السلام عليكم. جهود مثمنه
تحيه حب وإجلال للاستأذة المحاضرة .سؤالي هو: هل يتعرض ذوي الإحتياجات الخاصة إلى العنف المجتمعي وخصوصا من قبل الأسرة .وشكرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ورشة (أهميّة التعليم لذوي الاحتياجات الخاصّة)
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة بتول جعفر كاظم مشاهدة المشاركةالفئة الاكثر حرماناً في المجتمع تتطلب عمل هكذا ورشات والمسؤولية تقع على عاتق الجميع في الاهتمام بهذه الشريحة،،وفقكم الله تعالى
الجميع علية مسؤولية الاهتمام بهذه الشريحة لان الجميع معرض ليكون ضمن الاختبار الالهي .. وفق الله الجميع
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل الشكر والتقدير للست سارة الحفار على هذه الجلسة الحوارية
اذا امكن الاجابة على هذا السؤال
نلاحظ دائما ان ذوي الاحتياجات الخاصة يمتلكون حس رقيق ونفسية شفافة وسريعي التأثر بكل كلمة تصدر من الطرف المقابل أي شديدي الحساسية
فكيف يمكن التعامل معهم وتعليمهم وتوفير احتياجاتهم مع انهم ليسوا كالاطفال العاديين
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 5
اترك تعليق:
-
برأيي انه يجب أن يفهم الوالدين أن التعامل الخاص مع الطفل المعاق يجب أن يبدأ من اول لحضات ولادته. ومن الواجب عليهم ان يضعوا في الحسبان ان عليهم مسؤولية كبيرة ،ليست من ناحية التعب والعناية بالطفل لانه معاق فكل الأطفال يحتاجون للعناية بمستويات مختلفة وقد يكون الطفل السليم احيانا اكثر ارهاقا لوالديه من الطفل المعاق ولكن يجب ان ينظروا للمسؤولية هذه على أنها متعة وانهم مسؤولين عن (صناعة انسان) بمستواه الاجتماعي والعلمي والنفسي والديني .ولا يجب عليهم ان ينظروا للطفل على انه حمل ثقيل بل ينظروا لأنفسهم على انهم على قدر المسؤولية ، حيث ان من اساسيات التعامل الصحيحة مع الطفل المعاق هي محاولة غرس الثقة في نفسه منذ لحضاته الأولى ،وإشعاره بأنه لا يختلف عن غيره من الأطفال ومن هم حوله .وعلى الوالدين والمقربين من الطفل ان يبعدوا عنهم فكرة ان الطفل في اول لحضات ولادته لا يفهم شيئا من محاولاتهم لغرس الثقة فيه او أنه لا يدرك ما حوله .فمن الجدير بالذكر هو ان الطفل وإن لم يكن يعي ما يحدث حوله لكنه يشعر بكل شيء . فهو يشعر بالأمان لكثرة احتضان والديه له وكثرة حديثهم معه وايضا كثرة التواجد قريبا منه ،فهذا بحد ذاته يجعله ينمو كشخص سوي وواثق من نفسه لأنه منذ طفولته يعرف انه والديه والمقربين يحبونه بكل حالاته ولن يكون وحيدا ابدا ،وكذلك سيعرف أنهم يحبونه رغم الأعاقة والمرض وانهم مستعدين للتضحية من اجله .فمجرد شعوره بأنه محبوب ومقبول بين الناس لن يجعل من الاعاقة مشكلة بل ربما ستكون دافع للأبداع والتميز......ويجب الأنتباه الى ان الطفل عندما لا يكون واعي ومدرك يجب ان يعاملوه بحذر ويهتموا به كثيرا ليشعر بالثقة والامان النفسي والاستقرار ،لكن عندما يكبر ويكون واعي ومدرك يجب أن يخففوا من الأهتمام الزائد به حتى لا يلاحظ بأنه مختلف عن بقية الاطفال وانه محتاج لرعاية خاصة او يشعر بأنه مثير للشفقة ولهذا يبالغون بالأهتمام فيه ......
لذلك أرى أنه بمجرد أن يعززوا الثقة في نفس الطفل ويساعدوه ليكون في وضع استقرار نفسي فهذا يسهل كثيرا من عملية تعليمه اكاديمياً ومجتمعياً.ويجب اقناع الطفل والمحيطين به ان الاعاقة الفكرية اشد ضررا واكثر إيلاما من الإعاقة الجسدية.لتكون هذه الفكرة دافعا له للتميز والانطلاق نحو تحقيق الاهداف.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 4
اترك تعليق:
-
السلام عليكم، وفقكم الله وبارك في جهودكم...
لابد من وضع سياسة لإعادة تأهيل الأشخاص الذين يعانون من إعاقة جسدية وحسية وحركية وعقلية وإدماجهم في الحياة الاجتماعية والمدينة، كما لابد من تيسير تمتيعهم بالحقوق والحريات المعترف بها. تحياتي
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة امال الفتلاوي مشاهدة المشاركةاللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة من الشرائح التي تحتاج إلى رعاية خاصة وعناية فائقة
ومتابعة تربوية على يد مختصين أكفاء لهم خبرة بطرائق التعامل التي تناسب هذه الحالات..
والمعاق إنسان له حقوق كثيرة منها الحق في التعلم؛ وبما أن حالته خاصة فهو يحتاج
الى خبراء مختصين بطرائق التعليم للحالات الخاصة يستطيعون توصيل المادة له بطريقة
تختلف عن طرائق التعليم التقليدية..
للإجابة عن اسئلتكم ستكون معنا مديرة معهد الكفيل
الست سارة الحفار..
فأهلا وسهلا بها..
كيف تتعامل مع الطفل ذو الإعاقة ( الاحتياجات الخاصة ) :
العديد من أهالي الأطفال ذوي الاحتياجات يتعرضون لمضايقات من أبناء الجيران او المنطقة او الأقارب بعمل إشارات بذيئة او حركات ساخرة او رمي الحجار او مناداته بالقاب سيئة او بالاعتداء بالضرب او طلب القيام بأشياء بهدف السخرية منهم .. الخ من الأمور التي يمر بها الطفل ذوي الاحتياج.
ولان هذه الأمور تزعج الأهالي لذا اغلب الأهالي يميلون الى الحد من الخروج وحبس الطفل داخل المنزل وعزله عن العالم وبرايهم انه الحل الأمثل.. غير أن هذا الحل ليس هو ( الحل ) المناسب ..
هنا سنتطرق بشكل بسيط ومختصر للأمور التي على الاهل القيام بها لتدريب أطفالهم لمنعهم من الوقوع بما ذكر أعلاه وعلى مساعدتهم على اكتشاف أطفالهم وقابلياتهم وقدراتهم ليتمكنوا من دمجهم بالمجتمع..
في البدء علينا التركيز على تحسين قدرات الطفل بالرعاية بنفسه ونموه وتكيفه الاجتماعي وان يكون مستقلاً بذاته قدر الإمكان .
كيف نقدم المساعدة؟
من خلال مساعدة الطفل على تحسين قدراته وذلك بتنمية الوظائف المتصلة بالإعاقة الاصلية والتي يعاني من قصور وظيفي فيها ، ومساعدته على التكيف السليم مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه ، وعلى الاندماج في حياة مجتمعه وتوسيع دائرة علاقاته الاجتماعية ، كذلك مساعدته على اكتشاف الوسائل التي تعينه في عملية التغلب على اثار الإعاقة ، و كانسان له قيمته وكرامته واحترامه وحقه الطبيعي في الحياة ، و على الاحساس بالرضا والمتعة في الحياة قدر الامكان دون ان تعمل الاعاقة على شعوره باليأس او فقدان الامل او الشعور بالضياع ، توفير البيئة الغنية بالمؤثرات مع اعطائه الفرص المتكافئة في التربية والتعليم والتأهيل حتى يتمكن حسب قدراته وامكانياته القيام بواجبات الحياة اليومية والاعتماد على النفس لكسب قوته .
توعية اولياء امور وتزويدهم بالمعلومات الضرورية لفهم طبيعة اعاقة ابنهم وفهم خصائصه واحتياجاته وتوفير الجو الاسري السليم للمعاق ومساعدته على التكيف الذاتي والاندماج في المجتمع ،و مساعدة الاسرة على ان تتقبل حالة الابن وعلى ان تتجنب خطأ الحماية والشفق الزائدة والخوف غير العادي بما يوفر للشخص المعاق اقصى امكانات النمو الطبيعي .
والهدف من التأهيل التربوي ليصبح شخصاً منتجاً معتمدا على نفسه ويسعى التأهيل في هذا الجانب الى تحقيق التوافق الشخصي والانفعالي والاجتماعي والاقتصادي
ا
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة Ayas Alabdulla مشاهدة المشاركةفعلا موضوع كهذا يجب تسليط الضوء عليه لحاجة المجتمع الماسة له.
فعلاً من اهم المواضيع خاصة بعد تزايد حالات الاعاقة في السنوات الاخيرة
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 2
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة امال الفتلاوي مشاهدة المشاركةاللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..
شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة من الشرائح التي تحتاج إلى رعاية خاصة وعناية فائقة
ومتابعة تربوية على يد مختصين أكفاء لهم خبرة بطرائق التعامل التي تناسب هذه الحالات..
والمعاق إنسان له حقوق كثيرة منها الحق في التعلم؛ وبما أن حالته خاصة فهو يحتاج
الى خبراء مختصين بطرائق التعليم للحالات الخاصة يستطيعون توصيل المادة له بطريقة
تختلف عن طرائق التعليم التقليدية..
للإجابة عن اسئلتكم ستكون معنا مديرة معهد الكفيل
الست سارة الحفار..
فأهلا وسهلا بها..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شكراً جزيلاً على هذه الاستضافة من قبل الاخوات الكريمات في قسم المكتبه النسوية في العتبة العباسية المقدسة ..
وساكون في خدمتكم للرد على جميع اسئلتكم واستفساراتكم .. تقديري
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 3
اترك تعليق:
اترك تعليق: