إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في بيتي مكتــــــــــــــــــــــــــــــبة ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #81
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    -----------------------
    بوركت جهودكم أختي العزيزة شجون فاطمة .
    كتاب (الخصال )للشيخ الجليل{ شيخ المحدّثين الشيخ الصدوق }
    لم يكن من ضمن الكتب الموجودة لديه ومن الواضح أنه كتاب قيم
    ويحتوي على مواضيع اكثر من رائعة

    فلو تفضلتم علينا بطرح موضوع أخر من نفس المصدر
    ولكم مني كل المودة والتقدير ايتها الغالية

    تعليق


    • #82
      المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة
      اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

      ليس بجديد عليك الطيب والكرم فهما ديدنك الأصيل

      و لأسماء مؤلفي كتاب كيمياء الصلاة الأجلاء رونق عظيم وجاذبية تأسر و تستحث في طلب المزيد



      حكمة بالغة ودواء موجه لعلة المرض مباشرة



      حكمة تلو حكمة

      رائع جدا و بحق متشوقة للمزيد


      شكرا جزيلا لا تعدلها شكر غاليتي وأخيتي الرائعة شجون فاطمة
      للشواهد الجلية التي انتقيتها لنا

      وبانتظار المزيد أيتها العزيزة الغالية
      فجودي علينا متى ما أسعفك الوقت ولك جزيل الأجر والثواب من الله وصادق الدعاء منا

      مودتي أرسلها بفيض من الشكر و ختم التقدير

      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      رجعت اليكم عزيزتي وقلبي لايطاوعني في ان اترككم تنتظرون ،وفي الحقيقة كتاب هذا
      من الكتب الجديدة وقد قلبته فقط ، وهذه فرصة تتفضلين بها عليّ في ان اتمعن في قراءته
      وسأدخل معكم في كل مفاصل الكتاب وانتقي لكم
      لازلنا مع العلامة الكبير الفيض الكاشاني
      ((الباب الثالث))
      المعاني الباطنية التي بها تتم الصلاة
      نجمع المعاني الباطنية في ستة معان ،هي : حضور القلب ، والتفهّم ،والتعظيم ، والهيبة ، والرجاء ،والحياء
      فلنذكر تفاصيلها ، ثم أسبابها ، ثم العلاج من أجل اكتسابها
      فالأول هو حضور القلب ، ونعني به أن يفرغ القلب عن غير ما هو مشغول بفعله ومتكلم به ، فيكون العلم بالفعل
      والقول مقترناً بها ، ولا يكون الفكر جارياً في غيرهما ، وكلما أنصرف الفكر
      عن غير ماهو مشغول به ، وكان في قلب المصلي ذكر لما يفعله ، ولم يكن يعيش الغفلة الكاملة
      ، فقد حصل حظور القلب
      والقلب إذا لم يحضر في الصلاة لم يكن متعطلاً ، بل يكون حاضراً فيما
      الهمّه مصروفة إليه من أمور الدنيا ، فلا حيلة ولا علاج لإحضار القلب إلا بصرف الهمّة إلى القلب ،
      والهمّة لاتنصرف إلا بالإيمان والتصديق بأن الآخرة خير وأبقى فإذا أضيف هذا الى
      حقيقة العلم بحقارة الدنيا ومهانتها ، حصل من مجموعها حضور القلب في الصلاة ، وبمثل هذا السبب يحضر قلبك
      إذا حضرت بين يدي بعض الأكابر ممن لا يقدر على مضرَّتك ومنفعتك
      فإذا كان لا يحضر عند المناجاة مع ملك الملوك الذي بيده الملك والملكوت ، والنفع والضر ، فلا تظنّنّ
      أن له سبباًسوى ضعف الإيمان ، فاجتهد الآن في تقوية الإيمان ، وكذلك اليقين وسيطرة
      هذه المعارف على القلب وبقدر اليقين يخشع القلب ،
      ولذلك قالت عائشه : كان النبي {صلى الله عليه وآله الطاهرين}يحدّثنا ونحدّثه ،فإذا
      حضرت الصلاة ،فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه .

      واليكم هذا الحديث القدسي
      ((أوحى الله تعالى إلى النبي موسى {عليه السلام}ياموسى إذا ذكرتني فاذكرني وأنت تنفض أعضاؤك ، وكن
      عند ذكري خاشعاً مطمئناً ، وإذا ذكرتني فاجعل لسانك من وراء قلبك ،وإذا قمت
      بين يديّ فقم قيام العبد الذليل ، وناجي بقلب ولسان صادق ))

      انتظريني عزيزتي في الإرسال التالي
      والذي سأحدثكم عن كلام الشهيد مرتضى مطهري عن الصلاة
      وحسب تسلسل الكتاب حتى استوفيه
      إن شاء الله
      (( لكم مني التحايا العطرة وشكراً لكل من يتابعنا))

      تعليق


      • #83
        المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة
        اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

        ليس بجديد عليك الطيب والكرم فهما ديدنك الأصيل

        و لأسماء مؤلفي كتاب كيمياء الصلاة الأجلاء رونق عظيم وجاذبية تأسر و تستحث في طلب المزيد



        حكمة بالغة ودواء موجه لعلة المرض مباشرة



        حكمة تلو حكمة

        رائع جدا و بحق متشوقة للمزيد


        شكرا جزيلا لا تعدلها شكر غاليتي وأخيتي الرائعة شجون فاطمة
        للشواهد الجلية التي انتقيتها لنا

        وبانتظار المزيد أيتها العزيزة الغالية
        فجودي علينا متى ما أسعفك الوقت ولك جزيل الأجر والثواب من الله وصادق الدعاء منا

        مودتي أرسلها بفيض من الشكر و ختم التقدير

        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
        رجعت اليكم عزيزتي وقلبي لايطاوعني في ان اترككم تنتظرون ،وفي الحقيقة كتابي هذا
        من الكتب الجديدة وقد قلبته فقط ، وهذه فرصة تتفضلين بها عليّ في ان اتمعن في قراءته
        وسأدخل معكم في كل مفاصل الكتاب وانتقي لكم
        لازلنا مع العلامة الكبير الفيض الكاشاني
        ((الباب الثالث))
        المعاني الباطنية التي بها تتم الصلاة
        نجمع المعاني الباطنية في ستة معان ،هي : حضور القلب ، والتفهّم ،والتعظيم ، والهيبة ، والرجاء ،والحياء
        فلنذكر تفاصيلها ، ثم أسبابها ، ثم العلاج من أجل اكتسابها
        فالأول هو حضور القلب ، ونعني به أن يفرغ القلب عن غير ما هو مشغول بفعله ومتكلم به ، فيكون العلم بالفعل
        والقول مقترناً بها ، ولا يكون الفكر جارياً في غيرهما ، وكلما أنصرف الفكر
        عن غير ماهو مشغول به ، وكان في قلب المصلي ذكر لما يفعله ، ولم يكن يعيش الغفلة الكاملة
        ، فقد حصل حظور القلب
        والقلب إذا لم يحضر في الصلاة لم يكن متعطلاً ، بل يكون حاضراً فيما
        الهمّه مصروفة إليه من أمور الدنيا ، فلا حيلة ولا علاج لإحضار القلب إلا بصرف الهمّة إلى القلب ،
        والهمّة لاتنصرف إلا بالإيمان والتصديق بأن الآخرة خير وأبقى فإذا أضيف هذا الى
        حقيقة العلم بحقارة الدنيا ومهانتها ، حصل من مجموعها حضور القلب في الصلاة ، وبمثل هذا السبب يحضر قلبك
        إذا حضرت بين يدي بعض الأكابر ممن لا يقدر على مضرَّتك ومنفعتك
        فإذا كان لا يحضر عند المناجاة مع ملك الملوك الذي بيده الملك والملكوت ، والنفع والضر ، فلا تظنّنّ
        أن له سبباًسوى ضعف الإيمان ، فاجتهد الآن في تقوية الإيمان ، وكذلك اليقين وسيطرة
        هذه المعارف على القلب وبقدر اليقين يخشع القلب ،
        ولذلك قالت عائشه : كان النبي {صلى الله عليه وآله الطاهرين}يحدّثنا ونحدّثه ،فإذا
        حضرت الصلاة ،فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه .

        واليكم هذا الحديث القدسي
        ((أوحى الله تعالى إلى النبي موسى {عليه السلام}ياموسى إذا ذكرتني فاذكرني وأنت تنفض أعضاؤك ، وكن
        عند ذكري خاشعاً مطمئناً ، وإذا ذكرتني فاجعل لسانك من وراء قلبك ،وإذا قمت
        بين يديّ فقم قيام العبد الذليل ، وناجي بقلب ولسان صادق ))

        انتظريني عزيزتي في الإرسال التالي
        والذي سأحدثكم عن كلام الشهيد مرتضى مطهري عن الصلاة
        وحسب تسلسل الكتاب حتى استوفيه
        إن شاء الله
        (( لكم مني التحايا العطرة وشكراً لكل من يتابعنا))



        تعليق


        • #84
          اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

          أحسنت وأحسن الله إليك أخيتي الغالية أم محمد باقر حفظكم الله ورعاكم

          المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة

          انتظريني عزيزتي في الإرسال التالي
          والذي سأحدثكم عن كلام الشهيد مرتضى مطهري عن الصلاة
          وحسب تسلسل الكتاب حتى استوفيه
          إن شاء الله
          (( لكم مني التحايا العطرة وشكراً لكل من يتابعنا))
          لم أمل الانتظار لثقتي أنك ستكملين إن شاء الله تعالى وبحوله وقوته
          ولكن الشوق للتزود بما في الكتاب من درر وفوائد غلبني
          فأتيت مخبرة عن شوقي ومؤكدة انتظاري

          وعذرا إن أثقلت بطلبي فطلب العفو واجب وهو أولى أن يكون من الأكارم الطيبين أصحاب الجود والعطاء الأصيل


          دمت رائعة راقية طيبة غالية
          حفظك الله ورعاك ومن كل سوء حماك و أسبغ عليك لباس الصحة والعافية والسلامة


          مودتي


          أيها الساقي لماء الحياة...
          متى نراك..؟



          تعليق


          • #85
            السلام عليكم
            لن ادعكم تنتظرون طويلاً عزيزتي وسأرسل على التوالي ما يسركم
            أرجو المعذرة إن جعلتكم بلإنتظار

            تعليق


            • #86
              بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              رجعت اليكم ايتها العزيزة وأرجو أن تعذريني على التأخير وهو ليس من شيمي أن اترك احبتي ينتظروني
              ولكن ظروف قد شغلتني وها انا اعود والعود أحمد
              وصلنا الى كيمياء الصلاة عند ((الشهيد مرتظى مطهري ))
              يبدأ المؤلف بعنوان (الصلاة مدد إلهي )
              ((واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين )) ...سورة البقرة الآية :45
              ولكن ما الذي يمكن استمداده من الصلاة ؟؟ وما هو المدد الذي يأتينا من العبادة ؟؟إن العبادة بذاتها مدد ، بل وكل إمداد يأتي منها إذا شاء الفرد أن يصبح مسلماً حقيقياً في مجتمعه ، أو أراد أن يكون مجاهداً قوياً ،يجب أن يكون مصلياً
              مخلصاً
              *النوافل تجسيد لطهارة الروح *
              المراد من النوافل: العبادات من غير الفرائض ، والأخير أهم من النوافل من ناحية وجوبها ومرتبتها معروفة
              من خلال وجوبها وملاكها من الأهمية بمكان بحيث بلغت درجة الوجوب
              ثم إن النوافل لاترقى الى مستوى الفرائض من حيث الملاكات إلا أن فيها ما لايوفر بالفرائض ، وهو أن الفرائض بحكم وجوبها
              والعقاب المترتب على تركها يصبح الإنسان مجبوراًعلى الإتيان بها ، اما النوافل مع عدم ترتب العقاب على
              تركها لكن المرء يأتي بها ويصليها ، من هنا فإن النوافل تحظى بأهمية قصوى
              فالذي يأتي بالنوافل الى جانب الفرائض وهذا يعبر عن عمق الطهارة الروحية لدى الإنسان وشغفه بالعبادة

              (( المكاسب القلبية ))
              ورد في نهج البلاغة :
              قد احيا عقله وأمات نفسه ، حتى دق جليله ، ولطف غليظه ، وبرق لامع كثير البرق ،
              فابان له الطريق ، وسلك به السبيل ،وتدافعه الأبواب الى باب السلامة ، وثبت رجلاه بطمأنينة بدنه
              في قرار الأمن والراحة بما استعمل قلبه وأرضى ربه ...(نهج البلاغة الخطبة 220)

              سأشرح كلام الشهيد السعيد في افرسال التالي أنتظروني
              لن اغيب طويلا شكراً لكل من يتابعنا

              تعليق


              • #87
                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

                رائع ما لخصته لنا غاليتي
                استأنست به روحي كثيرا ...
                اما النوافل مع عدم ترتب العقاب على
                تركها لكن المرء يأتي بها ويصليها ، من هنا فإن النوافل تحظى بأهمية قصوى
                فالذي يأتي بالنوافل الى جانب الفرائض وهذا يعبر عن عمق الطهارة الروحية لدى الإنسان وشغفه بالعبادة
                من أروع الالتفاتات التي تعكس في النفس اشعاعات روحانية محصلتها الشغف بكل وسيلة تمهد السبيل للقرب من الله ونيل رضاه سبحانه وتعالى
                وأرجو أن تعذريني على التأخير وهو ليس من شيمي أن اترك احبتي ينتظروني
                ولكن ظروف قد شغلتني وها انا اعود والعود أحمد
                لا داعي للاعتذار غاليتي ... فأنا أثق في عطاءك ثقة تامة
                وأعي أنك لو تأخرت فلسبب خارج عن إرادتك ... ولعله فيه خيرة فأنا أيضا متأخرة في المتابعة والتعقيب و من يجب أن تعتذر أنا لا أنت
                و إن شاء الله سأبقى أنتظر إضافاتك الثمينة وقيم ما ستجودين به علينا
                ولا تتعجلي .. فلن أمل انتظارك إن شاء الله تعالى وإن طال لا قدر الله سبحانه

                دمت بحرا من العطاء يغدق علينا بالخيرات
                ولا عدمنا طيبك الذي نستشفه في عطاءك ومن خلال حضورك ودعمك ورعايتك
                ودمت نعمة أخوية منّ بها علينا أكرم الأكرمين رب العالمين ببركة مولانا صاحب الجود أبي الفضل عليه السلام

                حفظك الله ورعاك وقضى حوائجك وجميع المؤمنين والمؤمنات
                وأمدك بالصحة والعافية والتوفيق والسداد
                بجاه النبي وآله أشرف الكائنات

                محبتي


                أيها الساقي لماء الحياة...
                متى نراك..؟



                تعليق


                • #88
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  (( المكاسب القلبية ))
                  ورد في نهج البلاغة :
                  ((قد احيى عقله وأمات نفسه ، حتى دق جليله ، ولطف غليظه ، وبرق لامع كثير البرق ، فأبان له الطريق ،
                  وسلك السبيل ، وتدافعته الأبواب الى باب السلامة ، وثبت رجلاه بطمأنينة بدنه في قرار الأمن
                  والراحة بما أستعمله قلبه وأرضى ربه ))...(نهج البلاغة : الخطبة 220)

                  نرى في هذه العبارات أن الحديث يدور حول حياة أخرى عُبر عنها بحياة العقل ، إنه حديث عن مجاهدة النفس وكبح جماحها
                  وترويض البدن والروح ، والبرق الذي يلمع في قلب السالك فينيره إثر خوضه لعملية الجهاد ضد النفس ، وحديث المنازل
                  والمراتب التي يطويها العاشق والسالك حتى يبلغ مرامه وهو غاية ما يروق إليه البشر معنوياً :
                  ((ياايها الإنسان إنك كادح الى ربك كدحاً فملاقيه))....الإنشقاق ،الآية : 6
                  إنه حديث ينعم به القلب الواله المضطرب في نهاية الأمر من اطمئنان وسكينة :
                  ((الا بذكر الله تطمئن القلوب ))...سورة الرعد ،آية :28
                  وفي الخطبة 228 يص امير المؤمنين {عليه السلام} ما توليه هذه الشريحة لحياة القلوب فيقول :
                  (ويرون أهل الدنيا يعظمون موت أجسادهم وهم أشد إعظاماً لموت قلوب أحيائهم )

                  وفي موضع آخر يقول {عليه السلام}: واصفاً الجذبات التي تخطف الأرواح المتأهبة وتعرج بها نحو ذلك العالم :
                  ((صحبوا الدنيا بأبدانٍ أرواحها معلّقة بالمحل الأعلى ))
                  وفي اخرى يقول {عليه السلام }:
                  ((لولا الأجل الذي كتب الله عليهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقاً إلى الثواب وخوفاً من العقاب ))
                  وفي جانب آخر يوضح {عليه السلام}العلوم والإفاضية والإشراقية التي تنهال على
                  أفئدة السالكين وما ينالون من يقين قاطع نتيجة تهذيبهم لنفوسهم وطيهم لطريق العبودية ، فيقول :
                  ((هجم بهم العلم على حقيقة البصيرة ،وباشروا روح اليقين ،واستنالوا ما استوعره المترفون ، وأنسوا بما استوحش منه الجاهلون ))

                  اسأل الله تعالى أن يوفقنا لنيل هذه المقامات السامية

                  وإن شاء الله سأوضح لكم عزيزتي في القابل الآثار التربوية للصلاة من كلام الشهيد مطهري
                  (رحمه الله تعالى )

                  شكراً لكل من يتابعنا
                  التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 07-09-2015, 12:32 AM.

                  تعليق


                  • #89
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    عدنا لهذا الموضوع الراقي برقي كاتبته ام محمد باقر(شجون فاطمه)
                    ساذكرلكم سطور اخرى من كتاب كلمة فاطمه للسيد الشهيد حسن الشيرازي

                    تعليق


                    • #90
                      بسمه تعالى
                      ساذكر لكم بعض السطور من كتاب (كلمة فاطمة) صفحة 6
                      اذن : الا يكون اهمال حديث فاطمة الزهراء عليها السلام وكذلك اهمال الحديث عنها ,ظلما في حقها عليها السلام ؟سواء كان هذا الاهمال مقصودا .ام كان عفويا وغير مقصود .فانه على كل حال ظلم لها ولكلمتها المسؤولة.
                      ولو لا هذا الظلم والجور الذي مورس في حق اهل بيت النبوة والطهارة لا سيما في حق فاطمة الزهراء عليها السلام لوجب علينا ان ناخذ عنها الكثير الكثير .من المسائل والاحكام ,والاحاديث النبوية الكريمة .والروايات العلوية الشريفة ولكن ذلك الظلم والجور حرمنا الكثير من ذلك .
                      ففي الزهراء عليها السلام مايكفي عن غيرها وكل النساء لا تكفي عن الزهراء عليها السلام كما ان في الرسول الحبيب صلى الله عليه واله وفي الائمة الطاهرين من اهل بيته عليهم السلام ما يكفي عن غيرهم ,وكل الرجال لا يكفون عنالمعصومين عليهم السلام.
                      فاخذ الماء من فم المنبع يكون.بلا شك اصفى وانقى ,واطهر واحلى ,واهنأ وامرأ .
                      وانت ياخي الكريم تمعن بهذه الروايات النورانية التي جمعها هذا الكتاب .وقارن بينها وبين الاحاديث المروية عن غيرها , فلا شك انك ستجد الفرق واضحا وجليا ,فاين النور من الديجور ..؟واين الثرى من الثريا ..؟واين الزهراء عليها السلام من غيرها..؟
                      وسانقل لكم سطورا اخرى من بعض صفحات هذا الكتاب تباعا ان شاء الله تعالى

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X