إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجلسة النقاشية مع كتاب (ليوث الطفّ)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Hanan naji
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين والسلام على اصحابه البررة المنتجبين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين..
    السلام على الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين..
    عندما نستذكر عاشوراء ونستذكر واقعة الطف.ومابهامن مصائب ودروس استمرت لأجيال الطف ثورة واعلام دائم على مر العصور..
    لعل الكلام عن اصحاب الحسين عليه السلام وانصاره قليل
    ولعلي لااعطي حقهم لكن سأتكلم عن ابطال خالدين اولئك الابطال لم ولن يلد الزمان فظلوا قدوة للاجيال بإيمانهم الخالص لله وحبهم لأهل البيت عليهم السلام..ومن الليوث الذي له مقام مختلف هو حبـــــــــيب بن مظاهر الاسدي
    هو حبيب بن مظاهر بن رئاب بن الاشتر بن حجوان بن فقعس بن طريف بن عمرو بن قعين بن ثعلبه بن اسد بن خزيمه هو من كبار الصحابة عاصر النبي صلى الله عليه واله وسلم حافظا للقرآن وصحب الامام علي عليه السلام في حروبه كلها وكان من خاصته وحمله علومه..
    حبيب بن مظاهر الاسدي ممن جاهدو مع الحسين عليه السلام
    فالجهاد أنواع جهاد عن الدين وعن النفس وعن المال وهو واصحابه جاهدو بكل مالديهم ونالو شرف الاستشهاد..
    لعل كلامي قليل لكن لااريد ان ابخس حق كل شخصيه
    مع التقدير
    حنان ناجي ♥

    اترك تعليق:


  • آلاء طعمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسراء الموسوي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
    تحية طيبة لكل من أقام وشارك في هذه الجلسة المباركة...وفقكم الله جميعاً وسدد خطاكم لكل خير...
    الإمام الحسين(ع) عبرةً وعبره في قلوب الأحرار لا تهدأ أبد الدهور والأزمان، منه نستلهم الدروس والعبر، ثورةٌ بكل ما تحمله هذه الكلمة من تضحيات وبطولات، إنه الخلود بكل أبعاده وتداعياته، عظم الله لنا ولكم ألأجر بمصاب ألامام الحسين وأهل بيته الطيبين الأطهار(ع) والثلة الميامين أصحابه الأبرار(رض)، يا ليتنا كنا معكم لعلنا نصدق القول بالعمل وننال شهادة وخلوداً أبدياً سرمدياً بين أيديكم ومعكم سادتي ومولايّ...
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، مشاركة مباركة

    اترك تعليق:


  • آلاء طعمة
    رد
    في الختام اشكر القائمين على هذا المنتدى المبارك، وعلى هذه الاستضافة المفعمة بعبق نجيع الانصار، والشكر الخالص لكل من رفدنا بكلمات ومساهمات اضفت المزيد على جهدنا المتواضع في هذا الكتاب الذي تعطر بشذا الاصحاب
    نعم، انهم ليوث الطف : أفضل أهل الأرض وخلاصة الناس في ذلك الزمان، والذين قال فيهم المنقري: “لو تمت عدتهم ألفاً لعُبد الله حق عبادته” فإذا كانوا – وهم نيف وسبعين – قد أحدثوا كل هذا التأثير العظيم، فكيف بهم لو كانوا ألفاً!
    لا شك أن هذه المنزلة العظيمة ليست مقاماً فخرياً يمكن أن يعطى دون عمل؛ والمواقف العملاقة التي تحرّكت على أرض الطف خير شاهد على هذه الحقيقة، فما هي تلك السمات التي تحلّى بها هؤلاء الأفذاذ ليكونوا في هذا الموقع العظيم الذي غيّر وجه العالم، وأكسبهم كل هذا المجد والشموخ، وجعلهم كالقناديل التي تهفوا إليها فراشات أرواح السائرين إلى الله(تعالى)
    وأنشودة أبدية لكل أحرار العالم في كل زمان ومكان

    اترك تعليق:


  • امال الفتلاوي
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

    برحيق أصحاب الإمام الحسين عليه السلام نختم ..

    حاملين معنا عبق الوفاء.. والاخلاص والتفاني..

    ونصرة الحق.. والوقوف بوجه الظالم.. وكل القيم الاسلامية النفيسة..

    شكرا نقولها لكل من شارك وتابع...

    شكرا للأستاذة الاء طعمة على ترأسها جلسة اليوم فقد أجادت واحسنت..

    شكرا لمن وقف خلف الكواليس وحرص كل الحرص على إنجاح هذه الجلسة جناب الشيخ (المراقب العام)

    شكرا لصاحبة فكرة الجلسة الأستاذة أسماء العبادي مسؤولة المكتبة النسوية ودعمها المتواصل..

    شكرا لكل المشتركين والاعضاء الذي ساهموا في إنجاح هذه الجلسة..

    والى جلسة اخرى لكم منا كل التحايا..

    اترك تعليق:


  • دلال العكيلي
    رد
    رحاب جواد القزويني
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شهداء ثورة الطف الخالدة المجيدة هم أرفع من الأقوال وأكبر من الثناء بل يعجز اللسان ويجف حبر القلم من كثرة وصفهم والثناء على بطولاتهم ومواقفهم المشرفة في ميادين الكفاح والفداء هذا الكتاب يتحدث عن ابطال مجالدين حاربوا بين يدي إمام زمانهم بكلّ بسالة وسجل التأريخ لهم ذلك وكانوا خير أصحاب فسلام الله عليهم ما بقي الدهر.
    موفقين بارك الله بجهودكم
    رحاب جواد القزويني

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
    تحية طيبة لكل من أقام وشارك في هذه الجلسة المباركة...وفقكم الله جميعاً وسدد خطاكم لكل خير...
    الإمام الحسين(ع) عبرةً وعبره في قلوب الأحرار لا تهدأ أبد الدهور والأزمان، منه نستلهم الدروس والعبر، ثورةٌ بكل ما تحمله هذه الكلمة من تضحيات وبطولات، إنه الخلود بكل أبعاده وتداعياته، عظم الله لنا ولكم ألأجر بمصاب ألامام الحسين وأهل بيته الطيبين الأطهار(ع) والثلة الميامين أصحابه الأبرار(رض)، يا ليتنا كنا معكم لعلنا نصدق القول بالعمل وننال شهادة وخلوداً أبدياً سرمدياً بين أيديكم ومعكم سادتي ومولايّ...

    اترك تعليق:


  • آلاء طعمة
    رد
    "أنحن نخلّي عنك ولما نعذر إلى الله في أداء حقك؟! أما والله، حتى أكسِر في صدورهم رمحي، وأضربهم بسيفي – ما ثبت قائمه في يدي – ولا أفارقك، ولو لم يكن معي سلاح أقاتلهم به لقذفتهم بالحجارة دونك، حتى أموت معك"

    "والله لا نخليك حتى يعلم الله أنا قد حفظنا غيبة رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيك، والله لو علمت أنى أُقتل ، ثم أحيا، ثم أُحرق حياً، ثم أذر، يفعل ذلك بي سبعين مرة، ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك، وإنما هي قتلة واحدة، ثم هي الكرامة التي لا انقضاء لها أبداً؟!"

    ": والله لوددتُ إني قُتلت ثم نشرت، ثم قتلت، حتى أقتل كذي ألف قتلة، وأن الله يدفع بذلك القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك…"

    " والله لا نفارقك، ولكن أنفسنا لك الفداء، نقيك بنحورنا، وجباهنا وأيدينا فإذا نحن قتلنا كنا وفينا وقضينا ما علينا.”
    نعم، هذه هي كلماتهم ومواقفهم الأبية العظيمة التي ثبتوا عليها، ولم ينقلبوا عليها عند البارقة، وعانوا في سبيل الوفاء بها السيوف والرماح. وهكذا يجب أن يكون المؤمن عند كلمته، وعند شعاره، وعند مبدئه الذي يفرض عليه أن يتقدم إلى الموت راضياً عندما يتطلب الأمر التضحية.

    اترك تعليق:


  • آلاء طعمة
    رد
    لم يكن أصحاب الحسين(عليه السلام) ممن يفتش عن الأعذار والمخارج من أجل سلامة الدنيا، والتخلّف عن التكاليف الشرعية الجهادية! بل كانوا يفتشون عن الشهادة في سبيل الله(تعالى)، ويتسابقون إليها، تسابق الفراشات على النور!

    لقد قال في حقهم سيدهم وقائدهم الإمام الحسين(عليه السلام) مخاطباً أخته زينب(عليها السلام) ومطمئناً إياها تجاههم: “يستأنسون بالمنية دوني استئناس الطفل بثدي أمه!…

    لقد كانوا في قمة التضحوية والفدائية والاستبسال؛ فقد عرض عليهم الأمان والأموال والمناصب للتخلي عن الإمام الحسين(عليه السلام) ولكنهم هزئوا بذلك الأمان الرخيص الذي يراد لهم أن ينعمون به بينما يتعرض الإسلام وقيادته الربانية إلى الخطر والاستئصال.

    بل إن ذواتهم الطاهرة شعت وسمت لأكثر من ذلك؛ حيث عرض عليهم الإمام(عليه السلام) الإنصراف عنه والنجاة بأنفسهم، حيث خاطبهم قائلاً: “هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا ثم ليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ثم تفرقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج الله فإن القوم إنما يطلبوني ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري“.

    اترك تعليق:


  • آلاء طعمة
    رد
    لقد تميّز أصحاب الإمام الحسين(عليه السلام) بخصائص عظيمة، ذكرها أرباب السير من الفريقين، وذكرت الكثير منها زيارة “الناحية المقدسة”. لقد كان الكثير منهم سادة أقوامهم، ووجوه بلدانهم وزمانهم، وممن شهد في حقهم العدو قبل الصديق بالفضل وعلو المنزلة.

    ومن تلك الخصائص التي تميّز بها هؤلاء الأفذاذ هي نفاذ البصيرة، وشدّة الوعي. والبصيرة هي أهم وأغلى ما يملكه الإنسان – بعد معرفته بربه – بل إن البصيرة هي التي تؤدي لمعرفة الله (تعالى).
    قال (تعالى): {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ}

    إن بصيرة هؤلاء هي التي جعلتهم يفهمون الواقع من حولهم، ويعرفون المحق من المبطل، واختاروا الطريق الصحيح عن يقين راسخ ولم يشككهم في حقانيتهم قلة عددهم وكثرة من خالفهم.

    ومن هنا تأتي أهمية البصيرة بالدينية، والثقافية، والسياسية فهي الأساس في وضع القدم في مكانها الصحيح، ومن هنا وجدنا القادة الربانيين يؤكدون على ضرورة تحلي الناس باليقظة والبصيرة بالأمور لئلا ينصروا الباطل وأهله، أو ينحرفوا عن الجادة دون أن يشعروا بذلك

    اترك تعليق:


  • بشرى حسين عبود
    رد
    بارك الله بجهودكم وجعلها في ميزان حسناتكم شكرا جزيلا لكل الاعضاء والقائمين على هذا العمل المبارك وكذلك لك من شارك في هذا النقاش واضاف معلومة قيمة تفيد كل المشاركين ، جعلنا الله وأياكم من انصار الحسين عليه السلام

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X