إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى 66اولادنا والامتحانات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق مهدي حسن مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    موضوع حيوي ومهم ، تعيشه كل الأسر إلا ما ندر

    وفي الواقع هو موضوع مترامي الأطراف ذو شجون وشجون وشجون

    وسأبدا هنا بالرد على سؤالين للأخت مقدمة البرنامج:


    *هل انتم ممن يعيرون اهمية لهذه المرحلة ام لا هو نجاح وبس ؟؟؟؟؟

    يجب أن نحرص كل الحرص على أن يكون أبنائنا من المتميزين والأوائل في دراستهم وهذا يتم بالمتابعة اليومية لدروسهم ومراجعة المدرسة بين مدة وأخرى للإستفسار عنهم ...وتأتي مرحلة الإمتحانات النهائية كمحصلة لجهود سنة كاملة لذا ينبغي التركيز أكثر ، أما مجرد أن يكون التفكير بالنجاح فقط دون تميز فسيخلق منهم أشخاصاً عديمي المبالاة تجاه التعلم !




    * هل المراجعة امر يقع على عاتق المدرسة ام التلميذ او هي من مهام الام ...او هي من مهام الاب ...؟؟؟؟؟

    هذا أمر نسبي يختلف من تلميذ لآخر ومن ظرف لآخر ، ولكن على العموم يجب أن يكون عبئ المراجعة الأكبر على عاتق التلاميذ أنفسهم مع توجيه المعلمين ومراقبة الوالدين، أما أن يعتمد التلميذ على والديه أو أحدهما إعتماداً تاماً بحيث لا يدرس إلا إذا تواجد من يساعده فهذا أمر له عواقب وخيمة حيث ينشأ التلميذ إتكاليا وليس له القابلية على التفاعل مع أبسط المواد الدراسية ...


    أكتفي بهذا القدر البسيط ، لمتابعة باقي الآراء إن شاء الله
    \


    اللهم صل على محمد وال محمد


    وابدء على بركة الله تعالى محور رنامجكم الاسوعي والذي نامل ان يرفدنا ويرفدكم بطرق مفيدة للتواصل مع ابنائنا ....
    واهلا وسهلا بالاستاذ الكريم المتواصل والسابق للخيرات (صادق مهدي حسن )


    ورد واعي يحمل المنفعةوالفائدة في طياته وبودي ان اضيف :

    النسبة للمدرسة والتعليم والامتحانات هي حصيلة سنة كاملة من الجد والمثابرة والدرس والمتابعة من الطالب اولا


    ومن الاهل ومن المدرسة وسابدا الجانب الاول وهو الطالب :

    فالامتحان النهائي هو تراكم من امتحانات ومستويات عدة سجلها الطالب خلال العام كله

    فكثيرا مانجد المعلم بالامتحان النهائي وخاصة للصفوف الاولية يعتمد بالاضافة الى القصاصة الامتحانية


    الى مستوى الطالب اليومي


    فالطالب الجيد بكل يوم قد نجده يرتبك بالامتحان


    او تعرض لظرف ما او مرض او او .....
    فهل يعني ان المعلم يرسّب ذلك الطالب المجد ؟.....؟؟؟؟


    طبعا لا ....

    والعكس صحيح
    اذن وصلنا لحصيلة بان للمستوى اليومي اثر كبير على نظرة المعلم يوم الامتحان النهائي


    ولهذا اتعجب من طالب قضى السنة لعباً وبيوم الامتحان يريد التدارك لذلك التضيع ....!!!!
    واسال استاذنا القدير (صادق مهدي حسن )انت ماذا تفعل بالامتحان مع هكذا طالب قضاها سنة لعب وتضييع ...؟؟؟؟وهل ترون ماارى من راي ...؟؟


    بوركتم واسعدنا تواصلكم النافع ....











    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة



      زرت من أيام صديقاً لي قبيل المغرب فجاء ولده يسلم علي وهو مصفر اللون باديَ الضّعف ,
      فقلت خيراً إن شاء الله ؟
      قال أبوه :مابه من شيء ولكنه كان نائماً
      قلت:وماله ينام غير وقت المنام ؟
      قال :ليسهر في الليل,إنه يبقى ساهراً كل ليلة إلى الساعة الثانية.
      قلت :ولم ؟ قال :يستعد للامتحان.



      قلت أعوذ بالله !
      هذا أقصر طرق الوصول إلى السقوط في الامتحان .
      لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها فما سقطت في واحد منها
      بل كنت فيها كلها من المجلين السابقين
      وما سهرت من أجلها ساعة بل كنت أنام أيام الامتحان أكثر مما أنام في غيرها .



      فعجب الولد وقال:تنام أكثر؟
      قلت نعم ,وهل إلا هذا .


      أفرأيت رياضياً ,ملاكماً أو مصارعاً يهد جسده ليالي المباراة بالسهر,
      أم تراه ينام ويأكل ويستريح ليدخل المباراة قوياً نشيطاً ؟



      قال:والوقت؟
      قلت :إن الوقت متسع ,
      وإن ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت مستريح



      تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت تعبان نعسان تظن أنك حفظت الدرس وأنت لم تحفظه.



      قال:إن كانت هذه النصيحة الأولى فما الثانية ؟


      قلت أن تعرف نفسك أولاً ,ثم تعرف كيف تقرأ ؟؟
      فإن من الطلاب من هو بصري؛
      يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها ,
      ومنهم من هو سمعي
      يذكر رنة صوت الأستاذ .



      فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك,
      وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك واجعله يقرأ عليك .



      قال:وكيف أعرف نفسي؟



      قلت :أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها (مثل : كتاب مئذنة ,سبعة عشر,هارون الرشيد... )
      وأقرؤها عليك مرة واحدة ثم تكتب أنت ما حفظته منها.
      وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة وتكتب ما حفظته منها .
      فإن حفظت بالسمع أكثر فأنت سمعي وإلا فأنت بصري.



      قال والنصيحة الثالثة؟



      قلت أن تجعل للدراسة برنامجاً تراعي فيه تنوع الدروس .
      وأحسن طريقة وجدتها للقراءة أن تمر أولاً على الكتاب كله مراً سريعاً على أن يكون القلم في يدك ,
      فما هو مهم خططت تحته خطاً والشرح الذي لا ضرورة له تضرب عليه بخط خفيف
      والفقرة الجامعة تشير إليها بسهم .



      ثم يأتي دور المراجعة,
      فتأخذ الكتاب معك فتمشي في طريق خال وتستعرض في ذهنك مسائل الكتاب واحدة تلو الأخرى
      تتصور أنك في الامتحان وأن السؤال قد وجه إليك فإذا وجدته حاضراً في ذهنك تركته ,
      وإلا فتحت الكتاب فنظرت فيه نظراً تقرأ فيه الفقرات والجمل التي قد أشرت إليها فقط فتذكر ما نسيته ,
      وإذا وجدت أنك لا تذكر من المسألة شيئاً أعدت قراءة الفصل كله .



      والرابعة: ألا تخاف والخوف من الامتحان لا يكون من الغباء ولا التقصير ولا الجبن,
      ولكن الخوف من شيء واحد وهو منشؤه وسببه ,
      ذلك أن بعض الطلاب ينظرون إلى الكتاب الكبير والوقت القصير الباقي ويريدون أن يحفظوه كله في ساعة
      فلا يستطيعون فيدخل الخوف عليهم من أن يجيء الامتحان وهم لم يكملوا حفظه .



      ومثلهم مثل الذي يريد أن يمشي على رجليه من المزة إلى المطار ليدرك الطيارة وما معه إلا ساعتان ,
      فإن قال لنفسه كيف أصل ؟ أو ركض كالمجانين فتعب حتى وقع , ولم يصل أبداً.



      وإن قسم الوقت و الخطا وقال لنفسه :إن علي أن أمشي في الدقيقة مئة خطوة فقط ,
      سار مطمئناً ووصل سالماً.



      والخامسة:أن بعض الطلاب يقف أمام قاعة الامتحان يعرض في ذهنه مسائل الكتاب كلها ,
      فإذا لم يذكرها اعتقد أنه غير حافظ درسه واضطرب وجزع .



      كم تعرف من أسماء إخوانك وأحبائك؟ هل تستطيع أن تسردها كلها سرداً في لحظة واحدة ؟
      لا , ولكن إذا مر الرجل أمامك أو وصف لك ذكرت اسمه.
      فغيابها عن ذهنك ليس معناه أنها فقدت من ذاكرتك.



      والسادسة: أنك كلما قرأت درساً استرحت بعده أو انصرفت إلى شيء بعيد عنه
      ليستقر في ذهنك .
      وإن إعادة القراءة للدرس بعد الفراغ منه مرات,كمن يأخذ صورة بالفوتوغراف
      ثم يأخذها مرة ثانية من غير أن يبدل اللوحة أو يدير الفلم فتطمس الصورتان.



      والسابعة:أن عليك أن تستريح ليلة الامتحان وتدع القراءة ،
      تزور أهلك أو تتلهى بشيء يصرفك عن التفكير في الامتحان .
      وأن تنام تلك الليلة تسع ساعات أو عشراً إذا استطعت ,
      و لا تخش أن تذهب المعلومات من رأسك
      فإن الذاكرة أمرها عجيب,إن ما ينقش فيها في الصبا لا ينسى .
      وأنا أنسى والله اليوم ما تعشيت أمس ولكني أذكر ما كان قبل أربعين أو خمس وأربعين سنة كأني أراه الآن .



      وأنت تبصر في التلفاز فلماً كنت شاهدته منذ عشر سنين فتذكره ولو سألتك عنه قبل أن تدخل لما عرفته .



      والثامنة: أن تعلم أن الامتحان ميزان يصح حيناً وقد يخطئ حيناً وأن المصحح بشر ,
      يكون مستريحاً يقرأ بإمعان وقد يتعب فلا يدقق النظر وأنه ينشط ويمل ويصيب ويخطئ ,
      وقد جربوا مصححاً مرة أعطوه أوراقاً فوضع لها العلامات والدرجات ,
      ثم محوا علاماته وجاؤوه بها مرة ثانية فإذا هو يبدل أحكامه عليها وتختلف درجاته في المرتين أكثر من عشرين في المئة .



      وطلبوا من مصحح مرة أن يكتب هو الجواب الذي يستحق العلامة التامة فكتبوه بخط آخر وبدلوا فيه قليلاً وعرضوه عليه فأعطاه علامة دون الوسط .



      والمصحح ليس في يده ميزان الذهب , وقد يتردد بين الستين والسبعين
      وقد يكون في هذه العلامات العشر سقوط الطالب أونجاحه .فما العمل؟



      عليك أن توضح خطك,
      فإن سوء الخط وخفاءه ربما كان السبب في نقمة المدرس وغضبه ،
      فأساء حكمه على الورقة فأسقطها . وأن تكثر من العناوين , وأن تقّطع الفقرات وتميزها ,



      وأن تجتنب الفضول والاستطراد. وقد يستطرد التلميذ فيذكر أمراً لم يطلب منه ,
      يريد أن يكشف به عن علمه , فيقع بخطيئة تكشف جهله فتكون سبب سقوطه .
      هذا الذي عليك , وهذا هو الواجب في الامتحان وغيره.



      على المرء أن يسعى ويعمل ولكن ليس النجاح دائماً منوطاً بالسعي والعمل .
      يمرض اثنان, فيستشيران الطبيب الواحد ويتخذان العلاج الواحد ويكونان في المشفى الواحد
      في الغرفة الواحدة وتكون معاملتهما واحدة فيموت هذا ويبرأ هذا .
      فلم ؟من الله .



      ويفتح اثنان متجرين ويأتيان بالبضاعة الواحدة ويتخذان طريقة للبيع واحدة ,
      فيقع هذا على صفقة تجعله من كبار الأغنياء ويبقى ذلك في موضعه ,
      فلم ؟ من الله .



      وأنا لا أقول لأحد أن يترك السعي . السعي مطلوب ,
      وعلى التلميذ أن يقرأ الكتاب كله حتى الحاشية التي لا يهتم غيره بها ,
      إذ ربما كان السؤال منها , وبعد ذلك يتوجه إلى الله فيطلب منه النجاح .



      وهذه خاتمة النصائحولكنها أهمها .
      أيها الطالب,إذا أكملت استعدادك وعملت كل ما تقدر عليه فتوجه إلى الله وقل له :
      يا رب,أنا عملت ما أستطيعه ,وهناك أشياء لا أستطيعها أنت وحدك تقدر عليها,
      فاكتب لي بقدرتك النجاح ,ولا تجعل ورقتي تقع في يد مصحح مشدد لا يتساهل ,أو مهمل لا يدقق,
      أو ساخط أو تعبان لا يحكم بالحق .



      وانظر قبل ذلك في نفسك , فإن كانت على معصية أو تقصير فقومها ودع التقصير ,


      وليست هذه الوصفة من عندي ولكنها وصفة وكيع شيخ الشافعي :



      شَكَوْتُ إلَى وكيعٍ سُوءَ حفظِي
      فأرشدَنِي إلى تركِ المَعَاصِي



      وقَال بأنّ هذَا العِلم نـُور

      ونور الله لا يـُهْدَى لعَاصِي






      اللهم صل على محمد وال محمد


      اهلا وسهلا اخي الكريم واستاذنا المعطاء (ابو محمد الذهبي )


      وملاحظة مهمة وجهتم انظارنا لها وهي الراحة والتنظيم للوقت في حال الامتحانات


      وهو امر يحتاج ابنائنا منا ان نهيئه لهم وهنا ساكون مع الدور الثاني المهم بالامتحانات وهو الاهل

      فبالاضافة الى مايحتاج الابن او البنت منا من متابعة طوال العام وتواصل مع المدرسة والاساتذة


      كذلك يحتاجون لتنظيم الوقت وتوضيح الرؤية لديهم عن اهمية الامتاحانات والمستوى العلمي لهم بكل عام


      على حياتهم المستقلية كلها

      واكيد اننا سنجد صعوبة بافهامهم ذلك خاصة مع وسائل الاشغال الحديثة من انترنت وتلفزيون والعاب

      لكن يبقى دور الاهل هو الدور المهم في لفت انتباه الابن وشده للدرس والمدرسة

      وبودي ان اسال استاذنا القدير (ابو محمد الذهبي )

      لو كان لديك طالب متوسط المستوى لكن لسبب ما لايرفع مستواه ولا يتفاعل مع الدرس

      كيف ستهيئ مثل هكذا طالب للامتحان لترفع مستواه للجيد جدااا او الممتاز ...؟؟؟؟


      وهل ذلك ممكن ام هو حُلم يراود كل معلم يرى من طالبه مستطيعا وله القابلية على النجاح وبتفوق ..

      بوركتم ووفقكم الباري للخيرات ....

















      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين

        واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
        شكري للعزيزة أم سارة لأختيارها موضوعة {أولادنا والإمتحانات} وما تشهده العوائل والبيوتات
        والأولاد من ضغط هذه الأيام ومع إرتفاع درجات الحرارة اللاهبة يجب ان ترتفع معها حرارة الحنان والأهتمام
        والرعاية والقيام بتبريد الأعصاب والمزاج وتهدئة المنزل
        من ضجيج ضوضاء ضيوف عزومات مناسبات أعياد ميلاد فيس بك وطرق التواصل الأخرى، كلها ممكن
        أن تعوض في وقت أخر إلا الإمتحانات وثمرة السنة الدراسية .......
        وسأكون مع نبض القلوب الدافئة التي تنبض حباً وعطفاً وحناناً على فلذة الكباد
        وسأدير المحور مع العزيزة أم سارة مناصفة لكي لا نؤثر على خطة تدريس اولادنا وحبايبنا الصغار
        وسأكون بخدمتكم ...وسأقوم بطرح سوأل عليكم
        وأرجو من جناب الأعضاء الجواب لتعم الفائدة ونحن بأمس الحاجة الى النصيحة
        في هذا الوقت الحرج
        وسأكون بخدمتكم

        اللهم صل على محمد وال محمد


        اهلا والف سهلا ومرحبا العزيزة الغالية والطيبة الواعية كاتبة محورنا (شجون فاطمة )

        نعم ساتشرف بمناصفتك للمحور معي انا مع اخوتي الاكارم ....

        وانت مع الاخوات العزيزات

        لتهوني الامر على فالحياة اصبحت امتحانات بمجملها عندي بيت /مدرسة /ومحور


        لكن من اعدّ نفسه وهيئ ادواته ووقته سيكون ضاحكا ثلج القلب مع كل الامتحانات

        ونسال الله ان نكون منهم ياغالية ....


        وان ننجح بكل الامتحانات المتعددة بالحياة فليست الدراسة فقط هي امتحان بل الابتلاء والشدة والعسر


        والوضع المادي والاجتماعي ووووو

        كلها امتحانات والملائكة تسجل درجاتنا لحظة بلحظة وكلمة بكلمة فنسال الله بحق هذه الاشهر العظيمة الكريمة

        ان نكون فيها من الناجحين وفي الاخرة من الفائزين ولحب علي وااولاده من الحائزين


        بوركتي وشرفني تواصلك الراقي مع محورك الكريم ....










        تعليق


        • #14
          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

          احسنتم لإختيار هذا المحور المهم جداً و الذي تعايشه كل عائله و يشمل كل افرادها ،،،
          و شكراً للأخت شجون فاطمه على هذا الموضوع ،،

          بالتأكيد ان للنجاح بتفوق و بدرجات ممتازه أهميه و ضروره كبيره ، بل ارى ان الطالب الذي يكتفي بمجرد النجاح الذي يضمن معه عدم الرسوب فقط ، هو انسان مقصر اذا لم يكن لديه مبرر مقنع ، و اذا بدأ حياته بالتقصير فكيف سيتابع حياته في المستقبل و يتحمل عبئ اسرة و هو قد اعتاد على التقصير في صغره ، و كما يقال التعلم في الصغر كالنقش على الحجر ،

          و لكن هنا يتبادر الى ذهني سؤال مهم جداً بل هو استغراب شديد !!!

          لماذا لا نرى مدارسنا بكوادرها التدريسيه تعير الأهميه الكافيه لمسألة تكريم الطلاب المتفوقين ، و هذا واقع قد عايشه اكثرنا ، فالطالب المجد يقضي سنة كامله من الجهد و الدراسه المستمره و يضحي بفرصٍ قد تمر عليه خلال العطل و الاعياد باللعب و الاستمتاع من اجل واجباته و دراسته ، و مع ذلك قد لا يكافئ ابداً و لا يتم تميزه عن زملائه الآخرين الذين لم يؤدوا واجبهم كما اداه زميلهم المتفوق ، و ان تمَّ تكريمهم بعد طول انتظار فلا يتم بالشكل المطلوب و اللائق بل يحدث بشكل سريع و عديم الاهتمام ، و الاسوء من ذلك ان يتم اخراج مجموعه كبيره جداً من الطلاب بإعتبارهم جميعاً من المتفوقين و في الحقيقه ان هذه المجموعه ليست متساويه ابداً من حيث الجهد و النتائج و العلامات ففيهم المتفوق جداً و فيهم من هو اقل منه بحيث انه من الظلم ان يتساوى معه !!! ، و لا ادري حقيقةً ما السبب الذي يدفع بعض المدرسين و الاداريين للتصرف بهذه الطريقه مع انهم يدركون جيداً الفرق في المستويات بين طالب و آخر ؟؟؟! ،
          و يزداد الامر سوءاً اذا تم تكريم طلاب متفوقين من مرحله معينه في حين حُرم المتفوقين في المراحل الاخرى من هذا التكريم !!!


          فهل هذا جزاء الطالب المتفوق ؟؟!
          أليس تكريم المتفوق سواءاً كان طالباً او في اي وظيفه اخرى حق له بل هو واجب على المسؤول على ذلك ؟؟!
          فلماذا هذا الاستخفاف بمشاعر المتفوق و اهمالها ؟؟!!!
          الا يؤثر ذلك على نفسية الطالب ؟؟! و قد يسبب له التراجع في مستواه الدراسي ايضاً ؟؟!!

          عذراً ان اطلت التساؤل و طرحت ما ليس من حقي ، و لكن في الحقيقه ان هذا الامر لطالما حيرني ، مع ان تكريم الطالب المتفوق لا يحتاج الى جهد جهيد !!!



          sigpic

          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة
            \


            اللهم صل على محمد وال محمد


            وابدء على بركة الله تعالى محور رنامجكم الاسوعي والذي نامل ان يرفدنا ويرفدكم بطرق مفيدة للتواصل مع ابنائنا ....
            واهلا وسهلا بالاستاذ الكريم المتواصل والسابق للخيرات (صادق مهدي حسن )


            ورد واعي يحمل المنفعةوالفائدة في طياته وبودي ان اضيف :

            النسبة للمدرسة والتعليم والامتحانات هي حصيلة سنة كاملة من الجد والمثابرة والدرس والمتابعة من الطالب اولا


            ومن الاهل ومن المدرسة وسابدا الجانب الاول وهو الطالب :

            فالامتحان النهائي هو تراكم من امتحانات ومستويات عدة سجلها الطالب خلال العام كله

            فكثيرا مانجد المعلم بالامتحان النهائي وخاصة للصفوف الاولية يعتمد بالاضافة الى القصاصة الامتحانية


            الى مستوى الطالب اليومي


            فالطالب الجيد بكل يوم قد نجده يرتبك بالامتحان


            او تعرض لظرف ما او مرض او او .....
            فهل يعني ان المعلم يرسّب ذلك الطالب المجد ؟.....؟؟؟؟


            طبعا لا ....

            والعكس صحيح
            اذن وصلنا لحصيلة بان للمستوى اليومي اثر كبير على نظرة المعلم يوم الامتحان النهائي


            ولهذا اتعجب من طالب قضى السنة لعباً وبيوم الامتحان يريد التدارك لذلك التضيع ....!!!!
            واسال استاذنا القدير (صادق مهدي حسن )انت ماذا تفعل بالامتحان مع هكذا طالب قضاها سنة لعب وتضييع ...؟؟؟؟وهل ترون ماارى من راي ...؟؟


            بوركتم واسعدنا تواصلكم النافع ....













            اللهم صل على محمد وآل محمد

            الأخت الكريمة أم سارة تحية طيبة..

            وشكرا لهذا التعقيب الممتع جداَ

            أما ما يخص سؤالكم : فهذا الأمر ينطبق على الإمتحان الشفوي أكثر من إنطباقه على الإمتحان التحريري .. وعلى إعتبار أن درس اللغة الإنكليزية يتضمن الإمتحان الشفوي ، فأنا أتفق معكم فيما يخص الطالب المجد على أمتداد السنة ، فلو ارتبك أثناء جلسة الإمتحان الشفوي فلن آخذ هذا الإرتباك بنظر الإعتبار إطلاقاً ، بل لا أخفيكم سرا (
            لا أمتحن بعض الطلاب أحياناً لشدة ذكائهم ومعرفتي بمستوياتهم الرائعة)..

            أما الطلاب الضعفاء (
            المهملون على امتداد السنة) ، فلهم حساب خاص .. أولاً أنبههم وأوضح لهم أن هناك فرصة كبيرة لهم لإجتياز الإمتحان النهائي وببساطة كبيرة ، وما عليهم إلا أن يتهيئوا وتدارك ما فاتهم ، وأن فرصة الإمتحان الشفوي فرصة لا تعوض ،لذا عليهم الإستعداد لذلك ، هذا الكلام يولد حافزاً لدى قسم لايستهان به من الطلبة الضعفاء فأجد أن بعضهم يستجيب أثناء أداء الإمتحان بصورة أكثر مما أتوقع أحياناً .. فأقابله بكلمات تشجيع ويفاجئني نجاحه في الإمتحان التحريري أيضاً ،أما درجة الإمتحان الشفوي فتعتمد على أداءه الجيد من جانب وعلى سلوكه وأداءه العلمي على مدار السنة من جانب آخر ..أما البعض الآخر من الطلاب ممن لا يتجاوب مع هذا الأسلوب فيأخذ نصيبه من الدرجات لا غير!

            أعتذر عن الإطالة : شكرا جزيلا


            التعديل الأخير تم بواسطة صادق مهدي حسن; الساعة 05-05-2015, 07:10 PM.
            يا أرحم الراحمين

            تعليق


            • #16
              السلام عليكم


              كل مرة تختارين عزيزتي ماهو بلسما لجرح في اللحظه الانيه
              ونحن اليوم في محور من محاور العزيزة ،
              ،،،،،،،،،،،شجون فاطمة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
              يطرق ناقوس الاستعداد للمرحلة النهائية لتعب السنه
              ارجو من الله الموفقيه لكل طلابنا والنجاح الدائمين في هذه المرحله
              نجد أن معظم الطلاب يشعرون بالتعب والملل والإجهاد في هذه الفترة،يبدون تذمراً شديداً من الكتاب ومن عملية التحضير، ولعل أغلب طلبتنا يأخذون موقفاً سلبياً من نصائح الأهل تجاه تكثيف ساعات الدراسة ومضاعفة الجهود في الأسابيع القليلة التي تسبق فترة الامتحانات مما يجعل الطلاب يعزفون عن القراءة أو يدعون أنهم يقرؤون
              ، حقاً إنها مشكلة هل نترك أبناءنا يدرسون بالطريقة التي يرغبون بها أم نعمل على إرغامهم على التحضير بالطريقة التي نراها نحن؟ في الحالتين ستكون النتيجة غير سليمة.
              سبب هذه المشكلة يعود إلى مرحلة طويلة قبل الامتحانات ولها علاقة بموقف الأهل تجاه الامتحانات وطريقة الاستعداد لها منذ المراحل الدراسية الأولى، فالإهمال في الصفوف الأولى وعدم الاكتراث بطريقة التحضير للامتحان وانتباهنا لهذه العملية فقط في أوقات الامتحانات هو ما يسبب هذه المشكلة. فمن الأجدى في هذه الحالة المتشنجة التي يبديها الطلاب والمواقف السلبية من مواقف الأهل أن نعمل على محاورة أبنائنا بهدوء وتبيان قيمة الوقت، فليس من المفيد أن نمارس الضغط والتهديد والإكراه من أجل أن ندفعهم باتجاه القراءة والدراسة دفعاً وإرغاماً، يجب أن تتم معالجة الأمر من قبل الأهل بالتعاون مع المدرسة، فهم الأجدر على التعامل مع هذه الحالة، وإلا سندفع بأبنائنا نحو الفشل والرسوب حتماً

              حالة أخرى تصادف الطلاب فكثيراً ما نرى أبناءنا مرهقين غير قادرين على التركيز. هذه الحالة تدل على أن الطالب يبدي نوعاً من الهروب النفسي، هذا الهروب ناتج عن نظرته للتحضير للامتحان ونظرته للامتحان نفسه باعتبار أن هذه العملية تشكل عبئاً ثقيلاً ومسؤولية مكروهة من قبل الطالب، وواجباً غير محبوب. يقول خبراء التربية أن التخلص من هذا الشعور المخيف والمعيق هو تغيير نظرة الطالب إلى عملية القراءة والتحضير للامتحان وجعلها نوعاً من القراءة الاستمتاعية التي تضيف لنا شيئاً جديداً وتغنى معارفنا،
              أما حالة النسيان التي تنتاب الطالب قبل الامتحان فما هي إلا حالةٌ نفسيةٌ ناتجةُ عن الخوف والرهبة وعدم الشعور بالطمأنينة، مما يؤدي هذا إلى تشتيت ذهن الطالب وعدم قدرته على التركيز، حيث تتداخل المعلومات التي يقوم بقراءتها الآن مع ما قد قرأه من قبل، وهذا الأمر يحدث أثناء فترة القراءة والتحضير،، إذ ينصح خبراء التربية للتخلص من هذه المشكلة بالنوم العميق من أجل الاسترخاء التام وإعطاء الذهن فرصة كافية لاسترجاع المعلومات التي قد مرت من قبل، فالسهر واستخدام المنبهات المختلفة يصيب الطالب بالاضطراب والقلق وعدم الاستقرار النفسي والعقلي، بينما يعيد النوم النشاط للمخ فيكون قادراً على المذاكرة والتذكّر والتحصيل بشكل سليم.
              قبل القراءة والتحضير على الطالب أن يتخلص من كل الهموم والمشاكل الخاصة والابتعاد عن كل ما هو مثير، بل عليه أن يعمل على صفاء ذهنه وعقله وقلبه وروحه لأن هذه الأشياء تلعب دوراً مهماً في درجة التركيز وبالتالي في عملية التحصيل والحفظ.
              إن الأداء الحسن في الامتحانات، وتحقيق النجاح والتفوق يبدأ باكتساب عادات ومهارات المذاكرة والتحصيل. من المهم جداً أن يكون لدى الطالب الرغبة في النجاح والمساعدة في تنفيذ ما يضعه الطالب لنفسه من أهداف.







              sigpic

              تعليق


              • #17
                تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
                إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
                ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
                وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .
                وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
                من هذا المنطلق جاءت الخدمه الاجتماعيه في المدرسه كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..
                ويعتبرالاخصائى الاجتماعى أداة تربوية نفسية شاملة تساعد على إشباع احتياجات أبنائنا وتقوية حوافزهم وإثراء خبراتهم . وهي تسهم بشكل كبير في تحقيق النمو السوي لديهم وفقاً لميولهم و قدراتهم و استعداداتهم .. وتقدم لهم إرشادات تساعدهم على حل مشكلاتهم الدراسية بأسلوب علمي تربوي ، وعلى تجنيبهم الشعور بالفشل وعدم القدرة على التكيف الدراسي و الشعور بالنقص وغير ذلك .. وهي تحقق لهم إمكانية الاستمرار في الدراسة و متابعتها و حل ما قد يعترضهم من صعوبات تعليمية وتعلّمية مختلفة تحول دون نجاحهم .
                ونذكر من المشكلات الشائعة التي قد يعاني منها الطلبة على سبيل المثال .. مشكلات التقصير الدراسي ، مشكلات الاستعدادات والميول والتي تؤثر في نجاح الطالب دراسياً ، ضعف الدافعية للدراسة ، عادات الدراسة الخاطئة ، سوء التكيف مع المناهج والمدرسين ، القلق من الامتحان ، ضعف الإنجاز ، صعوبات التعلم ، وغيرها من مشكلات قد تعود أسبابها إلى عوامل تربوية ونفسية واجتماعية أو اقتصادية أو صحية .
                ولابد من القول بأن الخدمات النفسية والتربوية لاتحقق الأهداف المرجوة منها إلا من خلال التعاون والتنسيق بين المرشد المدرسي و المدرسة والأهل معا ً.. ومساعدة الأهل للاخصائي المدرسي أساس في فهم مشكلات أبنائنا وفي علاجها ..
                وقد تكون اتجاهات الأهل سلبية نحو عملية الإرشاد وهم يرفضون مناقشة مشكلات أبنائهم و يمتنعون عن المساعدة لاعتقادهم أن مشكلاتهم وأسبابها تخص الأسرة وحدها.. فلا يشاركون المشاركة الفعالة في العملية الإرشادية ، رغم أن أبناءهم قد يرون أن الإرشاد باب مفتوح وعليهم أن يدخلوا منه لحل مشكلاتهم والتخفيف من معاناتهم .. وهكذا يمكن أن تحول الأسرة دون تحقيق ذلك وأن تكون سبباً في عدم استفادة أبنائهم من عملية التوجيه الضرورية لهم .
                والحقيقة أن نمو الأبناء النمو السليم و تنشئتهم النشئة الاجتماعية السليمة ليست مسؤولية الأخصائي الأجتماعي فحسب إنما هي مسؤولية تشترك الأسرة فيها أيضاً ..

                اولا :- الدور الذى تقوم به الاسرة


                ولا يمكن لأي برنامج إرشادي تربوي سليم أن يغفل الدور الإيجابي الذي يمكن أن تقوم به الأسرة في معالجة مشاكل الأبناء الدراسية ، فالأسرة هي المسؤول الرئيسي أولاً و آخراً عن تنشئة أبنائها و تربيتهم التربية السليمة ، و هي التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستوى نتائجهم الدراسية سلباً أو إيجاباً .. كما أنها قد تكون سبباً للمشكلة ..
                وتتمثل الجهود الإيجابية التي يمكن أن تقوم بها الأسرة في معالجة مشاكل أبنائها فيما يلي :
                1- العمل على توفير المناخ الأسري المناسب والسليم لنمو أبنائها النفسي و إشباع حاجاتهم المختلفة وتجنب الأساليب التربوية الخاطئة في التعامل معهم .
                2- متابعة تطبيق وتنفيذ بعض الأساليب التعليمية والتربوية والسلوكية الخاصة بالمشكلة ، في المنزل .
                3- السعي للاتصال المستمر مع الأخصائي الأجتماعي وتزويده بالمعلومات الضرورية واللازمة عن مستوى أبنائها الدراسي و سلوكياتهم و مشاكلهم و إيلاء الأهمية لضرورة تبادل الرأي والتنسيق معه بشأن طرق التعامل مع الأبناء في المواقف الطارئة والصعبة ..
                4- السعي قدر الإمكان للحضور والمشاركة في مجالس أولياء الأمور و النشاطات الاجتماعية التي تقيمها المدرسة و التي تتعلق بهذا الشأن والإفادة منها ..
                وأخيراً ..لا شك بأن التعاون بين المدرسين والأهل ، وتقبل طرائق الاتصال بين البيت و المدرسة بأشكالها المختلفة ، سيثمر حتماً عن نتائج إيجابية تكسب أولياء الأمور التعرف على وضع أبنائهم ومستواهم في المدرسة وما يجري في داخلها من نشاطات وأحداث ، وأيضاً تكسبهم إلماماً جيداً بمفاهيم النمو والتطور النفسي عند أبنائهم و كيفية تدعيمه في المنزل بشكل يرتقي بهم نحو الأفضل

                ثانيا
                اولا: اقوم بحصر الطلاب وعمل لهم سجل خاااص بيهم ...
                ثانيا: حاول دائما تحببهم لمادتك وجهه لهم اسئله قريبه من مستواهم بحيث يشاركوا بها الشئ بيكتسب الطلاب الثقه وبيحاول يشاركو دائما معك
                حاول تخصص لهم وقت بسيط من الحصه كتقويه او ممكن تعطيهم واجبات وتخصص لهم وقت من كل حصه عشان تناقشهم بالواجب
                ممكن تدرس الطلاب بنظام مجموعات بحيث تدمج الطلاب الضعاف مع الطلاب المتميزين وتوجه الاسئله لكل مجموعه وتكون الاجابه بشكل جماعي ..
                وبتحصل طرق اخرى كثيررره ...
                أتبع أسلوب جديد في معالجة الضعاف وذلك بتخصيص حصه في الأسبوع تقوم الطالبات جميعاً بتحضير درس طبعاً كل مجموعة تحضر درس شرح سابقاً من قبل المعلمة, ثم عند بدء الحصة نعمل قرعة والمجموعة التي سوف تقع عليها القرعه سوف تقوم بالمناقشة وإدارة الحصة وطبعاً بيقتسمن الدرس فيما بينهن على أن تكون المناقشة تشمل بنات المجموعة بأكملهن وكل وحدة لابد من أن يكون لها دور في ذلك وبقية المجموعات هن اللي يتنافسن في الحصول على أعلى الدرجات وطبعاً المجموعة اللي تقوم تختار البنات بالترتيب في المجموعات يعني لا يسمح للطالبه ان تجاوب عن زميلتها أكثر من مره وتقوم أحدى الطالبات بمراقبة المجموعه التي يجاوب حتى لا يحدث الغش لأن السؤال يكون مفاجىء للطالبه أولا يطلب منها أن تقف ومن ثم تعطلى السؤال وهذا يحقق لنا مبدأ الأمان من تدخلات الطالبات المتميزات اللا مباشره ويشجع الطالبه على اتخاذ القرار وعدم الخوف والجرأة وبالتالي تزداد ثقتها بنفسها وتشارك بإيجابيه وتنافس... ويمكن لك أن تطور من العمليه من جعل الطلاب المتميزين هم اللي يقودوا الحوار والمسابقه تكون بين الضعاف فقط من يجمع أعلى النقاطوهكذا.............
                انتي كمعلمه قادره تحددي من الطالب الضعيف ومن الطالب المييز بالجموعه ونتي تختاري العناصر بنفسك ... ممكن الطالب الضعيف يكون اتكالي على الطالب الذكي بس انتي كمعلمه اسلتك ما تكون موجه للطلاب الاذكياء دائما اسالتك موجه لطلاب الضعاف غالبا لانه هدفك رفع مستوى الطالب الضعيف وفي شرط بالدمج انه الطلاب لما يحلو مسالك كل واحد يحاول يساعد الثاني وبها الشي الطالب الذكي بيكون مجبور انه يساعد زميله الضعيف بالحل عشان مجموعه تفوز بحل الاسئله يشكل صحيح ...
                واذا تبي تزيدي الحماس بين المجموعات تقدري تحطي كم سوال على السبوره وكل مجموعه تحاول تحل الاسئله بشرط انه المجموعه كامله تكون فاهمه ما يحل شخص واحد بس ..
                الطريقه ناجحه معي والحمد الله لاحظت تحسن كبير بالمستوى
                والسبب لانه بعض الطلاب يميل للفهم من زميله اكثر من المعلم لكونه اقرب له وما في حدود بينهم وصله التواصل بين الطالب والطالب اكبر من صله التواصل بين الطالب والمعلم ((( ومن الصعب على المعلم انه يرضي جميع الطلاب )))



                من وسائل علاج الضعف في التحصيل الدراسي كذلك هو استغلال المعلم حصة من حصصه الفارغة ( أي لا يكون لديه تدريس في تلك الحصة ) للاجتماع بالطالب أو الطلبة الضعاف ، وإعطائهم الأساسيات في المادة وهكذا بالتدريج مع المتابعة داخل الفصل كأن تستغل خمس دقائق مثلا من الحصة لمتابعة طالب ضعيف وهكذا في بقية الحصص
                كذلك تكليف الطالب بعمل منزلي لقياس مستواه .





                خطة علاج الطلاب الضعاف

                الصف:.............................. المادة...............................حاله القيد:..............................
                اسم الطالبة نواحي ومظاهر الضعف أسباب الضعف خطة العلاج مدى التحسن
                ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
                ( ) صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
                ( ) صعوبة رسم الدوال.
                ( ) صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
                ( ) عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
                ( ) التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
                مظاهر أخرى
                :...........................................
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( )الإهمال واللامبالاة.
                ( )القدرات العقلية المتدنية.
                ( )عدم الرغبة في التعلم.
                ( )كره المادة او معلم المادة.
                ( )ظروف أسرية صعبة.
                ( )مشاكل صحية.
                ( )عدم التركيز في الحصة.
                ( )عدم الثقة بالنفس.
                ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
                ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
                ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
                ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
                ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
                ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
                ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
                ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
                ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
                ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
                ( )تحسن بطئ.
                ( )لا بأس به.
                ( )تحسن سريع.
                ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
                ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
                ( )صعوبة رسم الدوال.
                ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
                ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
                ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
                مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
                ( )القدرات العقلية المتدنية.
                ( )عدم الرغبة في التعلم.
                ( )كره المادة او معلم المادة.
                ( )ظروف أسرية صعبة.
                ( )مشاكل صحية.
                ( )عدم التركيز في الحصة.
                ( )عدم الثقة بالنفس.
                ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
                ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
                ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
                ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
                ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
                ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
                ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
                ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
                ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
                ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
                ( )تحسن بطئ.
                ( )لا بأس به.
                ( )تحسن سريع.
                ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
                ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
                ( )صعوبة رسم الدوال.
                ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
                ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
                ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
                مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
                ( )القدرات العقلية المتدنية.
                ( )عدم الرغبة في التعلم.
                ( )كره المادة او معلم المادة.
                ( )ظروف أسرية صعبة.
                ( )مشاكل صحية.
                ( )عدم التركيز في الحصة.
                ( )عدم الثقة بالنفس.
                ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
                ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
                ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
                ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
                ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
                ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
                ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
                ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
                ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
                ( )لا تحسن.
                ( )تحسن بطئ.
                ( )لا بأس به.
                ( )تحسن سريع.

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                  نشكر الأخت ام ساره على اختيار الموضوع الحيوي الذي يخص أبنائنا ونشكر الأخت شجون فاطمه على كتابه الموضوع تسلم الانامل التي خطت وكتبت واختارت جزاكم الف خيرنسئل الله العلي الأعلى ان ينجح جميع طلبتنا وأولادنا الأعزاء بحق محمد وال محمد


                  إذا تم التعامل مع الامتحانات على أنها فترة عادية فى الدراسة فسنحذف أهم جزء فى هذه الفترة يصيب التلاميذ بالغباء فالخوف والقلق والتوتر كلها عناصر تخلق تفكيراً مشوشاً مضطرباً حتى التلميذ الشاطر مع كثرة الضغوط تصيبه حالة من النسيان لهذا يجب الا نضخم من أهمية فترة الامتحانات وأن نتوقف عن ترديد عبارة ذاكر ذاكر لأن هذا الأجبار على المذاكرة يميت الدافع الأصلى لها فالرغبة فى التفوق تقوم على دوافع داخلية فى نفس الطفل وعلى الأسرة تنميتها لا القضاء عليها، وأضافت أن استخدام سياسة الثواب والعقاب فى فترة الأمتحانات يجب أن تتم فى أضيق نطاق خاصة عندما نتعامل مع طلاب المرحلة الثانوية لأنهم جربوا النجاح والفشل ويعرفون أهمية النجاح كذلك يجب أن نعود أبناءنا على ترتيب الوقت وأن نخلق بداخلهم شخصية مستقلة حرة ويختلف الأسلوب حسب المرحلة العمرية فالطفل فى المرحلة الابتدائية يحتاج إلا نمارس عليه أى ضغط لكن أن نحفزه بأن نعده بعمل شىء يحبه بعد أن ينهى المذاكرة فذلك سيجعله سريع الأداء وعلى كل أم أن تدرك أنه من الصعب جداً أن تجبر ابنها على الجلوس على المذاكرة والتحصيل لأنه قد يجلس لكنه لن يحصل أى شىء والأفضل ألا نتعامل مع الامتحانات وكأنها سيف على رقبة أولادنا خاصة وأن بعض الأبناء يدركون مدى خوف الأهل خلال فترة الامتحانات ويبد أون فى المغالاة فى طلباتهم وهم على يقين من تنفيذ الأهل لأى شىء حتى يذاكروا وهذا خطأ لأن الامتحانات ليست هى الحياة وإذا لم تكن تربيتنا لأبنائنا بشكل صحيح فلن ينفعهم أن يحصلوا على أعلى الدرجات فى الأمتحان.وفى مرحلة المراهقة يجب أن نتحدث معه عما يريد أن يكون عن أحلامه وعن رأيه فيما يذاكره وكيف يذاكره فكلما أشركنا أولادنا فى المذاكرة وما يخصها من قرارات نمينا بداخلهم الأحساس بالمسئولية وعلى الأم أن تهيئ المناخ المناسب والغذاء الصحى والعصائر وأن تكون هادئة وأن تقضى على القلق الذى يقتلها ويتسرب الى أبنائها فيعوق قدرتهم على التركيز وعلى الأهل أن يتوقفوا عن ترديد عبارات «ابنى ما يجيب أقل من » هو زميلك أحسن منك بيش وأن يدركوا أننا نربى أولادنا ونعلمهم ليكونوا مواطنين طبيعيين مرتاحين نفسياً وإذا عاملنا أبناءنا كادميين وليسوا أشياء نحاول أن نحقق من خلالها ما عجزنا نحن عن تحقيقه ستختلف الكثير من الأمور والابن الذكى القادر على اجتياز أى امتحان يحتاج بيئة محترمة وتربية ذكية واعية وأسرة مستقرة طبيعية فعندما يقضى الأهل على الأكتئاب والقلق بداخلهم سيدعمون ابنهم ويساعدونه على التفوق الحقيقى وليس الدراسى فقط



                  عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  أهلاً بالطيبة الراقية {كربلاء الحسين } أحسنتم ردكم راقي جداً وأنا اتفق معكم في
                  نقاط طيبة طرحتموها وربما اختلف معكم باخرى
                  نعم إن التفوق والحرص تقوم على دوافع داخلية في نفس الطفل وعلى الأسرة تنميتها لا
                  القضاء عليها
                  أحسنتم ولكن التلميذ الصغير حتى وإن كان لديه حرص في نفس الوقت هو يحب اللعب ويعتبر الدراسة
                  أمر يقيد حركته ، هنا يبرز دور الأسرة خصوصاً الأم تجذب الطفل بالأسلوب الطيب اللين وكلمات التشجيع
                  وأن احتاج بعض الأحيان الى حدة النظر لكي يفهم الطفل
                  إن والدته تزعل عليه إذا لم يطيعها وخاصة إذا حرمته من شيئ يحبه مؤقتاً
                  لكي تستطيع أن تسايره وتجعله مطيعاً ولا باس إن تخلل التدريس كلمات لطيفة تداعبه بحركات
                  تجعله يضحك وتجعل الأم وقت التدريس فترة مفرحة وليست مزعجة
                  ولكن الا تتفقين معي إن بعض الأباء والأمهات يضغطون على اولادهم ويحاولون أن يعوضوا ما فاتهم
                  من فرص في حياتهم لذلك يضغطون عليهم
                  وهم متانسين أن لكل إنسان قدرة وقابلية وقدرة على الإستيعاب؟؟؟
                  فإذا كان اولادكم مستواهم دون المطلوب
                  فهل تجبرونهم على أن تكون درجاتهم مثالية كدرجات إبن الجيران ؟؟؟؟
                  وهل تقارنون بينه وبين أرحامه ؟؟؟؟
                  أشكر ردكم الراقي
                  التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 05-05-2015, 10:48 PM.

                  تعليق


                  • #19
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    ما شاء الله ابداع متواصل ورائع منكم أختي الغالية ام سارة اطلالتكم راقية في مساء كل
                    يوم سبت ننتظره بفارغ الصبر وأختياركم الموفق للعزيزة شجون فاطمة لمحور لا يخلوا
                    منه كل بيت شاكرين أهتمامكم بشريحة التلاميذ والتي هم على أعتاب الأمتحانات النهائية
                    أملين الموفقية لجميع أبنائنا الطلبة مع التمنيات لهم بالنجاح

                    تعليق


                    • #20
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      ****************
                      أيام وتطل علينا امتحانات نهاية العام وما إن نسمع هذه الكلمة حتى ترافقها كلمات أخرى كثيرة مثل القلق والتوتر والخوف بل يصل الأمر إلى إعلان حالة الطوارئ كما نسمع في كثير من البيوت ويتغير نمط الحياة الاعتيادي ويصل الحال إلى إلغاء الكثير من الأمور الحياتية التي اعتاد عليها البيت كالترفيه أو الخروج والتنزه أو حتى متابعة التلفاز مما جعل هذه الأيام تبدو كأنها شبح مخيف هجم على الأسرة ليحول الحياة فيها إلى حالة من الفزع والرعب الذي لا ينتهي إلاّ بانتهاء هذه الأيام ومن ثم يتنفس الجميع بعدها الصُّعَداء لمدة ثم يدخلون مرة أخرى في دوامة انتظار النتائج.
                      (الغذاء والدراسة)
                      أكدت دراسة في مؤتمر البيولوجيا التجريبية الذي انعقد في سان دييجو أن الأطعمة الغنية بالزنك تساعد في تحسين الأداء الأكاديمي للأطفال والمراهقين في المدرسة وتزيد من استيعابهم وقدرتهم على التحصيل العلمي.
                      وعن أهمية الزنك والأطعمة الغنية إن أفضل مصادر الحديد والزنك هي المواد الغذائية العشبية والحبوب وفول الصويا واليقطين أو القرع العسلي وكافة أنواع الحبوب والأسماك واللحوم وبذور ونخالة القمح الغنية بالزنك.
                      والزنك متوفر أيضًا في البقول كالفاصوليا والفول والعدس والخبز الأسمر وفى الحبوب واللبن والبيض وشوربة الخضار. هذا مع ملاحظة أن الأطعمة المجمدة تفقد نسبة كبيرة من الزنك الموجود بها.
                      ويفضل في وجبة الإفطار أن تكون من الألبان ومنتجاتها والعسل أو المربى كمصدر للطاقة وثمرات طازجة من الفاكهة ووجبة الغذاء يجب أن تحتوي على البروتينات في اللحوم أو الدواجن والفيتامينات في الخضروات الطازجة.
                      ومن الأطعمة التي تنشّط الذاكرة وتقوى التركيز الفواكه الطازجة عمومًا والعصائر والخضروات والتي تحوي الكثير من الفيتامينات. ويجب عدم الإكثار من المنبهات أثناء المذاكرة بحجة زيادة التركيز والمساعدة على السهر وهذا من أخطر ما يصيب الطالب لأن المنبهات تؤثر على المخ وتجبره على العمل فترة أطول من الطبيعية بالنسبة له فيقلّ التحصيل ويكثر النسيان كما يزيد التوتر والقلق.

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X