إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جلسة نقاشية بعنوان ( حسن الظن بالله تعالى)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جلسة نقاشية بعنوان ( حسن الظن بالله تعالى)

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الظن بالله.jpg 
مشاهدات:	1528 
الحجم:	134.8 كيلوبايت 
الهوية:	903739

    يسرّ قسم المكتبة النسويّة في منتدى الكفيل أن يدعوكم إلى المشاركة في الجلسة النقاشيّة:

    ( حسن الظن بالله تعالى)

    والتي سنتناول فيها آثار اليأس السلبية على النفس البشريّة، ، وأهميّة حُسن الظن بالله تعالى في إصلاح عيوب النفس...
    وذلك في قسم المكتبة النسويّة على منتدى الكفيل العالميّ في يوم الأحد:

    13/12/2020م، الموافق 27/ ربيع الآخر/1442 هـ،

    من الساعة الثالثة مساءً وحتى الساعة الخامسة مساءً.

  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد

    مشاركتي المتواضعة اهداء الى العزيزة ست امال الجميلة

    اخواتي انا اعلم اني اكتب المشاركة قبل الجلسة النقاشية المباركة واعتبروها رؤوس اقلام او مفاتيح للجلسة النقاشية




    بسم الله الرحمن الرحيم
    حسن الظن بالله في الروايات


    من الأمور التي لها الفضل الكثير والثمار الطيبة في الدنيا والأخرة حسن الظن بالله تعالى، فبحسن الظن تستقيم الحياة والعلاقة مع الله تعالى وعندما نعرف مساوئ سوء الظن نعلم كم هي إيجابيات حسن الظن فمن المساوئ جعل الانسان ييأس من رحمة الله وعفوه ورضاه وكرمه وجوده ولطفه وقدرته والعكس صحيح تماما فمع حسن الظن يبقى الآمل بالرحمة والعفو والرضى والجود الخ ولذا طلبت منا الروايات ان نحسن الظن بالله لما له من الأثار المرجوة:

    1- عن أبي جعفر عليه السلام قال: وجدنا في كتاب علي بن أبي طالب عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال وهو على منبره: والله الذي لا إله إلا هو، ما أعطي مؤمن خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله ورجائه له وحسن خلقه والكف عن اغتياب المؤمنين، والله الذي لا إله إلا هو لا يعذب الله مؤمنا بعد التوبة والاستغفار إلا بسوء ظنه بالله وتقصير من رجائه لله وسوء خلقه واغتيابه المؤمنين، والله الذي لا إله إلا هو، لا يحسن ظن عبد مؤمن بالله إلا كان الله عند ظن عبده المؤمن، لأن الله كريم بيده الخيرات، يستحي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن والرجاء ثم يخلف ظنه ورجاءه، فأحسنوا بالله الظن وارغبوا إليه.

    2- وقال أيضا عليه السلام: ليس من عبد ظن به خيرا إلا كان عند ظنه به وذلك قوله عز وجل: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ﴾.

    3- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بعث عيسى بن مريم رجلين من أصحابه في حاجة، فرجع أحدهما مثل الشن البالي، والآخر شحما وسمينا، فقال للذي مثل الشن: ما بلغ منك ما أرى ؟ قال: الخوف من الله، وقال للآخر السمين: ما بلغ بك ما أرى ؟ فقال: حسن الظن بالله.

    4- عنه عليه السلام قال: قال النبي داود عليه السلام: يا رب ما آمن بك من عرفك فلم يحسن الظن بك.

    5- من كتاب روضة الواعظين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله، فإن حسن الظن بالله ثمن الجنة.

    6- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان في زمن موسى بن عمران عليه السلام رجلان في الحبس فاخرجا، فأما أحدهما فسمن وغلظ وأما الآخر فنحل وصار مثل الهدبة فقال موسى بن عمران عليه السلام للمسمن: ما الذي أرى بك من حسن الحال في بدنك ؟ قال: حسن الظن بالله، وقال للآخر: ما الذي أرى بك من سوء الحال في بدنك ؟ قال: الخوف من الله، فرفع موسى بيده إلى الله فقال: يا رب قد سمعت مقالتهما فأعلمني أيهما أولى ؟ فأوحى الله إليه: صاحب حسن الظن بي.

    عنه (صلى الله عليه وآله): رأيت رجلا من أمتي على الصراط يرتعد كما ترتعد السعفة في يوم ريح عاصف فجاءه حسن ظنه بالله فمسكت رعدته
    و قوله عز وجل:
    * (ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا) الفتح


    الإمام الرضا (عليه السلام): أحسن الظن بالله، فإن الله عز وجل يقول: أنا عند ظن عبدي المؤمن بي، إن خيرا فخيرا، وإن شرا فشرا

    الإمام علي (عليه السلام): حسن ظن العبد بالله سبحانه على قدر رجائه له، حسن توكل العبد على الله على قدر ثقته

    * الروايات من مشكاة الأنوار / العلامة الطبرسي.
    ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٢ - الصفحة ١٧٨٨


    ب خدمتكم
    من منتدى الكفيل
    صدى المهدي






    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة صدى المهدي مشاهدة المشاركة
      اللهم صل على محمد وال محمد

      مشاركتي المتواضعة اهداء الى العزيزة ست امال الجميلة

      اخواتي انا اعلم اني اكتب المشاركة قبل الجلسة النقاشية المباركة واعتبروها رؤوس اقلام او مفاتيح للجلسة النقاشية




      بسم الله الرحمن الرحيم
      حسن الظن بالله في الروايات


      من الأمور التي لها الفضل الكثير والثمار الطيبة في الدنيا والأخرة حسن الظن بالله تعالى، فبحسن الظن تستقيم الحياة والعلاقة مع الله تعالى وعندما نعرف مساوئ سوء الظن نعلم كم هي إيجابيات حسن الظن فمن المساوئ جعل الانسان ييأس من رحمة الله وعفوه ورضاه وكرمه وجوده ولطفه وقدرته والعكس صحيح تماما فمع حسن الظن يبقى الآمل بالرحمة والعفو والرضى والجود الخ ولذا طلبت منا الروايات ان نحسن الظن بالله لما له من الأثار المرجوة:

      1- عن أبي جعفر عليه السلام قال: وجدنا في كتاب علي بن أبي طالب عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال وهو على منبره: والله الذي لا إله إلا هو، ما أعطي مؤمن خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله ورجائه له وحسن خلقه والكف عن اغتياب المؤمنين، والله الذي لا إله إلا هو لا يعذب الله مؤمنا بعد التوبة والاستغفار إلا بسوء ظنه بالله وتقصير من رجائه لله وسوء خلقه واغتيابه المؤمنين، والله الذي لا إله إلا هو، لا يحسن ظن عبد مؤمن بالله إلا كان الله عند ظن عبده المؤمن، لأن الله كريم بيده الخيرات، يستحي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن والرجاء ثم يخلف ظنه ورجاءه، فأحسنوا بالله الظن وارغبوا إليه.

      2- وقال أيضا عليه السلام: ليس من عبد ظن به خيرا إلا كان عند ظنه به وذلك قوله عز وجل: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ﴾.

      3- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بعث عيسى بن مريم رجلين من أصحابه في حاجة، فرجع أحدهما مثل الشن البالي، والآخر شحما وسمينا، فقال للذي مثل الشن: ما بلغ منك ما أرى ؟ قال: الخوف من الله، وقال للآخر السمين: ما بلغ بك ما أرى ؟ فقال: حسن الظن بالله.

      4- عنه عليه السلام قال: قال النبي داود عليه السلام: يا رب ما آمن بك من عرفك فلم يحسن الظن بك.

      5- من كتاب روضة الواعظين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله، فإن حسن الظن بالله ثمن الجنة.

      6- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان في زمن موسى بن عمران عليه السلام رجلان في الحبس فاخرجا، فأما أحدهما فسمن وغلظ وأما الآخر فنحل وصار مثل الهدبة فقال موسى بن عمران عليه السلام للمسمن: ما الذي أرى بك من حسن الحال في بدنك ؟ قال: حسن الظن بالله، وقال للآخر: ما الذي أرى بك من سوء الحال في بدنك ؟ قال: الخوف من الله، فرفع موسى بيده إلى الله فقال: يا رب قد سمعت مقالتهما فأعلمني أيهما أولى ؟ فأوحى الله إليه: صاحب حسن الظن بي.

      عنه (صلى الله عليه وآله): رأيت رجلا من أمتي على الصراط يرتعد كما ترتعد السعفة في يوم ريح عاصف فجاءه حسن ظنه بالله فمسكت رعدته
      و قوله عز وجل:
      * (ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا) الفتح


      الإمام الرضا (عليه السلام): أحسن الظن بالله، فإن الله عز وجل يقول: أنا عند ظن عبدي المؤمن بي، إن خيرا فخيرا، وإن شرا فشرا

      الإمام علي (عليه السلام): حسن ظن العبد بالله سبحانه على قدر رجائه له، حسن توكل العبد على الله على قدر ثقته

      * الروايات من مشكاة الأنوار / العلامة الطبرسي.
      ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٢ - الصفحة ١٧٨٨


      ب خدمتكم
      من منتدى الكفيل
      صدى المهدي






      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم...

      احسنتم اختي الفاضلة..

      من دواعي سرورنا مشاركتكم في الجلسة حتى وان كان قبل موعدها..

      بصمتكم لها اثر إيجابي على الجلسة..

      ونتمنى تواجدكم الثر..

      ربي يحفظكم ويوفقكم لكل خير غاليتي

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
        سلمت اناملكم ست امال الفتلاوي
        على روعه الطرح الموفق ......


        نترقب المزيد من جديدكم الرائع

        دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم
        بحق محمد وآل محمد الطاهرين





        ---------------------------------------------------













        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فداء الكوثر مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله
          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
          سلمت اناملكم ست امال الفتلاوي
          على روعه الطرح الموفق ......

          نترقب المزيد من جديدكم الرائع

          دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم
          بحق محمد وآل محمد الطاهرين





          ---------------------------------------------------














          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

          ربي يحفظكم ويوفقكم لكل خير اختنا الغالية..

          شكرا لمتابعتكم الحثيثة ..

          جزاكم الله خيرا

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم..

            حسن الظن يبعث الطمأنينة في النفوس ويجعل القلب عامرا بالإيمان

            موقنا بحسن تدبير الخالق عز وجل وحكمته وقدرته على تغيير حالنا من حال إلى حال


            يكفي أن يقول للشيء كن فيكون، فإن كان هذا ظننا بربنا فلا مجال لليأس والقنوط في حياتنا..


            حسن الظن بالله يمنع تسلل اليأس إلى النفس، فمادام هناك امل بالله عز وجل فمن اين يأتي الياس؟؟!

            ما بين اليأس وآثاره، وحُسن الظن بالله وآثاره

            ننتظر آرائكم ونقاشاتكم المثمرة حول هذا الموضوع المهم والحيوي في حياتنا


            والذي تترتب عليه خواتمنا ..

            فأهلا وسهلا بكم في جلستنا النقاشية لهذا الاسبوع..

            تعليق


            • #7
              مشاركة الأخت أزهار عبد الجبار الخفاجي

              اليأس

              ويعرف اليأس بأنّه شعور يُصيب الشخص يجعلُه يفقِد الأمل في تحقيق ما يُريده، وهذا الشعور يُؤدي به في نهاية المَطاف إلى فقد "شهيّة الحياة" إذا تُرَك الأمر دون عِلاج فقد يتفاقم الأمر أكثر

              الأسباب التي تُؤدي لليأس:
              • ضَعف الوازع الدّيني، يعتقد الفرد أنّه إذا فشل في أمر من الأمور يعني نهاية الحياة، قال تعالى: "ولا تيْأسوا من روح الله إنّه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون".
              • الفشل في عمل، أو دراسة، أو زواج.
              • عدم المقدرة على حل المشكلات والتأقلم مع جميع الظروف التي تحيط بالإنسان.
              • العُزلة والانطوائيّة تدفع بالشّخص لدائرة اليأس.
              • ضِيق الوضع المادي من أحد الأسباب الهامّة لدُخول مرحلة اليأس.
              • المشاكِل الأسريّة التي تُؤدي للتفكُك الأسري يدفع بأفرادِها إلى الشُعور باليأس.
              • الوضع العام للمُجتمع، كلما كان غير مُستقِرا انعكَس سلبا على الأفراد.
              الآثار المُترتّبة لمرحلة اليأس:
              • فُقدان الثّقة بالنفس..
              • تراجُع في جميع أمور حياته سواء على صعيد العَمل أو العِلْم.
              • سيطرة الأفكار والمشاعِر السّلبية على الإنسان.
              • ميلُه إلى الوحدة والانغِلاق.
              • اعراض الاكتِئاب المُزْمِن.
              • ينتهي اليأس الشديد إلى إقدَام الفرد على الانتحار.

              منقول

              تعليق


              • #8
                مشاركة الأخت نهلة حاكم كاظم

                التخلص من اليأس:
                • تعزير الثّقة بالله، حيث قال الله جلّ شأنُه وعَلا "قلْ ياعبادى الذين أسرفُوا على أنفُسِهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعاً إنّه هو الغفور الرحيم" والقُنوط هُنا أشدْ مرحلة لليأس.
                • مُحاولة التخلُص من كل الأفكار التي تستدّعي اليأس.
                • مُحاولة حل مُشكلاتِك وتعزيز ثقتِك بنفسِك
                • رتّب حياتِك وفق خُطّة مُنّظمة مبنيّة على أهداف.
                • ابتعِد قدْر المُستطَاع عن الروتين القاتل.
                • قمْ بممارسة التمارين الرّياضية.
                • حافِظ على مَظهرَك الخارجي مُرتبَاً ونظيفاً
                منقول

                تعليق


                • #9
                  مشاركة الحاجة مدينة محمد أكبر

                  علاج اليأس بالقرآن:
                  إنّ الله سبحانه وتعالى أنزل القُرآن على عباده لهدايتهم، ولعبادته من خلال تلاوته وحِفظِه، وأيضا ليكون العلاج الأمثَل لكل المشاكل التي قد تعترِض في طريق الإنسان فهو خير عِلاج للمشاكل النفسيّة، ويُعدْ من أفضل الطُرق للتخلُص من الانفعالات السّلبية لقُدرة القُرآن على إنزال السّكينَة في قلوب اليائِسين، فالمُدوامة على سماع القرآن وتلاوتِه يضمن لك الرّاحة والاستقرار النفسّي، فلا نعجب من أنّ القرآن ذكر في مواضع عدّة كلمة اليأس وهو يُبغضُه ويُنزِلُه منزلة الكُفر عندما قال الله سُبحانه وتعالى "وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ". فيُصرّح القرآن أنّ الذي ييأس هو الكافر، لأنّ الإنسان المسلم يُؤمن بالله ويثِق فيه، وأنهُ من السّهل إذا تعرّض لمشكلة ما أنْ يلجأ لله فهو الأقدر على تيسير أمورنا.
                  منقول

                  تعليق


                  • #10

                    أحاديث في حسن الظن بالله تعالى

                    عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):" والذي لا إله إلا هو، لا يحسن ظن عبد مؤمن بالله إلا كان الله عند ظن عبده المؤمن، لأن الله كريم بيده الخيرات، يستحيي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن ثم يخلف ظنه ورجاءه، فأحسنوا بالله الظن وارغبوا إليه". البحار: ج٤٦، ص٣٨٥

                    عن النبي الاكرم (صلى الله عليه وآله): " لا يموتن أحدكم حتى يحسن ظنه بالله عز وجل، فإن حسن الظن بالله عز وجل ثمن الجنة" ج٤٦، ص٣٨٥

                    رسول الله (صلى الله عليه وآله): "حسن الظن بالله من عبادة الله"، وعنه (صلى الله عليه وآله): "أكبر الكبائر سوء الظن بالله" ميزان الحكمة ج2 ص1788

                    عنه (صلى الله عليه وآله): "ليس من عبد يظن بالله عز وجل خيرا إلا كان عند ظنه به، وذلك قوله عز وجل: (وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرديكم فأصبحتم من الخاسرين) " نور الثقلين: ج4 ص544

                    عنه (صلى الله عليه وآله): " رأيت رجلا من أمتي على الصراط يرتعد كما ترتعد السعفة في يوم ريح عاصف فجاءه حسن ظنه بالله فمسكت رعدته" مستدرك الوسائل: ج11 ص250

                    عن الإمام علي (عليه السلام): "حسن ظن العبد بالله سبحانه على قدر رجائه له، حسن توكل العبد على الله على قدر ثقته" مستدرك الوسائل: ج11 ص250

                    الإمام علي (عليه السلام): "من حسن ظنه بالله فاز بالجنة، من حسن ظنه بالدنيا تمكنت منه المحنة". غرر الحكم: (٨٨٤٠ – ٨٨٤١).

                    الإمام الرضا (عليه السلام):" أحسن الظن بالله، فإن الله عز وجل يقول: أنا عند ظن عبدي المؤمن بي، إن خيرا فخيرا، وإن شرا فشرا " الكافي: ج2 ص72

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X