إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى 66اولادنا والامتحانات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة
    تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
    إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
    ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
    وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .
    وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
    من هذا المنطلق جاءت الخدمه الاجتماعيه في المدرسه كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..
    ويعتبرالاخصائى الاجتماعى أداة تربوية نفسية شاملة تساعد على إشباع احتياجات أبنائنا وتقوية حوافزهم وإثراء خبراتهم . وهي تسهم بشكل كبير في تحقيق النمو السوي لديهم وفقاً لميولهم و قدراتهم و استعداداتهم .. وتقدم لهم إرشادات تساعدهم على حل مشكلاتهم الدراسية بأسلوب علمي تربوي ، وعلى تجنيبهم الشعور بالفشل وعدم القدرة على التكيف الدراسي و الشعور بالنقص وغير ذلك .. وهي تحقق لهم إمكانية الاستمرار في الدراسة و متابعتها و حل ما قد يعترضهم من صعوبات تعليمية وتعلّمية مختلفة تحول دون نجاحهم .
    ونذكر من المشكلات الشائعة التي قد يعاني منها الطلبة على سبيل المثال .. مشكلات التقصير الدراسي ، مشكلات الاستعدادات والميول والتي تؤثر في نجاح الطالب دراسياً ، ضعف الدافعية للدراسة ، عادات الدراسة الخاطئة ، سوء التكيف مع المناهج والمدرسين ، القلق من الامتحان ، ضعف الإنجاز ، صعوبات التعلم ، وغيرها من مشكلات قد تعود أسبابها إلى عوامل تربوية ونفسية واجتماعية أو اقتصادية أو صحية .
    ولابد من القول بأن الخدمات النفسية والتربوية لاتحقق الأهداف المرجوة منها إلا من خلال التعاون والتنسيق بين المرشد المدرسي و المدرسة والأهل معا ً.. ومساعدة الأهل للاخصائي المدرسي أساس في فهم مشكلات أبنائنا وفي علاجها ..
    وقد تكون اتجاهات الأهل سلبية نحو عملية الإرشاد وهم يرفضون مناقشة مشكلات أبنائهم و يمتنعون عن المساعدة لاعتقادهم أن مشكلاتهم وأسبابها تخص الأسرة وحدها.. فلا يشاركون المشاركة الفعالة في العملية الإرشادية ، رغم أن أبناءهم قد يرون أن الإرشاد باب مفتوح وعليهم أن يدخلوا منه لحل مشكلاتهم والتخفيف من معاناتهم .. وهكذا يمكن أن تحول الأسرة دون تحقيق ذلك وأن تكون سبباً في عدم استفادة أبنائهم من عملية التوجيه الضرورية لهم .
    والحقيقة أن نمو الأبناء النمو السليم و تنشئتهم النشئة الاجتماعية السليمة ليست مسؤولية الأخصائي الأجتماعي فحسب إنما هي مسؤولية تشترك الأسرة فيها أيضاً ..

    اولا :- الدور الذى تقوم به الاسرة


    ولا يمكن لأي برنامج إرشادي تربوي سليم أن يغفل الدور الإيجابي الذي يمكن أن تقوم به الأسرة في معالجة مشاكل الأبناء الدراسية ، فالأسرة هي المسؤول الرئيسي أولاً و آخراً عن تنشئة أبنائها و تربيتهم التربية السليمة ، و هي التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستوى نتائجهم الدراسية سلباً أو إيجاباً .. كما أنها قد تكون سبباً للمشكلة ..
    وتتمثل الجهود الإيجابية التي يمكن أن تقوم بها الأسرة في معالجة مشاكل أبنائها فيما يلي :
    1- العمل على توفير المناخ الأسري المناسب والسليم لنمو أبنائها النفسي و إشباع حاجاتهم المختلفة وتجنب الأساليب التربوية الخاطئة في التعامل معهم .
    2- متابعة تطبيق وتنفيذ بعض الأساليب التعليمية والتربوية والسلوكية الخاصة بالمشكلة ، في المنزل .
    3- السعي للاتصال المستمر مع الأخصائي الأجتماعي وتزويده بالمعلومات الضرورية واللازمة عن مستوى أبنائها الدراسي و سلوكياتهم و مشاكلهم و إيلاء الأهمية لضرورة تبادل الرأي والتنسيق معه بشأن طرق التعامل مع الأبناء في المواقف الطارئة والصعبة ..
    4- السعي قدر الإمكان للحضور والمشاركة في مجالس أولياء الأمور و النشاطات الاجتماعية التي تقيمها المدرسة و التي تتعلق بهذا الشأن والإفادة منها ..
    وأخيراً ..لا شك بأن التعاون بين المدرسين والأهل ، وتقبل طرائق الاتصال بين البيت و المدرسة بأشكالها المختلفة ، سيثمر حتماً عن نتائج إيجابية تكسب أولياء الأمور التعرف على وضع أبنائهم ومستواهم في المدرسة وما يجري في داخلها من نشاطات وأحداث ، وأيضاً تكسبهم إلماماً جيداً بمفاهيم النمو والتطور النفسي عند أبنائهم و كيفية تدعيمه في المنزل بشكل يرتقي بهم نحو الأفضل

    ثانيا
    اولا: اقوم بحصر الطلاب وعمل لهم سجل خاااص بيهم ...
    ثانيا: حاول دائما تحببهم لمادتك وجهه لهم اسئله قريبه من مستواهم بحيث يشاركوا بها الشئ بيكتسب الطلاب الثقه وبيحاول يشاركو دائما معك
    حاول تخصص لهم وقت بسيط من الحصه كتقويه او ممكن تعطيهم واجبات وتخصص لهم وقت من كل حصه عشان تناقشهم بالواجب
    ممكن تدرس الطلاب بنظام مجموعات بحيث تدمج الطلاب الضعاف مع الطلاب المتميزين وتوجه الاسئله لكل مجموعه وتكون الاجابه بشكل جماعي ..
    وبتحصل طرق اخرى كثيررره ...
    أتبع أسلوب جديد في معالجة الضعاف وذلك بتخصيص حصه في الأسبوع تقوم الطالبات جميعاً بتحضير درس طبعاً كل مجموعة تحضر درس شرح سابقاً من قبل المعلمة, ثم عند بدء الحصة نعمل قرعة والمجموعة التي سوف تقع عليها القرعه سوف تقوم بالمناقشة وإدارة الحصة وطبعاً بيقتسمن الدرس فيما بينهن على أن تكون المناقشة تشمل بنات المجموعة بأكملهن وكل وحدة لابد من أن يكون لها دور في ذلك وبقية المجموعات هن اللي يتنافسن في الحصول على أعلى الدرجات وطبعاً المجموعة اللي تقوم تختار البنات بالترتيب في المجموعات يعني لا يسمح للطالبه ان تجاوب عن زميلتها أكثر من مره وتقوم أحدى الطالبات بمراقبة المجموعه التي يجاوب حتى لا يحدث الغش لأن السؤال يكون مفاجىء للطالبه أولا يطلب منها أن تقف ومن ثم تعطلى السؤال وهذا يحقق لنا مبدأ الأمان من تدخلات الطالبات المتميزات اللا مباشره ويشجع الطالبه على اتخاذ القرار وعدم الخوف والجرأة وبالتالي تزداد ثقتها بنفسها وتشارك بإيجابيه وتنافس... ويمكن لك أن تطور من العمليه من جعل الطلاب المتميزين هم اللي يقودوا الحوار والمسابقه تكون بين الضعاف فقط من يجمع أعلى النقاطوهكذا.............
    انتي كمعلمه قادره تحددي من الطالب الضعيف ومن الطالب المييز بالجموعه ونتي تختاري العناصر بنفسك ... ممكن الطالب الضعيف يكون اتكالي على الطالب الذكي بس انتي كمعلمه اسلتك ما تكون موجه للطلاب الاذكياء دائما اسالتك موجه لطلاب الضعاف غالبا لانه هدفك رفع مستوى الطالب الضعيف وفي شرط بالدمج انه الطلاب لما يحلو مسالك كل واحد يحاول يساعد الثاني وبها الشي الطالب الذكي بيكون مجبور انه يساعد زميله الضعيف بالحل عشان مجموعه تفوز بحل الاسئله يشكل صحيح ...
    واذا تبي تزيدي الحماس بين المجموعات تقدري تحطي كم سوال على السبوره وكل مجموعه تحاول تحل الاسئله بشرط انه المجموعه كامله تكون فاهمه ما يحل شخص واحد بس ..
    الطريقه ناجحه معي والحمد الله لاحظت تحسن كبير بالمستوى
    والسبب لانه بعض الطلاب يميل للفهم من زميله اكثر من المعلم لكونه اقرب له وما في حدود بينهم وصله التواصل بين الطالب والطالب اكبر من صله التواصل بين الطالب والمعلم ((( ومن الصعب على المعلم انه يرضي جميع الطلاب )))



    من وسائل علاج الضعف في التحصيل الدراسي كذلك هو استغلال المعلم حصة من حصصه الفارغة ( أي لا يكون لديه تدريس في تلك الحصة ) للاجتماع بالطالب أو الطلبة الضعاف ، وإعطائهم الأساسيات في المادة وهكذا بالتدريج مع المتابعة داخل الفصل كأن تستغل خمس دقائق مثلا من الحصة لمتابعة طالب ضعيف وهكذا في بقية الحصص
    كذلك تكليف الطالب بعمل منزلي لقياس مستواه .





    خطة علاج الطلاب الضعاف

    الصف:.............................. المادة...............................حاله القيد:..............................
    اسم الطالبة نواحي ومظاهر الضعف أسباب الضعف خطة العلاج مدى التحسن
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( ) صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( ) صعوبة رسم الدوال.
    ( ) صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( ) عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( ) التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى
    :...........................................
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.

    اخي. الفاضل هنيئا لطالب لديه معلم عنده الحرص الذي عندك على طلابه ورغبته بان يكون جميع طلابه في تفوق دائم
    اعتذر للاخت ام ساره وأم محمد عن ردي على الأخ
    لكن أردت ان اشكره على معلوماته القيمه مع فائق احترامي
    sigpic

    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
      أن الطالب عليه أن يستعد للامتحانات منذ بداية العام الدراسي، ولا يؤجل المراجعه إلى ما قبل الامتحانات بشهر، كي لا يقع فريسة للضغط والاكتئاب، وليس من الصحة في شيء أن تطغى على البيت في فترة الامتحان هذه الحالة من القلق والتوتر، بل لابد من التهيئة النفسية الجيدة للأبناء؛ حتى تمر هذه الأيام بشكل طبيعي.أن أهم ما يحتاجه الأبناء طوال عمرهم وفى فترات الامتحان بشكل خاص، هو الحب غير المشروط، واعتبار فترة الامتحانات فرصة تربوية لاستدراك النقص أو الوسائل السلبية في تربية الأبناء، وكذلك في العلاقة بينهم وبين الآباء.




      دعاء تيسير الامتحان على أولادنا

      اللهم
      يسر الامتحانات على أولادنا ، اللهم كن معهم وقت
      النسيان فذكرهم ، وكن معهم وقت السؤال فأجبهم ، اشرح
      صدورهم ، ويسر أمورهم ، واحلل عقدة من ألسنتهم ،

      اللهم آمين يارب العالمين

      ثبت أقدامهم ، اللهم أنزل السكينة فى قلوبهم ، اللهم
      ذكرهم اذا نسوا ، اللهم علمهم اذا جهلوا ، اللهم اجعل منهم
      الطبيب المسلم ، والمحامى المسلم ، والصيدلى المسلم ، والجندى المسلم ،
      والمهندس المسلم ، والعالم المسلم
      والمفكر المسلم
      اللهم اجعل الامتحانات بردا وسلاما على قلوب أبنائنا ، اللهم ذكرهم عند
      السؤال ، وألهمهم الاجابة الصحيحة ،
      اشرح صدورهم ويسر أمورهم ، اهد أولادنا وبارك فى أرزاقنا
      اللهم اكتب لهم النجاح فى الدنيا وفى الآخرة
      اللهم وفق أبناءنا للعلم وتحصيل العلم


      أمين يارب العالمين



      *دعاء عند بدء الدراسة:
      اللهم اني اسألك فهم النبين والهام الملائكة
      المقربين برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم اجعل السنتنا عامرة بذكرك
      وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك أنك على كل
      شئ قدير وحسبي الله ونعم الوكيل.


      *دعاء عند الانتهاء من الدراسة:
      اللهم اني استودعك ما علمت وما وعيت فأعني به
      كلما احتجت اليه وذكرني به أذا نسيت.





      *دعاء عند بداية الأجابة:
      ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري
      واحلل عقدة من لساني يفقه قولي بسم الله الفتاح اللهم
      لا سهل الا ما جعلته سهل وانت تجعل الصعب سهلا
      اذا شئت يا أرحم الراحمين.


      *دعاء عند تعسر أجابة الامتحان:
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من
      الظالمين يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
      اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.



      *دعاء عند النسيان:
      اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي.




      *دعاء الانتهاء من اجابة الامتحان:
      الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا.







      قبل المذكره

      اللهم اني اسالك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين اللهم اجعل السنتنا عامرة بذكرك
      وقلوبنا بخشيتك واسرارنا بطاعتك انك على كل شيء قدير.

      بعد المذاكرة

      اللهم اني استودعك ما قرات وما حفظت وما تعلمت فردة الي عند حاجتي الية انك على كل شيء قدير

      يوم الامتحان

      اللهم اني توكلت عليك وسلمت امري اليك لاملجا ولامنجا منك الا اليك.


      قبل البدء بالحل

      رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهو قولي.

      عند النسيان

      اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فية اجمع علي ضالتي.

      بعد الانتهاء من الامتحان

      الحمدلله الذي هدانا الى هذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله.



      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

      جميل جداً أن نربط اولادنا الأعزاء بالله تعالى لي تتوثق العلاقة بالخالق العظيم ويتعلمون

      أن يلجاؤ اليه في الرخاء والشدة ونعلمهم ان هذا الأرتباط لم ياتي من فراغ فلأنكم مواضبون على
      صلاتكم ومطيعون لوالديكم وإمام زمانكم راضٍ عنكم فالله تعالى يستجيب الدعاء
      لقضاء حوائجكم ، ولدعاء الوالدين في حق ابناءهم مستجاب عند الله تعالى
      أما بالنسبة لي ، فانا قد عودت إبني ان يقرأ دعاء الفرج والفاتحة الى روح السيدة نرجس {عليها السلام}
      ويعاهد إمامه بعد الخروج من الأمتحان يعيد الفاتحة مرة أخرى
      وبذلك أربطه بإمامه يلتجئ اليه عند الشدائد والرخاء
      لكي تتوثق العلاقة منذ الصغر
      شكراً لكم أيتها الراقية وفق الله تعالى أبنائنا الصغار والكبار
      وحقق لهم ما يتمنون إن شاء الله تعالى
      إنه سميع مجيب

      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة حميدة العسكري مشاهدة المشاركة
        الاخت الغالية شجون فاطمة محور يستحق الالتفات والاهتمام لانه يتعلق بشريحة مرشحة لقيادة المجتمع مستقبلا
        نشكر الاخت الغالية ام سارة لاختيارها هذا الموضوع والتركيز عليه لما له من خطورة في نتائج سيحين قطافها
        ارى ان التفوق والتميز لابد انه كان لن ينبثق من فراغ فكان لابد انه قد ولد مع الطالب منذ اول السنة الدراسية ان لم يكن منذ اول التحاق الطالب بالمدرسة
        فماذا يشكل التفوق وماذا تشكل القناعة بالنجاح
        بعض الطلبة ضعاف المستوى العلمي وقليلي الاهتمام بالمواد الدراسية بالكاد يدرس ايام الامتحانات
        فلو اننا تابعناه ابتداء منذ اول السنة اولا باول
        فانه لن يحتاج الى مزيد من الجهد كي يتقن المادة ويجتازها وبالتالي لن يربكنا نحن اولياء امره الذين اكثرنا نكون مشغولين بواجباتنا العلمية او التدريسية والامتحانات نحن الاخرون
        لكن كيف نربي بذرة التفوق في نفس الطالب
        طبعا عندما نرى يناعة بذرة العلم الاولى لدى اولادنا فعلينا ان نربيها كي نقتطفها جنى طيبا وذلك لن يكون بعبارات التشجيع وحسب بل بالمتابعة الدؤوبة
        فبعض الطلبة لديهم بذرة التفوق لكن على حساب المادة العلمية كما لمست ذلك عند ولدي الكسول في مادة الرياضيات فيما يتقن عمل دوائر كهربائية ويفسر ظواهر فيزيائية مثلا
        اذن لابد من توظيف تفوق الطالب لصالح مادته العلمية ليكون القطاف في موسمه تماما
        اتمنى لطلبتنا التفوق والنجاح الدائمين وشكرا لكم وفقكم الله لمايرضى
        تحاياي مع التقدير اخواتي واخواني .

        أهلاً بالعزيزة الطيبة صاحبة القلم المتميز {حميدة العسكري} والأم الدؤوبة
        والحريصة على مستقبل أبنائها ، أحسنتم لقد ركزتم على نقطة مهمة جداً وهي المتابعة أولاً بأول
        فنحن نرى أولياء أمور مشغولون بأمورهم الخاصة والأب يعتمد على الأم
        والأم ترهقها مسؤلية البيت ومع الوظيفة إذا كانت
        والطفل يكتب أو لا، يدرس او لا ، يفهم أو لا، ويتفاجئ الوالدان بدرجات الشهر الأول
        عجباً وماذا كنتم تتوقعون ؟؟؟ أهمال تدريس الطفل ،او عندما يأتي لوالده ويقول أبي هذه مسألة في الرياضيات
        لا أعرف ان احلها ، يجيبه الوالد المشغول بالتواصل الأجتماعي {روح بابه غداً انقله من زميلك} !!!!!!!!!
        عبارة سمعتها ولم اصدق ما سمعت ..... فبدل ان يجلس الوالد وهذا الوقت الثمين الذي يهدر
        ويشرح لأبنه المسألة ويحاول أن يستدرجه في حلها ،حتى يتمكن مستقبلاً أن يحل مسائل
        أكثر صعوبة
        وهذا الجيل والنشئ الجديد هم بذور نزرعها ونعتني بريها وتغطيتها احياناً
        ونجني ثمارها يانعة طيبة ، ومن قال إن هناك ارضاً تنتج من غير أن تعمل عليها ؟؟؟؟؟
        وفترة الأمتحانات هي في الحقيقة مواسم حصاد
        فبورك الزرع وطاب الحصاد
        عزيزتي أشكركم من كل قلبي لردكم الراقي ولكم سوألي :
        لماذا يتأثر الوالد عندما تأتي النتيجة غير مرضية ؟؟؟ وهو بالتأكيد يريد ان يتباهى أمام أصحابه
        بنتيجة إبنه !!! هل ممكن ان يتقبل النقد والتقريع من الأخرين بعدم الإهتمام بأبناءه؟؟؟
        وهل اللعن والشتم من قبل الوالد للولد سيشد من عزمه للسنة المقبلة ؟؟؟؟؟
        أم هو هواء في شبك ؟؟؟؟؟
        التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 06-05-2015, 01:59 PM.

        تعليق


        • #24

          بسم الله الرحمن الرحيم ....وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
          شكرا لكل الأخوة المحررين لهذا المحور المهم والمنسجم مع حاجات المرحلة ...
          نعم فهذه الأيام وهي أيام خاصة ومهمة لفلذات أكبادنا ... والسعي من أجل توفير الأجواء المناسبة لهم حتى يتموا الامتحانات على أحسن وجه ويكونوا من المتفوقين دون ان يكون هناك عثرة لا سامح الله تحدد من تقدمهم وتوقف سعيهم نحو تحقيق النجاح المطلوب.
          في هذه الايام يكون دور البيت ذو أهمية كبيرة : أولا: توفير الأجواء المناسبة للدراسة. ثانيا: المدارسة مع الاولاد ومساعدتهم في شرح بعض الدروس التي يعانون من عدم فهما. ثالثا: اختبارهم قبل الامتحانات لتقف على مدى استعدادهم ومدى فهمهم للمادة. رابعا: محاولة تجهيز الطالب الابن نفسيا للامتحان ... فمن المحتمل ان يضجر او يتهيب الامتحان مما يكون ردة فعله سلبية .
          اتمنى لكل طلبتنا التفوق والنجاح ليكونوا بذرة مستقبل العراق القادم فيسهموا في بنائه وفي رفع مكانته بين الامم

          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
            أهلاً بالعزيزة الطيبة صاحبة القلم المتميز {حميدة العسكري} والأم الدؤوبة
            والحريصة على مستقبل أبنائها ، أحسنتم لقد ركزتم على نقطة مهمة جداً وهي المتابعة أولاً بأول
            فنحن نرى أولياء أمور مشغولون بأمورهم الخاصة والأب يعتمد على الأم
            والأم ترهقها مسؤلية البيت ومع الوظيفة إذا كانت
            والطفل يكتب أو لا، يدرس او لا ، يفهم أو لا، ويتفاجئ الوالدان بدرجات الشهر الأول
            عجباً وماذا كنتم تتوقعون ؟؟؟ أهمال تدريس الطفل ،او عندما يأتي لوالده ويقول أبي هذه مسألة في الرياضيات
            لا أعرف ان احلها ، يجيبه الوالد المشغول بالتواصل الأجتماعي {روح بابه غداً انقله من زميلك} !!!!!!!!!
            عبارة سمعتها ولم اصدق ما سمعت ..... فبدل ان يجلس الوالد وهذا الوقت الثمين الذي يهدر
            ويشرح لأبنه المسألة ويحاول أن يستدرجه في حلها ،حتى يتمكن مستقبلاً أن يحل مسائل
            أكثر صعوبة
            وهذا الجيل والنشئ الجديد هم بذور نزرعها ونعتني بريها وتغطيتها احياناً
            ونجني ثمارها يانعة طيبة ، ومن قال إن هناك ارضاً تنتج من غير أن تعمل عليها ؟؟؟؟؟
            وفترة الأمتحانات هي في الحقيقة مواسم حصاد
            فبورك الزرع وطاب الحصاد
            عزيزتي أشكركم من كل قلبي لردكم الراقي ولكم سوألي :
            لماذا يتأثر الوالد عندما تأتي النتيجة غير مرضية ؟؟؟ وهو بالتأكيد يريد ان يتباهى أمام أصحابه
            بنتيجة إبنه !!! هل ممكن ان يتقبل النقد والتقريع من الأخرين بعدم الإهتمام بأبناءه؟؟؟
            وهل اللعن والشتم من قبل الوالد للولد سيشد من عزمه للسنة المقبلة ؟؟؟؟؟
            أم هو هواء في شبك ؟؟؟؟؟
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين الميامين واللعن على اعدائهم اجمعين
            أختي العزيزة شجون فاطمة
            يطيب لي ان اجيب على اسئلتك
            مثل هذا الوالد الذي يريد ان يباهي وحسب فهو فارغ من محتوى
            فمن لاتهمه مستويات اولاده العلمية وهم أبناء المستقبل فلاخير يرجّى منه البتة
            اما من يتقبل التقريع والملام (ولات ساعة مندم) فلابد ان يصحح مسار سلوكه مع اولاده ويلتفت قبل ان تأتي النار على ماتبقى من الاخضر حتى !!
            وذلك برسم طريق يمثل نكوصا نحو التصحيح والاهتمام والرعاية التي ستكون عندئذ أكبر ومضاعفة وشمولية اكثر حتما
            لكن المؤسف ان بعض الجهلة من اولياء الامور امهات كن او اباء يعولون بالقسوة على أبنائهم لاخفاقهم وكان حقا عليهم تقريع انفسهم
            فالطالب ساعتئذ ستكون ردة فعله عنيفة تصب في باب التمرد وسيسدر في غي جهله ويتخبط بين ظلمات هي الجهل من جهته ومن جهة اولياء امره ثم البناء على هذا السلوك مستقبلا مع ابنائه
            وبالتالي سيفشل المجتمع _لاسمح الله- في خلق جيل ينهض به نحو الطموح ليرفع شأن بلاده وسيكون مجتمعا متخلفا بالمطلق خصوصا ان صارت هذه الحالة
            ظاهرة وهي طبعا ظاهرة مرضية
            نأمل السداد والتوفيق للجميع طلبة واولياء امور
            وفقكم الله
            تقديري ومحبة خالصة

            تعليق


            • #26
              المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الامام الحسن مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

              احسنتم لإختيار هذا المحور المهم جداً و الذي تعايشه كل عائله و يشمل كل افرادها ،،،
              و شكراً للأخت شجون فاطمه على هذا الموضوع ،،

              بالتأكيد ان للنجاح بتفوق و بدرجات ممتازه أهميه و ضروره كبيره ، بل ارى ان الطالب الذي يكتفي بمجرد النجاح الذي يضمن معه عدم الرسوب فقط ، هو انسان مقصر اذا لم يكن لديه مبرر مقنع ، و اذا بدأ حياته بالتقصير فكيف سيتابع حياته في المستقبل و يتحمل عبئ اسرة و هو قد اعتاد على التقصير في صغره ، و كما يقال التعلم في الصغر كالنقش على الحجر ،

              و لكن هنا يتبادر الى ذهني سؤال مهم جداً بل هو استغراب شديد !!!

              لماذا لا نرى مدارسنا بكوادرها التدريسيه تعير الأهميه الكافيه لمسألة تكريم الطلاب المتفوقين ، و هذا واقع قد عايشه اكثرنا ، فالطالب المجد يقضي سنة كامله من الجهد و الدراسه المستمره و يضحي بفرصٍ قد تمر عليه خلال العطل و الاعياد باللعب و الاستمتاع من اجل واجباته و دراسته ، و مع ذلك قد لا يكافئ ابداً و لا يتم تميزه عن زملائه الآخرين الذين لم يؤدوا واجبهم كما اداه زميلهم المتفوق ، و ان تمَّ تكريمهم بعد طول انتظار فلا يتم بالشكل المطلوب و اللائق بل يحدث بشكل سريع و عديم الاهتمام ، و الاسوء من ذلك ان يتم اخراج مجموعه كبيره جداً من الطلاب بإعتبارهم جميعاً من المتفوقين و في الحقيقه ان هذه المجموعه ليست متساويه ابداً من حيث الجهد و النتائج و العلامات ففيهم المتفوق جداً و فيهم من هو اقل منه بحيث انه من الظلم ان يتساوى معه !!! ، و لا ادري حقيقةً ما السبب الذي يدفع بعض المدرسين و الاداريين للتصرف بهذه الطريقه مع انهم يدركون جيداً الفرق في المستويات بين طالب و آخر ؟؟؟! ،
              و يزداد الامر سوءاً اذا تم تكريم طلاب متفوقين من مرحله معينه في حين حُرم المتفوقين في المراحل الاخرى من هذا التكريم !!!


              فهل هذا جزاء الطالب المتفوق ؟؟!
              أليس تكريم المتفوق سواءاً كان طالباً او في اي وظيفه اخرى حق له بل هو واجب على المسؤول على ذلك ؟؟!
              فلماذا هذا الاستخفاف بمشاعر المتفوق و اهمالها ؟؟!!!
              الا يؤثر ذلك على نفسية الطالب ؟؟! و قد يسبب له التراجع في مستواه الدراسي ايضاً ؟؟!!

              عذراً ان اطلت التساؤل و طرحت ما ليس من حقي ، و لكن في الحقيقه ان هذا الامر لطالما حيرني ، مع ان تكريم الطالب المتفوق لا يحتاج الى جهد جهيد !!!



              أهلاً بأختي الطيبة {خادمة الإمام الحسن}(عليه السلام)
              نعم كلامكم منطقي جداً ،لأن التكريم للطلاب المتفوقين يشجع الطالب المتميز
              ويدفعه مستقبلاً الى أعلى الدرجات والحرص على التميز هذا من جانب ،والجانب الآخر
              يحفز بقية الطلاب على التفوق والغيرة الحميدة لكي يكرموا مثله
              والتكريم هو بحد ذاته شيء راقي يحبه الطلاب حتى وإن كان قلم رصاص ، فكم يكون ذلك
              القلم عزيزاً عليه لأنه من المعلم بالرغم من أن لديه الكثير من الأقلام
              في مدرسة إبني لمسنا التكريم بشكل واضح وهذا ما كان يفعله مرشدين الصفوف ، ونوع التكريم
              كان أيضاً متميزاً ،وبما ان إبني العزيز من الطلاب المتفوقين
              كان التكريم مرة كتاب الله العزيز ومرة مفاتيح الجنان ومرة ضياء الصالحين
              وأخرى الصحيفة السجادية
              لاتعلمين عزيزتي ما فعلت هذه الهدايا بإبني !!!
              فهو من طبيعته يحب قراءة القرآن الكريم ولكنه انشد للقراءة أكثر وبنسخته الخاصة
              أتعلمين ما فعلت هذه الهدية القيمة ، وجهت طفلاً وأعتبرت صدقة جارية لمعلمته كلما فتح المصحف
              الشريف ، إذن التكريم مهم ونوع التكريم
              سوألي لكم عزيزتي:
              ونحن بدورنا كمربين هل نحرص على تكريم أولادنا بهدية قيمّة كنتيجة لتفوقهم
              وتعبهم طول السنة ؟!!!
              هل نجلب لهم هدايا تفيدهم على المدى البعيد ؟؟؟؟؟
              كمجموعة قصصية تزيد من إطلاع الأولاد وزيادة ثقافتهم ؟؟؟؟؟
              أم نكتفي بالثناء ، أوإعطاء مبلغ من المال ؟؟
              وهل قمتم مرة مثلاً بنصيحة أم بنوع الهدية والمكافئة لطفلها؟، وقلتم في سركم لو كنت مكانها
              لفعلت ذلك ؟؟؟؟
              شاكرة لطرحكم الراقي وأنتظر ردكم القيّم
              التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 07-05-2015, 05:15 AM.

              تعليق


              • #27
                المشاركة الأصلية بواسطة حميدة العسكري مشاهدة المشاركة
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين الميامين واللعن على اعدائهم اجمعين
                أختي العزيزة شجون فاطمة
                يطيب لي ان اجيب على اسئلتك
                مثل هذا الوالد الذي يريد ان يباهي وحسب فهو فارغ من محتوى
                فمن لاتهمه مستويات اولاده العلمية وهم أبناء المستقبل فلاخير يرجّى منه البتة
                اما من يتقبل التقريع والملام (ولات ساعة مندم) فلابد ان يصحح مسار سلوكه مع اولاده ويلتفت قبل ان تأتي النار على ماتبقى من الاخضر حتى !!
                وذلك برسم طريق يمثل نكوصا نحو التصحيح والاهتمام والرعاية التي ستكون عندئذ أكبر ومضاعفة وشمولية اكثر حتما
                لكن المؤسف ان بعض الجهلة من اولياء الامور امهات كن او اباء يعولون بالقسوة على أبنائهم لاخفاقهم وكان حقا عليهم تقريع انفسهم
                فالطالب ساعتئذ ستكون ردة فعله عنيفة تصب في باب التمرد وسيسدر في غي جهله ويتخبط بين ظلمات هي الجهل من جهته ومن جهة اولياء امره ثم البناء على هذا السلوك مستقبلا مع ابنائه
                وبالتالي سيفشل المجتمع _لاسمح الله- في خلق جيل ينهض به نحو الطموح ليرفع شأن بلاده وسيكون مجتمعا متخلفا بالمطلق خصوصا ان صارت هذه الحالة
                ظاهرة وهي طبعا ظاهرة مرضية
                نأمل السداد والتوفيق للجميع طلبة واولياء امور
                وفقكم الله
                تقديري ومحبة خالصة

                بوركتم عزيزتي جوابكم قيّم جداً ،وهو دليل وعي
                وحرص مربي قد حملت هم مجتمعك الطيب ، اسال الله تعالى ان يكون
                التوفيق حليفكم والتسديد في خطاكم لننال من بركات أيديكم
                الطيبة ثمرة نقية ندعم ونؤسس بها مجتمع الموعود
                بإذن الله تعالى

                تعليق


                • #28
                  المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم


                  كل مرة تختارين عزيزتي ماهو بلسما لجرح في اللحظه الانيه
                  ونحن اليوم في محور من محاور العزيزة ،
                  ،،،،،،،،،،،شجون فاطمة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
                  يطرق ناقوس الاستعداد للمرحلة النهائية لتعب السنه
                  ارجو من الله الموفقيه لكل طلابنا والنجاح الدائمين في هذه المرحله
                  نجد أن معظم الطلاب يشعرون بالتعب والملل والإجهاد في هذه الفترة،يبدون تذمراً شديداً من الكتاب ومن عملية التحضير، ولعل أغلب طلبتنا يأخذون موقفاً سلبياً من نصائح الأهل تجاه تكثيف ساعات الدراسة ومضاعفة الجهود في الأسابيع القليلة التي تسبق فترة الامتحانات مما يجعل الطلاب يعزفون عن القراءة أو يدعون أنهم يقرؤون
                  ، حقاً إنها مشكلة هل نترك أبناءنا يدرسون بالطريقة التي يرغبون بها أم نعمل على إرغامهم على التحضير بالطريقة التي نراها نحن؟ في الحالتين ستكون النتيجة غير سليمة.
                  سبب هذه المشكلة يعود إلى مرحلة طويلة قبل الامتحانات ولها علاقة بموقف الأهل تجاه الامتحانات وطريقة الاستعداد لها منذ المراحل الدراسية الأولى، فالإهمال في الصفوف الأولى وعدم الاكتراث بطريقة التحضير للامتحان وانتباهنا لهذه العملية فقط في أوقات الامتحانات هو ما يسبب هذه المشكلة. فمن الأجدى في هذه الحالة المتشنجة التي يبديها الطلاب والمواقف السلبية من مواقف الأهل أن نعمل على محاورة أبنائنا بهدوء وتبيان قيمة الوقت، فليس من المفيد أن نمارس الضغط والتهديد والإكراه من أجل أن ندفعهم باتجاه القراءة والدراسة دفعاً وإرغاماً، يجب أن تتم معالجة الأمر من قبل الأهل بالتعاون مع المدرسة، فهم الأجدر على التعامل مع هذه الحالة، وإلا سندفع بأبنائنا نحو الفشل والرسوب حتماً

                  حالة أخرى تصادف الطلاب فكثيراً ما نرى أبناءنا مرهقين غير قادرين على التركيز. هذه الحالة تدل على أن الطالب يبدي نوعاً من الهروب النفسي، هذا الهروب ناتج عن نظرته للتحضير للامتحان ونظرته للامتحان نفسه باعتبار أن هذه العملية تشكل عبئاً ثقيلاً ومسؤولية مكروهة من قبل الطالب، وواجباً غير محبوب. يقول خبراء التربية أن التخلص من هذا الشعور المخيف والمعيق هو تغيير نظرة الطالب إلى عملية القراءة والتحضير للامتحان وجعلها نوعاً من القراءة الاستمتاعية التي تضيف لنا شيئاً جديداً وتغنى معارفنا،
                  أما حالة النسيان التي تنتاب الطالب قبل الامتحان فما هي إلا حالةٌ نفسيةٌ ناتجةُ عن الخوف والرهبة وعدم الشعور بالطمأنينة، مما يؤدي هذا إلى تشتيت ذهن الطالب وعدم قدرته على التركيز، حيث تتداخل المعلومات التي يقوم بقراءتها الآن مع ما قد قرأه من قبل، وهذا الأمر يحدث أثناء فترة القراءة والتحضير،، إذ ينصح خبراء التربية للتخلص من هذه المشكلة بالنوم العميق من أجل الاسترخاء التام وإعطاء الذهن فرصة كافية لاسترجاع المعلومات التي قد مرت من قبل، فالسهر واستخدام المنبهات المختلفة يصيب الطالب بالاضطراب والقلق وعدم الاستقرار النفسي والعقلي، بينما يعيد النوم النشاط للمخ فيكون قادراً على المذاكرة والتذكّر والتحصيل بشكل سليم.
                  قبل القراءة والتحضير على الطالب أن يتخلص من كل الهموم والمشاكل الخاصة والابتعاد عن كل ما هو مثير، بل عليه أن يعمل على صفاء ذهنه وعقله وقلبه وروحه لأن هذه الأشياء تلعب دوراً مهماً في درجة التركيز وبالتالي في عملية التحصيل والحفظ.
                  إن الأداء الحسن في الامتحانات، وتحقيق النجاح والتفوق يبدأ باكتساب عادات ومهارات المذاكرة والتحصيل. من المهم جداً أن يكون لدى الطالب الرغبة في النجاح والمساعدة في تنفيذ ما يضعه الطالب لنفسه من أهداف.







                  عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  أختي الطيبة {المستغيثة بالحجة }أهلاً بردكم التربوي المفعم بالمحبة والحرص
                  على فلذات الأكباد ومستقبلهم الزاهر إن شاء الله تعالى ، وفي الحقيقة ذكرتم نقاطاً مهمة جداً
                  وهي فترة الأمتحانات وما فيها من امور مصاحبه لها وخاصة لم تكن امتحانات الفصل الثاني بعيدة
                  عنها هذا بالأضافة الى الأمتحانات اليومية التي لاتنتهي
                  طبعاً يشعر الطالب بالملل والتعب والضجر والأرهاق أحياناً ،والنسيان أحياناً اخرى
                  بسبب الضغط الشديد على الدماغ في حفظ المعلومات الكثيرة
                  فهنا يبرز دور الأم الذكية ، ونركز على الأم دون الأب لأنها تلامس واقع الأولاد أكثر
                  بأعتبارها بقربهم في المنزل وقريبه لهم بالتدريس والشرح والنصيحة
                  ولأنها الحضن الدافئ الذي يلجاء اليها الأولاد وخاصة في هذه المرحلة ،في إحتياجهم الى التشجيع
                  والتقبيل والكلمات الحانية والرقيقة التي تشد الهمم للتفوق
                  الا تلاحظين عزيزتي وأنتم والدة لأولادكم الطيبين وهم بمراحلهم المختلفة ،
                  بنظركم : هل الطفل الصغير يتقبل التوجيه أكثر من الكبير ؟؟؟
                  وإن كان جوابكم :{بلى} فلماذا يعاني المربين من تمرد الطلاب كلما كبروا ؟؟ الا يجدر بهم
                  أنهم قد نضجوا وتعدوا مرحلة الطفولة وهم يعرفون مصلحتهم ،ويعلمون علم اليقين أن الأم تتحدث
                  لصالحهم وخوفاً على مستقبلهم؟؟؟
                  ثم ان هناك في البيت الواحد أخوة متقاربين في الأعمار لكنهم مختلفين في الرؤى
                  والحرص مع أنهم قد تربوا بحضن واحد وتلقوا نفس التعليمات؟؟؟ فلماذا هذا الأختلاف ياترى؟؟
                  أرجو ان لا اكون قد اثقلت عليكم بالأسئلة!!؟فنحن نراكم أهلاً لللإجابة ، وسننتظر ردكم الراقي

                  التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 07-05-2015, 05:46 AM.

                  تعليق


                  • #29
                    المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة

                    اخي. الفاضل هنيئا لطالب لديه معلم عنده الحرص الذي عندك على طلابه ورغبته بان يكون جميع طلابه في تفوق دائم
                    اعتذر للاخت ام ساره وأم محمد عن ردي على الأخ
                    لكن أردت ان اشكره على معلوماته القيمه مع فائق احترامي
                    واضم صوتي لصوتكم اختي {المستغيثة بالحجة } نعم لقد أجاد اخونا الفاضل
                    {أبو محمد الذهبي} وكلماته هذه حروفها من نور
                    ولا تعتذري غاليتي فإن كلماته الهادفة والراقية

                    تشد المسامع وتشعرنا أن الدنيا حقاً لازالت بخير بوجود هذه الثلة الطيبة المؤمنة

                    فشكراً لكم عزيزتي
                    وشكراً لأخي الطيب {أبو محمد الذهبي}

                    تعليق


                    • #30
                      المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
                      واضم صوتي لصوتكم اختي {المستغيثة بالحجة } نعم لقد أجاد اخونا الفاضل
                      {أبو محمد الذهبي} وكلماته هذه حروفها من نور
                      ولا تعتذري غاليتي فإن كلماته الهادفة والراقية

                      تشد المسامع وتشعرنا أن الدنيا حقاً لازالت بخير بوجود هذه الثلة الطيبة المؤمنة

                      فشكراً لكم عزيزتي
                      وشكراً لأخي الطيب {أبو محمد الذهبي}







                      من علمني حرف مالكني عبدا
                      حين يستمد القلم مداده من قناة الزمن، تدق علىنافذة ذكرياتي صورة المعلم القدير
                      أيهاالإنسان الرائع الذي علمتني إن اكتب في السطر الأول من الدرس الأول إن الحرية حق والعدالة حق، والوطن حق للجميع وكما يخضرطين الحقل بعد إن ينتشي من رذاذ المحبة كان لتعليماتك السحرية أثرها القوي، في تقويم نفسي الصغيرة، التي تربت منذ الطفولةالأولى على إجلال الأستاذ فهو من كاد إن يكون رسولا، أنها صورة الماضي، صورة العفوية التي تحفر في أخاديد الحياة كل حكاية جميلة عن درس الجغرافيا والتاريخ والعلوم، أيام اختلطت فيها براءة الصفحة البيضاءمع شقاوة الطفلة الذكية، وحين اعمل إلى التذكرتنبسط إمامي صورتك بأدق تفاصيلها،وقت كنت تغرس فيّ معاني الحياة، وحب الإقبال عليها،يتراءى طيفك الآن وأنت تضربني على يدي الصغيرة لأني أخطأت في إعراب «الحياة املأ ومن يومها وأنا على علم مسبق من أين ينطلق المبتدأ، وفي إي جهة من الجهات الأربع يجد خبره، انه السر الحنيني الذي يعطيني القدرة على استدعاء كل الملفات السرية من خزانة الذاكرة لشخصك الحنون مثل لحاء الشجرةالقاسي

                      لقد علمتني يا معلمي أنك الإنسان الذي يلعب دورا مهما في تاريخ أية أمة، وأنك رمز من رموز التقدم والحضارة، فشكرا لك يا معلمي ، وشكرا لكل المعلمين في وطني، وأنني أعلم أن هذا الشكر لا يكفي ولا يوفيك حقك فماذا عساني أقول أكثر مما قال أمير الشعراء أحمد شوقي:
                      قم للمعلم وفّه التبجيلا …………. كاد المعلم أن يكون رسولاً



















                      أستاذي ، يبني الأجيال والمستقبل.. يا عنوان كل مجد وحضارة، وأساس كل تقدم وعمران ، أكتب هذه السطور وأوجهها إلى شخصك الكريم وإلى كل معلم في وطني… أفتتحها بالسلام عليكم.

                      أساتذتي الكرام.. أرفع كل معاني التقدير والشكر لكل واحد منكم .

                      أنا الآن على عتبة التخرج من المدرسة وما هي إلا أشهر قليلة، وأكون قد أنهيت هذه الحقبة من حياتي وابتدأت بالحقبة الجديدة .

                      في هذه اللحظات تدور تساؤلات عديدة في ذهني : هل استفدت كما يجب من هذه الحقبة؟ ماذا أنجزت فيها؟ هل قصَّرت؟ هل كان بإمكاني أن أستفيد أكثر؟

                      في الحقيقة لقد استفدت الكثير ولكن كان بإمكاني أن أحقق المزيد لأن الهدف من التعلم هو معرفة أساليب التفكير والبحث عن المعلومات ومعالجتها وتحليلها والتوصل إلى استنتاجات وحقائق.

                      أما ما تعلمته فعلا فهو أنَّ المعلم هو ذلك الإنسان الذي يريد لأبنائه كل خير فيزودهم بخلاصة علمه وتجاربه وخبرته ، الإنسان الذي ترى الفرحة الحلوة في عينيه عندما يرى أحد أبنائه الطلبة قد أصبح مهندسا، أو طبيبا، أو رجل أعمال ناجحا.. تراه فخورا مزهوا وكأنه يقول : انظروا إلى هذا الشاب الذي ترونه: أنا ربيته، أنا علمته، أنا أخرجته عضوا نافعا للمجتمع.

                      أستاذي ، يا من زرع في قلبي كل معنى للإيمان، والمعروف، وكل أساس للحب والتضحية، يا من زودتني بأقوى سلاح يحميني من هذا الزمن المضطرب المتضارب …..

                      لقد كنت وما تزال أنت الصديق القريب إلى عقلي بفهمه لي وحرصه على مستقبلي، واهتمامه بتعليمي ، فإذا ما حصلت على نتيجة ترضيني وترضيك كنت أول من يسعد معي ويبارك لي ويشجعني لأستمر في نجاحي وأحقق الأفضل.

                      أنت أستاذي الذي زرع في قلبي أساس المحبة والتضحية، أنت من تساعدني لأبني حياتي وأكون قادرا على اقتحام المصاعب. أنت الذي تفتح أمام أبنائك آفاقا جديدة وتنير لهم الطريق لمعرفة حقائق الناس والحياة، لهذا أنت المثل والقدوة ، والشمعة التي تقدم طاقتها في سبيل النبتة اليافعة، تذوب تدريجيا ولكنها تترك ورائها نورا مشرقا هو نور العلم وشعاع المعرفة.

                      لقد علمتني يا معلمي أنك الإنسان الذي يلعب دورا مهما في تاريخ أية أمة، وأنك رمز من رموز التقدم والحضارة، فشكرا لك يا معلمي ، وشكرا لكل المعلمين في وطني، وأنني أعلم أن هذا الشكر لا يكفي ولا يوفيك حقك فماذا عساني أقول أكثر مما قال أمير الشعراء أحمد شوقي:

                      قم للمعلم وفّه التبجيلا …………. كاد المعلم أن يكون رسولاً





                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X