ثقافة التربية الوسطية
والإعتدال في تربية الأجيال وتلقينهم
تعاليم الوسطية والتعليم
هو الذي يمكنه أن ينشأ جيلا له سمو في الوعي والعقل
تربى على قبول الأختلاف في الرأي
ومناقشة ذلك بالإسلوب الرشيد
وعدم التعنت والعناد
وهذه التربية الصحيحة تقود المجتمع الى
مرافئ السلام
وينعكس هذا الأسلوب في حياتهم المستقبلية
في تنمية الإنسان الكامل
عقليا ،جسديا، نفسيا
ويمكن أن نقول بأن دور المؤسسات التربوية والإجتماعية
لها الدور الكبير في رسم شخصية الأفراد
بالإضافة الى ذلك
ياحبذا لو كانت هذه المواضيع التربوية تدرس من ضمن المناهج الدراسية
لكي يتخطى أبناءنا كل العقبات التي
تواجههم في المستقبل
والإعتدال في تربية الأجيال وتلقينهم
تعاليم الوسطية والتعليم
هو الذي يمكنه أن ينشأ جيلا له سمو في الوعي والعقل
تربى على قبول الأختلاف في الرأي
ومناقشة ذلك بالإسلوب الرشيد
وعدم التعنت والعناد
وهذه التربية الصحيحة تقود المجتمع الى
مرافئ السلام
وينعكس هذا الأسلوب في حياتهم المستقبلية
في تنمية الإنسان الكامل
عقليا ،جسديا، نفسيا
ويمكن أن نقول بأن دور المؤسسات التربوية والإجتماعية
لها الدور الكبير في رسم شخصية الأفراد
بالإضافة الى ذلك
ياحبذا لو كانت هذه المواضيع التربوية تدرس من ضمن المناهج الدراسية
لكي يتخطى أبناءنا كل العقبات التي
تواجههم في المستقبل
تعليق