إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج منتدى الكفيل 69

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #41
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد باقر كربلائي مشاهدة المشاركة

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجه
    نبارك لكم ولادة شبيه الرسول{صلى الله عليه وآله وسلم}
    علي الأكبر{عليه السلام}
    واليكم شعراً لعمي المرحوم كاظم منظور الكربلائي
    (رحمه الله تعالى)
    بطولة الأكبر
    من شدّ عالمهر سرج المنيّة والراية نشرها
    بحروف الفراسه الحيدريه والرايه نشرها
    سجّل كاتب الدين .....شمعة عين الحسين
    والرايه نشرها


    اسأل الله تعالى ان يتقبل منا هذا القليل
    وأن يوفقنا على السير في طريق الحسين واولاد الحسين
    واصحاب الحسين
    {عليهم السلام أجمعين}

    المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء مشاهدة المشاركة
    يبقى للابداع ناسه ويبقى برنامج المنتدى هو اصل الابداع المتمثل بمقدمته الرائعة

    التي تختار محاورها بفن متقن وروعة لامتناهية فما اجمل الابداعان حينما يلتقيان

    ليرويا نبض القلوب المتعطشة للجمال والرقي ابداع اختيار الاخت (ام سارة)

    وابداع ما كتبته الاخت المستغيثة بالحجة


    الذي عشقه حد الصبابة

    أي حب سكن في قلب ابي الاحرار لولده الاكبر؟

    وكيف عامله وهو اشبه الناس خُلقا وخَلقا بالنبي صلى الله عليه واله..

    صور لايستطيع فكري حصرها في العقل فقد فاقت استيعاب العقول.

    مبارك عليكم ولادة الشبيه علي الاكبر عليه السلام.
    اللهم صل على محمد وال محمد


    اعزتي ومن تشرق بهم حياتي وايامي ورغم انني اعلم ان العزيزة الغالية المستغيثة بالحجة تدير حوار هذا المحور


    باروع واجمل مايمكن لكن انا لااستطيع الابتعادعنه ابداااااا


    رغم كثرة الالتزامات والمشاغل


    وشكري في البدء للغالية مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء)


    ولولدي الحبيب والبُرعم النظر (محمد باقر كربلائي )


    دمتم مسددين رضا الله وطاعاته وانا اقراواطلع لوضع ملخص لبرنامجكم وجدت عدة مشاكل يعاني منها الشباب


    ولها الاثر في فاعليته وتعامله مع الاخرين ومنها :


    البطالة والمشاكل المادية

    وقد حلَّل الإسلام مشكلة الحاجة المادية والبطالة تحليلاً نفسياً ، كما حلَّلها تحليلاً مادياً .فمنها ما روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قوله : ( إنَّ النفسَ اذا أحرزت قُوَّتها استقرَّت ) .
    وعن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( إنَّ النفسَ قد تلتاثُ على صاحِبِها ، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه ، فإذا هي أحرزت قُوَّتها اطمأنَّت ) .وهذا النص يكشف العلمية التحليلية للعلاقة بين الجانب النفسي من الإنسان وبين توفّر الحاجات المادية ، وأثرها في الاستقرار والطمأنينة ، وأن الحاجة والفقر يسببان الكآبة والقلق وعدم الاستقرار ، وما يستتبع ذلك من مشاكل صحية معقَّدة ، كأمراض الجهاز الهضمي ، والسكر ، وضغط الدم ، وآلام الجسم ، وغيرها ..
    والعلاج في احاديث ال البيت عليهم السلام ومنها


    جاء في الحديث الشريف : ( إنَّ الله يُحبُّ المحترف الأمين ) .
    : ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) الملك 15 .ونقرأ ما جاء في رواية الإمام الرضا عن أبيه الإمام الكاظم ( عليهما السلام ) ، قال : ( قالَ أبي لِبَعض وِلده : إيَّاكَ والكسل والضجر ، فإنَّهما يمنعانك من حَظِّك في الدنيا والآخرة ) .
    إنَّ كل ذلك يوفّر لجيل الشباب وعياً لِقِيمَة العمل ، وفهماً عميقا لأخطار البطالة ، مما يدعوهم إلى توفير الكفاية المادية ، والكرامة الشخصية بالعمل والإنتاج ، والابتعاد عن البطالة والكسل .ومن أولى مستلزمات العمل في عصرنا الحاضر ، هو التأهيل الحِرَفي والمِهَني ، واكتساب الخبرات العملية ، فالعمل يملأ الفراغ ، وينقذ الشباب من الأزمات النفسية ، ويُلبِّي له طموحه في توفير السعادة ، وبناء المستقبل .

    وكذلك كان اهل البيت عليهم السلام








    تعليق


    • #42
      المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة



      أي مشاركة لي قبل اليوم لعلها ستكون أقرب إلى المقالية منها إلى الموضوعية

      و بما أن الشواهد الحية تؤكد أي موقف نريد التعبير عنه ويكون لهذا التعبير تأثير في نفس المتلقي

      لذا جئت اليوم بشاهد عملي لشاب طبيب بل هو خريج جديد
      تم عقد قرآنه حديثا ... يتميز بكل صفات الشباب المقبل على دنيا فاتحة ذراعيها إليه .. التحق باللجان الشعبية في الدمام الخاصة بحماية الأهالي .. فأصبح بطلها
      الشاب الذي أود التحدث عنه هو عبد الجليل الأربش الدكتور الشاب الذي اختصر سنين الطب في يوم واحد وأنقذ آلاف المصلين في جامع الإمام الحسين عليه السلام بالمنطقة الشرقية الدمام حي العنود (حي شيعي) اليوم الجمعة العاشر من شهر شعبان المعظم .

      تعرف على الإرهابي الداعشي الذي تنكر في زي امرأة و أخبر رجال الأمن أنه يريد تفجير نفسه ولم يحركوا ساكنا فقام هو طواعية عند محاولة الارهابي الهرب بمطاردته ثم قام باحتضانه بجسده قبل أن يقوم اللعين بتفجير الحزام الناسف في الجامع وساعده ابن خالته في ذلك ... أقبلا على الموت بروح مطمئنة لأنهم أرادوا حماية أرواح آلاف المصلين في الجامع وهم يعرفون حق الصلاة والمصلين وحق بيت الله وحرمته ففازوا بالشهادة ...
      الشهادة التي رفض والده بعدها أي عزاء بل طلب من الجميع أن يهنئوه بها بنفس راضية صابرة مطمئنة دلالة على عمق إيمانه.

      هذا مثال لشاب تخرج من مدرسة الحسين عليه السلام و حفظ منهج عاشوراء فكان الأكبر عليه السلام قدوته التي أبى إلا أن يسير على نهجها ..

      مدرسة عاشوراء هي اللغة السليمة التي يمكن أن يخاطب بها الشباب بأي لغة كانت فطريق القلب فيها هو نفسه طريق العقل و هو ذات طريق الفعل... اجل مدرسة عاشوراء هي المدرسة التي يتوحد فيها طريق العقل والقلب والفعل ليوصلا إلى نهج النجاة .
      فمن عرف عاشوراء حق معرفتها سيعرف صاحبها ولن يقبل بعد تلك المعرفة أن يعيش في ظلمة غيرها لأنه سيبصر النور الحقيقي الذي أوقده الله سبحانه وأبى أن يطفأ لأنه وعد أن يتمه و سيتمه بحوله وقدرته رغما عن أنف كل شيطان رجيم وكل آدمي لعين

      فهنيئا لنا بهذه المدرسة التي تخرج أجيال من الشباب الماضي على نهج الحسين عليه السلام وأبناء الحسين وأصحاب الحسين و شباب الحسين عليهم سلام الله أجمعين

      وهنيئا لنا بشباب باعوا الدنيا لأجل الحق و لأجل أن يكونوا مع الحسين عليه السلام
      وجزاهم الله عنا وعن كل المسلمين خير الجزاء




      و متباركين بمولد شبيه النبي صلى الله عليه وآله وريحانة سيد الشهداء عليه السلام
      على الأكبر بن الحسين بن علي عليه السلام

      كل عام والجميع والأمة الإسلامية وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام بألف خير
      و في حال أفضل وفي أمن وأمان بحق مولانا الحجة عجل الله فرجه الشريف



      وكل عام ونحن إلى الله بحب النبي وآله أقرب وأقرب

      اللهم صل على محمد وال محمد


      العزيزة الغالية والطيبة الراقية من السعودية اختي (صادقة )


      الف مبارك عليكم اشراقة نور علي الاكبر عليه السلام

      وبنفس الوقت نعزيكم عن الحادث الجلل الذي المّ باخوتنا الكرام


      في السعودية ...


      ومازلنا وسنبقى نتحمل كل ذلك لاننا نحب عليا واله فوالله للموت في سبيلهم احلى من العسل كما قال القاسم عليه السلام


      وابدااا لانستعجب من وجود اخوة اكارم ومضحين كتلك القصة التي ترقرقت الدموع في عيوننا عند قرائتها


      والتي من قريب كان لنا شبيها بها وهو ذلك البطل (مصطفى العزاوي )الذي نفذت ذخيرته وكسرت رجله ولم يستسلم ولم ينسحب ابدااا


      ليكون شهيدا معلقا بجسده دفاعا عن المقدسات والكرامات


      ولهذا اقول من اهم جوانب تربية الشباب هو تربيتهم على حب الوطن والدين



      روي عن النبي ( صلّى الله عليه وأله ) : ( حبّ الوطن من الإيمان ) .وعن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه قال : ( عُمّرت البلدان بحبّ الأوطان ) .فإنّ التربية الوطنية موضوع أساسي في تنشئة الشباب وإعدادهم إعداداً صحيحاً سليماً ، يتناسب والدور الذي سيساهمون فيه لبناء مجد الأُمّة وعزّتها وكرامتها وسؤددها في المستقبل الزاهر بعونه جلّ وعلا .

      ويجسّد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) هذا المعنى في رسالته إلى ولده الإمام الحسن المجتبى ( عليه السلام ) مؤكّداً في قوله : ( يا بُنيّ ، اجعل نفسك ميزاناً فيما بينك وبين غيرك ، فأحبب لغيرك ما تحبّ لنفسك ، واكره له ما تكره لها ، ولا تظلم كما لا تحبّ أن تظلم ، وأحسن كما تحبّ أن يحسن إليك ، واستقبح من نفسك ما تستقبح من غيرك ، وارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك ) .هذه هي المواطنة الصالحة التي يحدّد إطارها الإمام علي ( عليه السلام ) ويحدّد معيارها ، حين يحثّ المسلمين على السعي إلى الإصلاح والوقوف بوجه الظلم والانحراف ، فيقول : ( إنّ من رأى عدواناً يُعمل به ومنكراً يدعى إليه ، فأنكره بقلبه فقد سلم وبرئ ، ومن أنكره بلسانه فقد أُجر ، وهو أفضل من صاحبه ، ومن أنكره بالسيف لتكون كلمة الله العليا وكلمة الظالمين السفلى ، فذلك الذي أصاب سبيل الهدى ، وقام على الطريق ، ونوّر في قلبه اليقين ) ..
      وفي الحقيقة شتّان بين جيلين من الشباب ، جيل يعيش على الحرب والدماء والخراب والدمار ، ويتّخذها وسيلة للظلم والاستغلال والعدوان واستعباد المستضعفين ، ليشبع نهم نفسه الشريرة ، ويبسط غطرسته وتجبّره عليهم .وجيل يعيش نظرية الحبّ والسلام ، والأخوّة والمساواة والعدالة ، ويعتبر الحرب أداة لردّ العدوان ، ووسيلة للدفاع عن الحقّ .


      طبعا الموضوع منقول من احدى المواقع لكن وجدته يصب بمنفعة المحور ولايصال الصوت لشبابنا الواعي


      وسنفصل بالاختصار بوضع نقاط مهمة في ختام برنامجكم فكونوا معنا



      اسعدني مرورك العطر غاليتي














      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X