إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ورشة (أهميّة التعليم لذوي الاحتياجات الخاصّة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد يوسفي
    رد
    هناك إحصائيات تقول بأن 70بالمائة من ذوي الاحتياجات الخاصة لا يتوفرون على مستوى دراسي، وبالتالي لا بد من تحديد العوامل المؤثرة سواء سلبا او إيجابا في تربية هذه الشريحة من الأطفال وهذا لن يتحقق إلا بوجود إرادة سياسية وحشد الجهود لإحداث تغيير ثقافي يقطع مع التمثلات السلبية والأحكام المسابقة عن هذه الفئة. مع تحياتي...

    اترك تعليق:


  • محمد يوسفي
    رد
    لابد أن تحظى هذه الفئة بمكانك مهمة داخل المجتمع وهذا لن يتحقق الا عبر ضمان مجموعة من المبادئ اهمها : مبدأ تكافؤ الفرص، الجودة للجميع، الارتقاء بالقرد.

    اترك تعليق:


  • محمد يوسفي
    رد
    تحياتي إليكم على هذا الموضوع المهم الذي يعالج موضوع أهمية التعليم بالنسبة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة او ما يطلق عليه بالتربية الدامجة لانه صراحة هذه الفئة وخاصة في المجتمعات العربية لم تحظ بحقوقها كاملة على النحو المطلوب.

    اترك تعليق:


  • بشرى حسين عبود
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فعلا موضوع في غاية الاهمية .
    الاعاقة العقلي مشكلة اجتماعية وهذا يعنى أنها مشكلة مجتمع من الدرجة الأولى . فنحن نحتاج أسرة سليمة من خلال طرح هكذا مواضيع لتوعية الاباء والامهات عن كل المؤثرات التي تؤدي الى انجاب اطفال معاقين عقليا ,وعلى الجميع التكاتف لمساعدة هذه الفئة عن طريق تدريبهم وتعليمهم على التكيف في المجتمع قدر المستطاع. كونهم نسبة لا يستهان بها في المجتمع ، وبسبب القصور العقلي لدى هذه الفئة فهم معرضين اكثر من غيرهم الى سوء المعاملة والاعتداء عليهم او استغلالهم من قبل اصحاب النفوس الضعيفة مما يؤدي الى ضرر المجتمع وعلى الفرد نفسه .
    احسنتم وفقكم الله

    اترك تعليق:


  • دنيا طالب
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موفقين ان شاء الله هذا الفئة تحتاج الى رعاية وهم فئة مهمة بالمجتمع يجب الالتفات اليها وفقكم الله لك خير

    اترك تعليق:


  • atheer alhussiny
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    الشكر موصول للقائمين على هذا العمل والالتفاته الطيبة لشريحة هي بأمس الحاجة الى الرعاية والاهتمام .. ومن الله التوفيق

    اترك تعليق:


  • Hanan naji
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله اجمعين
    من المبادرات الرائعة هو تسليط الضوء على هذه الفئة من المجتمع حيث اعطت معظم الاديان أهتماماًخاصاً بذوي الاعاقة فعندما تناول الدين الاسلامي موضوع الاعاقة ركز على طريقة تعاملنا مع هؤلاء الاشخاص في المجتمع
    حيث ان الاعاقة لاتحدث بسبب فعل خاطئ من شخص أو من والديه
    بل يعتبرها الدين الاسلامي تحدي للمؤمن من الله سبحانه وتعالى
    ليرى مدى صبره وإيمانه
    كذلك القران الكريم ورسولنا محمد (عليه الصلاة والسلام)يحث على معاملة ذوي الاعاقة الذهنية بطيبة ولطف والحث على حمايتهم
    ومن الجوانب المهمه لهذه الفئة هي مراعاة الحالة النفسية
    فمثلاًاذا اخطأ في شي معين يجب ان يكون الانزعاج غير مبالغ فيه
    اي ان تكون الانفعالات بعيدة عن هؤلاء الاشخاص لان العامل النفسي مهم جدا في تطوير قدراتهم الذهنية
    كذلك يجدر الاشارة الى التكافل الاسري لذوي الاعاقة
    ان اول من يواجه صور الاعاقه ويتعرف على اثارها وتأثيرها وتأثر على عواطفه واتصالته هي الاسرة
    والرعاية الاسريةللطفل بشكل عام،وللمعوق بشكل خاص تحتاج الى مزيد من الارشاد والتوجيه خاصه بمايتعلق بالموضاعات التالية:
    *التعرف بأنواع الاعاقة.
    *طرق الاكتشاف المبكر للاعاقة.
    *التوجيه والتنمية الاسريةنحو المعاق.
    *اساليب مواجهة الاعاقة.
    حيث ان للاسرة دور مهم في الحد من الاعاقة:
    ـ اهتمام الاسرة بالتربية الغذائية السليمه للطفل.
    ـ الاهتمام بالتطعيم ضد الامراض والاوبئة.
    ـ الموازنة بين حاجات الطفل المعوق وحاجات باقي افراد الاسرة.
    ـ تشجيع الطفل على الاستقلالية.
    ـ معاونة الطفل على اكتساب الضمير الاجتماعي.
    ـ تنشئة الطفل المعوق في جو نفسي ملائم يحترم شخصية المعوق وقدرته.


    بوركت جهودكم
    مع التقدير♥

    الست
    حنان ناجي/بكلوريوس فيزياء
    التعديل الأخير تم بواسطة Hanan naji; الساعة 09-08-2020, 06:00 PM.

    اترك تعليق:


  • الباقيات الصالحات
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دكتورة سليمة الكلابي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.... إنها لبادرة جميلة أن تلتفت المكتبة النسوية في منتدى الكفيل عليه السلام لهذه الشريحة المهمة في أي مجتمع كان ونحن إذ ندين بدين محمد صلى الله عليه وآله فمنه نتعلم معنى الإنسانية ومنه يتعلم العالم أجمع معنى أن تكون انسانا ولك من الحقوق كما أن لك من الواجبات ما يوجد التوازن في هذه الحياة المعقدة بأشكال الهموم والمصاعب والعقبات التي يعاني منها البشر....فمن دروس الإنسانية التي نزلت في القرآن الكريم قوله تعالى * لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما تنام حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم * حيث انطلقت من هناك حاجة إلى التقدير والاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة ممن يعدون من الضعفاء الموصوفين بالعنت بسبب ما يعانونه من النقص في الخلقة أو العقل ممن يتوجب علينا أن نعاملهم بالرحمة والرأفة والاهتمام...ابتداءا من توفير البيئة السليمة لتربيتهم وتعليمهم ودمجهم في المجتمع وأهمية التنبه إلى مراعاة الجانب النفسي لهذه الشريحة والتأسي بقوله تعالى * ولنبلونكم بشيء من الجوع ونقص منا الأموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا إصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وانا اليه راجعون* البقرة ،١٥٦
    فالصبر كما نعلم صبر على الطاعة وصبر عن المعصية وصبر على الابتلاء ...وهذا الابتلاء يشمل المعاق نفسه كما يشمل ذويه والمتعاملين معه والمسؤولين عنه ....
    وكما هو معلوم فهناك أسباب كثيرة تدخل في سبب الإعاقة قد تكون وراثية وقد تكون لأسباب طبيعية أثناء الحمل والولادة أو بسبب عوامل بيئية أو بسبب التعرض للحوادث أو بسبب القصاص في الجنايات أو بسبب أمراض عضوية أو نفسية ينتج عنها انسان يحمل إعاقة ما في جسده أو عقله لكنه يبقى مكفولا في ديننا السمح يرفع عنه الحرج كما في قوله تعالى،* ليس على الاعمى حرج ولا على الاعرج حرج ولا على المريض حرج .....* الفتح ، ١٧ فالاية وان كانت في سياق الجهاد في سبيل الله تعالى إلا أن القرآن يتصف في كونه يصلح لأن يكون في معاني كثيرة تدور حول النص وهي رفع الحرج عمن لا قدرة لديه على أداء واجب من الواجبات كونه يعاني من نقص ما....لذا يتوجب علينا الاهتمام والبحث والدراسة وتقوى الله فيهم وفي رأيي المتواضع أن الرحمة ما زالت موجودة في قلوب عباده وانقل لكم قصة فتاة اعرفها من قرابتي لها ابن عم اعمى ضرير لايقوى على العمل ولا القيام بأمور الحياة الطبيعية بسبب إعاقته وبسبب ظروف بيئية لا توفر له مستلزمات المساعدة والدمج والاهتمام كونه يعيش في منطقة بعيدة عن مركز المدينة ...بادرت الفتاة بالموافقة على الزواج من ذلك الشاب بعد أن رفضت اخواتها الثلاث الزواج به في محاولة من أبيها التكفل بهذا الشاب ومنحه حق الزواج المشروع ....فكانت مثالا يستحق التقدير والاحترام وموضعا للرحمة الإلهية وقد أنجبت منه الفتيات والصبيان كأنهم الورود المزهرة وهما يعيشان عيشة راضية في عين الله تعالى.....
    شكرا لهذه المبادرة الطيبة أن استدعيتمونا لنكون اصدقاءا للمكتبة وذلك يشرفنا ونحن إذ نخدم تحت ظل راية الكفيل عليه السلام متمنين لكم وافر العطاء والتوفيق
    د.سليمة فاضل حبيب الكلابي
    جامعة الكفيل/ ارشاد كلية طب الاسنان
    ماشاء الله تبارك الله نص جميل جدا بوركت أناملك دكتورة سليمة

    اترك تعليق:


  • الباقيات الصالحات
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جواد كاظم حميد مشاهدة المشاركة
    موفقي بهذا العمل
    الله ينعم عليكم بالتفوق والازدهار
    ممنونين للدعاء استاذ جواد حضرتك متابع ومشارك دائم...

    اترك تعليق:


  • رشا عبد الجبار
    رد
    السلام عليكم
    إن إلقاء الضوء على هذه الشريحة المهمة هو أمر غاية في النبل والاخلاص، كونها شريحة مهمة ولا نجد لها دعم خاص من الدولة ، وهم يشكلون جزء من أبناء المجتمع الذين ينبغي الاهتمام بهم ، من جهة الاهل ومن جهة المجتمع أيضا، والاهتمام بمستقبلهم ضروريا خاصة من الناحية الطبية والنفسية ، وفقكم الله تعالى لما يحب ويرضى
    ونسأله تعالى لكم دوام الصحة والعافية .

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X