المشاركة الأصلية بواسطة محمد باقر كربلائي
مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة مديرة تحرير رياض الزهراء
مشاهدة المشاركة
اللهم صل على محمد وال محمد
اعزتي ومن تشرق بهم حياتي وايامي ورغم انني اعلم ان العزيزة الغالية المستغيثة بالحجة تدير حوار هذا المحور
باروع واجمل مايمكن لكن انا لااستطيع الابتعادعنه ابداااااا
رغم كثرة الالتزامات والمشاغل
وشكري في البدء للغالية مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء)
ولولدي الحبيب والبُرعم النظر (محمد باقر كربلائي )
دمتم مسددين رضا الله وطاعاته وانا اقراواطلع لوضع ملخص لبرنامجكم وجدت عدة مشاكل يعاني منها الشباب
ولها الاثر في فاعليته وتعامله مع الاخرين ومنها :
البطالة والمشاكل المادية
وقد حلَّل الإسلام مشكلة الحاجة المادية والبطالة تحليلاً نفسياً ، كما حلَّلها تحليلاً مادياً .فمنها ما روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قوله : ( إنَّ النفسَ اذا أحرزت قُوَّتها استقرَّت ) .
وعن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( إنَّ النفسَ قد تلتاثُ على صاحِبِها ، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه ، فإذا هي أحرزت قُوَّتها اطمأنَّت ) .وهذا النص يكشف العلمية التحليلية للعلاقة بين الجانب النفسي من الإنسان وبين توفّر الحاجات المادية ، وأثرها في الاستقرار والطمأنينة ، وأن الحاجة والفقر يسببان الكآبة والقلق وعدم الاستقرار ، وما يستتبع ذلك من مشاكل صحية معقَّدة ، كأمراض الجهاز الهضمي ، والسكر ، وضغط الدم ، وآلام الجسم ، وغيرها ..
والعلاج في احاديث ال البيت عليهم السلام ومنها اعزتي ومن تشرق بهم حياتي وايامي ورغم انني اعلم ان العزيزة الغالية المستغيثة بالحجة تدير حوار هذا المحور
باروع واجمل مايمكن لكن انا لااستطيع الابتعادعنه ابداااااا
رغم كثرة الالتزامات والمشاغل
وشكري في البدء للغالية مشرفتنا (مديرة تحرير رياض الزهراء)
ولولدي الحبيب والبُرعم النظر (محمد باقر كربلائي )
دمتم مسددين رضا الله وطاعاته وانا اقراواطلع لوضع ملخص لبرنامجكم وجدت عدة مشاكل يعاني منها الشباب
ولها الاثر في فاعليته وتعامله مع الاخرين ومنها :
البطالة والمشاكل المادية
وقد حلَّل الإسلام مشكلة الحاجة المادية والبطالة تحليلاً نفسياً ، كما حلَّلها تحليلاً مادياً .فمنها ما روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قوله : ( إنَّ النفسَ اذا أحرزت قُوَّتها استقرَّت ) .
وعن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( إنَّ النفسَ قد تلتاثُ على صاحِبِها ، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه ، فإذا هي أحرزت قُوَّتها اطمأنَّت ) .وهذا النص يكشف العلمية التحليلية للعلاقة بين الجانب النفسي من الإنسان وبين توفّر الحاجات المادية ، وأثرها في الاستقرار والطمأنينة ، وأن الحاجة والفقر يسببان الكآبة والقلق وعدم الاستقرار ، وما يستتبع ذلك من مشاكل صحية معقَّدة ، كأمراض الجهاز الهضمي ، والسكر ، وضغط الدم ، وآلام الجسم ، وغيرها ..
جاء في الحديث الشريف : ( إنَّ الله يُحبُّ المحترف الأمين ) .
: ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) الملك 15 .ونقرأ ما جاء في رواية الإمام الرضا عن أبيه الإمام الكاظم ( عليهما السلام ) ، قال : ( قالَ أبي لِبَعض وِلده : إيَّاكَ والكسل والضجر ، فإنَّهما يمنعانك من حَظِّك في الدنيا والآخرة ) .
إنَّ كل ذلك يوفّر لجيل الشباب وعياً لِقِيمَة العمل ، وفهماً عميقا لأخطار البطالة ، مما يدعوهم إلى توفير الكفاية المادية ، والكرامة الشخصية بالعمل والإنتاج ، والابتعاد عن البطالة والكسل .ومن أولى مستلزمات العمل في عصرنا الحاضر ، هو التأهيل الحِرَفي والمِهَني ، واكتساب الخبرات العملية ، فالعمل يملأ الفراغ ، وينقذ الشباب من الأزمات النفسية ، ويُلبِّي له طموحه في توفير السعادة ، وبناء المستقبل .
وكذلك كان اهل البيت عليهم السلام
: ( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) الملك 15 .ونقرأ ما جاء في رواية الإمام الرضا عن أبيه الإمام الكاظم ( عليهما السلام ) ، قال : ( قالَ أبي لِبَعض وِلده : إيَّاكَ والكسل والضجر ، فإنَّهما يمنعانك من حَظِّك في الدنيا والآخرة ) .
إنَّ كل ذلك يوفّر لجيل الشباب وعياً لِقِيمَة العمل ، وفهماً عميقا لأخطار البطالة ، مما يدعوهم إلى توفير الكفاية المادية ، والكرامة الشخصية بالعمل والإنتاج ، والابتعاد عن البطالة والكسل .ومن أولى مستلزمات العمل في عصرنا الحاضر ، هو التأهيل الحِرَفي والمِهَني ، واكتساب الخبرات العملية ، فالعمل يملأ الفراغ ، وينقذ الشباب من الأزمات النفسية ، ويُلبِّي له طموحه في توفير السعادة ، وبناء المستقبل .
وكذلك كان اهل البيت عليهم السلام
تعليق