إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ورشة (أهميّة التعليم لذوي الاحتياجات الخاصّة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضيف
    رد الزائر
    من المشاكل اللي يعاني منع ذوي ذو الاحتياجات الخاصة - الخجل من مرافقة الأخ ذي الاحتياجات الخاصة في الخارج:


    يجب أن يفهم الطفل أن هناك العديد من الإعاقات غير الظاهرة، إذ أن نظرة المجتمع تؤثر على مشاعر الإخوة اتجاه أخيهم ذي الاحتياجات الخاصة، مما يدفعهم للخجل من مرافقته، وكلما زادت هذه المشاعر السلبية زاد رفضهم لأخيهم، وعدم تقبلهم له، لذا عليك تقبل مشاعر الإخوة والسماح لهم بالتجول وحدهم في بعض الأوقات، ومن ناحية أخرى يجب أن تساعدهم على التواجد مع أخيهم في أوضاع اجتماعية يكون الأخ فيها مقبولا

    اترك تعليق:


  • بتول جعفر كاظم
    رد
    كيفية معالجة نقد الاخرين لصاحب الاعاقة وكذلك تقليل آثرها في نفسه؟

    اترك تعليق:


  • دلال العكيلي
    رد
    السلام عليكم
    موضوع الورشة مهم جداً كونه يناقش حالات ظلمت في المجتمع لأسباب عدة منها عدم إدراك الأهل لضرورة الاهتمام بالطفل المعاق وتطوير مهاراته وقابليته، أن الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاج فقط إلى اعترافاً ورعاية معقولة من ذويه ومجتمعه والى إتاحة فرصة بسيطة لإثبات وجوده إن أفضل الفرص التي تتاح للمعاق وإضافة إلى العناية المعقولة وإتاحة الفرصة للتعليم فبالتعليم يستطيع المعاق إثبات قدراته وقابليته العقلية والإدراكية الكاملة التي يمتلكها والتي يمكن أن يتفوق فيها في كثير من الأحيان على أقرانه الأسوياء.

    جزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • منتهى محسن محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سارة حسن الحفار مشاهدة المشاركة

    اللهم صل على محمد وال محمد
    فعلاً .. يعاني اطفالنا من التنمر الاصحاء منهم وغير الاصحاء فهي ظاهرة كانت ولازلت منذ الازل بسبب قله الوعي لدى المجتمع والاسر عند تربيه الابناء .. ثقافة تقبل الاخرين بكل اطيافهم والوانهم ومايمرون به مع الاسف مفقودة لدينا .. لكن نامل خيراً من خلال هكذا محافل وجلسات ان يتم التخلص من هذه الظاهرة .. وعلى الحكومة ان تساند وتدعم وبشكل حازم وصارم من خلال قوانين تطبق في حال الاساءة .. بوركتم
    شكرا لردكم استاذة سارة الفاضلة
    لكن هل ترين بانهم بحاجة للانضمام لورش تنموية بشكل مستمر لرفع مستوى ثقتهم بانفسهم .. اضافة لما ذكرتيه متفضلة؟

    اترك تعليق:


  • سارة حسن الحفار
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الأستاذة نعمت ابوزيد مشاهدة المشاركة
    ألا تُعتبر الدول لا زالت مقصّرة بحق ذوي الاحتياجات الخاصّة،في عدم توفير المراكز الخاصة بشكل وافر وتجهيز الطرقات واماكن الترفية والمدارس وغيرها ليتمكّنوا من التعايش والتأقلم مع الحياة بما يتناسب مع حالاتهم؟وما هو دور الفرد في تقديم المساعدة لهم؟
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم فعلا ان توفير هذه الخدمات يحتاج الى توجه حكومي لمساعدة افراد ذوي الاحتياجات الخاصة من اتمام اعمالهم بشكل اسهل من خلال توفير خدمات مخصصة لهم حسب احتياجهم (المكفوفين, ضعاف السمع, العوق الفيزيائي)

    اترك تعليق:


  • سارة حسن الحفار
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منتهى محسن محمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الاستاذة الفاضلة حياكم الله
    يعاني المعوق ايا كان عوقه او منشأه للتنمر من قبل الاخرين الامر الذي يزعزع ثقته بنفسه ،وللاسف مجتمعاتنا تنظر اليه بنحو الازدراء او الاستهزاء
    هل يمكن الاشارة لضرورة الحاق هذه الشريحة بورش التنمية الذاتية والتركيز على مسألة الثقة بالنفس وتقبل الذات والابداع؟
    وهل ترين جنابك ان على الدولة مسؤولية كبرى في احاطة هؤلاء الشرائح تحت عين اهتمامها ورعايتها بحيث انها توجه عقوبة مثلا تجاه كل من يسيء اليهم متعمدا بقصد السخرية واسعارهم بالنقص؟
    اللهم صل على محمد وال محمد
    فعلاً .. يعاني اطفالنا من التنمر الاصحاء منهم وغير الاصحاء فهي ظاهرة كانت ولازلت منذ الازل بسبب قله الوعي لدى المجتمع والاسر عند تربيه الابناء .. ثقافة تقبل الاخرين بكل اطيافهم والوانهم ومايمرون به مع الاسف مفقودة لدينا .. لكن نامل خيراً من خلال هكذا محافل وجلسات ان يتم التخلص من هذه الظاهرة .. وعلى الحكومة ان تساند وتدعم وبشكل حازم وصارم من خلال قوانين تطبق في حال الاساءة .. بوركتم

    اترك تعليق:


  • منتهى محسن محمد
    رد
    ان واحدة من اهم عناصر الاذى للمعاق او ذوي الاحتياجات توقف المارة والتحديق بوجهه بتقطيب او باسف
    ان هذه النظرة المتكررة التي يتلقاها المعاق يوميا كفيلة بان تحطم مشاعره وتشعره بالياس والكابة والالم ..
    المطلوب نشر التوعية في مجتمعاتنا عبر وسائل كثيرة كالارشادات والتوصيات الإذاعة والملصلقات على الجدرانوما شاكل..
    استاذة ماهي رسالتكم للمجتمع بهذا الخصوص ؟

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    بسم اله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    شكرا لكم ولموضوعكم القيم

    ذوي الإحتياجات الخاصة
    يلد الإنسان إما أن يكون تام الخلقة ، أو يحمل إعاقة لعضو معين
    ولربما يولد سويا ، ولكن هناك ضروف قاهرة
    أو حوادث معينة
    تؤثر عليه فتجعل منه إنسان ذي إحتياج
    فتقع المسؤولية الأولى على عاتق الأسرة
    فالإسرة الواعية هي التي ينشأ الفرد فيها واثق بنفسه
    صاحب شخصية قوية وإن كان معاقا
    وينشأ مهزوز الثقة وإن كان تاما سويا
    فطريقة التربية ومعاملة الأبناء
    هي الركيزة الأساسية في الموضوع
    والشخص الذي يعاني من عوق معين ...هو بالدرجة الأولى إنسان وله حقوق كما لغيره
    ولا يحق لأحد أن يسلبه حقه في التعليم أو العمل أو العيش في داخل المجتمع
    بصورة طبيعية
    في مرحلة الإعدادية كانت هناك طالبة
    من ذوي الإحتياجات الخاصة
    وهي تشكو من إعوجاج في كلا كفيها الايمن والأيسر
    وفي الدرس كانت المدرسة هي التي تكتب لها الواجب وبإملاء الطالبة
    وكنا في وقت الإستراحة نساعدها
    في ترتيب حقيبتها
    والمهم إننا لم نكن ننظر إليها بنظرة العاجزة أبدا
    وهذا الأمر كان من شأنه أن يجعلها شديدة الثقة بنفسها
    وعندما كنا نتحدث معا ... كنا نفهم لم هي شديدة الثقة ومرحة وذكية وغير مكترثة
    لوضعها
    كان السر في إسلوب تربيتها
    وطريقة التحدث معها من قبل واليها
    حيث كانا يزرعان عندها الأمل ويحفزانها على التفوق
    وكانت دائما تردد هناك من هو أسوء حالا
    مني

    ثقة وتربية سليمة تجعل من المعاق إنسانا سويا
    وعدم إكتراث وتربية خاطئ تجعل من الأسوياء معاقين فكريا ثم يصابون
    بالعوق الجسمي
    والشلل التام فيكونوا وبالا على مجتمعهم.







    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 09-08-2020, 05:04 PM.

    اترك تعليق:


  • ناهد رضا
    رد
    مع قرب انتهاء الجلسه تمنياتي لجميع بالتوفيق والتقدم ان شاءالله

    اترك تعليق:


  • بشرى حسين عبود
    رد
    احسنتم وبارك الله بجهودكم الخيرة الدكتورة سارة وجميع القائمين على هذا العمل المبارك وماله من اهمية في المجتمع فكثير من الافراد يخلط مابين الاعاقة العقلية وبين التوحد او لايستطيعون التفريق بين الاشخاص العاديين والاشخاص المعاقين لانهم يمرون بنفس الخصائص حيث تقول نظرية النمو أن الاطفال المعاقين عقلياً يمرون بمراحل النمو نفسها التي يمر بها كل الاطفال إلا أن سرعة النمو لديهم تكون بطيئة في حين ترى نظرية القصور والتمايز أن نمو المعاقين عقلياً يسير وفق قوانين خاصة به ، اذ يختلف المعاقين عقلياً عن غير المعاقين في الوظائف المعرفية الخاصة وفي نموها ، وقد يكون ذلك راجعاً الى العوامل الوراثية فزيادة الكروموسوم أو نقصه يؤدي الى التخف العقلي وكذلك التعرض الام الحامل الى اشعة اكس أو تعاطي عقار معين أو اصابة الام الحامل بأمراض معدية مثل الزهري والحصبة الالمانية قد يؤدي بالطفل الى صغر حجم الجمجمة

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X