أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المشاركة الأصلية بواسطة د. وليد رضا حمودي الجويدمشاهدة المشاركة
السلام عليكم ... يارب التوفيق موضوع ممتاز للمناقشة. لابد من ان يلتفت المعنيون بهكذا موضوع من اجل ان نوفر البيئة المناسبة. ولكن اكثر اهمية ان يتم تطبيقه. تحياتي لكم
السلام عليكم ورحمة الله..بوركت جهودكم في طرح هذا الموضوع المهم الذي يُعتبر مجهولاً او مُتجاهلاً نوعاً ما في مجتمعاتنا،وينقص الأغلب التعرف الى ماهية هذه الفئة وكيفية التعامل معهم كلٌّ حسب حالته وعدم اعتبار كل الحالات متشابهة،وأغلب ذوي الاحتياجات الخاصة يتطوّرون ان قُدّم لهم الفرص التعليمية المناسبة وكثيرٌ منهم قد يكونون مبدعين في ناحية معينة..أحسنتم لهذا الطرح
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم .. فعلاً من خلال تجاربي معهم تطور حالاتهم وزادت مهاراتهم كثيراً .. اهم جانب هو الايمان بهم وبقدراتهم وزرع الثقة مع مراعاة الفروق الفردية اكييد ..
السلام عليكم موضوع مهم نتمى لهذة الشريحة الخير والصحة والقائمين بخدمةهذه الشريحة المزيد من التوفيق والعطاء جهد مبارك ومثمر ان شاء الله خصوصا في هذا الوقت وحلول البلاء ربي يحفظهم من الوباء والبلاء ويدفع عنكم السوءيرزقكم خير الدنيا والاخرة لابد من وضع برنامج عملي لهذة الشريحه بحيث كل فرد يقوم بالعمل الذي يستطيع ان يقوم به بحسب مستوى اعاقتة هذا يحتاج الى امكانيات وخبراء في مجال العمل والسلوك ونسال من الباري ان يمن عليهم بالشفاء ولمن يقوم بعنايتهم بالصبر الجميل والتوفيق تحياتي للمعهد والعاملين به من جوار مرقد ابا الفضل العباس عليه السلام
اللهم صل على محمد وال محمد
التوفيق للجميع .. تقديري
بسم اله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
شكرا لكم ولموضوعكم القيم
ذوي الإحتياجات الخاصة
يلد الإنسان إما أن يكون تام الخلقة ، أو يحمل إعاقة لعضو معين
ولربما يولد سويا ، ولكن هناك ضروف قاهرة
أو حوادث معينة
تؤثر عليه فتجعل منه إنسان ذي إحتياج
فتقع المسؤولية الأولى على عاتق الأسرة
فالإسرة الواعية هي التي ينشأ الفرد فيها واثق بنفسه
صاحب شخصية قوية وإن كان معاقا
وينشأ مهزوز الثقة وإن كان تاما سويا
فطريقة التربية ومعاملة الأبناء
هي الركيزة الأساسية في الموضوع
والشخص الذي يعاني من عوق معين ...هو بالدرجة الأولى إنسان وله حقوق كما لغيره
ولا يحق لأحد أن يسلبه حقه في التعليم أو العمل أو العيش في داخل المجتمع
بصورة طبيعية
في مرحلة الإعدادية كانت هناك طالبة
من ذوي الإحتياجات الخاصة
وهي تشكو من إعوجاج في كلا كفيها الايمن والأيسر
وفي الدرس كانت المدرسة هي التي تكتب لها الواجب وبإملاء الطالبة
وكنا في وقت الإستراحة نساعدها
في ترتيب حقيبتها
والمهم إننا لم نكن ننظر إليها بنظرة العاجزة أبدا
وهذا الأمر كان من شأنه أن يجعلها شديدة الثقة بنفسها
وعندما كنا نتحدث معا ... كنا نفهم لم هي شديدة الثقة ومرحة وذكية وغير مكترثة
لوضعها
كان السر في إسلوب تربيتها
وطريقة التحدث معها من قبل واليها
حيث كانا يزرعان عندها الأمل ويحفزانها على التفوق
وكانت دائما تردد هناك من هو أسوء حالا
مني
ثقة وتربية سليمة تجعل من المعاق إنسانا سويا
وعدم إكتراث وتربية خاطئ تجعل من الأسوياء معاقين فكريا ثم يصابون
بالعوق الجسمي
والشلل التام فيكونوا وبالا على مجتمعهم.
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم مجتمعنا بحاجة ماسة الى هذا الوعي لمساعدة والارتقاء بهذه الشريحة
بوركتم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل الشكر موصول الى المكتبة النسوية وعلى القائمين بإعداد هذه الورشة القيمة سؤالي هو هل توجد قاعدة بيانات بالعراق بإعداد المتخلفين عقليا سواء أمراضهم وراثية ام مكتسبة؟ وماهي أعمارهم ومن هي الجهات التي ترعاهم؟وهل هناك منظمات مجتمع مدني لها دور في احتوائهم كما نشاهد اليوم مع الايتام والمتعففين؟
اسماء العاني - بغداد
التعديل الأخير تم بواسطة امال الفتلاوي; الساعة 10-08-2020, 07:28 AM.
تعليق