إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى(شكرا من كل قلبي)101

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اللهم صل على محمد وال محمد

    قال امير البلاغة والكلم علي بن ابي طالب عليه السلام


    كلمااات رائعة ومنها :


    “وجدتك بعضي بل وجدتك كلّي ، حتّى كأنَّ شيئاً لو أصابك أصابني ، وحتّى كأنَّ الموت لو أتاك أتاني "


    ومن هذه الكلمات ندخل لعمق الشعور بين الاب والابن

    وطبعا لي اضافات كثيرة على ماتفضلتم به وتفاصيل اخرى


    هذا اضافة الى مالي من الفخر والاعتزاز بان صوت كلماتكم الاعلامي ونسال الله التسديد


    وحقيقة اوجه كل الشكر والتقدير للغالية الراقية المبدعة (كادر المجلة )لادارتها الوافية والكافية لمحورها المبارك


    وايضا شكري للقديرة القريبة من القلب مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء )


    وكل الشكر والتقدير للاخوة الاكارم


    وشكري مع التقدير للاستاذ المتواصل (ابو محمد الذهبي )لاضافاته الراقية


    والشكر موصول للحقوقي ليث الاسدي استاذنا الكريم الفاضل



    ايضا الشكر موصول للعزيزات الغاليات


    حقوقيتنا الحنونة (حمامة السلام )


    وشكرااا لشعر ونثر الراقية اذاعة ومنتدى (خادمة الحوراء زينب )


    والشكر للجديدة بالمنتدى والتي تشرفنا بلمستها الطيبة (اميري حسين ونعم الامير )


    والشكر للمرور للاخت (وازينباه )


    ايضا الشكر موصول لمخرجتي المبدعة (مخرجة برنامج المنتدى )ننتظر لمساتك الراقية


    والامتنان للمبدعة والمصممة الراقية (صادقة )بصدق لك كل الشكر على التعاون والتواصل البناء

    اعجبني نثرك الراقي


    والشكر للغالية من النجف الاشرف (خادمة ام ابيها )رد كريم وواعي كما عهدناك دائما


    ايضا الشكر للاعلامي الذي نورنا (علي الساري )جعلكم الباري من البارين


    والشكر للغالية (تراتيل فاطمة )ابدعتِ نثرا ولك الامتنان لمرورك افتقدناك مع الاخت الراقية



    (سرور فاطمة ) قلم ينحني له التألق بوركتِ


    واعتذر اني لن احتوي اقلامكم الاجمل بالذكر والشكر مهما فعلت


    لكن لي كل الثقة والرجاء واليقين انها بعين صاحب الجود وحامل اللواء


    وهذا يكفيكم عن كل شكر من قاصرة مثلي


    بارككم ربي بالدنيا والاخرة ولاحرمكم الله من نعمة وجود الاب والام ورحمهما ان حلو وحللنا معهم بين اطباق الثرى


    دمتم للخيرات والبر اهلا .....








    وشكر خاص ووقفة امتنان للمبدعة مصممة صور المحور الخمس


    شملها الله بشفاعة خمسة اصحاب الكساء









































    التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 08-01-2016, 10:19 PM.

    تعليق


    • #32

      اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

      وعدت بالعودة و كان أملي أن أعود أكثر من مرة ولكن ... حبل الظروف يقيد لا اليدين فقط بل حتى الفكر والإلهام


      بصدق لم أتقصد التأخير في إدراج مداخلتي التي كنت أرغب المشاركة بها
      ولا أدري ما الميزة في صباح يوم السبت وما علاقتها بالمحور حين تأتيني كل الأفكار حتى تلك التي لم ألتفت لها قبلا مع الرغبة في الكتابة في هذا الوقت بالذات

      والحمد لله الذي جعلني أفي بوعدي و مكنني من العودة للمحور مرة أخرى و إن كانت عودة في الوقت بدل الضائع



      وقبل كل شيء بحق وصدق أشكركم كثيرا أصحاب المحور والمشاركين فيه على كل ما خططموه من روائع لها وقع كبير في النفس
      جعلنا الله وإياكم من البارين الصالحين و غفر لنا المولى الكريم ببر الوالدين ورحمنا في الدنيا والآخرة إنه سميع مجيب


      وبسم الله تعالى أبدأ

      إن تحدثنا عن عظمة الوالدين وما لها من شأن عند الله فيكفي أن نلتفت إلى أن الله سبحانه وتعالى قد تكفل الله بتعظيم ما لهما من قدر وما لهما من حق ألزم به أبنائهما فتولى أمر الوصية بهما مؤمنين كانا أم غير مؤمنين وصالحين كانا أم غير صالحين
      فقال سبحانه عز من قائل :
      {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }العنكبوت8
      وقال سبحانه: {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ }لقمان14
      وقال سبحانه وتعالى: {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً }الأحقاف15

      و للتأكيد على أهمية الوصية والتشديد عليها جاءت بلفظ ووصينا لا بلفظ أوصينا
      " فوصى لأمر واحد في غاية الأهمية بينما أوصى لأمور متعددة وتكون لفترة مؤقتة "
      بل وجاءت لفظة وصينا بالإسناد إلى ضمير التعظيم ليؤكد المولى سبحانه ما لهذه الوصية من أهمية بالغة وخير كبير

      وصى المولى سبحانه الإنسان بوالديه و لم يقل أبويه
      وصى المولى الإنسان بشكل عام بالوالدين ولم تقتصر الوصية على المؤمنين فقط
      و تلاها في الآيتين الأخيرتين ذكر الأم وهي الوالدة ولم يذكر الأب تأكيد على أحقية الأم بالسبق في الإحسان والبر والدعاء على الأب فأمك ثلاثا ثم أباك
      و لا يوجد بذكر الأم في الآيات انتقاص لفضل الأب ففضل الأب مدرك بالنسبة للأبناء ويمكن معاينته وبالذات حين نستوعب الحياة لكن الأم فضلها علينا بدأ قبل حتى أن نخرج للحياة

      أمرنا الله سبحانه بالإحسان إلى الوالدين ولم ينهنا عن الإساءة إليهما لأن النهي عن الإساءة أمر واجب و لا يقتضي الاحسان إليهما بينما من متطلبات الاحسان عدم الإساءة
      قال تعالى: { قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً }" 151" الأنعام
      فالنهي عن الشرك في الآية الكريمة لم يلحقه نهي عن الإساءة بل أمر بالإحسان

      وهنا السؤال الذي يجب أن نسأله ونلتفت له ونتدبره
      ما هو الإحسان يا ترى ولم اقترنت وصية رب العالمين بالوالدين بالإحسان ولم تقترن بالعطاء أو البر أو عدم الاساءة؟
      قد يقترن العطاء بالإساءة فهل سيكون هنا إحسانا ؟
      قد يكون العطاء أو البر بالإكراه أو من باب الواجب فقط فهل يعد هذا إحسان؟
      قد يؤتى ببعض أفعال البر بتثاقل لا من باب الحب والرحمة فهل لهذه الأفعال علاقة بالإحسان ؟
      فما الإحسان الذي أوجب الله معه بعد الشكر له شكر الوالدين
      أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ؟

      وهل نحن حين نحسن إليهما أكنا ملتزمين بقوله تعالى: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ }الإسراء24
      التزام طاعة وحب ورضا ورحمة ولين و إيمان ويقين بعظيم شأنهما عند الله
      مع فهم أن الذل هنا هو العز بعينه لا بل هو أعظم أنواع العز و أفخرها وأكثرها ثوابا وأجرا ليس في الآخرة فقط بل حتى في الدنيا

      وهل وصلنا ببرنا بهما مهما كان كبير وعظيم هذا البر إلى مرتبة الإحسان وهي إجادة البر بل كل الأفعال والاتيان بها على اكمل صورة بل أحسن وأجمل صورة تدخل البهجة والانبهار إلى النفس دون أن تمس البر إساءة ولو على مستوى القلب ؟

      ما أدق أمر الله ووصيته بالإحسان إلى الوالدين و أعمقه و ما أعجزنا عن استيعاب معناه وفهم وتقدير ما للوالدين من عظيم شأن عند الله الذي لم يشترط في الاحسان إليهما أن يكونا عبدين صالحين
      ومع كل هذا ما أكثر العقوق والعاقين وما أقل البارين والشاكرين !

      وليس هذا فقط وحتى تكتمل صورة عظمة الوالدين عند الله نجد المولى سبحانه
      حين يخبرنا عن أهوال الآخرة يقول عز وجل من قائل:
      [ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ{11} وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ{12} وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ{13} وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنجِيهِ{14}] سورة المعارج
      أليس افتداء النفس من أمر خطير يكون بأغلى وأثمن شيء يمتلكه الإنسان و أي أمر أخطر وأشد على الإنسان يوم القيامة من دخول النار ؟
      وأي شيء أغلى وأثمن عند الإنسان من والديه ؟
      فعليه لماذا لم يفتدي الإنسان نفسه للنجاة من العذاب يومئذ بوالديه ؟ ولم لم يذكر الوالدين في الآية مع المفتدى بهم؟
      الله الذي أمر الإنسان مهما كان عمله أو دينه بالإحسان إليهما وهو في نفس الوقت عارف مقر بذلك الأمر الإلهي لو فعلها و طلب دخول والديه النار بدلا عنه لخرج من محيط ودائرة البر و الإحسان إليهما حتى في يوم انقطاع الأعمال والحساب عليها
      فعدم الإحسان إلى الوالدين و الاساءة إليهما تغضب الله حتى في الآخرة

      فسبحانك ما أعظمك يا الله وما أعظم تعظيمكم للوالدين وأكبره

      قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "برّ الوالدين أفضل من الصلاة والصوم والحجّ والعمرة، والجهاد في سبيل الله"
      جامع السعادات، محمّد مهدي النراقي، ج 2، ص 203
      فإذا كان بر الوالدين عظيم الأجر والثواب والمنفعة فكيف بفضل وأجر وثواب الإحسان إليهما يا ترى ؟



      قد ينتهي الكلام أجل ولكن الحديث عن الوالدين وفضلهما متصل لا يمكن بلوغ مداه

      فسبحانك يا واهب الرحمة للوالدين ما أرحمك يا رب العالمين

      اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ، وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً، وَاجْزِهِمَا بِالإِحْسَانِ إِحْسَاناً، وَبِالسَّيِّئَاتِ غُفْرَاناً


      ودمتم جميعا بألف خير


      احترامي وتقديري للجميع
      التعديل الأخير تم بواسطة صادقة; الساعة 09-01-2016, 11:24 AM.


      أيها الساقي لماء الحياة...
      متى نراك..؟



      تعليق


      • #33


        - الأب والأم مصدر للبهجة والرحمة فلابد ان نتقي الله فيهم ونحرص على برهم ورعايتهم ، وأداء الحق إليهم ، فلعل ذلك يطول بالعمر ويكون لنا ولد ، فما نرجوا من أبنائنا غداً فلابد ان نصنعه اليوم مع آبائنا ، فإنه دَيْنٌ ، ولا بد للدين من وفاء ، فأحسنوا إلى آبائكم وهم يدرجون إلى القبور ، فلطالما أحسنوا إليكم آباؤكم وأنتم تدرجون نحو الحياة ، وشتان بين إحسان وإحسان !
        *********
        أمي بين يديك كبرت
        وفي دفء قلبك احتميت
        بين ضلوعك اختبأت
        ومن عطائك ارتويت

        أمي الحبيبة :
        مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
        وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...
        عذرا فيثاغورس " فأمي هي المعادلة الأصعب
        عذرا نيوتن " فأمي هي سر الجاذبية
        عذرا أديسون " فأمي هي اول مصباح في حياتي
        عذرا أفلاطون " فأمي هي البقعه الفاضلة في قَلّبي
        عذرا يا روما " فكل الطرق تؤدي إلى حب أمي
        عذرا أحبتي فمهما أحببتكم فلم ولن أحب احدا مثل ما أحببت والدي فهما لن يتكررا في هذه الحياة
        شكراً لأبي لأني ابنك و أنت أبي
        شكرا لأمي لأنك أمي و أنا ابنك
        بكى رجل في جنازة أمه
        فقيل له : وما يبكيك ؟
        قال : ولم لا أبكي وقد أغلق باب من أبواب الجنة
        يالها من حياة وما أغربها من دنيا وما أقصر العمر
        اللهم إنك ترى والدي
        فإن رأيتهما مذنبين فاغفر لهما
        وان رأيتهما حزينين فأسعد قلبهما
        وان رأيتهما فرحين فأتمم عليهم فرحتهم
        وان كانا مريضين، فيارب اشفهما
        وان كانا مهمومين فيارب ابعد همهما وارحمهما من عندك وبشرهما بالأجر العظيم يارب العالمين




        الملفات المرفقة
        (الخـفــاجــي)


        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X