وكان كلفاً بالصيد لاهياً بـــه، وكان يُلبس كــــلاب الصيد الأساور من الـــــذهب والجلال المنسوجة منه ويهب لكل كلب عبداً يخدمه(16).
لقد كان يزيد عنواناً لكل رذيلة وموبقة وهو أخبث إنسان على وجه الأرض، وأصبح علماً للانحطاط الخُلقي والظلم الاجتماعي، وحيث ما ذكر اسمه فإنّه مثال للفساد والاستبداد والتهتك والخلاعة
اترك تعليق: