ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
ان هذا البحث المبارك الذي يفوح بالانوار ويفور بالحيوية الربانية انما سميته ياعلي لاني سانقل لكم الروايات التي نادى فيها رسول الله صلى الله عليه واله امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام بقوله يا علي
وهذه الروايات هي في شتى المواضيع المتنوعة فتارة في فضائله عليه السلام وتارة في الاحكام واخرى في التاريخ وهكذا
واحاول ان اترك التعليق لكم يا اعزائي الا اذا استوجب الامر بيان وتوضيح وعلى الله اتوكل وبه استعين
ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي
كتاب سليم بن قيس الهلالي ؛ ج1 ؛ ص173
1- في الحديث 1 قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: «أنا و أخي و الأحد عشر إماما أوصيائي إلى يوم القيامة كلهم هادون مهديّون. أوّل الأوصياء بعد أخي، الحسن ثمّ الحسين ثمّ تسعة من ولد الحسين ...»
2- في الحديث 10 قال أمير المؤمنين عليه السلام: «فقلت: يا رسول اللّه، سمّهم (أي الأوصياء) لي. فقال: ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسن ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين- ثمّ ابن ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين- ثمّ ابن له على اسمي، اسمه محمّد، باقر علمي و خازن وحي اللّه، و سيولد عليّ في حياتك فاقرأه منّي السلام، ثمّ أقبل على الحسين فقال: سيولد لك محمّد بن علي في حياتك فاقرأه منّي السلام. ثمّ تكملة الاثني عشر إماما من ولدك يا أخي.
فقلت: يا نبيّ اللّه، سمّهم لي. فسمّاهم رجلا رجلا، منهم و اللّه- يا بني هلال- مهديّ هذه الأمّة الّذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا. و اللّه إنّي لأعرف جميع من يبايعه بين الركن و المقام و أعرف أسماء الجميع و قبائلهم» «39».
و قد روى الفضل بن شاذان في مختصر إثبات الرجعة و الصدوق في الاعتقادات هذا الحديث بعينه عن سليم مع التنصيص على أسماء الأئمّة عليهم السلام واحدا واحدا و هذا نصّه: «قال أمير المؤمنين عليه السلام: قلت: سمّهم لي يا رسول اللّه.
قال: أنت ياعليّ أوّلهم، ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسن عليه السلام- ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين عليه السلام- ثمّ سميّك عليّ ابنه زين العابدين، و سيولد في زمانك يا أخي فاقرأه منّي السلام. ثمّ ابنه محمّد الباقر، باقر علمي و خازن وحي اللّه تبارك و تعالى، ثمّ ابنه جعفر الصادق، ثمّ ابنه موسى الكاظم، ثمّ ابنه عليّ الرضا، ثمّ ابنه محمّد التقي، ثمّ ابنه عليّ النقيّ، ثمّ ابنه الحسن الزكيّ، ثمّ ابنه الحجّة القائم خاتم أوصيائي و خلفائي و المنتقم من أعدائي الّذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا. ثمّ قال أمير المؤمنين عليه السلام: و اللّه إنّي لأعرف جميع من يبايعه بين الركن و المقام و أعرف أسماء أنصاره و أعرف قبائلهم» «40»
3- في الحديث 11 في تفسير آية الولاية: «فقام أبو بكر و عمر فقالا: يا رسول اللّه، هذه الآيات خاصّة في عليّ؟ قال: بلى، فيه و في أوصيائي إلى يوم القيامة. قالا:
يا رسول اللّه، بيّنهم لنا. قال: عليّ أخي و وزيري و وارثي و وصيّي و خليفتي في أمّتي و وليّ كلّ مؤمن بعدي، ثمّ ابني الحسن، ثمّ ابني الحسين، ثمّ تسعة من ولد ابني الحسين واحد بعد واحد» «41».
4- في الحديث 11 في تفسير آية التطهير: «... فقالت أمّ سلمة: و أنا يا رسول اللّه؟ فقال: أنت إلى خير، إنّما نزلت فيّ و في أخي و في ابنتي فاطمة و في ابنيّ و في تسعة من ولد ابني الحسين خاصّة ليس معنا فيهم أحد غيرهم» «42».
ملاحظة :
اعزائي
1 – كتاب سليم بن قيس هو اول كتاب كتب في الاسلام وقد كتبت له مقدمة وسميته "بامهر صحفي في زمان الفتنة" في حدود 600 صفحة واثبت هناك صحة الكتاب بما لا غبار فيه وبالادلة المسندة وسيطبع في لبنان ان شاء الله
2 – الترقيم الذي هو تحت الرواية المباركة تخصني في بحثي وليس للموضوع
3- اسالك الدعاء يا عزيزي وانت تقول يا علي لما فيه من عظيم عظيم الاجر كما ستاتيكم روايتها وقد يذهلكم عظيم اجره
رقم 1
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
ان هذا البحث المبارك الذي يفوح بالانوار ويفور بالحيوية الربانية انما سميته ياعلي لاني سانقل لكم الروايات التي نادى فيها رسول الله صلى الله عليه واله امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام بقوله يا علي
وهذه الروايات هي في شتى المواضيع المتنوعة فتارة في فضائله عليه السلام وتارة في الاحكام واخرى في التاريخ وهكذا
واحاول ان اترك التعليق لكم يا اعزائي الا اذا استوجب الامر بيان وتوضيح وعلى الله اتوكل وبه استعين
ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي يا علي يا علي يا علي ياعلي
كتاب سليم بن قيس الهلالي ؛ ج1 ؛ ص173
1- في الحديث 1 قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: «أنا و أخي و الأحد عشر إماما أوصيائي إلى يوم القيامة كلهم هادون مهديّون. أوّل الأوصياء بعد أخي، الحسن ثمّ الحسين ثمّ تسعة من ولد الحسين ...»
2- في الحديث 10 قال أمير المؤمنين عليه السلام: «فقلت: يا رسول اللّه، سمّهم (أي الأوصياء) لي. فقال: ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسن ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين- ثمّ ابن ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين- ثمّ ابن له على اسمي، اسمه محمّد، باقر علمي و خازن وحي اللّه، و سيولد عليّ في حياتك فاقرأه منّي السلام، ثمّ أقبل على الحسين فقال: سيولد لك محمّد بن علي في حياتك فاقرأه منّي السلام. ثمّ تكملة الاثني عشر إماما من ولدك يا أخي.
فقلت: يا نبيّ اللّه، سمّهم لي. فسمّاهم رجلا رجلا، منهم و اللّه- يا بني هلال- مهديّ هذه الأمّة الّذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا. و اللّه إنّي لأعرف جميع من يبايعه بين الركن و المقام و أعرف أسماء الجميع و قبائلهم» «39».
و قد روى الفضل بن شاذان في مختصر إثبات الرجعة و الصدوق في الاعتقادات هذا الحديث بعينه عن سليم مع التنصيص على أسماء الأئمّة عليهم السلام واحدا واحدا و هذا نصّه: «قال أمير المؤمنين عليه السلام: قلت: سمّهم لي يا رسول اللّه.
قال: أنت ياعليّ أوّلهم، ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسن عليه السلام- ثمّ ابني هذا- و وضع يده على رأس الحسين عليه السلام- ثمّ سميّك عليّ ابنه زين العابدين، و سيولد في زمانك يا أخي فاقرأه منّي السلام. ثمّ ابنه محمّد الباقر، باقر علمي و خازن وحي اللّه تبارك و تعالى، ثمّ ابنه جعفر الصادق، ثمّ ابنه موسى الكاظم، ثمّ ابنه عليّ الرضا، ثمّ ابنه محمّد التقي، ثمّ ابنه عليّ النقيّ، ثمّ ابنه الحسن الزكيّ، ثمّ ابنه الحجّة القائم خاتم أوصيائي و خلفائي و المنتقم من أعدائي الّذي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا. ثمّ قال أمير المؤمنين عليه السلام: و اللّه إنّي لأعرف جميع من يبايعه بين الركن و المقام و أعرف أسماء أنصاره و أعرف قبائلهم» «40»
3- في الحديث 11 في تفسير آية الولاية: «فقام أبو بكر و عمر فقالا: يا رسول اللّه، هذه الآيات خاصّة في عليّ؟ قال: بلى، فيه و في أوصيائي إلى يوم القيامة. قالا:
يا رسول اللّه، بيّنهم لنا. قال: عليّ أخي و وزيري و وارثي و وصيّي و خليفتي في أمّتي و وليّ كلّ مؤمن بعدي، ثمّ ابني الحسن، ثمّ ابني الحسين، ثمّ تسعة من ولد ابني الحسين واحد بعد واحد» «41».
4- في الحديث 11 في تفسير آية التطهير: «... فقالت أمّ سلمة: و أنا يا رسول اللّه؟ فقال: أنت إلى خير، إنّما نزلت فيّ و في أخي و في ابنتي فاطمة و في ابنيّ و في تسعة من ولد ابني الحسين خاصّة ليس معنا فيهم أحد غيرهم» «42».
ملاحظة :
اعزائي
1 – كتاب سليم بن قيس هو اول كتاب كتب في الاسلام وقد كتبت له مقدمة وسميته "بامهر صحفي في زمان الفتنة" في حدود 600 صفحة واثبت هناك صحة الكتاب بما لا غبار فيه وبالادلة المسندة وسيطبع في لبنان ان شاء الله
2 – الترقيم الذي هو تحت الرواية المباركة تخصني في بحثي وليس للموضوع
3- اسالك الدعاء يا عزيزي وانت تقول يا علي لما فيه من عظيم عظيم الاجر كما ستاتيكم روايتها وقد يذهلكم عظيم اجره
رقم 1
تعليق