إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ورشة (أهميّة التعليم لذوي الاحتياجات الخاصّة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سارة حسن الحفار
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ام مصطفى الفتال مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم، موضوع مهم جدا وهناك حاجه ماسة لتعرف على كيفية التعامل مع هذه الشريحه لابد منها لانهم جزء من المجتمع ، كل التوفيق لست سارة المحترمة والقائمين على هذا المنتدى الجميل الرائع والسباق لمواضيع المهمة في الحياة
    الهم صل على محمد وال محمد
    فعلاً هم جزء لا يتجزء من الاسرة والمجتمع
    بوركتم

    اترك تعليق:


  • محمد يوسفي
    رد
    لترسيخ مبدأ المساواة يجب ضمان حق هؤلاء الأطفال في التعليم والبقاء في المدرسة والاستفادة من تعليم ذي جودة، كما يجب مضاعفة الجهود من أجل إدماج هذه الفئة في التعليم.

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    الاعتناء بهذه السرائح يحقق نوع من الاستقرار الاجتماعي لاسيما لعوائلهم

    اترك تعليق:


  • سماهر الخزرجي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم اللّه خيراً لاهتمامكم بهذه الشريحة..
    فعلاً هذه الورش ترفع معنوياتهم وتشعرهم يقيمة ذواتهم وتقلل من معاناتهم..
    بارك الله بجهودكم

    اترك تعليق:


  • سارة حسن الحفار
    رد

    المهارات التالية تفيد الأطفال ذوي الإعاقة العقلية البسيطة القابلون للتعلم




    المهارات اللغوية :

    1- يقلد الخربشة

    2- يهز براسه عند الإجابة بنعم او لا

    3- يستخدم على الأقل خمس من الكلمات

    4- معرفة بعض الحروف الهجائية

    5- يستخدم كلمة ( ماما ، بابا )

    6- الإمساك بالقلم بالصورة الصحيحة

    7- يستخدم من ( 1-15) كلمة تلقائياً



    والعديد العديد من المهارات ممكن اكتشافها من ملاحظة احتياج الطفل .






    المهارات الحسابية :

    1- يرفع دائرة من لوحة الاشكال الهندسية ( الدائرة اسهل الاشكال على الطفل بعدها المربع ثم المثلث )

    2- يرسم خط عمودياً مقلداً ( بعدها خط افقي مقداً) .

    3- ينسخ دائرة

    4- يشير الى كبير وصغير

    5- يطابق الوان (الأبيض ، الأسود ، الأصفر ، الأحمر ، الأزرق )

    6- يرتب سبع مكعبات

    7- يطابق ( الدائرة ، المربع ، المثلث )




    والعديد العديد من المهارات ممكن اكتشافها من ملاحظة احتياج الطفل .







    المهارات البدنية ( الرياضة ) :

    توزع المهارات على عضلات الجسم والاعصاب من حيث القوة والضعف

    العضلات وتشمل (عضلات كبيرة , عضلات صغيرة , عضلات عينين, عضلات فكين )

    التوازن (ضعف الاعصاب، ضعف العضلات الكبيرة )

    التأزر الحركي البصري ( ضعف عضلات العينين , ضعف العضلات الدقيقة )

    التركيز والانتباه (ضعف عضلات العينين , ضعف الاعصاب الحسية )

    1- القدرة على الجلوس ، والمشي بصورة صحيحة

    2- التدريب على تقوية العضلات الكبيرة والصغيرة ( هناك عدة تدريب خاصة بكل قدرة )

    3- التدريب على تقوية عضلات العينين والفكين ( هناك عدة تدريب خاصة بكل قدرة )

    4- التدريب على لمس كل اصبع بالإبهام سريعاً

    5- التدريب عبى عمليتي الشهيق والزفير

    6- التدريب على صعود ونزول الدرج بتبديل القدمين







    المهارات الفنية :

    1- ان يمسك القلم بشكل صحيح ( هناك عدة إجراءات يجب ان تتبع خطوة بخطوة لمسكة القلم بشكل صحيح )

    2- ان يرسم خط افقي ، خط عمودي ، يرسم منحني ..الخ

    3- التعرف على الألوان ( الأبيض ، الأسود ، ...الخ )

    4- تلوين الاشكال الجاهزة

    5- وضع اطار للوحة

    6- يرسم ( الشمس ، الشراع ، البيت ..الخ )




    والعديد العديد من المهارات ممكن اكتشافها من ملاحظة احتياج الطفل .







    الاحتياجات الأساسية التي يحققها تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة:

    1 تنمية القدرة على التعامل مع الاخرين عن طريق الاشتراك في المواقف التعليمية المناسبة.

    2 اكتساب المهارات الأكاديمية الأساسية القراءة والكتابة والحساب.

    3 تحقيق التكيف والتوافق الانفعالي والاستقلال الذاتي في الاسرة والمدرسة .

    4 يُعلَم الطفل ليكون عضوا في اسرة ومجتمع أكبر .

    5 اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة للقيام بالأعمال اليومية (استخدام المواصلات والتعامل مع النقود والارقام) .

    6 الاعداد التربوي للالتحاق بعمل مناسب يضمن تحقيق قدر معقول من الاستقلال الاقتصادي قدر الإمكان .

    وكلما بدءنا مع الأطفال بسن مبكر تكون النتائج افضل .

    اترك تعليق:


  • سارة صالح
    رد
    سلام عليكم .
    كيف نحمي ذوي الاحتياجات الخاصة من التنمر ؟
    وكيف نعزز ثقتهم بنفسهم؟
    ماهي طريقة التعامل معهم . هل تعاملهم معامله خاص وبحساسية إم بطريقة عادية ؟
    وماهي أفضل الطرق لتدريسهم؟
    طريقة التعامل مع طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة كيف تكون ؟

    اترك تعليق:


  • نادية ياسين
    رد
    يعد التخلف العقلي ظاهرة اجتماعية هامة وخطيرة سواء في المجتمعات المتحضرة التي تهتم بتنمية ذكاء مواطنيها أو في المجتمعات النامية التي يصبح المتخلف فيها عبئا علي الأسرة والدولة إذ يتطلب الطاقة والجهد لتوفير الرعاية المادية والنفسية ومن ثم تحتاج تلك المجتمعات إلى التقليل من أضرار مشكلة التخلف العقلي، وتتجلى مشكلة التخلف العقي كونه حالة من عدم تكامل نمو خلايا المخ أو توقف نمو أنسجته منذ الولادة أو فى السنوات الأولى من الطفولة بسبب ما. هذا من جانب ومن جانب اخر فالتخلف العقلي ليس مرضا مستقلا أو معينا بل هو مجموعة أمراض تتصف جميعها بانخفاض في درجة ذكاء الطفل بالنسبة إلى معدل الذكاء العام،
    وتبرز بشكل واضح في اداء الانسان بغض النظر عن عمره لان مشكلة التخلف العقلي تشير إلى جوانب قصور ملموسة في الأداء الوظيفي الحالي, وتتصف بأداء عقلي أقل من المتوسط بشكل واضح يكون متلازماً مع جوانب قصور في مجالين أو أكثر من مجالات المهارات الكيفية التالية:
    صعوبة في التواصل الإجتماعي.
    العناية الذاتية.
    الحياة المنزلية.
    المهارات الأجتماعية.
    التوجيه الذاتي.
    الصحة والسلامة.
    المهارات الأكاديمية الوظيفية.
    وقت الفراغ ومهارات العمل.

    وتتجلى أهمية دراسة موضوع التخلف العقلي وتسليط الاضواء عليه فيما يأتي:

    • وجود نسبة لا يستهان بها من الأفراد الذين يعانون من التخلف العقلي يحتم وجود مؤسسات خاصة لايوائهم ورعايتهم ومن الضروري ان يعمل بها افراد مؤهلين تأهيل خاص لرعايتهم.

    • وجود طفل متخلف عقليا في العائلة من شأنه ان يزيد من مشقة تربية الأم له، فهو بحاجة الى عناية واهتمام خاصين ولفترة زمنية طويلة .

    • بالرغم من التطور التقني والتكنولوجي وخاصة في ميدان الطب إلا أن ذلك لم يوقف من ولادة اطفال متخلفين عقليا .

    • بالرغم من التقدم الطبي والنفسي إلا أن الصعوبة لازالت قائمة في استحالة علاج الاطفال المصابين بالتخلف العقلي .

    • بسبب القصور العقلي لدى هؤلاء الاطفال يمكن ان يكونوا صيد سهل، فهم معرضين اكثر من غيرهم لسوء المعاملة، والاعتداء عليهم او استغلالهم من قبل العصابات الاجرامية الارهابية لتنفيذ اعمال قد توقع اذى كبير على المجتمع او حدوث ضرر يلحق بهم .
    وبالرغم من التطور الطبي إلا أن أعداد هؤلاء يتزايد بإستمرار.

    اترك تعليق:


  • سارة حسن الحفار
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د وسن صاحب عيدان مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم. تحيه اجلال واحترام للاستأذة المحاضرة .جهود مثمنه . سؤالي .هل يتعرض الاطفل ذوي الاحتياجات الخاصة إلى العنف المجتمعي وخصوصا من قبل الأسرة
    اللهم صل على محمد وال محمد
    وعليكم السلام والرحمة
    نعم .. اول رد فعل للاهل عند علمهم بان ولدهم ذو اعاقة وعدم تقبل لحالته هو جرم في حق طفل برىء لاذنب له .. هو عنف اسري ومجتمعي .. اول عنف يتعرض لها عند عدم تقبله من قبل والديه .. ومع الاسف مجتمعنا مليء بالعنف والتنمر لذوي الاعاقة .. ومن خلال تعاملي مع هذه الشريحة وعلى مدى اكثر من عشر سنوات لاحظت العديد من العنف الاسري والمجتمعي جسدياً ونفسياً
    نتمنى ان تتغير نظرة المجتمع لهم

    اترك تعليق:


  • Noor Muayed
    رد
    اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    في البداية احب ان اشكر سعيكم ومبادراتكم الطيبة للمساهمة بحل مشكلات المجتمع او على الأقل تسليط الأضواء عليها.
    واخص بالشكرالاستاذة (سارة حسن الحفار)لتقديمها هذه المحاضرة القيّمة.

    برأيي انه يجب أن يفهم الوالدين أن التعامل الخاص مع الطفل المعاق يجب أن يبدأ من اول لحضات ولادته ومن الواجب عليهم ان يضعوا في الحسبان ان عليهم مسؤولية كبيرة ،ليست من ناحية التعب والعناية بالطفل لانه معاق فكل الأطفال يحتاجون للعناية بمستويات مختلفة وقد يكون الطفل السليم احيانا اكثر ارهاقا لوالديه ولكن ينظرون للمسؤولية هذه على أنها متعة وانهم مسؤولين عن (صناعة انسان) بمستواه الاجتماعي والعلمي والنفسي والديني .ولا يجب عليهم ان ينظروا للطفل على انه حمل ثقيل بل ينظروا لأنفسهم على انهم قدر المسؤولية ، حيث ان من اساسيات التعامل الصحيحة مع الطفل المعاق هي محاولة غرس الثقة في نفسه منذ لحضاته الأولى ،وإشعاره بأنه لا يختلف عن غيره من الأطفال ومن هم حوله .وعلى الوالدين والمقربين من الطفل ان يبعدوا عنهم فكرة ان الطفل في اول لحضات ولادته لا يفهم شيئا من محاولاتهم لغرس الثقة فيه او أنه لا يدرك ما حوله .فمن الجدير بالذكر هو ان الطفل وإن لم يكن يعي ما يحدث حوله لكنه يشعر بكل شيء . فهو يشعر بالأمان لكثرة احتضان والديه له وكثرة حديثهم معه وايضا كثرة التواجد قريبا منه ،فهذا بحد ذاته يجعله ينمو كشخص سوي وواثق من نفسه لأنه منذ طفولته يعرف انه والديه والمقربين يحبونه بكل حالاته ولن يكون وحيدا ابدا ،وكذلك سيعرف أنهم يحبونه رغم الأعاقة والمرض وانهم مستعدين للتضحية من اجله .فمجرد شعوره بأنه محبوب ومقبول بين الناس لن يجعل من الاعاقة مشكلة بل ربما ستكون دافع للأبداع والتميز......ويجب الأنتباه الى ان الطفل عندما لا يكون واعي ومدرك يجب ان يعاملوه بحذر ويهتموا به كثيرا ليشعر بالثقة والامان النفسي والاستقرار ،لكن عندما يكبر ويكون واعي ومدرك يجب أن يخففوا من الأهتمام الزائد به حتى لا يلاحظ بأنه مختلف عن بقية الاطفال وانه محتاج لرعاية خاصة او يشعر بأنه مثير للشفقة ولهذا يبالغون بالأهتمام فيه ......
    لذلك أرى أنه بمجرد أن يعززوا الثقة في نفس الطفل ويساعدوه ليكون في وضع استقرار نفسي فهذا يسهل كثيرا من عملية تعليمه اكاديمياً ومجتمعياً.ويجب اقناع الطفل والمحيطين به ان الاعاقة الفكرية اشد ضررا واكثر إيلاما من الإعاقة الجسدية.لتكون هذه الفكرة دافعا له للتميز والانطلاق نحو تحقيق الاهداف.

    نور مؤيد عبيد
    طالبة في كلية التربية قسم الفيزياء.

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    السلام عليكم، موضوع مهم جدا وهناك حاجه ماسة لتعرف على كيفية التعامل مع هذه الشريحه لابد منها لانهم جزء من المجتمع ، كل التوفيق لست سارة المحترمة والقائمين على هذا المنتدى الجميل الرائع والسباق لمواضيع المهمة في الحياة

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X