إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جلسة نقاشية بعنوان ( التوسط مفتاح التربية)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #51
    الوسطية في الإسلام مفهوم بني على أنه نظام تربوي للإنسان وهو بحد ذاته الوسيلة التي يمسك الإنسان بها خيط الصعود لإنجاز عميلة الموازنة الذي يجذبه إلى الأرض؛ لتبرز الوسطية في التربية في التربية من خلال فهم الوالدين ثقافة الوسطية في التربية لنصل إلى عملية التنسيق بين القوى المادية والقوى الروحية في طبيعة الإنسان وتوجيهها توجيه علمي لهذه القوى.
    لنصل إلى أن نظرة الإنسان التي تقوم على أساس الترابط بين جوانبه المختلفة، فلا يسمح بتنمية جانب مقابل إهمال جانبرآخر.

    تعليق


    • #52
      المشاركة الأصلية بواسطة الباقيات الصالحات مشاهدة المشاركة
      وسؤال اخر ....ماهي الخطوات التربويةالتي يجب أن اتخذها عند معاملتي لولدي بحيث اعمل على تحقيق الوسطية علما أنه مراهق ويحتاج إلى أن اوافقه في أغلب طلباته خوفا إن اخيره.
      عزيزتي ان التعامل مع المراهق (علم وفن):
      المقصود بعبارة علم وفن، أن يتم التعامل مع المراهقين بحكمة تنبع من فهمنا لطبيعتهم، فلا ننتـقدهم أمام الآخرين، وننصت لهم باهتمام شديد عندما يحدثوننا، ولا نقاطعهم أثناء حديثهم معنا، ولا نسفه آراءهم حتى لو ظهرت أمامنا هزيلة.
      فلا نستخدم معهم العبارات المحبطة والمحطمة، مثل: ( أنا أعرف ما ينفعك، لا داعي لأن تكمل حديثك.. أستطيع توقع ما حدث، فلتنصتي إليّ الآن دون أن تقاطعيني، اسمعي كلامي ولا تناقشيني، يا للغباء.. أخطأت مرة أخرى!، يا كسولة، يا أنانية، إنك طفلة لا تعرفين مصلحتك).
      أما عبارات المديح المحببة إلى قلوب الأبناء والبنات من المراهقين، مثل: (بارك اااه فيك، ما شاء اااه، رائع، يا لك من فتاة، أحسنت، لقد تحسنت كثيراً، ما فعلته هو الصواب، هذه هي الطريقة المثلى، أفكارك رائعة، إنجاز رائع، يعجبني اختيارك لملابسك، استمر، إلى الأمام، أنا فخور بك، يا سلام، عمل ممتاز، لقد أحسست برغبتك الصادقة في تحمل المسؤولية، أنت محل ثقتي، أنت ماهر في هذا العمل، .... الخ).
      احرصوا على استعمال أساليب التشجيع والثناء الأدائية، مثل (الإبتسامة، الإحتضان، مسك الأيدي، اربت على كتفه، المسح على الرأس، .... الخ).

      تعليق


      • #53
        اسراء احمد حمزة
        لا يوجد أب أو أم إلا ويتمنى أن يكون ابنه مهذبا جم الأدب كثير الاحترام لمن حوله مطيعا لأوامر والديه باراً بهما محباً لإخوته متعاوناً مع أصدقائه، لكن الآباء والأمهات كثيرا ما ينسون أن كل ما سبق من صفات إنما هي نتائج وحصاد لما زرعوه بأنفسهم في أبنائهم، فنحن نتبرم كثيرا من جرأة أبناء هذا الجيل ومن ألفاظهم التي يستخدمونها بل ومن وقاحة كثيرين منهم

        قد يتشدد بعض الآباء في تربية أبنائهم مع أن أسس التربية السليمة تتطلب المعاملة الودية والتفاهم وعدم فرض السيطرة وغالبا ما ينتج عن هذا التشدد آثار سلبية تؤثر على حياة الأبناء وتسبب لديهم مشكلات نفسية تلقي بظلالها على التحصيل الدراسي لذا فعلى الأب والام ترك مساحة للحوار مع ابنه لتوطيد علاقته به وكسب محبته وثقته .

        تعليق


        • #54
          ليلى ابراهيم رمضان

          السلام عليكم
          الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد واله الطيبين الطاهرين
          تربية الأولاد من الواجبات المطلوبة من الأبوين، أمر الله تعالى بها في القرآن وأمر بها الرسول (صلى الله عليه واله و سلم، فقال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون} (التحريم6)، أي: يا أيها الذين صدقوا الله سبحانه ورسوله (صلى الله عليه واله وسلم) علموا بعضكم بعضا ما تقون به من تعلمونه النار وتدفعونها عنه إذا عمل به من طاعة الله واعملوا بطاعته تعالى.
          وعلموا أهليكم من العمل بطاعة الله تعالى ما يقون به أنفسهم من النار، ذلك حق عليه في نفسه وولده وأهله، فعلينا تعليم أولادنا وأهلينا الدين والخير وما لا يستغني عنه من الأدب وهو قول الله تعالى: {وأْمُر أهلك بالصلاة واصطبر عليها}، «مروهم بالصلاة وهم أبناء سبع» فليكن أولى الناس بدعوته أولاده وأهله من الذين يلونه وجعل الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) مسؤولية رعاية الأولاد على الوالدين وطالبهم بذلك، فعنه (صلى الله عليه واله وسلم) يقول : «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته الإمام راع ومسئول عن رعيته والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته قال وحسبت أن قد قال والرجل راع في مال أبيه ومسئول عن رعيته وكلكم راع ومسئول عن رعيته ».
          ومن واجب المربي أن ينشئهم من الصغر على حب الله ورسوله واهل البيت وحب تعاليم الإسلام ويخبرهم أن لله تعالى ناراً وجنة، وينبغي عليك أن يبعدهم عن مراتع الفجور والضياع وألا يتركهم يتربون بالسبل الخبيثة من التلفاز وانترنت وغيره ثم بعد ذلك تطالبهم بالصلاح، فإن الذي يزرع الشوك لا يحصد العنب، ويكون ذلك في الصغر ليسهل عليهم في الكبر وتتعوده أنفسهم ويسهل عليك أمرهم ونهيهم ويسهل عليهم طاعتك.
          ولكن ينبغي على المؤدب أن يكون رحيماً حليماً سهلاً قريباً غير فاحش ولا متفحش يجادل بالتي هي أحسن بعيداً عن الشتائم والتوبيخ والضرب، من الطرق التي ينجح المربي بها في تربية أولاده اسماعهم المواعظ و القرآن وخطب ودروس العلماء وهي كثيرة، والتربية الصحيحة هي أن نثبّت الأخلاق الحسنة في نفس الطفل تثبيتا قويا يمكنّها من مغالبة الشهوات الفاسدة، ويجعل النفس لا تشعر براحتها إلا مع الأشياء التي تصلحها، وتمقت كل ما يعارض هذه الأخلاق الحسنة، وحتى يتقبل الطفل هذا الأخلاق الحسنة لا بد من تحبيبها له، والحبّ لا يمكن أن يأتي بالقهر والشدة وإنما يحتاج إلى الرفق واللين.
          ومن طبع الأولاد أنهم يحبون الوالد الرفيق بهم، المعين لهم، الذي يهتم بهم، لكن من غير صراخ وغضب، قدر الطاقة، بل بحكمة وصبر، فالطفل في سن يحتاج فيها إلى الترفيه واللعب، كما أنه في السن المناسبة للتأديب والتدريس، فلهذا يجب إعطاء كلّ شيء حقه باعتدال وتوسط، والأولاد إذا أحبوا الوالد الرفيق كان هذا الحب دافعا قويا لهم لطاعته، وبالعكس فغياب الرفق، وحضور العنف والشدة، يسبب النفور، وبالتالي التمرد والعصيان، أو سيطرة الخوف الذي يولد في الطفل الكذب والخداع.
          التعامل بالرفق: لا ينافي استعمال العقوبة عند الحاجة إليها، لكن يجب أن ننتبه إلى أنّ العقوبة في عملية التربية يجب أن تستعمل بحكمة؛ فلا يصح أن نعاقب الولد على كل مخالفة يقوم بها، بل تكون العقوبة، حيث لا ينفع الرفق، ولم يؤدبه النصح والأمر والنهي.
          القدوة الحسنة: فعلى الوالدين أن يلزموا أنفسهم أولا بالأخلاق التي يسعون إلى تأديب الأولاد عليها، فلا يليق مثلا أن ينهى الوالد ولده عن التدخين وهو نفسه يدخن.
          البيئة الصالحة: وهي البيئة التي تمدح الفعل الحسن وتحترم فاعله، وتذم القبيح وفاعله، وفي عصرنا الحاضر كثيرا ما نفقد هذه البيئة الصالحة، لكن نستطيع بالجهد والبذل البدني والنفسي والمالي أن نصنعها.
          وإذا كان الوالد ينفق على اللباس الجميل والطعام اللذيذ والمسكن المريح، فكذلك عليه أن ينفق على تحصيل الأخلاق الجميلة، وليحتسب الأجر عند الله تعالى.


          ليلى ابراهيم رمضان

          تعليق


          • #55
            السلام عيكم ورحمة اله وبركاته
            المبدأ الأول لعمية التربية هو الأتجاه الوسط لدى الآباء والأمهات
            فلا تكون التربية مبنية على الصرامة
            والقسوة والإرغام والتجاهل والكلام الحاد والنبرة القاسية
            وبالمقابل
            لاتبنى على التساهل والتسامح والرفاهية الزائدة عن حدها والتهاون
            وعدم الإكتراث بتصرفات الأبناء
            فالصرامة والشدة تنشيئ أطفالا يعانون من عقد نفسية
            واضطرابات سلوكية كالإنطواء والخجل أو يولد
            نزعة عدوانية
            وعند مراجعة ملفات العيادات النفسية
            نراها
            ماهي إلا ترسبات الإضطهاد الطفولي
            أو التساه المفرط الذي يؤدي
            إلى
            تجرد الأطفال من كل الضوابط والحدود والقيم
            وينشئ جيلا متواكلاعاجزا عن تحمل مسؤولية نفسه
            بالإضافة الى عدم تقبل أي مسؤولية
            تلقى على عاتقه
            وعندما نتأمل في نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية نجد
            الجمع بين اسلوب اترهيب والترغيب
            اوعد والوعيد
            آيات بشارة وأخرى إنذار
            مما يؤكد أن منهج الوسطية منهج متكامل وأسلوب حياة
            لأن معنى الوسطية
            تشمل العدل والتوازن والحكمة في الأمور
            ووضع الأمور في موضعها الصحيح





            تعليق


            • #56
              كل التوفيق ان شاء الله على اختياركم لهدا الموضوع المهم والمفصلي في المجتمع وإعداد الأجيال وتنشئتهم النشأه الصحيحه والسليمه من خلال الاستفاده من الطرح السليم والبناء ...

              تعليق


              • #57
                المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
                كل التوفيق ان شاء الله على اختياركم لهدا الموضوع المهم والمفصلي في المجتمع وإعداد الأجيال وتنشئتهم النشأه الصحيحه والسليمه من خلال الاستفاده من الطرح السليم والبناء ...
                التوفيق للجميع إن شاءلله....

                ياحبذا لو تتواصلوا معي على التليغرام او على الخاص على المنتدى لمعرفة جنابكم

                كون هويتكم غير واضحة

                تعليق


                • #58
                  شكرا لحضرتكم ست نادية..سؤال اخر بلازحمة
                  هل تختلف حدود التعاملات بالنسبة لكلا الجنسين بمعنى هل حدود تعاملي مع البنت يختلف عن الولد

                  تعليق


                  • #59
                    السلام عليكم
                    الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد واله الطيبين الطاهرين
                    تربية الأولاد من الواجبات المطلوبة من الأبوين، أمر الله تعالى بها في القرآن وأمر بها الرسول (صلى الله عليه واله و سلم، فقال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون} (التحريم6)، أي: يا أيها الذين صدقوا الله سبحانه ورسوله (صلى الله عليه واله وسلم) علموا بعضكم بعضا ما تقون به من تعلمونه النار وتدفعونها عنه إذا عمل به من طاعة الله واعملوا بطاعته تعالى.
                    وعلموا أهليكم من العمل بطاعة الله تعالى ما يقون به أنفسهم من النار، ذلك حق عليه في نفسه وولده وأهله، فعلينا تعليم أولادنا وأهلينا الدين والخير وما لا يستغني عنه من الأدب وهو قول الله تعالى: {وأْمُر أهلك بالصلاة واصطبر عليها}، «مروهم بالصلاة وهم أبناء سبع» فليكن أولى الناس بدعوته أولاده وأهله من الذين يلونه وجعل الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) مسؤولية رعاية الأولاد على الوالدين وطالبهم بذلك، فعنه (صلى الله عليه واله وسلم) يقول : «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته الإمام راع ومسئول عن رعيته والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته قال وحسبت أن قد قال والرجل راع في مال أبيه ومسئول عن رعيته وكلكم راع ومسئول عن رعيته ».
                    ومن واجب المربي أن ينشئهم من الصغر على حب الله ورسوله واهل البيت وحب تعاليم الإسلام ويخبرهم أن لله تعالى ناراً وجنة، وينبغي عليك أن يبعدهم عن مراتع الفجور والضياع وألا يتركهم يتربون بالسبل الخبيثة من التلفاز وانترنت وغيره ثم بعد ذلك تطالبهم بالصلاح، فإن الذي يزرع الشوك لا يحصد العنب، ويكون ذلك في الصغر ليسهل عليهم في الكبر وتتعوده أنفسهم ويسهل عليك أمرهم ونهيهم ويسهل عليهم طاعتك.
                    ولكن ينبغي على المؤدب أن يكون رحيماً حليماً سهلاً قريباً غير فاحش ولا متفحش يجادل بالتي هي أحسن بعيداً عن الشتائم والتوبيخ والضرب، من الطرق التي ينجح المربي بها في تربية أولاده اسماعهم المواعظ و القرآن وخطب ودروس العلماء وهي كثيرة، والتربية الصحيحة هي أن نثبّت الأخلاق الحسنة في نفس الطفل تثبيتا قويا يمكنّها من مغالبة الشهوات الفاسدة، ويجعل النفس لا تشعر براحتها إلا مع الأشياء التي تصلحها، وتمقت كل ما يعارض هذه الأخلاق الحسنة، وحتى يتقبل الطفل هذا الأخلاق الحسنة لا بد من تحبيبها له، والحبّ لا يمكن أن يأتي بالقهر والشدة وإنما يحتاج إلى الرفق واللين.
                    ومن طبع الأولاد أنهم يحبون الوالد الرفيق بهم، المعين لهم، الذي يهتم بهم، لكن من غير صراخ وغضب، قدر الطاقة، بل بحكمة وصبر، فالطفل في سن يحتاج فيها إلى الترفيه واللعب، كما أنه في السن المناسبة للتأديب والتدريس، فلهذا يجب إعطاء كلّ شيء حقه باعتدال وتوسط، والأولاد إذا أحبوا الوالد الرفيق كان هذا الحب دافعا قويا لهم لطاعته، وبالعكس فغياب الرفق، وحضور العنف والشدة، يسبب النفور، وبالتالي التمرد والعصيان، أو سيطرة الخوف الذي يولد في الطفل الكذب والخداع.
                    التعامل بالرفق: لا ينافي استعمال العقوبة عند الحاجة إليها، لكن يجب أن ننتبه إلى أنّ العقوبة في عملية التربية يجب أن تستعمل بحكمة؛ فلا يصح أن نعاقب الولد على كل مخالفة يقوم بها، بل تكون العقوبة، حيث لا ينفع الرفق، ولم يؤدبه النصح والأمر والنهي.
                    القدوة الحسنة: فعلى الوالدين أن يلزموا أنفسهم أولا بالأخلاق التي يسعون إلى تأديب الأولاد عليها، فلا يليق مثلا أن ينهى الوالد ولده عن التدخين وهو نفسه يدخن.
                    البيئة الصالحة: وهي البيئة التي تمدح الفعل الحسن وتحترم فاعله، وتذم القبيح وفاعله، وفي عصرنا الحاضر كثيرا ما نفقد هذه البيئة الصالحة، لكن نستطيع بالجهد والبذل البدني والنفسي والمالي أن نصنعها.
                    وإذا كان الوالد ينفق على اللباس الجميل والطعام اللذيذ والمسكن المريح، فكذلك عليه أن ينفق على تحصيل الأخلاق الجميلة، وليحتسب الأجر عند الله تعالى.

                    ليلى ابراهيم رمضان الهر/ رئيس تحرير مجلة رياض الزهراء ع

                    تعليق


                    • #60
                      المشاركة الأصلية بواسطة الباقيات الصالحات مشاهدة المشاركة
                      شكرا لحضرتكم ست نادية..سؤال اخر بلازحمة
                      هل تختلف حدود التعاملات بالنسبة لكلا الجنسين بمعنى هل حدود تعاملي مع البنت يختلف عن الولد
                      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
                      بالتأكيد عزيزتي اسلوب التعامل مع البنت يختلف عن الأبن وذلك لأن الطبيعة التكوينية للبنت تختلف عن الأبن، على سبيل المثال الأبن ينبغي أن نعلمة كيفية الأخذ والعطاء مع الآخرين سواء كان صاحب محل أو غيره على العكس من هذا للبنت، بالإضافة إلى ذلك هنالك فروق بين الجنسين من ناحية فسيولوجية ومعرفية واجتماعية الخ... كل هذه الأمور توجب علينا أن نتعامل معهم بطرق مختلفة.

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X