بسم الله الرحمن الرحيم
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
شروط الانتظار والالتحاق بركب الامام الحجة عج
في الجهاد والقتال وما يناسبه من افعال
( الدعوة الى السلام وموقف الامام الحجة بن الحسن العسكري عج من المعاندين )
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة التوبة قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية.
الدعوة الى السلام قبل القتال في ساحات الجهاد
عن أبي عبدالله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله إلى اليمن فقال يا علي لا تقاتلن أحدا حتى تدعوه إلى الاسلام وأيم الله لئن يهدي الله عز وجل على يديك رجلا خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت ولك ولاؤه يا علي .
الدعوة الى السلام بفتح مكة
لما دخل المسلمون مكة كانت إحدى الرايات في يد سعد بن عبادة وهو ينادي برفيع صوته اليوم يوم الملحمة.. اليوم تستحل الحرمة يا معشر الأوس والخزرج ثأركم يوم الجبل فأتى العباس النبي صلى الله عليه وآله وأخبره بمقالة سعد فقال صلى الله عليه وآله ليس بما قال سعد شيء ثم قال للإمام علي عليه السلام أدرك سعداً فخذ الراية منه وأدخلها إدخالا رفيقاً فأخذ أمير المؤمنين عليه السلام الراية منه وأخذ ينادي برفيع صوته اليوم يوم المرحمة.. اليوم تصان الحرمة .
دعوة الامام الحجة عج الى السلام
تواجه بالرفض و العناد والجحود والقتال
عن أبي بصير عن الإمام الباقر عليه السلام قال إذا ظهر القائم على نجف الكوفة خرج إليه قراء أهل الكوفة وقد علّقوا المصاحف على أعناقهم وفي أطراف رماحهم إلى أن يقول ويقولون لا حاجة لنا فيك يا بن فاطمة قد جربناكم فما وجدنا عندكم خيراً ارجعوا من حيث جئتم فيقتلهم حتى لا يبقي منهم مخبر.
عن أبو الجارود عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال في وصفه لحال الإمام الحجة عج حالما يصل إلى الكوفة يسير إلى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفا من البترية شاكين في السلاح قراء القرآن فقهاء في الدين قد قرحوا جباههم وسمروا ساماتهم وعمهم النفاق وكلهم يقولون يا بن فاطمة ارجع لا حاجة لنا فيك فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الاثنين من العصر إلى العشاء فيقتلهم أسرع من جزر جزور فلا يفوت منهم رجل ولا يصاب من أصحابه أحد.
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
شروط الانتظار والالتحاق بركب الامام الحجة عج
في الجهاد والقتال وما يناسبه من افعال
( الدعوة الى السلام وموقف الامام الحجة بن الحسن العسكري عج من المعاندين )
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ بسَورة التوبة قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية.
الدعوة الى السلام قبل القتال في ساحات الجهاد
عن أبي عبدالله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله إلى اليمن فقال يا علي لا تقاتلن أحدا حتى تدعوه إلى الاسلام وأيم الله لئن يهدي الله عز وجل على يديك رجلا خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت ولك ولاؤه يا علي .
الدعوة الى السلام بفتح مكة
لما دخل المسلمون مكة كانت إحدى الرايات في يد سعد بن عبادة وهو ينادي برفيع صوته اليوم يوم الملحمة.. اليوم تستحل الحرمة يا معشر الأوس والخزرج ثأركم يوم الجبل فأتى العباس النبي صلى الله عليه وآله وأخبره بمقالة سعد فقال صلى الله عليه وآله ليس بما قال سعد شيء ثم قال للإمام علي عليه السلام أدرك سعداً فخذ الراية منه وأدخلها إدخالا رفيقاً فأخذ أمير المؤمنين عليه السلام الراية منه وأخذ ينادي برفيع صوته اليوم يوم المرحمة.. اليوم تصان الحرمة .
دعوة الامام الحجة عج الى السلام
تواجه بالرفض و العناد والجحود والقتال
عن أبي بصير عن الإمام الباقر عليه السلام قال إذا ظهر القائم على نجف الكوفة خرج إليه قراء أهل الكوفة وقد علّقوا المصاحف على أعناقهم وفي أطراف رماحهم إلى أن يقول ويقولون لا حاجة لنا فيك يا بن فاطمة قد جربناكم فما وجدنا عندكم خيراً ارجعوا من حيث جئتم فيقتلهم حتى لا يبقي منهم مخبر.
عن أبو الجارود عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال في وصفه لحال الإمام الحجة عج حالما يصل إلى الكوفة يسير إلى الكوفة فيخرج منها ستة عشر ألفا من البترية شاكين في السلاح قراء القرآن فقهاء في الدين قد قرحوا جباههم وسمروا ساماتهم وعمهم النفاق وكلهم يقولون يا بن فاطمة ارجع لا حاجة لنا فيك فيضع السيف فيهم على ظهر النجف عشية الاثنين من العصر إلى العشاء فيقتلهم أسرع من جزر جزور فلا يفوت منهم رجل ولا يصاب من أصحابه أحد.
اترك تعليق: