السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اصاب الحسين وعلى ابي الفضل العباس قمر العشيرة.بوركت جهودكم الطيبة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
جلسة كتاب (رجال حول الحسين عليه السلام)
تقليص
X
-
عبد الله بن بشر الخَثْعمي
سنة 61 هـ من أصحاب الإمام الحسين ع الذين استشهدوا معه يوم عاشوراء، خرج مع عمر بن سعد وإلتحق بالإمام الحسين (ع) في أيام المهادنة، وبقي ملازماً له إلى يوم العاشر، استشهد في الحملة الأولى يوم عاشوراء.
هويته
عبد اللّه بن بشر بن ربيعة بن عمرو بن منارة بن قمير بن عامر بن رائسة بن مالك بن واهب بن جليحة بن كلب بن ربيعة بن عفرس بن خلف بن أقبل بن أنمار الأنماري]الخثعمي، ذكر أهل السّير أنَّ له ولأبيه ذكراً في المغازي والحروب قال ابن الكلبي: بشر بن ربيعة الخثعمي هو صاحب الخطّة بالكوفة التي يُقال لها جبانة بشر، وهو القائل يوم القادسيّة:إلتحاقه بالإمام الحسين عوسعد بن وقاص أمير علي أنخت بباب القادسية ناقتي
ذهب أصحاب السير أنَّ عبد الله بن بشر الخثعمي ممّن خرج مع عمر بن سعد إلى كربلاء فلحق بالإمام الحسين (ع) فى كربلاء قبل الحرب،وقال بعضهم: أنَّه صار إلى الإمام الحسين (ع) في أيّام المهادنة.
شهادته
قال أصحاب المقاتل: لما كان يوم الطف وشب القتال تقدم عبد الله بن بشر بين يدي الإمام الحسين (ع) وقُتِلَ في الحملة الأولى مع من قُتِلَ من أصحاب الإمام الحسين (ع.
زيارته
قال المامقاني: لازم عبد الله بن بشر الإمام الحسين (ع) حتى استشهد بين يديه يوم الطّف وزاده شرفاً على شرف الشّهادة التسليم عليه بالخصوص في زيارة الناحية المقدّسة،ولكن قال التستري رداً على ما ذكره المامقاني: لم يعلم أيّ سيرة ذكرته؟ وليس في الناحية منه أثر.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لجميع الحضور الكرام والقائمين على هذه الورشة وتحية خاصة للأخت ليلى عبد الهادي وان شاء الله يكون الكتاب في ميزان حسناتكم.
السلام على الأرواح الطاهرة وسلام على النفوس الأبية وسلام على أصحاب المواقف البطولية المبهرة.. آل بيت الحسين عليهم السلام وصحبة المكرمين رضوان الله عليهم أجمعين، لقد أدوا رسالتهم ووقفوا بجانب ابن بنت نبيهم صلى الله عليه واله ودافعوا وثبتوا واستشهدوا فلهم الف تحية وإكرام لما بذلو من تضحيات من اجل الدين ونصرة الحق المبين، فهم حقا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه.
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة امير البارودي مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أُحي جميع الحضور واتمنى لهم التوفيق واثمن الجهود المبذولة من قبل القائمين على هذه الورشة والسلام موصول للأخت ( ليلى عبد الهادي)
عند وصول خبر مقتل مسلم بن عقيل وصحبه الكرام جمع الحسين علية السلام
اصحابه وخطب فيهم قائلاً :
( أما بعد فإني لا اعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي ولا أهل بيت أبر ولا اوصل من أهل بيتي ، فجزاكم الله عني جميعا في حل ، ليس عليكم مني ذمام ، وهذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا ......)
وبعد انتهاء الامام علية السلام من كلامه هذا التفت اليه زهير بن القين وكله عزيمة وتصميم فخاطبه قائلاً: ( والله لوددت اني قتلت ثم نشرت ثم قتلت، حتى أقتل كذا ألف قتلة وأن الله يدفع بذلك القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك).
هكذا كان جواب هذا المقاتل المغوار فأي رجال هؤلاء ومن أي طراز ، أنهم رجال اوفياء مخلصين مؤمنين بعقيدتهم ومبدئهم فالف تحية إكرام وإجلال لمن سالت دمائهم الزكية واختلطت بدم سيدهم ومولاهم بصمود رائع سجل للتاريخ أروع صفحات
هم رجال أخلصوا لله فأنالهم حسن العاقبة والمأوى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
مبادرته طيبه من اذاعه الكفيل أن تسلط الضوء في احد برامجها على هؤلاء الثله الطيبه
وانا اطالع هذا الكتيب كثير منهم لم نسمع عنهم
كمقترح أن يتم بث نبذه عن هذه الشخصيات كفواصل بين البرامج بالأخص في أشهر العزاء
لتترسخ أكثر في ذهنيه المتلقي ولينهل من هذا المعين الذي لا ينضب
لأنه معين من الجنان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ام مصطفى الفتال مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عظم الله لكم الاجر بمصاب الامام الحسين (ع ) وجهود مباركه للاخوات العزيزات -
كل مقاتلي الطف الذين نصروا الإمام الحسين عليه السلام قد تحركوا إما ممثلين عن أنفسهم وذواتهم أو انهم تحركوا ممثلين عن عشائرهم ويمكن أن تكون دوافعهم عقائدية أو قل دوافع نصرة حق واضح عند الإنسان الحر.. وعلى اية حال فإن النخبة التي قاتلت ونصرت الإمام الحسين عليه السلام هي نخبة فريدة من نوعها قل أن ينجب التاريخ مثلها، وحري بنا ونحن نَدَّعي حب الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيت النبوة أن نذكر هؤلاء الأبطال، ومن أجل المساهمة في تصوير الشخصيات الملحمية البطولية التي حضرت الطف وقاتلت قتال الأبطال علينا أن نسلط الضوء على كل منهم، ونذكرهم كما نذكر سيدهم وإمامهم الحسين عليه السلام.. ونحن نعتقد وعلى يقين منا أن ذلك سَيسر الإمام الحسين عليه السلام الذي أحبهم ودعا لهم ونعاهم وخصهم بكلماته الدافئة وهو يبشرهم باللحاق بالرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وبالجنة التي وعد الرحمن عباده بالغيب وكان وعده مأتيا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نلاحظ في معركة الطف مظاهر العزة والاباء في مظلومية الامام الحسين وهي وجه اخر للنصر ، حيث اتسمت نهضة الامام الحسين عليه السلام بكل معاني العزة والاباء وفي جميع جوانبها ومراحلها ،سواء على مستوى الخطاب او على مستوى الموقف ،كثير من الخطب والبيانات التي كان يلقيها الامام الحسين عليه السلام على مسامع المسلمين تتسم بطابع العزة والاباء واستنهاض همظ المسلمين للدفاع عن كرامتهم المسلوبة وحقوقهم المغصوبة وحرياتهم .تمثل الامام الحسين عليه السلام اثناء المعركة بهذه الابيات
فأن نهزم فهزامون قدما ... وأن نهزم فغير مهزمينا
وما أن شابنا جبن ولكن ... منايانا ودولة اخرينا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركةوعبيد الله بن الحر الجعفي يطلب لقاءه الإمام فلا يحظر !!
فيذهب اليه سيد الشهداء (عليه السلام) وعندما عرض عليه النصره
أعتذر !!!
واجاب : احب ان تعفيني ..ولكن هذه فرسي ...
فأركبها حتى تلحق مأمنك وانا ضامن لك بل العيالات !!!
عجبا فلا يكفيه أن يعتذر عن النصرة
ولكنه يقدم النصح لأمام زمانه !!!
فاجابه سيد الشهداء (عليه السلام):افهذه نصيخة لنا منك يابن الحر ؟؟!!
فوالله ما وجدت مغبونا في حياته كمثل اولئك المتخلفين عن نصرة ابن بنت رسول الله ( صل الله عليه وآله الطاهر ين)
لذا فمن الآن يجب أن نغربل نفوسنا ..هل نحن على استعداد لتلبية نصرة موعودنا المنتظر ؟؟
ام سنقدم له اعذارا !! او استجابة مشروطة !!!
يجب أن نتحدث مع انفسنا طويلا ونروضها .لكي لا تخذلنا يوم الظهور المبارك .
جعلنا الله وإياكم من أنصار المهدي المنتظر الذابين عنه البعيدين عن خذلانه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جهود مباركة وموفقة
كان أصحاب الحسين(عليه السلام )من طراز فريد قلما يجود الدهر بأمثالهم، رجال بلغوا أعلى درجات الكمال والوعي والبصيرة وكان قتالهم مع الحسين نابع عن عقيدة خالصة لا تشوبها شائبة رجال امتحن الله قلوبهم بالإيمان فلم يكن دافعهم لنصرة إمامهم لعصبية قبلية أو لأغراض نفعية بل إنهم دخلوا الحرب وهم يعلمون أنهم سينالون الشهادة وتيقنت أنفسهم بالموت مع الحسين (ع) فقد أوقفهم عليه السلام على مصيرهم معه بقوله : (خُط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة وما أولهني الى أسلافي اشتياق يعقوب الى يوسف، وخير لي مصرع أنا لاقيه كأني بأوصالي تقطّعها عُسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء فيملأن مني أكراشاً جوفاً وأكرشةً سغباً لا محيص عن يوم خُط بالقلم)
فسلام على الحسين وعلى اصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق