السلام عليكم
عندما قرات الموضوع رايت تهريج وتلخبط الاخ المتسمي باسم اكبر من حجمه
فرايت ان اقف وقفه بسيطه لابين تلخبطه
أستميحك عذرا أخي الكريم في رد رواياتك جميعها بلا إستثناء من حيث ثقة الرواة للرواية . .
بالنسبة الرواية الأولى :
ضعيفة إذ فيها محمد بن عيسى وقال فيه النجاشي في الخلاصه في ترجمته << (( أصله كوفي ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء وأعتمد المراسيل )) >>
كلامك فيه خلط واضح بل يدل على عدم درايه ومعرفه او انك مجرد ببغاء تنقل ماتجده امامك يعني باختصار كوبي بيست
اولا كتاب الخلاصه ليس للنجاشي بل لابن المطهر الحلي والكتاب اسمه خلاصه الرجال في معرفه الرجال"" فتثبت هداك الله
ثانيا من قال لك ان محمد بن عيسى ضعيف واتحداك ان تاتي بتضعيفه
ثالثا ان العباره التي اتيت بها (( أصله كوفي ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء وأعتمد المراسيل )) هي من كتاب كليات في علم الرجال للشيخ جعفر سبحاني وهو بصدد ترجمه لاحمد بن محمد بن عيسى وليس لمحمد بين عيسى
وهذا رابط الكتاب كليات في علم الرجال "" والفرق واضح لابسط البسطاء
رابعا ما ورد في كتاب الرجال للسيد الخوئي (قدس سره) في ترجمه محمد بن عيسى فقال الحديث 11536: محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين:
قال النجاشى: (محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين بن موسى، مولى أسد ابن خزيمة، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، ثقة، عين، كثير الرواية، حسن التصانيف، روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام مكاتبة ومشافهة).
والحديث طويل يمكن مراجعه الحديث لتتاكد وستجد في الحديث 11535 ترجمه لمحمد بن عيسى بن عبيد، ومن ثم يقول السيد بانه متحد مع من بعده اي الذي سياتي في ترجمته في الحديث 11536 "" فتامل هداك الله
فبعد كل هذا كيف ضعفته يامن اسمه على غير مسمى
اما بخصوص الروايه الثانيه فقلت
ضعيفة إذ فيها محمد يحيى إذا قال عنه الخوئي : << هو ضعيففي مجمع الرجال 1 / 168 وفي مشيخة التهذيب ص 34 وأخبرني به الحسين بن عبيد الله وأبو الحسين إبن أبي الجيد القمي >> إنتهى . .
فهذا بحق يضحك الثكلى
فقد رجعت الى كتاب معجم رجال الحديث للسيد الخوئي الجزء الاول الحديث 168 كما اشرت اليه اعلاه فوجدت ياللعجب الترجمه لابراهيم بن سماعه واليك هذا رابط الحديث لتتاكد بنفسك ابراهيم بن سماعه ولامناسبه بين الاسمين لامن قريب ولامن بعيد
اما ترجمه محمد بن يحيى فقد جاءت اسماء كثيره بهذا الاسم الا اننا لو دققنا النظر لوجدنا انه لاتنطبق على المراد الا واحد منهم وهو محمد بن يحيى العطار اما الباقي اما انهم ليسوا من مشايخ الكليني او انهم ليسوا من طبقه الحديث الذي نحن بصدده
ولو رجعنا الى ترجمه محمد بن يحيى العطار في كتاب المعجم للسيد الخوئي لراينا انه قال في الحديث 12033: محمد بن يحيى العطّار:
تقدّم بعنوان محمد بن يحيى أبو جعفر العطّار.
ثم إنّ الصدوق : قدّس سرّه : روى عنه بواسطة شيوخه: أبيه، ومحمد بن الحسن بن الوليد، ومحمد بن موسى بن المتوكّل، وأحمد بن محمد بن يحيى العطّار، ومحمد بن علي ماجيلويه رضي اللّه عنهم، في طريقه إلى محمد بن علي بن محبوب، وغير ذلك.
ومحمد بن يحيى العطّار من مشايخ الكليني يروي عنه كثيراً، ومع ذلك فقد قال الصدوق: حدّثني محمد بن يحيى العطّار، عن محمد بن أحمد : الحديث ؤ. ثواب الاعمال: في ثواب من صلّى بين الجمعتين خمس مائة ركعة. وظاهر هذا الكلام أنّ الصدوق يروي عنه بلا واسطة،: ولكن من المطمأن به أنّ الواسطة قد سقطت وهو أحد مشايخه، ويؤيّد ذلك أنّ في النسخة المطبوعة الحديثة من كتاب ثواب الاعمال هكذا: حدّثني محمد بن الحسن، قال: حدّثني محمد بن يحيى العطّار... إلخ.
وطريق الشيخ إليه في مشيخة التهذيب: الحسين بن عبيداللّه، وأبو الحسين بن أبي جيد القمّى، جميعاً عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه محمد بن يحيى العطّار.
وله أيضاً طرق أخرى باسناده، عن محمد بن يعقوب الكلينى.
فهذا يدل على ان المترجم له هو احد مشايخ الكليني وهو ثقه ،فبحق الله عليك اين التضعيف الذي ادعيته علينا واتحداك ان تاتي بتضعيفه
ويمكنك مراجعه الحديث وقراءه المزيد لتزيل عن عينيك الغشاوه وترجع الى رشدك
فهل بعد كل ذلك تتبجح وتتحدى
عندما قرات الموضوع رايت تهريج وتلخبط الاخ المتسمي باسم اكبر من حجمه
فرايت ان اقف وقفه بسيطه لابين تلخبطه
أستميحك عذرا أخي الكريم في رد رواياتك جميعها بلا إستثناء من حيث ثقة الرواة للرواية . .
بالنسبة الرواية الأولى :
ضعيفة إذ فيها محمد بن عيسى وقال فيه النجاشي في الخلاصه في ترجمته << (( أصله كوفي ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء وأعتمد المراسيل )) >>
كلامك فيه خلط واضح بل يدل على عدم درايه ومعرفه او انك مجرد ببغاء تنقل ماتجده امامك يعني باختصار كوبي بيست
اولا كتاب الخلاصه ليس للنجاشي بل لابن المطهر الحلي والكتاب اسمه خلاصه الرجال في معرفه الرجال"" فتثبت هداك الله
ثانيا من قال لك ان محمد بن عيسى ضعيف واتحداك ان تاتي بتضعيفه
ثالثا ان العباره التي اتيت بها (( أصله كوفي ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء وأعتمد المراسيل )) هي من كتاب كليات في علم الرجال للشيخ جعفر سبحاني وهو بصدد ترجمه لاحمد بن محمد بن عيسى وليس لمحمد بين عيسى
وهذا رابط الكتاب كليات في علم الرجال "" والفرق واضح لابسط البسطاء
رابعا ما ورد في كتاب الرجال للسيد الخوئي (قدس سره) في ترجمه محمد بن عيسى فقال الحديث 11536: محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين:
قال النجاشى: (محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين بن موسى، مولى أسد ابن خزيمة، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، ثقة، عين، كثير الرواية، حسن التصانيف، روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام مكاتبة ومشافهة).
والحديث طويل يمكن مراجعه الحديث لتتاكد وستجد في الحديث 11535 ترجمه لمحمد بن عيسى بن عبيد، ومن ثم يقول السيد بانه متحد مع من بعده اي الذي سياتي في ترجمته في الحديث 11536 "" فتامل هداك الله
فبعد كل هذا كيف ضعفته يامن اسمه على غير مسمى
اما بخصوص الروايه الثانيه فقلت
ضعيفة إذ فيها محمد يحيى إذا قال عنه الخوئي : << هو ضعيففي مجمع الرجال 1 / 168 وفي مشيخة التهذيب ص 34 وأخبرني به الحسين بن عبيد الله وأبو الحسين إبن أبي الجيد القمي >> إنتهى . .
فهذا بحق يضحك الثكلى
فقد رجعت الى كتاب معجم رجال الحديث للسيد الخوئي الجزء الاول الحديث 168 كما اشرت اليه اعلاه فوجدت ياللعجب الترجمه لابراهيم بن سماعه واليك هذا رابط الحديث لتتاكد بنفسك ابراهيم بن سماعه ولامناسبه بين الاسمين لامن قريب ولامن بعيد
اما ترجمه محمد بن يحيى فقد جاءت اسماء كثيره بهذا الاسم الا اننا لو دققنا النظر لوجدنا انه لاتنطبق على المراد الا واحد منهم وهو محمد بن يحيى العطار اما الباقي اما انهم ليسوا من مشايخ الكليني او انهم ليسوا من طبقه الحديث الذي نحن بصدده
ولو رجعنا الى ترجمه محمد بن يحيى العطار في كتاب المعجم للسيد الخوئي لراينا انه قال في الحديث 12033: محمد بن يحيى العطّار:
تقدّم بعنوان محمد بن يحيى أبو جعفر العطّار.
ثم إنّ الصدوق : قدّس سرّه : روى عنه بواسطة شيوخه: أبيه، ومحمد بن الحسن بن الوليد، ومحمد بن موسى بن المتوكّل، وأحمد بن محمد بن يحيى العطّار، ومحمد بن علي ماجيلويه رضي اللّه عنهم، في طريقه إلى محمد بن علي بن محبوب، وغير ذلك.
ومحمد بن يحيى العطّار من مشايخ الكليني يروي عنه كثيراً، ومع ذلك فقد قال الصدوق: حدّثني محمد بن يحيى العطّار، عن محمد بن أحمد : الحديث ؤ. ثواب الاعمال: في ثواب من صلّى بين الجمعتين خمس مائة ركعة. وظاهر هذا الكلام أنّ الصدوق يروي عنه بلا واسطة،: ولكن من المطمأن به أنّ الواسطة قد سقطت وهو أحد مشايخه، ويؤيّد ذلك أنّ في النسخة المطبوعة الحديثة من كتاب ثواب الاعمال هكذا: حدّثني محمد بن الحسن، قال: حدّثني محمد بن يحيى العطّار... إلخ.
وطريق الشيخ إليه في مشيخة التهذيب: الحسين بن عبيداللّه، وأبو الحسين بن أبي جيد القمّى، جميعاً عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه محمد بن يحيى العطّار.
وله أيضاً طرق أخرى باسناده، عن محمد بن يعقوب الكلينى.
فهذا يدل على ان المترجم له هو احد مشايخ الكليني وهو ثقه ،فبحق الله عليك اين التضعيف الذي ادعيته علينا واتحداك ان تاتي بتضعيفه
ويمكنك مراجعه الحديث وقراءه المزيد لتزيل عن عينيك الغشاوه وترجع الى رشدك
فهل بعد كل ذلك تتبجح وتتحدى
تعليق