص) فاخبره. فقال رسول الله (ص): يا معشر الشباب عليكم بالباه).
                    2- ان الأمر الآخر في خصوص تزويج الشباب الذي يجعل محيط الأسرة بناء ومثمرا هو اهتمام الزوجين بالأمور المعنوية والإنسانية واجتناب الأفكار التافهة والمصحوبة بالتكبر والغرور.
                    ومن هنا قال رسول الله (ص): (من نكح امرأة حلالا بمال حلال، غير انه اراد به فخرا ورياء لم يزده الله بذلك الا ذكر وهوانا).
                    كما روي عن علي (ع): (لا تنكحوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن ان يرديهن، ولا لأموالهن فعسى اموالهن ان تطغيهن، وانكحوهن على الدين، ولأمة سوداء خرماء ذات دين أفضل).
                    وقال رسول الله (ص): (من تزوج امرأة لمالها وكله الله اليه، ومن تزوجها لجمالها رأى فيها ما يكره، ومن تزوجها لدينها جمع الله له ذلك).
                    وللحديث بقية لاهمية هذا الموضوع فانا اعمل جاهدا لطرح كثير من الامور والاسباب

                    تعليق


                    • #20
                      اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      لو أضفت مشاركة لوضوعك أخي الطيب--

                      وقلت أن سبب التأخر بالزواج :

                      --الانفتاح الحر للبنت واندفاعها لمجالات شتى بلا تقيد للحجاب الاسلامي--فصار لدي الشاب ميل الى النزوع والامتناع --خوفا من الوقوع بخندق القيل والقال-في مجتمع ربما لا يحاسيه كثيرا بالتزامات الأخلاق الأسرية الواجبة---أي عدم رضا وقناعة داخل وجدانه وتفكيره-بالحياة المنفتحة والتي أعطته اشباع واحساس يغنيه عن التقدم بروح
                      العزم والجد لبدء حياة زوجية يتحمل هو تأسيس أعمدة بناءها من جميع الجوانب--بلا تدخل الانفتاح المخيف والذي لا يثق به الشاب كثيرا--عند اختياره لشريكة درب حياته---

                      --هذه اضافتي--ولكم جزيل الشكر --أختكم ندى--
                      sigpic

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X