إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الجلسة النقاشية الثالثة (حكايات عمو حسن)
تقليص
X
-
وفي قصة العنف المدرسي . للأسف الكثير يعاني من العنف المدرسي بعض الطلبة تركوا الدراسة بسبب الأساتذة قساة القلب مسلوبي الضمير .. والأعلم أن كان الأستاذ كتب القصة من الخيال ام لا . لكن فعلا حصلت هذه القصة في أحدى محافظات العراق
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
-
رد الزائرالسلام عليكم هل هنالك فرق بين الحكايا والقصص ؟
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
لقد سبق ان كتبت مقالات بالعامية ك( مثل ورباط)
ولكن ادارة المجلة رفضته بسبب استخدام بعض الجمل بالعامية ..
هل يستوجب علي الانصياع وحذف تلك الجمل من النص ؟
ام انتظر فرصة قادمة بمكان اخر؟
مع ان فحوى المقال تدور حول استخدام المثل الشعبي في حياتنا الانية انتقاد وتصحيح مفاهيم .
شكرا لكم
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
اسم كاتبة فرنسية كتبت رواية الكناري اسمها كاترين مانسيفلد هذه الكاتبة كي تعيش بذهنية كناري شيدت لها غرفة كل ما فيها يشبه قفص الكناري لتعيش الشخصية فهل نقدر نحن ان نتعايش مع الطفل الذي بداخلنا كي نستخلص منه مفهوما او تجربة ليست من الكبار الى الصغار لا بل من الطفولة الى الطفولة
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
اترك تعليق:
-
في قصة (عقوق الوالدين)
عبرتم في نهاية القصة عن جملة
((فنزل الجميع إلا الحاج فليح))
جملة أختزلت جمل كثيرة
وهي لوحدها دقت في قلب القارئ ناقوس الأحزان
التي عصفت بقلب الحاج فليح ثم انتقلت بعفوية الإسلوب إلى قلب القارئاسلوب أكثر من رائع حقا
هل تسمى نهاية القصة
بالنهاية المفتوحة ؟؟ والتي يستدل القارئ من خلالها على
تكملتها ؟؟
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
مشكلة التعامل مع ادب الطفل مشكلة كبيرة ما زلنا نعاني منها فهناك ادب يكتب للطفل وليس ادب طفل هناك كتابة تحمل شخصية الكبار تعلم الاطفال وهناك شخصية كاتب يستطيع ان ينزل لذهنية ان يكتب بيد طفولته ان يرسخ مفاهيم بمستوى عقلية الطفل اتذكر
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 4
اترك تعليق:
-
عند قرائتي لحكايات عمو حسن . أحسست أني جالسة فعليا مع العم حسن كيفية كتابة القصص تجعل قرائتها وكأنها حقيقة
#ساره_صالح
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
وبعض المواقف الجمالية المنتقاة من وجدان الدربونة الكربلائية والمحلة والطرف البغدادي القضية اجتماعية وهناك قصص فكرية
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
اترك تعليق:
اترك تعليق: