سورة محمد
(حتى إذا أثخنتموهم) أي كثرتم فيهم القتل و الجرح يقال أثخنته الجراحة أي أثقلته.
(فشدوا الوثاق) ما يوثق به أي فأسروهم وأحكموا وثاقهم ، و هو في الأصل حبل أو قيد يشد به الأسير و الدابة صارت الواو ياء لانكسار ما قبلها.
و الجمع المواثيق و المياثق.
(فإما منا بعد وإما فداء) : فإما تمنون منا، أو تفدون فداء. والمراد التخيير بين المن والإطلاق، وبين أخذ الفداء.
(أوزارها) أثقالها من السلاح والكراع بأن يسلم الكفار أو يسالموا أو آثامها أي حتى يصفوا شركهم
(وكأين) وكم
(ءاسن) متغير لعارض وقرىء أسن كحذر
(والنار مثوى لهم) منزل ومقام.
(ءانفا) الساعة
(سول) زين
(أضغانهم) أي أحقادهم
(وأملى لهم) مد لهم في الآمال والأماني.
(بسيماهم) بعلاماتهم
(فلا تهنوا) فلا تضعفوا
(فيحفكم ) فيجهدكم بطلب الكل، والإحفاء: المبالغة وبلوغ الغاية
(وشاقوا الرسول) خالفوه
(ولن يتركم أعمالكم) لن ينقصكم أجرها من وترت الرجل إذا قتلت قريبه وأفردته عنه .
*يتبع بسورة الفتح .
(حتى إذا أثخنتموهم) أي كثرتم فيهم القتل و الجرح يقال أثخنته الجراحة أي أثقلته.
(فشدوا الوثاق) ما يوثق به أي فأسروهم وأحكموا وثاقهم ، و هو في الأصل حبل أو قيد يشد به الأسير و الدابة صارت الواو ياء لانكسار ما قبلها.
و الجمع المواثيق و المياثق.
(فإما منا بعد وإما فداء) : فإما تمنون منا، أو تفدون فداء. والمراد التخيير بين المن والإطلاق، وبين أخذ الفداء.
(أوزارها) أثقالها من السلاح والكراع بأن يسلم الكفار أو يسالموا أو آثامها أي حتى يصفوا شركهم
(وكأين) وكم
(ءاسن) متغير لعارض وقرىء أسن كحذر
(والنار مثوى لهم) منزل ومقام.
(ءانفا) الساعة
(سول) زين
(أضغانهم) أي أحقادهم
(وأملى لهم) مد لهم في الآمال والأماني.
(بسيماهم) بعلاماتهم
(فلا تهنوا) فلا تضعفوا
(فيحفكم ) فيجهدكم بطلب الكل، والإحفاء: المبالغة وبلوغ الغاية
(وشاقوا الرسول) خالفوه
(ولن يتركم أعمالكم) لن ينقصكم أجرها من وترت الرجل إذا قتلت قريبه وأفردته عنه .
*يتبع بسورة الفتح .
تعليق