بالتوفيق دكتورة غصون.. ونبارك للمكتبة النسوية اختيارتها للمواضوعات التي تثري الباحث، لاسيما وان الوثائق تعد من اهم المصادر يعتمد عليها
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
المكتبة :هي مكان يصنعه الناس ويكون مخصص لخزن الكتب والمؤلفات الورقية والاحتفاظ بها من أجل قرائتها وقتما يحب الفرد وتكون قريبة عليه وفي متناول يديه دائما......
لكن ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وانتشار العالم الافتراضي بين البشر .لم تعد المكتبات تضم المولفات الورقية فحسب،وانما اصبحنا نستطيع ان نطلق لفظ مكتبة على اي موقع او قناة تضم مجموعة مصادر pdf او اي كتب ألكترونية ويضم ويجمع روابط للعديد من المؤلفات والمصادر ..فكما نلاحظ سهل الإنترنت على الناس مؤونة شراء الكتب بأثمان ربما تكون غالية وسهل عليهم مؤونة التنقل بين المكتبات والأماكن من اجل البحث عن عدة كتب او كتاب معين يحتاجه القاريء.
ولهذا نرى ان مستوى الجهل بدأ يتضاءل والحمد لله في الآونة الأخيرة .وبدأ جيل واعي ومثقف يخرج لهذه الحياة . وبرأيي أن الجهل هذه الأيام أصبح أمراً مشيناً اكثر من قبل ، لأنه قديما ؛؛ كانت توجد صعوبة في استحصال العلم وصعوبة في الوصول الى الكتب والمدارس والمكتبات.... اما الآن وفي هذا الزمن فأن اي اعذار للجهل من الممكن ان تكون حجج واهية .
نور مؤيد عبيداترك تعليق:
-
تحية وتقدير للدكتورة غصون مزهر لاختيار هكذا موضوع مهم للباحثين لاسيما انها وضحت اهم المعوقات التي تحول دون حصول الباحث على الوثائق او صعوبة الحصول عليهااترك تعليق:
-
هناك حاجة ماسة لحفظ تاريخنا بوثائق تاريخية ذات مصادر اولية من واقع الحدث الواقعي لتصل الى الاجيال بكتب ومقالات في المكتبات، فتخليد قصص الشهداء لاسيما بابا توسم لسنوات في مجلة رياض اقتبست عطرها النرجسي الذي ملئ الارجاء بنور الهداية والايمان من سيدتنا الزهراء عليها السلام اطلق عليه شهيد من بلادي اذ تمثل هذا الباب بقصص حقيقية كتبت بسرد تاريخي بمصادر اولية اخذت معلوماتها من اهل الشهداء التي جسدت اروع القصص البطولية بفتوى مباركة لسماحة مرجعنا الاعلى السيد السيستاني حفظه الله ذخرا للعراق، اذا صنعت هذه الفتوى المباركة تاريخا مشرفا للعراقاترك تعليق:
-
شكرا جزيلا على تواجدكم واحسنتم القولالمشاركة الأصلية بواسطة امير البارودي مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
الوثائق الدبلوماتيةالمشاركة الأصلية بواسطة بشرى حسين عبود مشاهدة المشاركة
هي الوثائق التي تكتنفها الشكوك ويثار حول صحتها الجدل والاعتراضات حسب تعريف الوثيقة التاريخية، وبسببها تأسس علم الدبلوماتيك "علم تحقيق الوثائق"، وهو العلم الذي يتحقق من صحة الوثيقة وعدم تعرضها للتدليس من خلال العنصرين المكونين للوثيقة، وهما: الشكل: عن طريق تمحيص ودراسة المكون المادي للوثيقة، ويشمل: وعاءها، ونوعية الخط والحبر، والتوقيعات، والأختام، وغيرها. المحتوى: ويتم هذا عن طريق تفحص لغة الوثيقة وصياغتها، وما تحتويه من وقائع، بالمقارنة والمقاربة بينها وبين وثائق أخرى في الفترة نفسها.
اما الوثائق الارشيفية فهي الوثائق بصورة عامة والتي تكون مؤرشفة بشكل دقيق وولايوجد اعتراض على صحتها
اترك تعليق:
-
رد الزائرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرحب بالدكتورة غصون مزهر حسين ونتمنى التوفيق للجميع ونثمن الجهود المبذولة في اقامة هذه الورشة المهمة
ان للمكتبات دور مهم في حفظ الوثائق وارشفتها فهي تعد من المصادر المهمة التي تغني الباحثين في كافة صنوف المعرفة،فهو الخزين الذي يمدهم بالحقائق والمعلومات الثرية المتنوعة مما يجعلها المرجع الاساس للبحث العلمي والاصول التي يعتمد عليها تدوين التاريخ، لذا فهي كنز ثمين يجب المحافظة علية لاستفادة المجتمع.
/ سندس صباح عبد الكريم/وحدة الاعارة.اترك تعليق:
-
الوثيقة..مصدر مهم ..اذا كانت اصلية ولم تحرف من قبل جهات معينه ..الى جانب اخر ..على الباحث قراءه الوثيقة وتحليها بشكل صحيح والتاكد من المعلومات الواردة فيها ..لكي لا يكوون اسير الوثقيه..
اترك تعليق:
-
عليكم السلام والرحمةالمشاركة الأصلية بواسطة د وسن صاحب عيدان مشاهدة المشاركة
ان لمكتبات العتبات المقدسة دور مميز في الحفاظعلى المخطوطات النادرة وتحقيقها ومعالجة التالف منها من خلال انشاء مراكز متخصصة في عملية صيانة المخطوطات وتسهيل عملية وصول الباحثين اليهااترك تعليق:
-
لو سمحتي استاذتنا مشكورة سؤال / هل هناك فرق بين الوثائق الارشيفية والوثائق الدبلوماتيةاترك تعليق:
اترك تعليق: