إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ابحث عن معجزة للنبي(صلى الله عليه وآله) وأضفها
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أول معجزة للنبي (صلى الله عليه وآله) في المدينة المنورة
قال سلمان :
لما قدم النبي صلى الله عليه وآله المدينة تعلق الناس بزمام الناقة فقال النبي (صلى الله عليه وآله) :
« يا قوم دعوا الناقة فهي مأمورة، فعلى باب من بركت فأنا عنده »
فأطلقوا زمامها وهي تهف[أي تسرع] في السير حتى دخلت المدينة فبركت على باب أبي أيوب الانصاري، ولم يكن في المدينة أفقر منه، فانقطعت قلوب الناس حسرة على مفارقة النبي (صلى الله عليه وآله) ، فنادى أبو أيوب:
يا أماه افتحي الباب، فقد قدم سيد البشر، وأكرم ربيعة ومضر، محمد المصطفى، والرسول المجتبى، فخرجت وفتحت الباب وكانت عمياء فقالت:
واحسرتاه ليت كانت لي عين أبصر بها وجه سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله،
فكان أول معجزة النبي صلى الله عليه وآله في المدينة
أنه وضع كفه على وجه أم أبي أيوب فانفتحت عيناها .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (19 / 121)
من معجزات الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
- اقتباس
- تعليق
-
قال ابن شهر آشوب في كتابه : مناقب آل ابي طالب - (ج 1 / ص 105)
ان النبي كان يوما قائظا فلما انتبه من نومه دعا بماء فغسل يديه ثم مضمض ماء ومجه إلى عوسجة فأصبحوا وقد غلظت العوسجة وأثمرت وأينعت بثمر اعظم ما يكون في لون الورس ورائحة العنبر وطعم الشهد والله ما أكل منها جائع إلاشبع ولاظمان إلاروى ولاسقيم إلابرء ولاأكل من ورقها حيوان إلادر لبنها وكان الناس يستشفون من ورقها وكان يقوم مقام الطعام والشراب ورأينا النماء والبركة في اموالنا فلم يزل كذلك حتى اصبحنا ذات يوم وقد تساقط وثمرها وصغر ورقها فاذا قبض النبي ( صلى الله عليه وآله ) فكانت بعد ذلك تثمر دونه في الطعم والعظم والرائحة واقامت على ذلك ثلاثين سنة فأصبحنا يوما وقد ذهبت نضارة عيدانها فاذا قتل أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) فما أثمرت بعد ذلك قليلاولاكثيرا فأقامت بعد ذلك مدة طويلة ثم اصبحنا واذا بها قد نبع من ساقها دم عبيط وورقها زايل يقطر ماء كماء اللحم فاذا قتل الحسين ( عليه السلام )
العَوْسَجَةُ : ( شَوْكٌ ) . وفي ( اللسان ) : شَجَرٌ من شَجَرِ الشَّوْك ، وله ثَمَرٌ أَحمرُ مُدَوَّرٌ كأَنّه خَرَزُ العَقيقِ .
تاج العروس من جواهر القاموس - (6 / 101)
بارك الله بكم
شكرا لكم
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين
(( عن الحسين بن علي (عليهم السلام) قال: قال يهودي لأمير المؤمنين عليه السلام: إن موسى بن عمران قد أعطي العصا فكان ثعباناً، فقال له علي عليه السلام لقد كان ذلك، ومحمدٌ صلى الله عليه واله أعطي ما هو أفضل من هذا؛ إن رجلاً كان يطالبٍ أباجهلٍ بن هشامٍ بدينٍ كان له عنده، فلم يقدر عليه، واشتغل عنه وجلس يشرب، فقال له بعض المستهزئين: من تطلب؟ فقال: عمرو بن هشامٍ -يعني أباجهلٍ-، ولي عنده دينٌ، قالوا: فندلك على من يستخرج حقك؟ قال: نعم، فدلوه على النبي صلى الله عليه واله وسلم، وكان أبوجهل يقول: ليت لمحمدٍ إلي حاجةً فأسخر به وأرده، فأتى الرجل النبي صلى الله عليه واله و سلم، فقال له: يا محمد، بلغني أن بينك وبين أبي الحكم حسباً فأنا أستشفع بك إليه، فقام رسول الله صلى الله عليه واله و سلم فأتاه فقال له: قم فأد إلى الرجل حقه، فقام مسرعاً حتى أدى حقه إليه، فلما رجع إلى مجلسه قال له بعض أصحابه: كل ذلك فرقاً (أي خوفاً) من محمدٍ! قال: ويحكم أعذروني، إنه لما أقبل إلي رأيت عن يمينه رجالاً ثمانيةً بأيديهم حرابٌ تتلألأ، وعن يساره ثعبانين تصطك أسنانهما وتلمع النيران من أبصارهما، لو امتنعت لم آمن أن يبعجوا بطني بالحراب ويبتلعني الثعبانان، فهذا أكثر مما أعطى موسى ، ثعبانٌ بثعبان موسى، وزاد الله محمداً صلى الله عليه واله و سلم ثعباناً وثمانية أملاكٍ).
[نقلا عن كتاب تيسير المطالب]
التعديل الأخير تم بواسطة سهاد; الساعة 28-05-2012, 04:51 AM.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
روي أن النبي (صلى الله عليه وآله) تفل في بئر معطلة ففاضت حتى سقي منها بغير دلو ولا رشاء (1).
وكانت امرأة متبرزة وفيها وقاحة، فرأت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يأكل فسألت لقمة من فلق (2) فيه، فأعطاها فصارت ذات حياء بعد ذلك.
ومسح (صلى الله عليه وآله) ضرع شاة حائل لا لبن لها فدرت فكان ذلك سبب إسلام ابن مسعود (3)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الرشاء: الحبل
(2) اي من وسط فمه (صلى الله عليه وآله)
(3) بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (18 / 41)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
أشكر الأخت الفاضلة سهاد
على مرورها واضافتها القيّمة
وأسأل الله تعالى لها ولجميع المؤمنين
التوفيق والتأييد والتسديد والنجاح
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
قرب الإسناد : اليقطيني ، عن ابن ميمون ، عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال : قال أبي : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) أخذ من العباس يوم بدر دنانير كانت معه ، فقال : يا رسول الله ما عندي غيرها فقال : فأين الذي استخبيته عند أم الفضل ؟ فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله ، ما كان معها أحد حين استخبيته.
290_ 18 - ص 128 ح37 :
الكافي : العدة ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن محمد بن قيس قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول وهو يحدث الناس بمكة : صلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الفجر ثم جلس مع أصحابه حتى طلعت الشمس ، فجعل يقوم الرجل بعد الرجل حتى لم يبق معه إلا رجلان : أنصاري وثقفي ، فقال لهما رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : قد علمت أن لكما حاجة تريدان أن تسألا عنها ، فإن شئتما أخبرتكما بحاجتكما قبل أن تسألاني وإن شئتما فاسألا عنها ، قالا : بل تخبرنا قبل أن نسألك عنها ، فإن ذلك أجلى للعمى ، وأبعد من الارتياب وأثبت للايمان ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أما أنت يا أخا ثقيف فإنك جئت تسألني عن وضوئك وصلاتك ما لك في ذلك من الخير ، أما وضوؤك فإنك إذا وضعت يدك في إنائك ثم قلت : بسم الله تناثرت منها ما اكتسبت من الذنوب ، فإذا غسلت وجهك تناثرت الذنوب التي اكتسبتها عيناك بنظرها وفوك ، فإذا غسلت ذراعك تناثرت الذنوب عن يمينك وشمالك ، فإذا مسحت رأسك وقدميك تناثرت الذنوب التي مشيت إليها على قدميك ، فهذا لك في وضوئك.
الفاضل المحترم الصدوق
والمجهود هنا جميل جداً وقيم
الله يجعله في ميزآن أعمالك
ويجزآك كل خير
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ومن معجزه (صلى الله عليه وآله ) :
[عن] : محمد بن خاطب [حاطب]: انكب القدر على ساعدي في الصغر، فأتت بي امي إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، قالت: فتفل في في ومسح على ذراعي وجعل يقول [صلى الله عليه وآله] ويتفل:
" اذهب البأس رب الناس ! واشف أنت الشافي لا شافي إلا أنت شفاء لا يغادر سقماً "
فبرئ بإذن الله
***
[وعن] : الفائق: إن النبي (صلى الله عليه وآله) مسح على رأس غلام وقال [صلى الله عليه وآله] :
" عش قرناً "
فعاش مأة.
***
وإن امرأة أتته (صلى الله عليه وآله) بصبي لها للتبرك، وكانت به عاهة، فمسح يده على رأس الصبي فاستوى شعره وبرئ داؤه .
كتاب بحار الأنوار - للشيخ العلامة المجلسي - (18 / 39)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
ما روي عن الوليد بن عبادة بن الصامت ] قال[ : بينا جابر بن عبدالله يصلي في المسجد إذ قام إليه أعرابي فقال : أخبرني هل تكلمت بهيمة على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ قال : نعم .
دعا النبي (صلى الله عليه وآله) على عتبة بن أبي لهب ، فقال :
" قتلك [أكلك] كلب الله "
فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوماً في صحب له حتى إذا نزلنا على مبقلة (1) مكة خرج عتبة مستخفيا ، فنزل في أقاصي أصحاب النبي صلى الله عليه وآله والناس لا يعلمون ليقتل محمداً [صلى الله عليه وآله] ، فلما هجم الليل ، إذا أسد قبض على عتبة ، ثم أخرجه خارج الركب ، ثم زأر زئيراً لم يبق أحد من الركب إلا نصت (2) له ، ثم نطق بلسان طلق ، وهو يقول (هذا عتبة بن أبي لهب ، خرج من مكة مستخفياً ، يزعم أنه يقتل محمداً [صلى الله عليه وآله] ، ثم مزقه قطعاً قطعاً ، ولم يأكل منه . (3)
(1) أرض بقلة ومبقلة : ذات بقل .
(2) نصت ، وأنصت : سكت مستمعا
(3) كتاب الخرائج والجرائح (مجلد 2 : ص37 )
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وشكى إليه (صلى الله عليه وآله) طفيل العامري الجذام فد عابر كوة ثم تفل فيها وأمره أن يغتسل به، فاغتسل فعاد صحيحاً.
وأتاه (صلى الله عليه وآله) حسان بن عمرو الخزاعي مجذوماً فدعا له بماء فتفل فيه ثم أمره فصبه على نفسه، فخرج من علته، فأسلم قومه.
وأتاه (صلى الله عليه وآله) قيس اللخمي وبه برص فتفل عليه فبرئ
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (18 / 39)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
ومن معاجزه (صلى الله عليه وآله) أنه :
شكى أصحابه (صلى الله عليه وآله) إليه في غزوة تبوك من العطش، فدفع سهما إلى رجل فقال: انزل فاغرزه في الركي، ففعل ففار الماء، فطما إلى أعلى الركي فارتوى منه ثلاثون ألف رجل في دوابهم.
ووضع (عليه السلام) يده تحت وشل بوادي المشقق (5) فجعل ينصب في يديه فانخرق الماء حتى سمع له حس كحس الصواعق، فشرب الناس واستقوا حاجتهم منه، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
" لَئِنْ بَقيتُم أو بقيَ منكم أحدٌ لَيسمعنَّ بِهذا الوادي وَهُوَ أَخصبُ ما بينَ يَديهِ وما خَلفَهُ "
قيل: وهو إلى اليوم كما قاله (صلى الله عليه وآله).
وفي رواية أبي قتادة: كان يتفجر الماء من بين أصابعه [صلى الله عليه وآله] لما وضع يده فيها حتى شرب الجيش العظيم، وسقوا وتزودوا في غزوة بني المصطلق .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (18 / 38)
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اترك تعليق: