إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى 66اولادنا والامتحانات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حميدة العسكري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
    أهلاً بالعزيزة الطيبة صاحبة القلم المتميز {حميدة العسكري} والأم الدؤوبة
    والحريصة على مستقبل أبنائها ، أحسنتم لقد ركزتم على نقطة مهمة جداً وهي المتابعة أولاً بأول
    فنحن نرى أولياء أمور مشغولون بأمورهم الخاصة والأب يعتمد على الأم
    والأم ترهقها مسؤلية البيت ومع الوظيفة إذا كانت
    والطفل يكتب أو لا، يدرس او لا ، يفهم أو لا، ويتفاجئ الوالدان بدرجات الشهر الأول
    عجباً وماذا كنتم تتوقعون ؟؟؟ أهمال تدريس الطفل ،او عندما يأتي لوالده ويقول أبي هذه مسألة في الرياضيات
    لا أعرف ان احلها ، يجيبه الوالد المشغول بالتواصل الأجتماعي {روح بابه غداً انقله من زميلك} !!!!!!!!!
    عبارة سمعتها ولم اصدق ما سمعت ..... فبدل ان يجلس الوالد وهذا الوقت الثمين الذي يهدر
    ويشرح لأبنه المسألة ويحاول أن يستدرجه في حلها ،حتى يتمكن مستقبلاً أن يحل مسائل
    أكثر صعوبة
    وهذا الجيل والنشئ الجديد هم بذور نزرعها ونعتني بريها وتغطيتها احياناً
    ونجني ثمارها يانعة طيبة ، ومن قال إن هناك ارضاً تنتج من غير أن تعمل عليها ؟؟؟؟؟
    وفترة الأمتحانات هي في الحقيقة مواسم حصاد
    فبورك الزرع وطاب الحصاد
    عزيزتي أشكركم من كل قلبي لردكم الراقي ولكم سوألي :
    لماذا يتأثر الوالد عندما تأتي النتيجة غير مرضية ؟؟؟ وهو بالتأكيد يريد ان يتباهى أمام أصحابه
    بنتيجة إبنه !!! هل ممكن ان يتقبل النقد والتقريع من الأخرين بعدم الإهتمام بأبناءه؟؟؟
    وهل اللعن والشتم من قبل الوالد للولد سيشد من عزمه للسنة المقبلة ؟؟؟؟؟
    أم هو هواء في شبك ؟؟؟؟؟
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين الميامين واللعن على اعدائهم اجمعين
    أختي العزيزة شجون فاطمة
    يطيب لي ان اجيب على اسئلتك
    مثل هذا الوالد الذي يريد ان يباهي وحسب فهو فارغ من محتوى
    فمن لاتهمه مستويات اولاده العلمية وهم أبناء المستقبل فلاخير يرجّى منه البتة
    اما من يتقبل التقريع والملام (ولات ساعة مندم) فلابد ان يصحح مسار سلوكه مع اولاده ويلتفت قبل ان تأتي النار على ماتبقى من الاخضر حتى !!
    وذلك برسم طريق يمثل نكوصا نحو التصحيح والاهتمام والرعاية التي ستكون عندئذ أكبر ومضاعفة وشمولية اكثر حتما
    لكن المؤسف ان بعض الجهلة من اولياء الامور امهات كن او اباء يعولون بالقسوة على أبنائهم لاخفاقهم وكان حقا عليهم تقريع انفسهم
    فالطالب ساعتئذ ستكون ردة فعله عنيفة تصب في باب التمرد وسيسدر في غي جهله ويتخبط بين ظلمات هي الجهل من جهته ومن جهة اولياء امره ثم البناء على هذا السلوك مستقبلا مع ابنائه
    وبالتالي سيفشل المجتمع _لاسمح الله- في خلق جيل ينهض به نحو الطموح ليرفع شأن بلاده وسيكون مجتمعا متخلفا بالمطلق خصوصا ان صارت هذه الحالة
    ظاهرة وهي طبعا ظاهرة مرضية
    نأمل السداد والتوفيق للجميع طلبة واولياء امور
    وفقكم الله
    تقديري ومحبة خالصة

    اترك تعليق:


  • احمد الخيّال
    رد

    بسم الله الرحمن الرحيم ....وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
    شكرا لكل الأخوة المحررين لهذا المحور المهم والمنسجم مع حاجات المرحلة ...
    نعم فهذه الأيام وهي أيام خاصة ومهمة لفلذات أكبادنا ... والسعي من أجل توفير الأجواء المناسبة لهم حتى يتموا الامتحانات على أحسن وجه ويكونوا من المتفوقين دون ان يكون هناك عثرة لا سامح الله تحدد من تقدمهم وتوقف سعيهم نحو تحقيق النجاح المطلوب.
    في هذه الايام يكون دور البيت ذو أهمية كبيرة : أولا: توفير الأجواء المناسبة للدراسة. ثانيا: المدارسة مع الاولاد ومساعدتهم في شرح بعض الدروس التي يعانون من عدم فهما. ثالثا: اختبارهم قبل الامتحانات لتقف على مدى استعدادهم ومدى فهمهم للمادة. رابعا: محاولة تجهيز الطالب الابن نفسيا للامتحان ... فمن المحتمل ان يضجر او يتهيب الامتحان مما يكون ردة فعله سلبية .
    اتمنى لكل طلبتنا التفوق والنجاح ليكونوا بذرة مستقبل العراق القادم فيسهموا في بنائه وفي رفع مكانته بين الامم

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حميدة العسكري مشاهدة المشاركة
    الاخت الغالية شجون فاطمة محور يستحق الالتفات والاهتمام لانه يتعلق بشريحة مرشحة لقيادة المجتمع مستقبلا
    نشكر الاخت الغالية ام سارة لاختيارها هذا الموضوع والتركيز عليه لما له من خطورة في نتائج سيحين قطافها
    ارى ان التفوق والتميز لابد انه كان لن ينبثق من فراغ فكان لابد انه قد ولد مع الطالب منذ اول السنة الدراسية ان لم يكن منذ اول التحاق الطالب بالمدرسة
    فماذا يشكل التفوق وماذا تشكل القناعة بالنجاح
    بعض الطلبة ضعاف المستوى العلمي وقليلي الاهتمام بالمواد الدراسية بالكاد يدرس ايام الامتحانات
    فلو اننا تابعناه ابتداء منذ اول السنة اولا باول
    فانه لن يحتاج الى مزيد من الجهد كي يتقن المادة ويجتازها وبالتالي لن يربكنا نحن اولياء امره الذين اكثرنا نكون مشغولين بواجباتنا العلمية او التدريسية والامتحانات نحن الاخرون
    لكن كيف نربي بذرة التفوق في نفس الطالب
    طبعا عندما نرى يناعة بذرة العلم الاولى لدى اولادنا فعلينا ان نربيها كي نقتطفها جنى طيبا وذلك لن يكون بعبارات التشجيع وحسب بل بالمتابعة الدؤوبة
    فبعض الطلبة لديهم بذرة التفوق لكن على حساب المادة العلمية كما لمست ذلك عند ولدي الكسول في مادة الرياضيات فيما يتقن عمل دوائر كهربائية ويفسر ظواهر فيزيائية مثلا
    اذن لابد من توظيف تفوق الطالب لصالح مادته العلمية ليكون القطاف في موسمه تماما
    اتمنى لطلبتنا التفوق والنجاح الدائمين وشكرا لكم وفقكم الله لمايرضى
    تحاياي مع التقدير اخواتي واخواني .

    أهلاً بالعزيزة الطيبة صاحبة القلم المتميز {حميدة العسكري} والأم الدؤوبة
    والحريصة على مستقبل أبنائها ، أحسنتم لقد ركزتم على نقطة مهمة جداً وهي المتابعة أولاً بأول
    فنحن نرى أولياء أمور مشغولون بأمورهم الخاصة والأب يعتمد على الأم
    والأم ترهقها مسؤلية البيت ومع الوظيفة إذا كانت
    والطفل يكتب أو لا، يدرس او لا ، يفهم أو لا، ويتفاجئ الوالدان بدرجات الشهر الأول
    عجباً وماذا كنتم تتوقعون ؟؟؟ أهمال تدريس الطفل ،او عندما يأتي لوالده ويقول أبي هذه مسألة في الرياضيات
    لا أعرف ان احلها ، يجيبه الوالد المشغول بالتواصل الأجتماعي {روح بابه غداً انقله من زميلك} !!!!!!!!!
    عبارة سمعتها ولم اصدق ما سمعت ..... فبدل ان يجلس الوالد وهذا الوقت الثمين الذي يهدر
    ويشرح لأبنه المسألة ويحاول أن يستدرجه في حلها ،حتى يتمكن مستقبلاً أن يحل مسائل
    أكثر صعوبة
    وهذا الجيل والنشئ الجديد هم بذور نزرعها ونعتني بريها وتغطيتها احياناً
    ونجني ثمارها يانعة طيبة ، ومن قال إن هناك ارضاً تنتج من غير أن تعمل عليها ؟؟؟؟؟
    وفترة الأمتحانات هي في الحقيقة مواسم حصاد
    فبورك الزرع وطاب الحصاد
    عزيزتي أشكركم من كل قلبي لردكم الراقي ولكم سوألي :
    لماذا يتأثر الوالد عندما تأتي النتيجة غير مرضية ؟؟؟ وهو بالتأكيد يريد ان يتباهى أمام أصحابه
    بنتيجة إبنه !!! هل ممكن ان يتقبل النقد والتقريع من الأخرين بعدم الإهتمام بأبناءه؟؟؟
    وهل اللعن والشتم من قبل الوالد للولد سيشد من عزمه للسنة المقبلة ؟؟؟؟؟
    أم هو هواء في شبك ؟؟؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 06-05-2015, 01:59 PM.

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
    أن الطالب عليه أن يستعد للامتحانات منذ بداية العام الدراسي، ولا يؤجل المراجعه إلى ما قبل الامتحانات بشهر، كي لا يقع فريسة للضغط والاكتئاب، وليس من الصحة في شيء أن تطغى على البيت في فترة الامتحان هذه الحالة من القلق والتوتر، بل لابد من التهيئة النفسية الجيدة للأبناء؛ حتى تمر هذه الأيام بشكل طبيعي.أن أهم ما يحتاجه الأبناء طوال عمرهم وفى فترات الامتحان بشكل خاص، هو الحب غير المشروط، واعتبار فترة الامتحانات فرصة تربوية لاستدراك النقص أو الوسائل السلبية في تربية الأبناء، وكذلك في العلاقة بينهم وبين الآباء.




    دعاء تيسير الامتحان على أولادنا

    اللهم
    يسر الامتحانات على أولادنا ، اللهم كن معهم وقت
    النسيان فذكرهم ، وكن معهم وقت السؤال فأجبهم ، اشرح
    صدورهم ، ويسر أمورهم ، واحلل عقدة من ألسنتهم ،

    اللهم آمين يارب العالمين

    ثبت أقدامهم ، اللهم أنزل السكينة فى قلوبهم ، اللهم
    ذكرهم اذا نسوا ، اللهم علمهم اذا جهلوا ، اللهم اجعل منهم
    الطبيب المسلم ، والمحامى المسلم ، والصيدلى المسلم ، والجندى المسلم ،
    والمهندس المسلم ، والعالم المسلم
    والمفكر المسلم
    اللهم اجعل الامتحانات بردا وسلاما على قلوب أبنائنا ، اللهم ذكرهم عند
    السؤال ، وألهمهم الاجابة الصحيحة ،
    اشرح صدورهم ويسر أمورهم ، اهد أولادنا وبارك فى أرزاقنا
    اللهم اكتب لهم النجاح فى الدنيا وفى الآخرة
    اللهم وفق أبناءنا للعلم وتحصيل العلم


    أمين يارب العالمين



    *دعاء عند بدء الدراسة:
    اللهم اني اسألك فهم النبين والهام الملائكة
    المقربين برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم اجعل السنتنا عامرة بذكرك
    وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك أنك على كل
    شئ قدير وحسبي الله ونعم الوكيل.


    *دعاء عند الانتهاء من الدراسة:
    اللهم اني استودعك ما علمت وما وعيت فأعني به
    كلما احتجت اليه وذكرني به أذا نسيت.





    *دعاء عند بداية الأجابة:
    ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري
    واحلل عقدة من لساني يفقه قولي بسم الله الفتاح اللهم
    لا سهل الا ما جعلته سهل وانت تجعل الصعب سهلا
    اذا شئت يا أرحم الراحمين.


    *دعاء عند تعسر أجابة الامتحان:
    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من
    الظالمين يا حي يا قيوم برحمتك استغيث
    اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.



    *دعاء عند النسيان:
    اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي.




    *دعاء الانتهاء من اجابة الامتحان:
    الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا.







    قبل المذكره

    اللهم اني اسالك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين اللهم اجعل السنتنا عامرة بذكرك
    وقلوبنا بخشيتك واسرارنا بطاعتك انك على كل شيء قدير.

    بعد المذاكرة

    اللهم اني استودعك ما قرات وما حفظت وما تعلمت فردة الي عند حاجتي الية انك على كل شيء قدير

    يوم الامتحان

    اللهم اني توكلت عليك وسلمت امري اليك لاملجا ولامنجا منك الا اليك.


    قبل البدء بالحل

    رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقهو قولي.

    عند النسيان

    اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فية اجمع علي ضالتي.

    بعد الانتهاء من الامتحان

    الحمدلله الذي هدانا الى هذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله.



    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    جميل جداً أن نربط اولادنا الأعزاء بالله تعالى لي تتوثق العلاقة بالخالق العظيم ويتعلمون

    أن يلجاؤ اليه في الرخاء والشدة ونعلمهم ان هذا الأرتباط لم ياتي من فراغ فلأنكم مواضبون على
    صلاتكم ومطيعون لوالديكم وإمام زمانكم راضٍ عنكم فالله تعالى يستجيب الدعاء
    لقضاء حوائجكم ، ولدعاء الوالدين في حق ابناءهم مستجاب عند الله تعالى
    أما بالنسبة لي ، فانا قد عودت إبني ان يقرأ دعاء الفرج والفاتحة الى روح السيدة نرجس {عليها السلام}
    ويعاهد إمامه بعد الخروج من الأمتحان يعيد الفاتحة مرة أخرى
    وبذلك أربطه بإمامه يلتجئ اليه عند الشدائد والرخاء
    لكي تتوثق العلاقة منذ الصغر
    شكراً لكم أيتها الراقية وفق الله تعالى أبنائنا الصغار والكبار
    وحقق لهم ما يتمنون إن شاء الله تعالى
    إنه سميع مجيب

    اترك تعليق:


  • المستغيثه بالحجه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة
    تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
    إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
    ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
    وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .
    وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
    من هذا المنطلق جاءت الخدمه الاجتماعيه في المدرسه كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..
    ويعتبرالاخصائى الاجتماعى أداة تربوية نفسية شاملة تساعد على إشباع احتياجات أبنائنا وتقوية حوافزهم وإثراء خبراتهم . وهي تسهم بشكل كبير في تحقيق النمو السوي لديهم وفقاً لميولهم و قدراتهم و استعداداتهم .. وتقدم لهم إرشادات تساعدهم على حل مشكلاتهم الدراسية بأسلوب علمي تربوي ، وعلى تجنيبهم الشعور بالفشل وعدم القدرة على التكيف الدراسي و الشعور بالنقص وغير ذلك .. وهي تحقق لهم إمكانية الاستمرار في الدراسة و متابعتها و حل ما قد يعترضهم من صعوبات تعليمية وتعلّمية مختلفة تحول دون نجاحهم .
    ونذكر من المشكلات الشائعة التي قد يعاني منها الطلبة على سبيل المثال .. مشكلات التقصير الدراسي ، مشكلات الاستعدادات والميول والتي تؤثر في نجاح الطالب دراسياً ، ضعف الدافعية للدراسة ، عادات الدراسة الخاطئة ، سوء التكيف مع المناهج والمدرسين ، القلق من الامتحان ، ضعف الإنجاز ، صعوبات التعلم ، وغيرها من مشكلات قد تعود أسبابها إلى عوامل تربوية ونفسية واجتماعية أو اقتصادية أو صحية .
    ولابد من القول بأن الخدمات النفسية والتربوية لاتحقق الأهداف المرجوة منها إلا من خلال التعاون والتنسيق بين المرشد المدرسي و المدرسة والأهل معا ً.. ومساعدة الأهل للاخصائي المدرسي أساس في فهم مشكلات أبنائنا وفي علاجها ..
    وقد تكون اتجاهات الأهل سلبية نحو عملية الإرشاد وهم يرفضون مناقشة مشكلات أبنائهم و يمتنعون عن المساعدة لاعتقادهم أن مشكلاتهم وأسبابها تخص الأسرة وحدها.. فلا يشاركون المشاركة الفعالة في العملية الإرشادية ، رغم أن أبناءهم قد يرون أن الإرشاد باب مفتوح وعليهم أن يدخلوا منه لحل مشكلاتهم والتخفيف من معاناتهم .. وهكذا يمكن أن تحول الأسرة دون تحقيق ذلك وأن تكون سبباً في عدم استفادة أبنائهم من عملية التوجيه الضرورية لهم .
    والحقيقة أن نمو الأبناء النمو السليم و تنشئتهم النشئة الاجتماعية السليمة ليست مسؤولية الأخصائي الأجتماعي فحسب إنما هي مسؤولية تشترك الأسرة فيها أيضاً ..

    اولا :- الدور الذى تقوم به الاسرة


    ولا يمكن لأي برنامج إرشادي تربوي سليم أن يغفل الدور الإيجابي الذي يمكن أن تقوم به الأسرة في معالجة مشاكل الأبناء الدراسية ، فالأسرة هي المسؤول الرئيسي أولاً و آخراً عن تنشئة أبنائها و تربيتهم التربية السليمة ، و هي التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستوى نتائجهم الدراسية سلباً أو إيجاباً .. كما أنها قد تكون سبباً للمشكلة ..
    وتتمثل الجهود الإيجابية التي يمكن أن تقوم بها الأسرة في معالجة مشاكل أبنائها فيما يلي :
    1- العمل على توفير المناخ الأسري المناسب والسليم لنمو أبنائها النفسي و إشباع حاجاتهم المختلفة وتجنب الأساليب التربوية الخاطئة في التعامل معهم .
    2- متابعة تطبيق وتنفيذ بعض الأساليب التعليمية والتربوية والسلوكية الخاصة بالمشكلة ، في المنزل .
    3- السعي للاتصال المستمر مع الأخصائي الأجتماعي وتزويده بالمعلومات الضرورية واللازمة عن مستوى أبنائها الدراسي و سلوكياتهم و مشاكلهم و إيلاء الأهمية لضرورة تبادل الرأي والتنسيق معه بشأن طرق التعامل مع الأبناء في المواقف الطارئة والصعبة ..
    4- السعي قدر الإمكان للحضور والمشاركة في مجالس أولياء الأمور و النشاطات الاجتماعية التي تقيمها المدرسة و التي تتعلق بهذا الشأن والإفادة منها ..
    وأخيراً ..لا شك بأن التعاون بين المدرسين والأهل ، وتقبل طرائق الاتصال بين البيت و المدرسة بأشكالها المختلفة ، سيثمر حتماً عن نتائج إيجابية تكسب أولياء الأمور التعرف على وضع أبنائهم ومستواهم في المدرسة وما يجري في داخلها من نشاطات وأحداث ، وأيضاً تكسبهم إلماماً جيداً بمفاهيم النمو والتطور النفسي عند أبنائهم و كيفية تدعيمه في المنزل بشكل يرتقي بهم نحو الأفضل

    ثانيا
    اولا: اقوم بحصر الطلاب وعمل لهم سجل خاااص بيهم ...
    ثانيا: حاول دائما تحببهم لمادتك وجهه لهم اسئله قريبه من مستواهم بحيث يشاركوا بها الشئ بيكتسب الطلاب الثقه وبيحاول يشاركو دائما معك
    حاول تخصص لهم وقت بسيط من الحصه كتقويه او ممكن تعطيهم واجبات وتخصص لهم وقت من كل حصه عشان تناقشهم بالواجب
    ممكن تدرس الطلاب بنظام مجموعات بحيث تدمج الطلاب الضعاف مع الطلاب المتميزين وتوجه الاسئله لكل مجموعه وتكون الاجابه بشكل جماعي ..
    وبتحصل طرق اخرى كثيررره ...
    أتبع أسلوب جديد في معالجة الضعاف وذلك بتخصيص حصه في الأسبوع تقوم الطالبات جميعاً بتحضير درس طبعاً كل مجموعة تحضر درس شرح سابقاً من قبل المعلمة, ثم عند بدء الحصة نعمل قرعة والمجموعة التي سوف تقع عليها القرعه سوف تقوم بالمناقشة وإدارة الحصة وطبعاً بيقتسمن الدرس فيما بينهن على أن تكون المناقشة تشمل بنات المجموعة بأكملهن وكل وحدة لابد من أن يكون لها دور في ذلك وبقية المجموعات هن اللي يتنافسن في الحصول على أعلى الدرجات وطبعاً المجموعة اللي تقوم تختار البنات بالترتيب في المجموعات يعني لا يسمح للطالبه ان تجاوب عن زميلتها أكثر من مره وتقوم أحدى الطالبات بمراقبة المجموعه التي يجاوب حتى لا يحدث الغش لأن السؤال يكون مفاجىء للطالبه أولا يطلب منها أن تقف ومن ثم تعطلى السؤال وهذا يحقق لنا مبدأ الأمان من تدخلات الطالبات المتميزات اللا مباشره ويشجع الطالبه على اتخاذ القرار وعدم الخوف والجرأة وبالتالي تزداد ثقتها بنفسها وتشارك بإيجابيه وتنافس... ويمكن لك أن تطور من العمليه من جعل الطلاب المتميزين هم اللي يقودوا الحوار والمسابقه تكون بين الضعاف فقط من يجمع أعلى النقاطوهكذا.............
    انتي كمعلمه قادره تحددي من الطالب الضعيف ومن الطالب المييز بالجموعه ونتي تختاري العناصر بنفسك ... ممكن الطالب الضعيف يكون اتكالي على الطالب الذكي بس انتي كمعلمه اسلتك ما تكون موجه للطلاب الاذكياء دائما اسالتك موجه لطلاب الضعاف غالبا لانه هدفك رفع مستوى الطالب الضعيف وفي شرط بالدمج انه الطلاب لما يحلو مسالك كل واحد يحاول يساعد الثاني وبها الشي الطالب الذكي بيكون مجبور انه يساعد زميله الضعيف بالحل عشان مجموعه تفوز بحل الاسئله يشكل صحيح ...
    واذا تبي تزيدي الحماس بين المجموعات تقدري تحطي كم سوال على السبوره وكل مجموعه تحاول تحل الاسئله بشرط انه المجموعه كامله تكون فاهمه ما يحل شخص واحد بس ..
    الطريقه ناجحه معي والحمد الله لاحظت تحسن كبير بالمستوى
    والسبب لانه بعض الطلاب يميل للفهم من زميله اكثر من المعلم لكونه اقرب له وما في حدود بينهم وصله التواصل بين الطالب والطالب اكبر من صله التواصل بين الطالب والمعلم ((( ومن الصعب على المعلم انه يرضي جميع الطلاب )))



    من وسائل علاج الضعف في التحصيل الدراسي كذلك هو استغلال المعلم حصة من حصصه الفارغة ( أي لا يكون لديه تدريس في تلك الحصة ) للاجتماع بالطالب أو الطلبة الضعاف ، وإعطائهم الأساسيات في المادة وهكذا بالتدريج مع المتابعة داخل الفصل كأن تستغل خمس دقائق مثلا من الحصة لمتابعة طالب ضعيف وهكذا في بقية الحصص
    كذلك تكليف الطالب بعمل منزلي لقياس مستواه .





    خطة علاج الطلاب الضعاف

    الصف:.............................. المادة...............................حاله القيد:..............................
    اسم الطالبة نواحي ومظاهر الضعف أسباب الضعف خطة العلاج مدى التحسن
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( ) صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( ) صعوبة رسم الدوال.
    ( ) صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( ) عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( ) التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى
    :...........................................
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.

    اخي. الفاضل هنيئا لطالب لديه معلم عنده الحرص الذي عندك على طلابه ورغبته بان يكون جميع طلابه في تفوق دائم
    اعتذر للاخت ام ساره وأم محمد عن ردي على الأخ
    لكن أردت ان اشكره على معلوماته القيمه مع فائق احترامي

    اترك تعليق:


  • خادمة الحوراء زينب 1
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد
    ****************
    أيام وتطل علينا امتحانات نهاية العام وما إن نسمع هذه الكلمة حتى ترافقها كلمات أخرى كثيرة مثل القلق والتوتر والخوف بل يصل الأمر إلى إعلان حالة الطوارئ كما نسمع في كثير من البيوت ويتغير نمط الحياة الاعتيادي ويصل الحال إلى إلغاء الكثير من الأمور الحياتية التي اعتاد عليها البيت كالترفيه أو الخروج والتنزه أو حتى متابعة التلفاز مما جعل هذه الأيام تبدو كأنها شبح مخيف هجم على الأسرة ليحول الحياة فيها إلى حالة من الفزع والرعب الذي لا ينتهي إلاّ بانتهاء هذه الأيام ومن ثم يتنفس الجميع بعدها الصُّعَداء لمدة ثم يدخلون مرة أخرى في دوامة انتظار النتائج.
    (الغذاء والدراسة)
    أكدت دراسة في مؤتمر البيولوجيا التجريبية الذي انعقد في سان دييجو أن الأطعمة الغنية بالزنك تساعد في تحسين الأداء الأكاديمي للأطفال والمراهقين في المدرسة وتزيد من استيعابهم وقدرتهم على التحصيل العلمي.
    وعن أهمية الزنك والأطعمة الغنية إن أفضل مصادر الحديد والزنك هي المواد الغذائية العشبية والحبوب وفول الصويا واليقطين أو القرع العسلي وكافة أنواع الحبوب والأسماك واللحوم وبذور ونخالة القمح الغنية بالزنك.
    والزنك متوفر أيضًا في البقول كالفاصوليا والفول والعدس والخبز الأسمر وفى الحبوب واللبن والبيض وشوربة الخضار. هذا مع ملاحظة أن الأطعمة المجمدة تفقد نسبة كبيرة من الزنك الموجود بها.
    ويفضل في وجبة الإفطار أن تكون من الألبان ومنتجاتها والعسل أو المربى كمصدر للطاقة وثمرات طازجة من الفاكهة ووجبة الغذاء يجب أن تحتوي على البروتينات في اللحوم أو الدواجن والفيتامينات في الخضروات الطازجة.
    ومن الأطعمة التي تنشّط الذاكرة وتقوى التركيز الفواكه الطازجة عمومًا والعصائر والخضروات والتي تحوي الكثير من الفيتامينات. ويجب عدم الإكثار من المنبهات أثناء المذاكرة بحجة زيادة التركيز والمساعدة على السهر وهذا من أخطر ما يصيب الطالب لأن المنبهات تؤثر على المخ وتجبره على العمل فترة أطول من الطبيعية بالنسبة له فيقلّ التحصيل ويكثر النسيان كما يزيد التوتر والقلق.

    اترك تعليق:


  • خادمة الحوراء زينب 1
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ما شاء الله ابداع متواصل ورائع منكم أختي الغالية ام سارة اطلالتكم راقية في مساء كل
    يوم سبت ننتظره بفارغ الصبر وأختياركم الموفق للعزيزة شجون فاطمة لمحور لا يخلوا
    منه كل بيت شاكرين أهتمامكم بشريحة التلاميذ والتي هم على أعتاب الأمتحانات النهائية
    أملين الموفقية لجميع أبنائنا الطلبة مع التمنيات لهم بالنجاح

    اترك تعليق:


  • شجون فاطمة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    نشكر الأخت ام ساره على اختيار الموضوع الحيوي الذي يخص أبنائنا ونشكر الأخت شجون فاطمه على كتابه الموضوع تسلم الانامل التي خطت وكتبت واختارت جزاكم الف خيرنسئل الله العلي الأعلى ان ينجح جميع طلبتنا وأولادنا الأعزاء بحق محمد وال محمد


    إذا تم التعامل مع الامتحانات على أنها فترة عادية فى الدراسة فسنحذف أهم جزء فى هذه الفترة يصيب التلاميذ بالغباء فالخوف والقلق والتوتر كلها عناصر تخلق تفكيراً مشوشاً مضطرباً حتى التلميذ الشاطر مع كثرة الضغوط تصيبه حالة من النسيان لهذا يجب الا نضخم من أهمية فترة الامتحانات وأن نتوقف عن ترديد عبارة ذاكر ذاكر لأن هذا الأجبار على المذاكرة يميت الدافع الأصلى لها فالرغبة فى التفوق تقوم على دوافع داخلية فى نفس الطفل وعلى الأسرة تنميتها لا القضاء عليها، وأضافت أن استخدام سياسة الثواب والعقاب فى فترة الأمتحانات يجب أن تتم فى أضيق نطاق خاصة عندما نتعامل مع طلاب المرحلة الثانوية لأنهم جربوا النجاح والفشل ويعرفون أهمية النجاح كذلك يجب أن نعود أبناءنا على ترتيب الوقت وأن نخلق بداخلهم شخصية مستقلة حرة ويختلف الأسلوب حسب المرحلة العمرية فالطفل فى المرحلة الابتدائية يحتاج إلا نمارس عليه أى ضغط لكن أن نحفزه بأن نعده بعمل شىء يحبه بعد أن ينهى المذاكرة فذلك سيجعله سريع الأداء وعلى كل أم أن تدرك أنه من الصعب جداً أن تجبر ابنها على الجلوس على المذاكرة والتحصيل لأنه قد يجلس لكنه لن يحصل أى شىء والأفضل ألا نتعامل مع الامتحانات وكأنها سيف على رقبة أولادنا خاصة وأن بعض الأبناء يدركون مدى خوف الأهل خلال فترة الامتحانات ويبد أون فى المغالاة فى طلباتهم وهم على يقين من تنفيذ الأهل لأى شىء حتى يذاكروا وهذا خطأ لأن الامتحانات ليست هى الحياة وإذا لم تكن تربيتنا لأبنائنا بشكل صحيح فلن ينفعهم أن يحصلوا على أعلى الدرجات فى الأمتحان.وفى مرحلة المراهقة يجب أن نتحدث معه عما يريد أن يكون عن أحلامه وعن رأيه فيما يذاكره وكيف يذاكره فكلما أشركنا أولادنا فى المذاكرة وما يخصها من قرارات نمينا بداخلهم الأحساس بالمسئولية وعلى الأم أن تهيئ المناخ المناسب والغذاء الصحى والعصائر وأن تكون هادئة وأن تقضى على القلق الذى يقتلها ويتسرب الى أبنائها فيعوق قدرتهم على التركيز وعلى الأهل أن يتوقفوا عن ترديد عبارات «ابنى ما يجيب أقل من » هو زميلك أحسن منك بيش وأن يدركوا أننا نربى أولادنا ونعلمهم ليكونوا مواطنين طبيعيين مرتاحين نفسياً وإذا عاملنا أبناءنا كادميين وليسوا أشياء نحاول أن نحقق من خلالها ما عجزنا نحن عن تحقيقه ستختلف الكثير من الأمور والابن الذكى القادر على اجتياز أى امتحان يحتاج بيئة محترمة وتربية ذكية واعية وأسرة مستقرة طبيعية فعندما يقضى الأهل على الأكتئاب والقلق بداخلهم سيدعمون ابنهم ويساعدونه على التفوق الحقيقى وليس الدراسى فقط



    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    أهلاً بالطيبة الراقية {كربلاء الحسين } أحسنتم ردكم راقي جداً وأنا اتفق معكم في
    نقاط طيبة طرحتموها وربما اختلف معكم باخرى
    نعم إن التفوق والحرص تقوم على دوافع داخلية في نفس الطفل وعلى الأسرة تنميتها لا
    القضاء عليها
    أحسنتم ولكن التلميذ الصغير حتى وإن كان لديه حرص في نفس الوقت هو يحب اللعب ويعتبر الدراسة
    أمر يقيد حركته ، هنا يبرز دور الأسرة خصوصاً الأم تجذب الطفل بالأسلوب الطيب اللين وكلمات التشجيع
    وأن احتاج بعض الأحيان الى حدة النظر لكي يفهم الطفل
    إن والدته تزعل عليه إذا لم يطيعها وخاصة إذا حرمته من شيئ يحبه مؤقتاً
    لكي تستطيع أن تسايره وتجعله مطيعاً ولا باس إن تخلل التدريس كلمات لطيفة تداعبه بحركات
    تجعله يضحك وتجعل الأم وقت التدريس فترة مفرحة وليست مزعجة
    ولكن الا تتفقين معي إن بعض الأباء والأمهات يضغطون على اولادهم ويحاولون أن يعوضوا ما فاتهم
    من فرص في حياتهم لذلك يضغطون عليهم
    وهم متانسين أن لكل إنسان قدرة وقابلية وقدرة على الإستيعاب؟؟؟
    فإذا كان اولادكم مستواهم دون المطلوب
    فهل تجبرونهم على أن تكون درجاتهم مثالية كدرجات إبن الجيران ؟؟؟؟
    وهل تقارنون بينه وبين أرحامه ؟؟؟؟
    أشكر ردكم الراقي
    التعديل الأخير تم بواسطة شجون فاطمة; الساعة 05-05-2015, 10:48 PM.

    اترك تعليق:


  • ابو محمد الذهبي
    رد
    تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
    إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
    ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
    وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .
    وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
    من هذا المنطلق جاءت الخدمه الاجتماعيه في المدرسه كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..
    ويعتبرالاخصائى الاجتماعى أداة تربوية نفسية شاملة تساعد على إشباع احتياجات أبنائنا وتقوية حوافزهم وإثراء خبراتهم . وهي تسهم بشكل كبير في تحقيق النمو السوي لديهم وفقاً لميولهم و قدراتهم و استعداداتهم .. وتقدم لهم إرشادات تساعدهم على حل مشكلاتهم الدراسية بأسلوب علمي تربوي ، وعلى تجنيبهم الشعور بالفشل وعدم القدرة على التكيف الدراسي و الشعور بالنقص وغير ذلك .. وهي تحقق لهم إمكانية الاستمرار في الدراسة و متابعتها و حل ما قد يعترضهم من صعوبات تعليمية وتعلّمية مختلفة تحول دون نجاحهم .
    ونذكر من المشكلات الشائعة التي قد يعاني منها الطلبة على سبيل المثال .. مشكلات التقصير الدراسي ، مشكلات الاستعدادات والميول والتي تؤثر في نجاح الطالب دراسياً ، ضعف الدافعية للدراسة ، عادات الدراسة الخاطئة ، سوء التكيف مع المناهج والمدرسين ، القلق من الامتحان ، ضعف الإنجاز ، صعوبات التعلم ، وغيرها من مشكلات قد تعود أسبابها إلى عوامل تربوية ونفسية واجتماعية أو اقتصادية أو صحية .
    ولابد من القول بأن الخدمات النفسية والتربوية لاتحقق الأهداف المرجوة منها إلا من خلال التعاون والتنسيق بين المرشد المدرسي و المدرسة والأهل معا ً.. ومساعدة الأهل للاخصائي المدرسي أساس في فهم مشكلات أبنائنا وفي علاجها ..
    وقد تكون اتجاهات الأهل سلبية نحو عملية الإرشاد وهم يرفضون مناقشة مشكلات أبنائهم و يمتنعون عن المساعدة لاعتقادهم أن مشكلاتهم وأسبابها تخص الأسرة وحدها.. فلا يشاركون المشاركة الفعالة في العملية الإرشادية ، رغم أن أبناءهم قد يرون أن الإرشاد باب مفتوح وعليهم أن يدخلوا منه لحل مشكلاتهم والتخفيف من معاناتهم .. وهكذا يمكن أن تحول الأسرة دون تحقيق ذلك وأن تكون سبباً في عدم استفادة أبنائهم من عملية التوجيه الضرورية لهم .
    والحقيقة أن نمو الأبناء النمو السليم و تنشئتهم النشئة الاجتماعية السليمة ليست مسؤولية الأخصائي الأجتماعي فحسب إنما هي مسؤولية تشترك الأسرة فيها أيضاً ..

    اولا :- الدور الذى تقوم به الاسرة


    ولا يمكن لأي برنامج إرشادي تربوي سليم أن يغفل الدور الإيجابي الذي يمكن أن تقوم به الأسرة في معالجة مشاكل الأبناء الدراسية ، فالأسرة هي المسؤول الرئيسي أولاً و آخراً عن تنشئة أبنائها و تربيتهم التربية السليمة ، و هي التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستوى نتائجهم الدراسية سلباً أو إيجاباً .. كما أنها قد تكون سبباً للمشكلة ..
    وتتمثل الجهود الإيجابية التي يمكن أن تقوم بها الأسرة في معالجة مشاكل أبنائها فيما يلي :
    1- العمل على توفير المناخ الأسري المناسب والسليم لنمو أبنائها النفسي و إشباع حاجاتهم المختلفة وتجنب الأساليب التربوية الخاطئة في التعامل معهم .
    2- متابعة تطبيق وتنفيذ بعض الأساليب التعليمية والتربوية والسلوكية الخاصة بالمشكلة ، في المنزل .
    3- السعي للاتصال المستمر مع الأخصائي الأجتماعي وتزويده بالمعلومات الضرورية واللازمة عن مستوى أبنائها الدراسي و سلوكياتهم و مشاكلهم و إيلاء الأهمية لضرورة تبادل الرأي والتنسيق معه بشأن طرق التعامل مع الأبناء في المواقف الطارئة والصعبة ..
    4- السعي قدر الإمكان للحضور والمشاركة في مجالس أولياء الأمور و النشاطات الاجتماعية التي تقيمها المدرسة و التي تتعلق بهذا الشأن والإفادة منها ..
    وأخيراً ..لا شك بأن التعاون بين المدرسين والأهل ، وتقبل طرائق الاتصال بين البيت و المدرسة بأشكالها المختلفة ، سيثمر حتماً عن نتائج إيجابية تكسب أولياء الأمور التعرف على وضع أبنائهم ومستواهم في المدرسة وما يجري في داخلها من نشاطات وأحداث ، وأيضاً تكسبهم إلماماً جيداً بمفاهيم النمو والتطور النفسي عند أبنائهم و كيفية تدعيمه في المنزل بشكل يرتقي بهم نحو الأفضل

    ثانيا
    اولا: اقوم بحصر الطلاب وعمل لهم سجل خاااص بيهم ...
    ثانيا: حاول دائما تحببهم لمادتك وجهه لهم اسئله قريبه من مستواهم بحيث يشاركوا بها الشئ بيكتسب الطلاب الثقه وبيحاول يشاركو دائما معك
    حاول تخصص لهم وقت بسيط من الحصه كتقويه او ممكن تعطيهم واجبات وتخصص لهم وقت من كل حصه عشان تناقشهم بالواجب
    ممكن تدرس الطلاب بنظام مجموعات بحيث تدمج الطلاب الضعاف مع الطلاب المتميزين وتوجه الاسئله لكل مجموعه وتكون الاجابه بشكل جماعي ..
    وبتحصل طرق اخرى كثيررره ...
    أتبع أسلوب جديد في معالجة الضعاف وذلك بتخصيص حصه في الأسبوع تقوم الطالبات جميعاً بتحضير درس طبعاً كل مجموعة تحضر درس شرح سابقاً من قبل المعلمة, ثم عند بدء الحصة نعمل قرعة والمجموعة التي سوف تقع عليها القرعه سوف تقوم بالمناقشة وإدارة الحصة وطبعاً بيقتسمن الدرس فيما بينهن على أن تكون المناقشة تشمل بنات المجموعة بأكملهن وكل وحدة لابد من أن يكون لها دور في ذلك وبقية المجموعات هن اللي يتنافسن في الحصول على أعلى الدرجات وطبعاً المجموعة اللي تقوم تختار البنات بالترتيب في المجموعات يعني لا يسمح للطالبه ان تجاوب عن زميلتها أكثر من مره وتقوم أحدى الطالبات بمراقبة المجموعه التي يجاوب حتى لا يحدث الغش لأن السؤال يكون مفاجىء للطالبه أولا يطلب منها أن تقف ومن ثم تعطلى السؤال وهذا يحقق لنا مبدأ الأمان من تدخلات الطالبات المتميزات اللا مباشره ويشجع الطالبه على اتخاذ القرار وعدم الخوف والجرأة وبالتالي تزداد ثقتها بنفسها وتشارك بإيجابيه وتنافس... ويمكن لك أن تطور من العمليه من جعل الطلاب المتميزين هم اللي يقودوا الحوار والمسابقه تكون بين الضعاف فقط من يجمع أعلى النقاطوهكذا.............
    انتي كمعلمه قادره تحددي من الطالب الضعيف ومن الطالب المييز بالجموعه ونتي تختاري العناصر بنفسك ... ممكن الطالب الضعيف يكون اتكالي على الطالب الذكي بس انتي كمعلمه اسلتك ما تكون موجه للطلاب الاذكياء دائما اسالتك موجه لطلاب الضعاف غالبا لانه هدفك رفع مستوى الطالب الضعيف وفي شرط بالدمج انه الطلاب لما يحلو مسالك كل واحد يحاول يساعد الثاني وبها الشي الطالب الذكي بيكون مجبور انه يساعد زميله الضعيف بالحل عشان مجموعه تفوز بحل الاسئله يشكل صحيح ...
    واذا تبي تزيدي الحماس بين المجموعات تقدري تحطي كم سوال على السبوره وكل مجموعه تحاول تحل الاسئله بشرط انه المجموعه كامله تكون فاهمه ما يحل شخص واحد بس ..
    الطريقه ناجحه معي والحمد الله لاحظت تحسن كبير بالمستوى
    والسبب لانه بعض الطلاب يميل للفهم من زميله اكثر من المعلم لكونه اقرب له وما في حدود بينهم وصله التواصل بين الطالب والطالب اكبر من صله التواصل بين الطالب والمعلم ((( ومن الصعب على المعلم انه يرضي جميع الطلاب )))



    من وسائل علاج الضعف في التحصيل الدراسي كذلك هو استغلال المعلم حصة من حصصه الفارغة ( أي لا يكون لديه تدريس في تلك الحصة ) للاجتماع بالطالب أو الطلبة الضعاف ، وإعطائهم الأساسيات في المادة وهكذا بالتدريج مع المتابعة داخل الفصل كأن تستغل خمس دقائق مثلا من الحصة لمتابعة طالب ضعيف وهكذا في بقية الحصص
    كذلك تكليف الطالب بعمل منزلي لقياس مستواه .





    خطة علاج الطلاب الضعاف

    الصف:.............................. المادة...............................حاله القيد:..............................
    اسم الطالبة نواحي ومظاهر الضعف أسباب الضعف خطة العلاج مدى التحسن
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( ) صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( ) صعوبة رسم الدوال.
    ( ) صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( ) عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( ) التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى
    :...........................................
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )تطبيق المشروع العربي لتحسين مستوى الطلاب في الرياضيات ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.
    ( )عدم الإلمام بالقواعد الأساسية لمادة الرياضيات.
    ( )صعوبة الإلمام بالمصطلحات العلمية.
    ( )صعوبة رسم الدوال.
    ( )صعوبة تحليل المشكلة الرياضية اللفظية.
    ( )عدم القدرة على تطبيق القانون المناسب لحل التمارين.
    ( )التعثر في استكمال حل المسائل الرياضية.
    مظاهر أخرى:......................... ( )الإهمال واللامبالاة.
    ( )القدرات العقلية المتدنية.
    ( )عدم الرغبة في التعلم.
    ( )كره المادة او معلم المادة.
    ( )ظروف أسرية صعبة.
    ( )مشاكل صحية.
    ( )عدم التركيز في الحصة.
    ( )عدم الثقة بالنفس.
    ( )الاعتماد على الغير في حل التمارين والنشاط البيتي. ( )متابعة النشاط البيتي يوميا.
    ( )استخدام التعزيز والتشجيع.
    ( )اعطاء الطالبات تمارين إضافية.
    ( )تقسيم الطالبات إلى مجموعات متكافئة.
    ( )تنوع في طرق التدريس لجذب انتباه الطالب.
    ( )مراجعة القواعد الأساسية في بداية كل حصة.
    ( )ارسال الطالبة إلى المرشدة التربوية.
    ( )حصص تقوية أثناء الطابور.
    ( )توزيع أنشطة اضافية كواجبات منزلية.
    ( )لا تحسن.
    ( )تحسن بطئ.
    ( )لا بأس به.
    ( )تحسن سريع.

    اترك تعليق:


  • المستغيثه بالحجه
    رد
    السلام عليكم


    كل مرة تختارين عزيزتي ماهو بلسما لجرح في اللحظه الانيه
    ونحن اليوم في محور من محاور العزيزة ،
    ،،،،،،،،،،،شجون فاطمة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    يطرق ناقوس الاستعداد للمرحلة النهائية لتعب السنه
    ارجو من الله الموفقيه لكل طلابنا والنجاح الدائمين في هذه المرحله
    نجد أن معظم الطلاب يشعرون بالتعب والملل والإجهاد في هذه الفترة،يبدون تذمراً شديداً من الكتاب ومن عملية التحضير، ولعل أغلب طلبتنا يأخذون موقفاً سلبياً من نصائح الأهل تجاه تكثيف ساعات الدراسة ومضاعفة الجهود في الأسابيع القليلة التي تسبق فترة الامتحانات مما يجعل الطلاب يعزفون عن القراءة أو يدعون أنهم يقرؤون
    ، حقاً إنها مشكلة هل نترك أبناءنا يدرسون بالطريقة التي يرغبون بها أم نعمل على إرغامهم على التحضير بالطريقة التي نراها نحن؟ في الحالتين ستكون النتيجة غير سليمة.
    سبب هذه المشكلة يعود إلى مرحلة طويلة قبل الامتحانات ولها علاقة بموقف الأهل تجاه الامتحانات وطريقة الاستعداد لها منذ المراحل الدراسية الأولى، فالإهمال في الصفوف الأولى وعدم الاكتراث بطريقة التحضير للامتحان وانتباهنا لهذه العملية فقط في أوقات الامتحانات هو ما يسبب هذه المشكلة. فمن الأجدى في هذه الحالة المتشنجة التي يبديها الطلاب والمواقف السلبية من مواقف الأهل أن نعمل على محاورة أبنائنا بهدوء وتبيان قيمة الوقت، فليس من المفيد أن نمارس الضغط والتهديد والإكراه من أجل أن ندفعهم باتجاه القراءة والدراسة دفعاً وإرغاماً، يجب أن تتم معالجة الأمر من قبل الأهل بالتعاون مع المدرسة، فهم الأجدر على التعامل مع هذه الحالة، وإلا سندفع بأبنائنا نحو الفشل والرسوب حتماً

    حالة أخرى تصادف الطلاب فكثيراً ما نرى أبناءنا مرهقين غير قادرين على التركيز. هذه الحالة تدل على أن الطالب يبدي نوعاً من الهروب النفسي، هذا الهروب ناتج عن نظرته للتحضير للامتحان ونظرته للامتحان نفسه باعتبار أن هذه العملية تشكل عبئاً ثقيلاً ومسؤولية مكروهة من قبل الطالب، وواجباً غير محبوب. يقول خبراء التربية أن التخلص من هذا الشعور المخيف والمعيق هو تغيير نظرة الطالب إلى عملية القراءة والتحضير للامتحان وجعلها نوعاً من القراءة الاستمتاعية التي تضيف لنا شيئاً جديداً وتغنى معارفنا،
    أما حالة النسيان التي تنتاب الطالب قبل الامتحان فما هي إلا حالةٌ نفسيةٌ ناتجةُ عن الخوف والرهبة وعدم الشعور بالطمأنينة، مما يؤدي هذا إلى تشتيت ذهن الطالب وعدم قدرته على التركيز، حيث تتداخل المعلومات التي يقوم بقراءتها الآن مع ما قد قرأه من قبل، وهذا الأمر يحدث أثناء فترة القراءة والتحضير،، إذ ينصح خبراء التربية للتخلص من هذه المشكلة بالنوم العميق من أجل الاسترخاء التام وإعطاء الذهن فرصة كافية لاسترجاع المعلومات التي قد مرت من قبل، فالسهر واستخدام المنبهات المختلفة يصيب الطالب بالاضطراب والقلق وعدم الاستقرار النفسي والعقلي، بينما يعيد النوم النشاط للمخ فيكون قادراً على المذاكرة والتذكّر والتحصيل بشكل سليم.
    قبل القراءة والتحضير على الطالب أن يتخلص من كل الهموم والمشاكل الخاصة والابتعاد عن كل ما هو مثير، بل عليه أن يعمل على صفاء ذهنه وعقله وقلبه وروحه لأن هذه الأشياء تلعب دوراً مهماً في درجة التركيز وبالتالي في عملية التحصيل والحفظ.
    إن الأداء الحسن في الامتحانات، وتحقيق النجاح والتفوق يبدأ باكتساب عادات ومهارات المذاكرة والتحصيل. من المهم جداً أن يكون لدى الطالب الرغبة في النجاح والمساعدة في تنفيذ ما يضعه الطالب لنفسه من أهداف.







    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X